هل تسمعون وتشاهدون أن جميع الحالات التي تم اكتشافها في معظم الدول هي حالات قادمة من أمريكا ؟؟؟

أتوقع الحل واضح ………… أتمنى مشاركتكم

11 thoughts on “أنقذونا من انفلونزا الخنازير …. الحل واضح

  1. فيروس انفلونزا الطيور

    مصدره

    الخنازير

    وعند تربية الصينيين للطيور في مزارع الخنازير اللتي قامت بأكل علفها ومخلفاتها

    اصيبت بالانفلونزا وانتقل بالتالي الى بيضها اللذي صدر لمختلف انحاء العالم

    ومنها انتشر فيروس انفلونزا الطيور

    اصلا معروف ان حيوان الخنزير هو مصدر كل فيروسات الانفلونزا ومن هنا جاء تحريمه _سبحان الله _

    لكن خوفا على تجارة الخنازير غطى الرأسماليون الموضوع وقتلت الطيور زورا وبهتانا

    وهي بريئه براءة الذئب من دم ابن يعقوب

  2. هذا اللي كنت اتكلم …. وكنت أقصده …. تخيلو لو أن أكثر الإصابات جاية من دولة عربية أو افريقية …. بيوقفون كل الرحلات إلى بلادهم … أما الحين الموضوع صاير بالعكس …. والناس مستحين يوقفون رحلاتهم

  3. المشكلة انه معظم الاصابات في جميع دول العالم من امريكان او ناس قادمين من امريكا . هنا يجب منع دخول جميع الطائرات من امريكا وغيرها . ولا هم على راسهم ريشة ويجيبون الامراض للناس وما في مشكلة .

  4. قصة من وصفتهم بالمجانين في ردي السابق كالتالي وربما يوجد غيرهم كثر !!!!

    انتحار عالم الأحياء الدقيقة الأمريكي بروس إيفينز الذي كان يعمل في مختبرات الجيش الأمريكي في فورت ديتريك قبل حوالى أسبوعين قد ينهي لغز حادثة الجمرة الخبيثة (Anthrax) التي أثارت هلع العالم قبل بضع سنوات. وهو يشكل دراما مثيرة اختلطت فيها الأوراق فخرج الإرهاب الذي كان المتهم الأول بريئا وخرج علماء مجندون للدفاع عن الوطن متهمين أو مدانين.

    وسرعان ما تركزت الشكوك حول أحد العلماء الذين يعملون بمختبرات فورت ديتريك، وهو العالم ستيفين هاتفيل، حيث تم اعتباره مشتبها وتم تسليط التحريات عليه و تفتيش سكنه. وأنكر هاتفيل أي علاقة بخطابات الجمرة الخبيثة، ثم رفع قضية رد اعتبار ضد الحكومة الأمريكية في عام 2003م. وقد صدر الحكم بعد عدة سنوات ببراءة هاتفيل كما أقرت وزارة العدل في شهر يونيو الماضي 2008م بدفع 4,6 مليون دولار تعويضا له. ومع ذلك لم تنته شكوك المحققين حول العلماء العاملين في فورت ديتريك بل اتجهت إلى عالم آخر هو الدكتور بروس إيفينز.

    الغريب أن إيفينز كان في البداية بعيدا تماما عن الشكوك وعلى علاقة ودية مع فريق التحريات بل كان متعاونا معه. ثم بدأ الوضع يختلف قبل حوالى عامين حين أخذت التحريات تتجه نحوه بشدة كلاعب رئيس، بل وحيد، في جريمة الرسائل المفخخة وتم إبلاغه بنيّة وزارة العدل توجيه اتهام رسمي إليه بتهمة الضلوع في حادثة الرسائل القاتلة. وكان إيفينز قد قضى آخر 18 عاما من عمله بمختبرات فورت ديتريك على إنتاج لقاح للجمرة الخبيثة لصالح الجيش الأمريكي. وقد تم إنتاج اللقاح وتجريبه على الجنود ولكن ظهرت له بعض المضاعفات التي عرقلت اعتماده. وربما كان إحساسه بفشل مساعيه في إنتاج اللقاح الآمن من الدوافع التي قادته إلى ارتكاب جريمة الرسائل المفخخة لكي يجذب الانتباه حول أهمية عمله وأهمية إيجاد لقاح للجمرة الخبيثة.

    كان للعلم دور كبير في ربط الفصيلة الفريدة لبكتيريا الجمرة الخبيثة التي تم عزلها من الرسائل والحالات المصابة بالفصيلة التي وجدت في مختبر إيفينز والتي عمل هو على تطويرها، ولم تكن متاحة لأحد سواه. وقد تميزت هذه الفصيلة بطفرات معينة تم التعرف عليها عام 2005م. وكان العثور على هذه الفصيلة بحوزته، في نظر المحققين، بمثابة العثور على سلاح الجريمة. وقد تبين لفريق التحري أن إيفينز حاول تضليل التحريات بإعطاء المحققين فصائل مختلفة لاختبارها وكذلك بمحاولته تلبيس التهمة على غيره من العاملين في نفس المختبرات.

