اليكم هذا الموضوع المنقول

إشارات علمية تتفق مع ظهور دابة الأرض

والله تعالى اعلى واعلم

بسم الله الرحمن الرحيم



قال تعالى وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ
دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا
بِآيَاتِنَا لا يُوقِنُونَ( الآية 82 من سورة النمل.



آية وقفت عندها كثيرا! ومنذ زمن متأملة لمعانيها ! متخيلة موقف هؤلاء
الكفار المشككين بآيات الله تعالى، كيف سيقع عليهم العذاب، وكيف ستميزهم
دابة الأرض عن المؤمنين ! بعد أن يغلق باب التوبة ولا ينفع الكافر إيمانه
بعد أن رأى ظهور هذه الدابة كحق اليقين!



لذا أحبتي ! قررت أن أكتب هذه المقالة عسى أن تكون للمشككين في هذه الآية
بمثابة عين اليقين ، من خلال ثلاث إشارات علمية منطقية عقلية تؤكد
إمكانية ظهور الدابة وبالمواصفات التي ذكرها الرسول المصطفى بأحاديثه
الشريفة الذي لا ينطق عن الهوى وإنما هو وحي يوحى .
علما أن هذه المقالة مجرد خواطر وتأملات ! أما تأويل الأمر وصيرورته
وأحداثه وتفصيلاته وحيثياته فمتروك لحين ظهور دابة الأرض، قال تعالى
(وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ) (7) سورة آل عمران.


وسأبين تلك الإشارات من خلال الربط
1- بين هذه الآية الكريمة والأحاديث الشريفة المفسرة لها لنبين إن
(الدابة تتكلم وشكلها غريب يجمع بين عدة حيوانات وتميز بين المؤمن
والكافر)
2- وبين البحوث العلمية والتجارب في مجال المورثات والجينات والاستنساخ
لنتوصل إلى (إمكانية تكلم الحيوان بكلام بشر وجود حيوانات مهجنة حيوانيا
وبأشكال غريبة )
3- وبين جهاز كيرليان (لقياس الموجات الكهرومغناطيسية والهالات البشرية)
لنوضح كيف توصل العلم إلى(إمكانية التمييز بين المجرم وذو الأخلاق الحسنة
من خلال لون الهالة)


وقفة لابد منها!



إخوتي في الله؟ قبل الإبحار في المقالة أحب أن أوضح لكم أمرا بغاية
الأهمية في هذا الموضوع ! وليكن بمثابة رفع شراع القارب وتثبيته جيدا قبل
الإقلاع ! منعا من تأثير تلاطم الأمواج (وربما الأعاصير) التي ستواجهني
في هذه الرحلة من قبل هؤلاء المشككين والمتفرغين للنقد والتدليس لديننا
العظيم !
فلنبحر معا في قارب هذه المقالة……………………..!



إن ما توصل إليه العلم الحديث مجرد إشارة إلى قبول الفكرة عقليا وعلميا
ومنطقيا لدى الغرب!
وهذا لا يعني أبدا أن هذه الدابة ستخرج من مخابرهم العلمية ! لأن الله
سبحانه وتعالى سيخرجها (أَخْرَجْنَا لَهُمْ ).



(دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ )ولنقف قليلا عند هذه الكلمة من الأرض!!
الله سبحانه وتعالى قادر على كل شيء،ألم يخلق سيدنا آدم من غير والد ؟ و
ناقة سيدنا صالح ؟ و ثعبان سيدنا موسى ؟ وهذا ما سيكون مع تلك الدابة !
قال تعالى (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) سورة الملك (67)
كلمة من الأرض تبين لنا عدم وجود أصل أبوي للدابة فهي مخلوق أرضي غير
بشري (ليس من نسل آدم)، و الله أعلم بخلقته وهيئته. ولا أظن هذا المخلوق
( الدابة) من جنس أي مخلوق أرضي كسائر الحيوانات المعروفة من دواب وطيور
وأسماك وغيره. وإنما مخلوق فريد لا ينتمي لأي نوع أرضي معروف.


فهؤلاء الباحثون والعلماء لم يأتوا بجديد من عندهم ففي كل تجاربهم يأخذون
الخلايا الجذعية والتي هي من خلق الله والبويضة وهي أيضا من خلق الله
ويجرون عليهما بعض التحويرات ليودعوها في الرحم وهو من خلق الله
والافرازات من خلق الله ونظام الغذاء من خلق الله!
فكما هو الحال في عالم النبات فهناك ما يسمى بعملية التلقيم وهي أخذ برعم
من شجرة ليمون وتلقيمها على شجرة برتقال وهناك الكثير من النماذج الناجحة
في هذا المجال ولكننا لا ننظر لها على إنها تدخل في خلق الله .



