السلام علييكم اخواني بغييت اعرف لو واحد يبا رقم ثلاثي الشارجه الكود اليديد هل عند مدير المرور ولا الشرطه ولا الديوان ؟؟؟؟؟؟
والسموحه
السلام علييكم اخواني بغييت اعرف لو واحد يبا رقم ثلاثي الشارجه الكود اليديد هل عند مدير المرور ولا الشرطه ولا الديوان ؟؟؟؟؟؟
والسموحه
Comments are closed.
يسلاااااااااام على الصورة
عندنا رقم نفس هذا الأستايل مفقووووووول باللوحة اليديدة …… طلع شكلها طر طر
الله يوفق الجميع ان شاء الله ..
والي الله كاتبه له نصيب في الارقام راح يحصل .. والي ما كتب له نصيب ما راح يحصل لو ركض ركض الوحوووش غير رزقك ما تحوووش ..
ودمتم بألف خير ..
الصراحه قولوا الحمدلله يوم انهم ماسوا مزاد وهاذا اصلا احلى شي .. واللي له نصيب بيحصل انشالله ..
هههههههههههههه
كشخه أنتوا ههههههههه
تبغون الصراااااااحة ….. عبجني أعتذار الأخ فرااااغ .. طلع ولد أياويد …..
الفراااااااااااااغ ….. طاح الحطب ….. وسموحه منك شبينا شوي نار ههههه شو نسوي هذا ولااااااء وفدااااء الوطن يالحبيب
بعدين رولكس …. أكيد منا وفينا من الشارجة طبعاً مابيرضى على ربعه ^_^ …….. و ان شاء الله مايكون يقصد أكيد ثارت أعصابه يوم شاف ردك …
يالله عاااااااااااد المسامح كريم .. ورمضان ياينكم ….
مبروووووووك عليكم الشهر …
وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه رواه البخاري ومسلم.
——————————————————————————–
هذا الحديث أدب من الآداب العظيمة ، وهو صنو حديث: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه من جهة أنه أصل في الآداب العامة ، وهذا الحديث دل على أن من صفات المؤمن بالله وباليوم الآخر ، الذي يخاف الله ويتقيه ، ويخاف ما يحصل له في اليوم الآخر ، ويرجو أن يكون ناجيا في اليوم الآخر ، أن من صفاته أنه يقول الخير أو يصمت.
ومن صفاته أنه يكرم الجار.
ومن صفاته أنه يكرم الضيف.
ومن صفاته أنه يكرم الجار ، هذا بعموم ما دل عليه الحديث ، الحديث دل على أن الحقوق منقسمة إلى: حقوق لله ، وحقوق للعباد.
وحقوق الله -جل وعلا- مدارها على مراقبته ، ومراقبة الحق -جل وعلا- أعسر شيء أن تكون في اللسان ، ولهذا نبه بقوله: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت على حقوق الله -جل وعلا- ، والتي من أعسرها من حيث العمل والتطبيق: حفظ اللسان ، وهنا أمره بأن يقول خيرا أو أن يصمت ، فدل على أن الصمت متراخ في المرتبة عن قول الخير ؛ لأنه ابتدأ الأمر بقول الخير فقال: فليقل خيرا فهذا هو الاختيار ، هو المقدم أن يسعى في أن يقول الخير.
والمرتبة الثانية: أنه إذا لم يجد خيرا يقوله أن يختار الصمت ؛ وهذا لأن الإنسان محاسب على ما يتكلم به ، وقد قال -جل وعلا-: لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ .
فهذا الحديث فيه: فليقل خيرا وعلق هذا بالإيمان بالله واليوم الآخر ، وقول الخير متعلق بالثلاثة التي في آية النساء قال: إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ فالصدقة واضحة والإصلاح أيضا واضح ، والمعروف هو ما عرف حسنه في الشريعة ، ويدخل في ذلك جميع الأمر بالواجبات والمستحبات ، وجميع النهي عن المحرمات والمكروهات ، وتعليم العلم والأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر… إلخ.
فإذن قوله -عليه الصلاة والسلام-: فليقل خيرا يعني: فليقل أمرا بالصدقة ، فليقل أمرا بالمعروف ، فليقل بما فيه إصلاح بين الناس ، وغير هذه ليس فيها خير ، ما خرج عن هذه فإنه ليس فيها خير ، وقد تكون من المباحة ، وقد تكون من المكروهة ، وإذا كان كذلك فالاختيار أن يصمت ، وخاصة إذا كان في ذلك إحداث لإصلاح ذات البين ، يعني أن يكون ما بينه وبين الناس صالحا على جهة الاستقامة بين المؤمنين الأخوة.
قال -عليه الصلاة والسلام- هنا: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت يعني أن حفظ اللسان من الفضول بقول الخير ، أو بالصمت إن لم تجد خيرا أن هذا من علامات الإيمان بالله واليوم الآخر ؛ لأن أشد شيء على الإنسان أن يحفظه لسانه ، لهذا جاء في حديث معاذ المعروف أنه سأل النبي -صلى الله عليه وسلم- لما قال له -عليه الصلاة والسلام-: وكف عليك هذا فاستعجب معاذ فقال: يا رسول الله أوإنا مؤاخذون بما نقول ؟ فقال: ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في النار على مناخرهم -أو قال: على وجوههم- إلا حصائد ألسنتهم فدل على أن اللسان خطير تحركه ، إذا لم يكن تحركه في خير فإنه عليك لا لك.
والتوسع في الكلام المباح قد يؤدي إلى الاستئناس بكلام مكروه أو كلام محرم كما هو مجرب في الوقع ، فإن الذين توسعوا في الكلام ، وأكثروا منه في غير الثلاثة المذكورة في الآية جرهم ذلك إلى أن يدخلوا في أمور محرمة من غيبة أو نميمة أو بهتان أو مداهنة ، أو ما أشبه ذلك مما لا يحل.
فإذن الإيمان بالله واليوم الآخر يحض على حفظ اللسان ، وفي حفظ اللسان الإشارة لحفظ جميع الجوارح الأُخر ؛ لأن حفظ اللسان أشد ذلك ، وقد جاء في الحديث الصحيح أن النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: من ضمن لي ما بين لَحيَيْهِ وما بين فخذيه ضمنت له الجنة .