أنا المخطئ !!

7 thoughts on “أنا المخطئ !!”

1. عين العقل يا يوسف…. والله يعطيك العافيه ولا تحرمنا من كل كلمه يلفظها قلمك الجميل

   بصراحه فوجئت بطردك ولا ادري ما السبب ولكن لو سجلت مستقبلا باسم آخر اتمنى ان تعطي قلمك حقه فهم ممتاز ومواضيعك جميله والتزم وانا معاك بالقوانين وان خالفوك فتقبل المخالفه دون غضب المهم ان نجتمع دوما حتى ان اختلفنا .. حفظك الله يا نيمو

2. ماشاء الله عليك

   موضوع مميز صراحه
   وكلام سليم 100 %

   موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .

   موفقين معك أخي العزيز أجمل الورد لك والتحايا

3. صــديقي يـوسف..
   فرحــت بمــوضـوعك الجـديد..و أتشرف بكوني من المصافحيــن لموضــوعك..

   كان لي موضوع قديم و خوفي عليك انك ترفعـه و اتحصــل ” بانـد” قلت من الاحسن أقتبس منه و أعتبره رد للجــزئيه الأولــى و الثانيـــة..

   .
   .
   الجـزئيه الأخيــرة
   نجزم بان الفكر بين البشــر لا يمكن ان يتطابق ابد تطابقا و في جميع الامــور..نظرا لأختلاف شخصياتهم و نفسياتهم..و التي خلقها الله..مثل البصمــة لا تتكرر!
   و لكن الله عز وجل لم يترك الاختلاف كليا..دون وجود ضوابط و منهجيات و تشريع..و الا فسدت و تقاتل الناس…فما معنى قوله تعالى ( أفلا يتدبــرون القرآن) هنا اتذكرت صورة الذبابة اللي صورها أحـد الأعضاء..لو تطابقت الشخصيات و الفكر لما لزم التدبــر..الانسان يستفيد من الخبرات و التجارب و يتناقلها جيل بعد جيل…
   .
   .
   المشـكلة لا تكمن في كون الفكر صحيحا او لا…المشكلة عندما نفرض على الآخرين بالسلطة و قمع و مصادرة حق الاختلاف بين البشــر و الذي أقره القرآن الكريم…و الرسول عليه السلام قال ( اختلاف امتي رحمــه)…اما تكبر كما قال فرعــون ( لا اريكم الا ما ارى و لا أهديكم الا طريق الرشاد).
   و لا ننسى هنا حادثة استلام عمر رضي الله عنه مفاتيح القــدس من النصارى…لا تهدم كنيسة و لا يجبر الناس على الدين..
   .
   أخيرا لا أنت و لا أنا مســئولون عن البشــر اذا اتفقنا الاختلاف لكل شخص في قناعاته و فكــره..لان من صفات الله سبحانه و تعالى الغفار- الغفــور- الرحيــم.

   قوله تعالى‏:‏ ‏{‏قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ، وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ‏}‏ ‏[‏سورة الزمر‏:‏ الآيتين 53، 54‏]‏، الحديث يدل على مسألتين‏:‏
   أولا ـ المسألة الأولى‏:‏ أن الله سبحانه وتعالى عفو يحب العفو، غفور يحب المغفرة‏.‏
   ثانيا ـ والمسألة الثانية‏:‏ فيه بشارة للتائبين بقبول توبتهم ومغفرة ذنوبهم وألا يقنطوا من رحمة الله.

   شــكرا لك هذا المقال القـّـيم..

   مرورك بحد ذاته يجعلني من الممتنين فكيف والرد قيّم ؟ كعادتك لا تترك لي سوى الصمت والانصات والاسراف في قراءة ما تكتب يا محبره

   دمت بـ سعاده

4. لا ما عليك ..

   أصلا هو حتى أكله وتغذيته ..فكر ومنطق وثقافة..

   والدليل..شوف رده بموضوع الطبخ والمطبخ..

   العقيلي..مستمدة من العقل ..والعقل فيه التفكير والعلم والثقافة..!!!

   مرورك الثاني أسعدني أخيتي ومحبره ربما يكون من الذين يرفعون شعار الجوع كافر وسواء ان كان الاكل ثقافه او خرافه سيلتهم الطبق كله …

5. وجهة نظري الشخصية هي انه من الاسهل دوماً القاء اللوم على الاخرين بينما الاعتراف بالخطأ صعب على الشخص ليس بالضرورة لأنه يرى نفسه معصوماَ من الخطأ ولكن لأن الانسان بطبعه يرى ان الكون يدور حوله والاعتراف بالخطأ يتطلب تغيير هذا الخطأ. كما هو معروف فإن التغيير غالبا صعب على النفس

   مثال على ذلك عندما اقود سيارتي فأن من يقود بسرعة ابطأ مني “ماشي على بيض و بيسوي زحمة” بينما من يقود اسرع مني “طاير واخرته بيدعم” وتبقى سرعتي هي السرعة المثالية والتي يجب ان يلتزم بها جميع الذين حولي
   اعترافي بأن قيادتي ليست مثالية معناه انني يجب اني اغير هذه القيادة وهذه النقطة هي التي نحاول تفاديها

   خير مثال مثالك اخي العزيز ولو اقتدينا به كنا أكملنا يومنا بلا “صدعة راس “

   لك الورد يا غالي

Comments are closed.