أما بالنسبة لجهاز كيرليان والهالة البشرية التي يقيسها فهدفي من ذكره
هنا هو دعوة تأمل لهؤلاء
الذين يستنكرون قدرة دابة من خلق الله تعالى على التمييز بين( المؤمن
والكافر) ويقبلون بجهاز من صنع البشر يميز بين( المجرم والصالح)؟؟
ولا بد هنا من وقفة أخرى لعدم الالتباس على القارىء ! الفرق بين( المؤمن)
وبين (الصالح ) كثير من الملحدين والكفار تجدهم بأخلاق عالية وأعمال
صالحة، وهذا لا يعني أبدا أنهم مؤمنين !



أحبتي ! للأمانة العلمية ! لا أدعي أن كل الأفكار العلمية في هذه المقالة
من تأليفي بالكامل، وإنما هي مزيج بين أفكاري التي لم تطرح سابقا كفكرة
الربط بين جهاز كيرليان والتمييز بين البشر وغيرها من الأفكار فأحببت أن
أشارككم الرأي بها وبين أفكار مطروحة (ذكرتها بالمراجع بآخر المقالة)
أعدت جمعها وترتيبها وصياغتها وربطتها مع أفكاري و بأسلوبي المتواضع،
لتكتمل فكرة المقالة التي طالما أوقفتني ومنذ زمن ! والله ولي التوفيق.

تفسير الآية من خلال الأحاديث الشريفة



لقد ورد في صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
“ثلاثة إذا خرجن لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في
إيمانها خيرا :طلوع الشمس من مغربها والدجال ودابة الأرض” ورد هذا الحديث
في باب الزمن الذي لا يقبل فيه الإيمان.



وعن أبي أمامة رضي الله عنه يرفعه إلى النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-
قال ( تخرج الدابة ، فتسم الناس على خراطيمهم ثم يغمرون فيكم حتى يشتري
الرجل البعير فيقول ممن اشتريته ؟ فيقول: من أحد المخطيين ) رواه أحمد.



وهناك أحبتي الكثير من الأحاديث الشريفة التي تكلمت عن صفات الدابة ومكان
خروجها ،ولن أذكرها جميعها في هذه المقالة وسأترك موضوع تمحيص الأحاديث
الشريفة لكم و لذوي الاختصاص.



وسأكتفي بعموم شرح ابن كثير والقرطبي والجلالين وهي أنها دابة غريبة
الشكل لا تشبه حيوانا محددا وإنما لها صفات أكثر من حيوان والله أعلم
بشكلها ومكان خروجها وزمن خروجها وأنها تستطيع الكلام (كلام البشر أو
التجريح بمعنى الوسم على الوجه )لتميز بين الكافر والمؤمن، والله أعلم.



والذي يؤيد أن هذه الدابة تنطق وتخاطب الناس بكلام يسمعونه ويفهمونه هو
أنه جاء ذكرها في سورة النمل وهذه السورة فيها مشاهد وأحاديث بين طائفة
من الحشرات والطير والجن وسليمان عليه السلام فجاء ذكر الدابة وتكليمها
للناس متناسقا مع مشاهد السورة وجوها العام.



لننظر معا في هذه الآيات التالية المباشرة لآية الدابة ! ولنتمعن تسلسل
الأفكار فيها:
قال تعالى ( وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً مِّمَّن
يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ يُوزَعُونَ) النمل {83}ذلك الفوج هو فوج
المكذبين و المشككين بالقرآن والسنة من كل أمة.
حَتَّى إِذَا جَاؤُوا قَالَ أَكَذَّبْتُم بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا
بِهَا عِلْماً أَمَّاذَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ )النمل{84}لا يحق لهم
التكذيب بآيات الله دون التدبر و الإحاطة بها من الناحية العلمية.
(وَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِم بِمَا ظَلَمُوا فَهُمْ لَا يَنطِقُونَ )
النمل{85} هؤلاء المشككين ظلموا أنفسهم بافترائهم على القرآن لذلك
استحقوا وقوع العذاب عليهم.
(وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا
رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) النمل}86{علينا أن نحمد الله
تعالى أنه كل مدة يظهر لنا آية من آياته لنتعرف إليها وتكون بمثابة تثبيت
ايماني لكل ضعيف الايمان ولكل مشكك وملحد.

