السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
قالت دائرة التخطيط والاقتصاد في أبو ظبي أن معظم ضحايا حوادث السيارات هم من المواطنين الشباب بالرغم من أن نسبة المواطنين في الدولة لا تشكل أكثر من 15% من السكان.
المقال باللغة الإنجليزية
ولكنه يطرح تساؤلاً عن الأفكار الخاطئة التي لدينا ومن ضمنها أن المتسبب في حوادث السيارات هم الأسيويين ولكن الارقام تشير إلى عكس ذلك
فليس المسؤول عن الحوادث كومار وسونيل بل هو حمدان وخلفان ومحمد وحسين
الخطوة الاولى لمعالجة أية مشكلة هي تقبل وجود هذه المشكلة ثم الخطوة الثانية هي معالجتها
والمشكلةهي أنه هناك نزيف يومي لشبابنا على الطرقات وكل يوم أقرأ في الصحيفة: وفاة شاب مواطن في حادث سير أو احتراق سيارة الخ
ما هي الحلول التي لديكم لمعالجة هذه المشكلة ؟؟ هل من اقتراحات؟؟
جزاكم الله خيراً
فوق هالقوانين بعد تبون قوانين …
لا أخواني هالقوانين وايد وزود وتبون قوانين …
المشكله يوم صبي مصرقع ويسوق السيارة …
ومشكلة الواحد يحس فيه رقاااد لكن يقاوم الرقاد ويسوي حادث …
مشكلة الفرد لما يسوق ومايحاسب على عمره ويوم يسوق ومايتوكل على ربه فكل مكان فكيف تبا ربه يحفضه ….
لو كل واحد قبل لا يسوق يتوكل على ربه جان قلن الحوادث بوايد لأنه الإنسان يوم مايذكر ربه فالسواقه بتلقونه يبا يدعس ولا يعاند كذا حد فالشارع ومب محاسب نفسه ….
وآخر شيء الله يهدي الجميع …
لا تعبون عماركم ……………….
ودنا نقول ودنا نتكلم …………..
لا حياة لمن تنادي ……….
( تنفخ في جربه مقطوعه )
اعتقد اخوي انه القانون اليديد انا شاء الله راح يقلل من الحوادث بس المشكله في الشخص نفسه الدوله مامقصره من ناحيه التوعيه والتوجيه والقانون
وهذه مسؤولية الشرطة والجهات الإعلامية الأخرى، يجب أن تظهر الاحصائيات وتركز على أن أبناء وطننا هم الأكثر تهورا وهم الأكثر تسببا بالحوادث، التكتم الاعلامي وزرع أفكار خاطئة لدى شبابنا بأن الجنسيات الأخرى هي الأكثر تسببا بالحوادث لن يحل المشكلة بل سيزيدها!!
أنا إماراتي وأقولها:” الإماراتيين هم الأكثر تهورا”!
الاحصائيات تقول ذلك، فلماذا ننكر ذلك ونكابر!!