بسم الله الرحمن الرحيم
جديد – برنامج الشيخ علي حسن الحلبي حفظه الله تعالى , و الشيخ أحد أبرز طلاب الإمام الإلباني رحمه الله تعالى .
الأحد 22-4-2007
آثار الإيمان بقضاء الله و قدره – مسجد عباد الرحمن – البرشاء
خريطة المسجد (اضغط هنا)
الإثنين23-4-2007
الدعاء و أثره – مسجد محمد بن راشد – جميرا
الثلاثاء 24-4-2007
آثار التوبة على الفرد و المجتمع – مسجد حسن الشيخ – الطوار
الأربعاء 25-4-2007
همة طالب العلم – مسجد إبراهيم الخليل
– جميع المحاضرات بعد صلاة العشاء –
– يوجد مكان للنساء –
للإستفسار: 0505765458

منقول للفائدة

14 thoughts on “إعلان – دورة الشيخ حسن الحلبي من 22 إلى 25 ابريل بدبي

  1. يا يوكو إذا كان هذا منهج من تسميهم بالحدادية فنحن نتبرأ إلى الله من هذا المنهج

    وأنت كذبت على الشيخ فالح والشيخ فوزي بنسبتك لهم هذا المنهج

    بل إن الشيخ فالح هو من أول الناس الذين حذروا من الحداد ومنهجه

    واتحداك أن تثبت أنهم على هذا المنهج وعندك من الآن إلى ما شاء الله أريدك أن تثبت أنهم على هذا المنهج الذين ذكرته والنقاط التي ذكرتها

    ولا تنسى الرد على ما جاء في ردي السابق حيث أنني لم آت بشيء إلا من كلام شيوخكم ! فأرجو عدم التهرب عن الموضوع

  2. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خيرا أخي أبو عائشة على الرد .

    أقول وبالله التوفيق أنه يجب التحذير من المنهج الحدادي ليتبين للناس حالهم. وقد وقع هؤلاء هدانا الله وإياهم في الغلو في بعض الأشخاص والغلو في التبديع بدون بينة ولم يجعلو أحد إلا بدعوه وفسقوه إلا شيوخهم فالح الحربي و فاروق الغيثي وفوزي الأثري .

    ولا أريد الأطاله في هذا الموضوع الذي يثير الفتن. وإليكم كلام العلامة ربيع السنة في هذا المنهج.

    كـــتبه ربيع بن هادي المدخلي 20/2/1423هـ ))

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه.

    أما بعد:

    بسبب ما جرى من الفتنة بين الشباب في اليمن وطالت ذيولها وتفرعت شعبها، فامتدت إلى بلاد أخرى، وكثرت تطلعات الناس إلى بيان الحق وبيان المصيب من المخطئ، وكان من أسباب هذه الفتن أن طلاب العلم في اليمن رمي بعضهم بالمنهج الحدادي، فاضطررت إلى بيان هذا المنهج لعل ذلك يوضح لكثير من طلاب الحق أن يميزوا بين منهج أهل السنة والمنهج الحدادي.

    ثم لعل ذلك يسهم إلى حد بعيد في القضاء على هذه الفتنة مع وعدنا بمواصلة بيان القضايا الأخرى تلبية لهذه المطالب الملحة، وإسهاماً في إنهاء الفتنة .

    منهج الحدادية :

    1- بغضهم لعلماء المنهج السلفي المعاصرين وتحقيرهم وتجهيلهم وتضليلهم والافتراء عليهم ولا سيما أهل المدينة، ثم تجاوزوا ذلك إلى ابن تيمية وابن القيم وابن أبي العز شارح الطحاوية، يدندنون حولهم لإسقاط منزلتهم ورد أقوالهم.

    2-قولهم بتبديع كل من وقع في بدعة، وابن حجر عندهم أشد وأخطر من سيد قطب.

    3-تبديع من لا يبدع من وقع في بدعة وعداوته وحربه، ولا يكفي عندهم أن تقول: عند فلان أشعرية مثلاً أو أشعري، بل لابد أن تقول: مبتدع وإلا فالحرب والهجران والتبديع.