وقوع القول على الكفار والمشككين



أحبتي ! بعد تأمل القرآن الكريم وجدت أن وقوع القول ورد في أكثر من آية
تأكيدا من الله سبحانه وتعالى عليه:



فقول الله عز وجل سيقع (وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ) (6) في سورة
الذاريات.
وقوله تعالى (إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَوَاقِعٌ) (7) في سورة المرسلات كل ما
وعد الله به واقع لا محالة .
وقوله تعالى (مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ
لِّلْعَبِيدِ) (29) في سورة ق.
فهذا القول واقع لا محالة بعد إمهال على الظالم بالدنيا فالله سبحانه
وتعالى يمهل ولا يهمل
أما بالنسبة لدابة الأرض فستخرج الدابة من الأرض وتكلّم الناس أنهم قد
وقع ( ثبت) عليهم القول ( الإدانة بأنهم لا يوقنون).



أي ستقول الدابة أنه قد وقع وثبت وتحقق أن الناس لا يتكون لديهم يقين
( علم ) بآيات الله
لأي سبب (وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا عِلْماً) (كالجهل أو التجاهل أو
الإعراض أو الكبر أو عدم الاكتراث أو التكذيب أو كره الحق أو موت القلب
وعماه أو تقليد الآباء تقليداً جامداً أو غيره من الأسباب أو الأمراض
التي تصيب القلوب)



هؤلاء يصفهم الله تعالى بكونهم معرضون بقوله تعالى( بَلْ أَكْثَرُهُمْ
لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم مُّعْرِضُونَ) (24) سورة الأنبياء.
وبكونهم مستهزئون بقوله (يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم
مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون) (30) سورة يــس
فالله يُنظرنا حتى وقت معين لكن بعده سيقع القول علينا ( نستوفي عدم
اليقين أو التيقّن) وحينئذ تخرج الدابة .
ففي وقت ما سيتقرر أننا لا نوقن ، عندئذ ستخرج الدابة لتخبر الناس
بحقيقتهم التي آلوا إليها من عدم اليقين بآيات الله فوقع القول عليهم أي
طابق وماثل وناسب حالهم .

حقائق علمية في علم الحياة (البيولوجيا)



بالرغم من السرية شبه التامة المحيطة بالأبحاث البيولوجية والتجارب
المنفذة على أرض الواقع(بعيدا عن الخيال العلمي) التي لم يعلن عنها بسبب
خوف الناس من طبيعة هذه التجارب وما يمكن أن ينتج عنها.
إلا أنه تم تسريب بعضها ! وأعتقد أن هذا حكمة من الله تعالى لنتفكر
ونتذكر علامة من علامات الساعة! والله أعلم.


تهجين حيواني بشري



إخوتي الكرام ! هذا غيض من فيض مما يحصل تحت الأرض من أبحاث وتجارب في
مخابر سرية !
فهل تعلمون أنه توجد الآن في أمريكا خنازير لها دم بشري؟
وأن هناك أغنام لها أكباد بشرية وقلوب هي في معظمها بشرية ؟
وفي سويسرا تمكن العلماء من تخليق فئران لها نظام مناعي بشري؟
وفي الصين يتم حقن خلايا جذعية بشرية داخل بييضة الأرنب لإنتاج المزيد من
هذه الخلايا ؟
وفي كوريا الجنوبية والفلبين أجريت عدة تجارب استنساخ؟
وهناك مجموعة من العلماء تنظر في إمكانية زرع خلايا جذعية لدماغ بشري في
أجنة القرود وهي الأكثر شبها بالإنسان.