    بل إن توقيت إرسال الرسائل المفخخة عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر مباشرة كان من أنجح وسائل التمويه. وقد تتالت الملابسات التي تؤيد ربط إيفينز بالحادثة، مثل قضائه ساعات متأخرة في المعمل خلال الأسابيع التي سبقت إرسال الرسائل المفخخة. ومثل كتابته رسالة لأحد أصدقائه استخدم فيها عبارات شبيهة بتلك العبارات المستخدمة في الرسائل المفخخة. ومثل استعماله بكثرة لجهاز التجفيف بالتبريد لتحضير مسحوق البكتيريا القاتلة. وقد انتهى التحري إلى إثبات أن الأظرف المستخدمة في الرسائل المفخخة بيعت في مكتب البريد الكائن في فورت ديتريك حيث يقع صندوق البريد الخاص بإيفينز. ومع تكثيف التحريات حوله أخذت حالة إيفينز النفسية في التدهور واتجه إلى الإفراط في تناول المسكنات وشرب المسكرات بل استعمال المخدرات مما اضطره للخضوع للعلاج النفسي مرتين بالمستشفى. وأخذت تصدر عنه تصرفات غريبة وتهديدات بالقتل لزملائه في العمل. ومع ذلك فقد تمسك هو ومحاموه ببراءته من حادثة رسائل الجمرة الخبيثة القاتلة.

  5. مسلسل المصاخر والمهازل التي قام بها الباحثين في هذا المختبر لم تنتهي

    في سنة 2002 أقرا شو صار هذا المختبر يمكن يكون فيه ناس مختلين عقليا ناس مجانين

    يمكن يلعبون بالعالم لعب

    مساحيق الجمرة الخبيثة طورت سراً في مختبر للبنتاغون وأحد الباحثيين قد يكون وراء هجماتها الأخيرة

    واشنطن : جوبي واريك*
    قال علماء اميركيون ان مؤسسة ابحاث الحرب الجرثومية في فورت ديتريك، وهي مؤسسة رائدة تابعة لوزارة الدفاع الاميركية (البتاغون)، فقدت عام 1991 آثارا لأكثر من 24 من العينات البيولوجية الخطيرة، منها عينات تحتوي على جراثيم تسبب مرض الجمرة الخبيثة. واكدت وثائق رسمية لتحقيقات داخلية اجراها الجيش عام 1992 حول اختفاء العينات، أقوال العلماء الذين سبق لهم العمل في هذه المؤسسة.
    واضافة الى ذلك، ووفقا للوثائق الرسمية، فان محققي الجيش الاميركي ابلغوا عام 1992 ان مختبر ابحاث الحرب الجرثومية في فورت ديتريك كان، كما يبدو، مسرحا لأبحاث غير مرخصة حول جرثومة الجمرة الخبيثة، كانت تجرى في بداية نفس العام اثناء المساء وفي ايام العطل الاسبوعية.

    وبخلاف التأكيدات الأخيرة لمسؤولي الجيش بأن مؤسسة فورت ديتريك لم تتعامل، خلال السنوات الاخيرة، مع عينات خطيرة مثل مساحيق الجمرة الخبيثة، فان هذه المساحيق انتجت فعلا داخل مختبر المؤسسة في التسعينات، وفقا لما ذكره علماء عملوا في المؤسسة في ذلك الوقت، ورفعوا منذ ذلك الحين دعاوى قضائية ضد الجيش بتهمة التمييز ضدهم. وقد انتجت المساحيق في نفس الوقت الذي كانت تجرى فيه ابحاث على شكل «رطب» لجرثومة الجمرة الخبيثة.

    وكانت الجرثومة التي عثر عليها في الآونة الاخيرة داخل الرسائل التي وجهت الى اعضاء الكونغرس ووسائل الإعلام الأميركية، تحتوي على عصيات جافة مماثلة لما انتجه مختبر فورت ديتريك. وقد اودت تلك الرسائل بحياة خمسة اشخاص كما أدت الى اصابة 13 آخرين.

    وتم الكشف، بطريق الصدفة، عن الاعمال السرية غير المرخص بها، التي كانت تجرى في ايام العطل الاسبوعية داخل المؤسسة، والتي لم يعرف احد انها كانت تجرى على الانواع الجافة للجرثومة. وحدثت المصادفة عندما اكتشف موظف ان احدا ما استعمل جهازا او اجهزة خارج اوقات الدوام الرسمي، حسبما ذكرت تحقيقات الجيش الاميركي. وكشف عن هذه الاعمال السرية في وقت كان فيه مختبر المؤسسة يعاني جملة من المشاكل، منها مشاكل شخصية وخصومات بين الباحثين العلميين. وكان العديد من العلماء في معهد الابحاث الطبية للأمراض المعدية التابع للجيش، وهو المعهد الذي يشرف على اعمال مؤسسة فورت ديتريك، يعانون من مشاكل التمييز العنصري. وقال مصدر في المختبر، لم يشأ الكشف عن هويته، ان هذه العينات ربما كانت قد دُسَّت داخل المؤسسة. الا انه اضاف ان التفاصيل الجديدة تشير الى ان الهجمات الجرثومية الاخيرة وجهت من قبل احد العلماء العاملين حاليا او سابقا في مؤسسة فورت ديتريك. وقد امتنع مسؤولو الجيش ومكتب المباحث الفيدرالي «اف. بي. آي» امس، عن التعليق على هذه التفاصيل. وتجدر الاشارة الى ان الكونغرس لم يضع قواعد أمن صارمة لأبحاث الجراثيم الخطيرة الا عام .1996

    المصدر جريدة الشرق الأوسط : مساحيق الجمرة الخبيثة طورت سراً في مختبر للبنتاغون وأحد الباحثيين قد يكون وراء هجماتها الأخيرة, أخبــــــار

Comments are closed.