    4-تحريم الترحم على أهل البدع بإطلاق لا فرق بين رافضي وقدري وجهمي وبين عالم وقع في بدعة.

    5-تبديع من يترحم على مثل أبي حنيفة والشوكاني وابن الجوزي وابن حجر والنووي.

    6-العداوة الشديدة للسلفيين مهما بذلوا من الجهود في الدعوة إلى السلفية والذب عنها، ومهما اجتهدوا في مقاومة البدع والحزبيات والضلالات،

    وتركيزهم على أهل المدينة ثم على الشيخ الألباني رحمه الله لأنه من كبار علماء المنهج السلفي،

    أي أنه من أشدهم في قمع الحزبيين وأهل البدع وأهل التعصب،

    ولقد كذب أحدهم ابن عثيمين في مجلسي أكثر من عشر مرات فغضبت عليه أشد الغضب وطردته من مجلسي، وقد ألفوا كتباً في ذلك ونشروا أشرطة ، وبثوا الدعايات ضدهم، وملؤوا كتبهم وأشرطتهم ودعاياتهم بالأكاذيب والافتراءات ؛

    ومن بغي الحداد أنه ألف كتاباً في الطعن في الشيخ الألباني وتشويهه يقع في حوالي أربعمائة صحيفة بخطه لو طبع لعله يصل إلى ألف صحيفة، سماه ” الخميس” أي الجيش العرمرم، له مقدمة ومؤخرة وقلب وميمنة وميسرة.

    وكان يدَّعي أنه يحذِّر من الإخوان المسلمين وسيد قطب والجهيمانية، ولم نره ألف فيهم أي تأليف، ولو مذكرة صغيرة مجتمعين فضلاً عن مثل كتابه الخميس.

    7-غلوهم في الحداد وادعاء تفوقه في العلم ليتوصلوا بذلك إلى إسقاط كبار أهل العلم والمنهج السلفي وإيصال شيخهم إلى مرتبة الإمامة بغير منازع كما يفعل أمثالهم من أتباع من أصيبوا بجنون العظمة، وقالوا على فلان وفلان ممن حاز مرتبة عالية في العلم: عليهم أن يجثوا على ركبهم بين يدي أبي عبد الله الحداد وأم عبدالله.

    8-تسلطوا على علماء السلفية في المدينة وغيرها يرمونهم بالكذب: فلان كذاب وفلان كذاب، وظهروا بصورة حب الصدق وتحريه، فلما بين لهم كذب الحداد بالأدلة والبراهين، كشف الله حقيقة حالهم وما ينطوون عليه من فجور، فما ازدادوا إلا تشبثاً بالحداد وغلواً فيه.

    9-امتازوا باللعن والجفاء والإرهاب لدرجة أن كانوا يهددون السلفيين بالضرب، بل امتدت أيديهم إلى ضرب بعض السلفيين.

    10-لعن المعين حتى إن بعضهم يلعن أبا حنيفة، وبعضهم يكفره.

    ويأتي الحداد إلى القول الصواب أو الخطأ فيقول هذه زندقة، مما يشعر أن الرجل تكفيري متستر.

    11-الكبر والعناد المؤديان إلى رد الحق كسائر غلاة أهل البدع فكل ما قدمه أهل المدينة من بيان انحرافات الحداد عن منهج السلف ورفضوه؛ فكانوا بأعمالهم هذه من أسوأ الفرق الإسلامية وشرهم أخلاقاً وتحزباً.

    12-كانوا أكثر ما يلتصقون بالإمام أحمد، فلما بُيِّنَ لهم مخالفة الحداد للإمام أحمد في مواقفه من أهل البدع أنكروا ذلك واتهموا من ينسب ذلك إلى الإمام أحمد، ثم قال الحداد: وإن صح عن الإمام أحمد فإننا لا نقلده، وما بهم حب الحق وطلبه وإنما يريدون الفتنة وتمزيق السلفيين.