في شهر نوفمبر (11) من العام الماضي 2004 نشرت جريدة واشنطن بوست مقالا
كان له وقع كبير في العديد من الاوساط وكان عنوان المقال “عن الفئران
والرجال وما بينهما”
Of mice, men and in-between
وتبع ذلك المقال مجموعة أخرى من المقالات كان أبرزها مقال بجريدة
الجارديان الانجليزية يوم 16-3-2005 بعنوان ” هل أنت إنسان أم فأر؟ “
ومن خلال ما تم الإعلان عنه فإنه توجد الآن فئران لها خلايا دماغ بشرية
ويتم ذلك عن طريق حقن أو زرع خلايا دماغية بشرية داخل جنين فأر ويقال أن
نسبة هذه الخلايا هي 1% فقط من مجموع خلايا الدماغ بتلك الفئران، ويقترح
أحد الباحثين في جامعة ستانفورد وهو الدكتور “ارفين ويزمان” إن تزاد هذه
النسبة إلى 100% وذلك من أجل دراسة مرضي الزهايمر وباركنسون أو الشلل
الرعاشي ، وذلك بعد أخذ خلايا جذعية من أجنة ساقطة.



ويخشى الكثير من العلماء أن تظهر هذه الفئران ذكاء قريب من ذكاء البشر
ويقول مؤيدو هذه التجارب أنه سيتم إنهاء التجارب وقتل هذه الدواب إذا ما
أظهرت سلوكا قريبا من سلوك البشر كأن تظهر لها ذاكرة متطورة أو أن تتمكن
من حل المسائل ، ولكن هل يستطيع العلماء مقاومة فضولهم ؟
فقد ذكر فريق أبحاث أمريكي من “سان دييقو” بولاية كاليفورنيا الأمريكية
يوم 12-12-2005 خبرا ! أنه تمكن من حقن خلايا جذعية بشرية بداخل أجنة
فئران عمرها 14 يوما ، وقد نمت هذه الخلايا وكونت خلايا دماغ بشرية بداخل
رؤوس تلك الفئران ، ونشرت النتائج بآخر عدد لمنشورات أكاديمية العلوم
الأمريكية.


ففي هذه الصورة محاولة “لتهجين” أذن بشرية من جلد فأر وجرت العملية في
جامعة ماساتشوسيتس وأجرى العملية الدكتور تشارلز فاكاني .
تسمى هذه الخلايا بعدة أسماء أخرى حسب مصدرها وعمرها مثل الخلايا
الجنينية والخلايا الجذرية أو الخلايا الاساسية أو الخلايا الاولية
وأكتشفت وتم عزلها أول مرة في عام 1998
The doc is helping researchers fine tune the technology that will let
them regrow ears and noses for people. It was a plastic surgeon from
the Children’s Hospital who suggested growing ears on mice. Dr. Joe
Upton sees kids born without ears or boys who have had their ears
chewed off in playground fights. He can’t sew them back on because
they’ve been so badly chewed.


وهذه الخلايا قادرة على الانقسام والتكاثر لتنتج أي نوع آخر من الخلايا
مثل خلايا الكبد أو العضلات أو الدماغ وخلايا الجسم المختلفة ،ويمكنها أن
تتحول إلى خلايا الدم أو الخلايا الجلدية وهذا هو السبب الذي جعل العلماء
يهتمون بها وينظرون إليها كمصدر لعلاج العديد من الخلايا المستعصية.



ويمكن الحصول على هذه الخلايا مباشرة من كتلة الخلايا الداخلية للأجنة
البشرية في مرحلة تكوينها الأولى أو باستخدام المجهضة أو من خلايا دم
الحبل السري عند الولادة، أو من خلايا الأجنة.



أما بالنسبة لوجود هجين من الأرانب والبشر ! قد يظن البعض أن هذا الكلام
هو من قبيل الخيال العلمي أو أنه تصور بعيد الاحتمال.
ولكن الحقيقة أن هذا هو ما يدور الآن وبالذات في بريطانيا وتحديدا في
أسكتلندا في جامعة أدنبرو والذي يتبنى هذا المشروع هو البرفسور إيان
ويلموت الذي نجح في إستنساخ أشهر نعجة في العالم النعجة “دولي” ،وكذلك
البرفسور كريس شاو من كينقس كوليج في لندن.
يقول هؤلاء العلماء أن هذه الطريقة قد تمت تجربتها بنجاح في الصين وهذا
جزء مما نشرته جريدة الجارديان الانجليزية يوم 13-1-2006
British scientists are seeking permission to create hybrid embryos in
the lab by fusing human cells with rabbit eggs. If granted consent,
the team will use the embryos to produce stem cells that carry genetic
defects, in the hope that studying them will help understand the
complex mechanisms behind incurable human diseases.
تهجين حيواني حيواني



منذ حوالي عشر سنوات قام عالم كندي بأخذ جزء دماغ من طائر السماني وهو في
طور نموه وزرعها في رأس دجاجة في طور النمو ، فكانت النتيجة هو أن
الدجاجة ظهرت لها أطراف مشابهة للسماني وأصوات كصوت السماني، مما يثبت أن
نقل أجزاء من الدماغ ينقل معه خصائص وراثية من جنس لآخر.


