الإمارات/ النمسا / اتفاقية .
دبي في 30 إبريل / وام / وقعت دولة الإمارات العربية المتحدة ممثلة بوزارة الخارجية اتفاقية مع جمهورية النمسا تقضي بإعفاء الجوازات الدبلوماسية والخاصة من تأشيرات الدخول بين البلدين.
وقع الاتفاقية في دبي عن الجانب الإماراتي سعادة الدكتور طارق أحمد الهيدان وكيل وزارة الخارجية المساعد للشؤون السياسية وعن الجانب النمساوي سعادة يوهانس كيرلا مدير عام وزارة الخارجية .
حضر حفل التوقيع معالي الدكتور أنور محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية وسعادة الدكتور جيرالد كريشباوم سفير جمهورية النمسا لدى الدولة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار قرار مجلس الوزراء بشأن تكليف وزارة الخارجية بتوقيع اتفاقيات مع الدول حول الإعفاء من التأشيرات وفق مبدأ المعاملة بالمثل.
وتساهم هذه الاتفاقية في تسهيل عملية تنقل أصحاب الجوازات الدبلوماسية والخاصة بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية النمسا وتسمح بالإقامة لمواطني البلدين لمدة لا تتجاوز/90 / يوما في البلد الآخر.
وأكد معالي الدكتور قرقاش بهذه المناسبة حرص دولة الإمارات العربية المتحدة على توثيق العلاقات الدبلوماسية مع دول العالم ضمن سياسة الانفتاح التي تنتهجها الدولة على كافة الأصعدة والتي عززت مكانتها على الخارطة العالمية .
وأشار معاليه إلى أن مثل هذه الاتفاقيات تساهم في تعزيز أطر التعاون مع المجتمع الدولي في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وتضاف هذه الاتفاقية إلى رصيد الاتفاقيات الموقعة بين البلدين مثل اتفاقية تجنب الإزدواج الضريبي على الدخل وتشجيع وحماية الاستثمارات بين البلدين واتفاقية النقل الجوي حيث تساهم جميعها في تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
وتتسم العلاقات الإماراتية النمساوية بالخصوصية والتميز بالنظر إلى القواسم المشتركة التي تجمع البلدين والتي تضفي عمق الرؤية وقوة التلاقي والتفاهم والتنسيق في مختلف الميادين .. وهو ما كرسته الزيارات الرسمية المتبادلة على أعلى المستويات وعززت التقارب بين البلدين من حيث خصوصية اللحمة الداخلية والبناء الاتحادي والتنمية الاقتصادية والبشرية والانفتاح العالمي.
مل/عب/ زا /.
وام/النظام/عب/ز ا
افاااااااااااااااااا
و أنا اتحرا أن احنا بعد مشمولين بهذا الخبر
ابصراحة
أول مرة أعرف أن في 3 ألوان ؟!!!!!!!!
الجواز الحمر والخضر بسسس
المعاملة بالمثل هو أن يعامل الإماراتي بحكم القانون معاملة ال40 دولة التي يدخل رعاياها دولة الإمارات العربية المتحدة بدون تأشيرة مسبقة
هكذا يكون مبدأ المعاملة بالمثل كما دعى إليه الفريق ضاحي خلفان تميم أن يحترم الشعب الإماراتي برمته في هذا الإطار فنحن لسنا بالملايين لنغرق أوروبا ومن يذهب هناك فهو إما لدراسة أو سياحة أو علاج و من حر ماله وليس لطلب اللجوء.
ولكن مانراه حجم “المرمطة” التي يعاني منها المواطن الإماراتي في حال رغبته للعلاج أو السياحة أو حتى الدراسة في هذه الدول من طوابير طويلة ، وانتظار أطول وتحقيق لا ينتهى!!
مع احترامي وتقديري
هل احنا أصحاب الجوازات العادية من ضمن المشمولين بهذا القرار ؟
شكرا لك ع الخبر