وأما عن قصة طائر السماني والدجاجة فها هي صورة لتلك الفراخ بعد تفريخها


فتشاهدون في الصورة أحد الفراخ الذي لم تجرى له العملية للمقارنة
والفرخين الآخرين الشبيهين بالسماني



وفي مجموعة تجارب أخرى في ولاية مينوسوتا الأمريكية تمت عملية زرع أو حقن
خلايا جذعية لدم بشر بجنين من الخنازير ، فكانت النتيجة أن ذلك الخنزير
صارت له خلايا دم بشرية بالإضافة إلى خلايا دم خنزير وتكونت أيضا خلايا
مشتركة كمزيج من الاثنين.



تلك التجارب أثبتت للعلماء أن خلايا الخنزير من الممكن لها أن تندمج مع
خلايا البشر مما يعرض البشر لخطورة نقل فيروسات الخنازير في حالة نقل
أعضاء محورة منها إلى البشر.



وفي جامعة نيفادا بمدينة رينو قام الدكتور إسماعيل زنجاني بحقن خلايا
جذعية بشرية في جنين نعجة فكانت النتيجة هو تكون كبد 80% منها بشرية
وتقوم هذه الكبد بإفراز كافة إفرازات كبد البشر. ولاحظ هذا الباحث إن
المورثات البشرية ظهرت أيضا في عدة أعضاء أخرى مثل البنكرياس والقلب
والجلد.



ومن المعروف أنه منذ سنوات تم خلط خلايا عنزة goat مع بييضة نعجة sheep
فكانت النتيجة نعجة برأس عنزة والتي أطلق عليها geep.


ويظهر من الصورة كيف أن أجزاء من الجسم غطاها الشعر فيما غطى الصوف أجزاء
أخرى
ويأمل العلماء بأن يستخدموا هذه الطريقة لإنقاذ بعض المخلوقات المهددة
بالانقراض



وهناك إحتمال هروب بعض هذه المخلوقات خارج المعمل إما بسبب ذكائها أو
بسبب حدوث بعض الحوادث أو الكوارث مثل الحريق والزلازل وعندها لن تكون
تحت سيطرة أحد من البشر.



وفي حالة خروجها من المعامل إلى البرية فقد تتزاوج فيما بينها أو تتناسل
مع غيرها من جنسها أو من غير جنسها والنتيجة في كل الحالات غير معروفة.
أطرح الموضوع من وجهة نظر علمية بحتة واضعة نصب عيني النص القرآني وجوهره
هو الإخبار بظهور دابة قادرة على الكلام والحديث والفهم والتخاطب وربما
استخدام الأدوات أيضا.



وبالتالي ممكن أحبتي أن تتوقعوا رؤية مخلوقات غريبة عجيبة( بعين خنزير
وبأذني فيل وبرأس ثور وبجسم جاموس وبوبر أو ريش ) فالعلماء اليوم أصبحوا
يتوقعون كل شيء وبدأ عقلهم يقبل ما كانوا يرفضونه!
تهجين حيوانات قادرة على الكلام
وما ذكرته عن زرع خلايا بشرية في جنين فأر لا يمثل سوى بعد واحد فقط من
هذه الأبحاث.
فهناك نوع آخر من الأبحاث موجه خصيصا تجاه تخليق حيوانات قادرة على
الكلام فلقد أكتشف في بريطانيا عام 2002 من خلال أبحاث المورثات أن هناك
مورث هو المسئول عن القدرة على الكلام وأعطى ذلك المورث اسم FOXP2 ولاحظ
الباحثون أن البروتين الذي يفرزه هذا المورث لدى البشر يختلف فقط بنوعين
من الأحماض الامونية عن ذلك البروتين الذي يفرزه هذا المورث لدى القرود.
وسأنشر هنا النص الانجليزي من المصدر حتى يتأكد الجميع وخاصة المتخصصين
In 2002, researchers in Britain discovered that the FOXP2 gene in
humans is required for articulate speech. While it is not the language
gene, it is certainly one of the genes necessary for the ability to
talk. The proteins produced by human FOXP2 gene differ by only two
amino acids from the proteins produced by the FOXP2 gene in
chimpanzees, gorillas, and orangutans. Would research that creates a
transgenic chimpanzee with human FOXP2 genes elicit moral concern?
Since FOXP2 orchestrates the actions of a variety of genes early in
the development of the brains of human fetuses, and might have similar
effects in chimpanzee fetuses, there may be grounds for ethical
worries about such an experiment.


وفي الحقيقة لا أحد يعلم كيف سيكون شكل هذه المخلوقات الناتجة عن الأبحاث
ولا حتى العلماء أنفسهم
فقد صرح البروفسور “ويزمان” عندما قال أنه لا توجد طريقة لمعرفة ما إذا
كانت هذه الفئران ستكون لها خصائص بشرية إلا بعد ولادتها وفحصها “
ونحن الآن نتحدث عن أمر خارق قد يكسر كثير من النواميس وهي علامة من
علامات الساعة



ويحضرني في هذا المقام أن أوجه سؤالا إلى هؤلاء الملحدين والمشككين؟ لوأن
هذه الآية كلام النبي الكريم عليه الصلاة والسلام لما جاء بها منذ 1400
عام متحدثا عن حيوان ناطق بلغة بشر وله صفات مجموعة حيوانات في زمن لا
يمكن إن يقبلها العقل والمنطق وقتها ؟
لكان تردد في ذكرهذا واكتفى بذكر أمور اقرب للواقع ، ولكنه بلغ الرسالة
كما هي لتظهر كل آية في وقتها ! فهذا أكبر دليل على انه تلقى الرسالة من
لدن عليم خبير قال تعالى(سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي
أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ
بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ )(53) فُصلت
والملفت للنظر ! أن الصحابة رغم ذلك كان إيمانهم بالقرآن إيمانا غيبيا
صادقا ! عكس ضعيفي الإيمان اليوم فرغم كل هذه الإشارات العلمية القرآنية
تراهم يجادلون في ذلك!


جهاز كيرليان وهالة المجرم والصالح



اكتشف سيمون كيرليان Semyon Kirlian وجود صورة “الهالة النورانية” في
آلته الفوتوغرافية
سنة 1939، أثناء عملية تصوير قام بها بالاشتراك مع زوجته وسط مجال
كهربائي عالي.



إنه حديث العلماء في العصر الحديث فالمكتشف كيرليان أول إنسان يلتقط
صورة الهالة، ويستحق أن يطلق اسمه على آلات التصوير التي عمل على تطويرها
بعد ذلك وسجل منها أربع عشرة براءة اختراع، ويتسابق العلماء في تطوير
أجهزة تصوير الهالات التي أصبحت تشكل أحدث التقنيات المتقدمة حول
العالم.


وقد ثبت علميًا بالتصوير باستخدام أجهزة “كيرليان” المختلفة أنَّ
الهَالـَة ذات طبيعة حَيَويَّة كهر مغناطيسية ، وأنها تتأثر بالمغناطيس
والكهرباء والمواد الكيميائية والحالة الصحية والنفسية للشخص، وجرت خلال
العقود الحالية العديد من الدراسات التي اتسمت بالدقة الكبيرة، وقِيست
الهَالات وتم تصويرها بطرق متعددة في الجامعاتِ والمعامل والمستشفيات
بوضوح تام.


الهالة والتشخيص الأخلاقي



الهالة عبارة عن فكرة تتحول إلى إحساس يصدر من الجسم و لها نوع معين من
الإشعاع يخصها ثم تظهر حول جسم الشخص و يكون لونها احمر ثم البرتقالى ثم
الأصفر ثم الأخضر ثم الأزرق الفاتح و الغامق وتكون زرقاء عند المجرمين و
كلما أصبح الشخص ذو أخلاق حسنة تصبح هالته بيضاء أو ذهبية.


كما ويوجد آلة تصوير خاصة تلتقط بواسطتها صور الهالة هذه الآلة التي
اخترعها الأمريكي غير كوغينز في العام 1970 تنقل الشحنة الكهربائية إلى
الجسم عبر الأنامل، حيث مكامن الطاقة، وتقيس الموجات عبر الذبذبات التي
تتحول إلى ألوان.
و لكلِّ لون معنًى يساعدنا على تحليل شخصية صاحبه؛ وتتداخل ألوانٌ عديدة
بأشكال مختلفة في الهالة نفسها، لتدلَّ على مستوى الصحة الجسمية والنفسية
للشخص، وعلى مستوى تطوره الأخلاقي ، فالهالة ذات اللون البنفسجي المائل
للأزرق غالبا هي هالة المجرمين والمنحلين أخلاقيا.


وفعلا قد تمكن العلماء من مُشاهدة ألوانها الجميلة، وتسجيل مُوَاصفاتها،
ونشرت المراكز المتخصصة نتائج أبحاثها في هذا المجال، وتتابعت جهود
العلماء والباحثين من الغرب والشرق حول استخدام “الهالة” ويوجد الآن في
المراكز الطبية المتقدمة حول العالم أجهزة G.D.V التي تقيس توزيع مستويات
هالة الأجسام الحيوية، عن طريق أصابع اليد من خلال فتحة صغيرة، ثم تغذي
الحاسوب بتلك المعلومات فيخرج تقرير عن وضع هالة الجسم.


التمييز بين المؤمن والكافر في القرآن والسنة



أعزائي ! هناك اشارة دينية أخرى من القرآن والسنة لا أعرف إن كنتم
توافقونني عليها؟ فالدابة ستميز بين المؤمن والكافر بطريقة اختارها الله
لها لا يعلمها إلا الله !
وسأذكر هنا ما جاء في باب التمييز بين المؤمنين والكفار يوم القيامة.



وفي هذه الأحاديث يوضح الرسول المصطفى أن نور المؤمنين الذين صبروا على
البلاء في الدنيا كنور الشمس وأن هذا النور هو ما سيميز بينهم ! والسؤال
الذي يطرح نفسه هنا هو ! هل بهذه الطريقة ستميز بيننا تلك الدابة ؟أما
الجواب كما قلنا سابقا !الله أعلم ! وما هذا الطرح إلا اشارة لتلك العقول
المتحجرة التي ترفض وجود الدابة !



عَنْ أَبِي ذَرٍّ وَأَبِي الدَّرْدَاءِ أَنَّ رَسُولَ اللهِ قَالَ:
“إِنِّي لأَعْرِفُ أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ بَيْنِ الأُُمَمِ،
قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ وَكَيْفَ تَعْرِفُ أُمَّتَكَ؟، قَالَ:
َأعْرِفُهُمْ يُؤْتَوْنَ كُتُبَهُمْ بِأَيْمَانِهِمْ، وَأَعْرِفُهُمْ
بِسِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ، وَأَعْرِفُهُمْ
بِنُورِهِمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ” (مسند الإمام أحمد، برقم: 20745



عن عبد الله بن عمرو بن العاص، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صلى
الله عليه وسلم يَوْمًا حِينَ طَلَعَتِ الشَّمْسُ فَقَالَ: “سَيَأْتِي
أُنَاسٌ مِنْ أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ نُورُهُمْ كَضَوْءِ
الشَّمْسِ، قُلْنَا: مَنْ أُولَئِكَ يَا رَسُولَ اللهِ؟، فَقَالَ
فُقَرَاءُ الْمُهَاجِرِينَ وَالَّذِينَ تُتَّقَى بِهِمُ الْمَكَارِهُ
يَمُوتُ أَحَدُهُمْ وَحَاجَتُهُ فِي صَدْرِهِ يُحْشَرُونَ مِنْ أَقْطَارِ
الْأَرْضِ” (مسند الإمام أحمد، برقم: 6363( .



وإننا لنجد اشارة لأنوار الهالة مذكورة في القرآن الكريم وأنها محيطة
بالمؤمنين، وأن كل المخلوقات والكائنات تشترك في هذا النور وأنها جميعًا
في حالة حياة من نوع خاص لكل منها.



ونلاحظ أنَّ “هالة الرُّسُل” أقوى من ضَوْءِ الشمس، ونفهم ذلك من قوله
تعالى )يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا
وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا
مُنِيرًا ((الأحزاب، الآيتان 45،46)
وعن كونه سراجًا مُنيرًا ما تناقلته كتب السِّيرة: (أنه لم يقع ظله على
الأرض ولا رُؤىَ له ظِلٌ في شمس ولا قمر(.



وتلك الهالات تكون أشد لدى المُؤمنين بالرسالات السماوية في كُلِّ
زمانٍ، وهو قوله عن القرآن الكريم: (كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ
لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ) إبراهـيم (1)



أما عن حال الأنوار التي تكتنف من يتبع الرسل بالمقارنة مع من ينقلب على
عقبيه، في قوله تعالى: (أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ
وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي
الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا)،(سورة الأنعام، من الآية 122(



فإذا اجتمع الناس ليوم القيامة تمايزوا بالنور، قال تعالى: (يَوْمَ
َيقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا
انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ
فَالْتَمِسُوا نُورًا) (الحديد، الآية 13(



أما في قوله تعالى: (يَوْمَ لاَ يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ
آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ
يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ
عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (التحريم).
نلاحظ أن النور قد يكون حسيا حقيقيا، وليس نورًا معنويًا فقط ، والله
أعلم وأنه سيبقى ملازما للمؤمنين .



ولنتأمل معا ! قوله تعالى (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ
الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرقًا)، (طـه، الآية 102)، إنها اشارة إلى
حقيقة حرمان المجرمين من نورهم لسوء سلوكهم في الحياة الدنيا وأن تلك
الهالة تتلون تبعا لحالة صاحبهَا من إيمان وكفْر،وهنا أيضا سأترك لكم
أترك لكم إمكانية الربط بين هذه الآية وبين ما لاحظه علماء الطاقة عندما
حددوا هالة المجرم باللون الأزرق ( وهذا بالتجريب بعد قياس هالات مختلفة
لعدة مجرمين وجدوها تتراوح بين البنفسجي المائل للزرقة وتزيد القتامة حسب
حالة المجرم)


الإشارات العلمية التي تتفق مع ظهور دابة الأرض
لا تعجبوا إخوتي الأعزاء! إذا علمتَم بأن القرآن قد تحدث عن هذه
المعلومات الجديدة التي هي محل اعتقاد معظم علماء اليوم. فقد رأينا في
المعلومات السابقة عدداً من النتائج التي وصل إليها العلماء بنتيجة
اكتشافاتهم الجديدة، ويمكن تلخيصها بعدة إشارات:
1- يتحدث العلماء عن وجود حيوانات غريبة الشكل لا نتوقع وجودها ولا
نتصورها وأنه من الناحية العلمية يمكن تهجين حيوانات وأخرى حيوانية
حيوانية وهذا إشارة إلى تقبل العقل الغربي العلماني لإمكانية ظهور دابة
(حيوان) بشكل غريب لها مواصفات عدة حيوانات من حيث الشكل والمظهر.
2- يعتقد العلماء أنه يمكن للحيوان أن يتكلم كلام بشر من خلال نقل هرمون
بشري معين له وهذا إشارة لتقبل الغربيين المشككين لإمكانية ظهور دابة
(حيوان) يتكلم كلام بشر.
3- اخترع العلماء جهاز يقيس الهالات البشرية (الموجات الكهرطيسية
والذبذبات التي يبثها الإنسان ) والتي يتغير لونها حسب الحالة الأخلاقية
والنفسية والسلوكية للانسان ، مما مكنهم التمييز بين المجرم والصالح
بالتجريب حسب لون الهالة، وهذا إشارة إلى أنهم تقبلوا فكرة التمييز بين
المجرم والصالح من جهاز اخترعه الإنسان فكيف بخالق الإنسان إن خلق دابة
تميز بين الكافر والمؤمن ؟
ومع كل هذه الإشارات لا يسعني إلا أن أقول سبحان الله العل

9 thoughts on “إشارات علمية تتفق مع ظهور دابة الأرض

  1. تم تفنيد هذه الادعاءات

    في منتدى التوحيد

    مقالة لا تسوى شيء

    لم توضح يا اخي
    قلت بان المقال تم تفينذه في منتدى التوحيد من اي جهة انت هل من المسلمين في المنتدى او الملحدين
    لان هناك جماعة من الملحدين و ايضا ابناء برسوم والدجال القمص زكريا بطرس واخوهم رشيد يفندون ما توصل اليه العلم بخصوص حقيقية طلوع الشمس من مغربها ويصفون علامات الساعة بانها خرافات اسلامية واساطير محمد عليه الصلاة والسلام.

  2. وجدت هذا الموضوع خلال هذه الايام على شبكة الانترنيت ولشدة ما وجدت فيه من غرابة احببت ان انقله للمنتدى للاستفادة من اراء الاعضاء .

    لاني قرات عن هذا الموضوع في المجلات الاجنبية عن وجود مختبرات في الولايات المتحدة واروبا يجرون تجارب على انتاج هجين بشري حيواني.

Comments are closed.