    ومع تنطعهم هذا رأى السلفيون علاقات بعضهم بالحزبيين وبعضهم بالفساق في الوقت الذي يحاربون فيه السلفيين ويحقدون عليهم أشد الحقد ولعلهم يخفون من الشر كثيراً فالله أعلم بما يبيتون.

    فإذا بين لنا أبو الحسن بالأدلة الواضحة على أن من يرميهم بالحدادية قد اتصفوا بهذه الصفات، فسوف لا نألوا جهداً في إدانتهم بالحدادية، بل والتنكيل بهم بالكتابة فيهم والتحذير منهم ، وإلحاقهم بالحدادية بدون هوادة .

    وإن عجز عن ذلك فعليه أن يتوب إلى الله عز وجل ويعلن هذه التوبة على الملأ، وإلا فلا نألوا جهداً في نصرتهم ونصرة المنهج السلفي الذي يسيرون عليه والذب عنه وعنهم.

    وعلى السلفيين الصادقين أن ينصروهم وينصروا المنهج الذين يسيرون عليه، ويأخذوا على يد من ظلمهم وظلم منهجهم، وحذار حذار أن يقع أحد منهم فيما وقع فيه الحدادية ، أو في بعض ما وقعوا فيه، وهذا هو الميدان العملي لتمييز الصادقين من الكذابين، كما قال تعالى ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين آمنوا وليعلمن الكاذبين).

    وأسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يعصم السلفيين جميعاً في كل مكان من السقوط في هذا الامتحان، ولا سيما في بلاد اليمن التي ظهرت فيها سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم عبر المنهج السلفي.

    فليحذر الشباب من هذا المنهج الضال .

    وليعلموا ان من نبز السلفيين بهذا الاسم فهو كما قال السلف :

    (( من علامة اهل البدع الوقيعة في اهل الأثر ))

    وسامحني أخوي intruder ولكن الحق يجب أن يقال

  3. كيف لا يهمك رأي الحلبي يا يوكو في أبو الحسن، هل هذه طريقتكم في التعامل مع الأشخاص، أين هو تطبيق مبدأ التحذير من اهل البدع وعدم مجالستهم؟

    سبحان الله ما هذا المنهج التمييعي، ولا أستبعد أن تطبقوا منهج الموازنة هذه أيضا مع أهل البدع بل هذا ما هو حاصل كما مع المغراروي وعرعور وأبو الحسن وغيرهم

    وعن جمعية دار البر، ما هو رأي شيخك ربيع والجابري والنجمي وغيرهم في هذه الجمعية؟ سأنقل لك بعضها لأوفر عليك الوقت وأنتظر رأيك أنت ورأي أبو عائشة أيضا ! وسيرى القراء مدى تناقضكم

    اضغط هنا لسماع كلام شيخك ربيع عن جمعية دار البر:
    هنـــــــــا

    وهنا أيضا بالصوت كلام الشيخ مقبل الوادعي في جمعية دار البر:
    المقطع الأول
    المقطع الثاني
    المقطع الثالث
    المقطع الرابع
    المقطع الخامس

    وعن كتاب رفقا أهل السنة بالسنة، هل ينصح شيخكم ربيع بقراءة هذا الكتاب؟ وهل ينصح به الجابري ؟ وهل ينصح به النجمي وغيرهم؟ مرة أخرى سيتبين لكم مدى تناقضكم بعد الإجابة عى هذه الأسئلة !!

    وأنقل بعض المقاطع الصوتية أيضا في كتاب رفقا أهل السنة:

    كلام النجمي في كتاب رفقا أهل السنة:
    من هنــــــا

    وتسمعه يقول أن الذي يروج هذا الكتاب يدل على أنه مبتدع !!!

    وهنا أيضا كلام زيد المدخلي بالصوت يثني على رد الشيخ فوزي الأثري على كتاب العباد:
    من هنــــــا

    وهذه التزكيات لن تنفع شيخكم الحلبي وزمرته مشهور وغيره فقد ظهر بالدليل ضلال منهجهم ووقوعهم في الإرجاء والسكوت عن أهل البدع بل ومدحهم والطعن في العلماء، وإذا اعتمدنا على التزكيات لزكينا كثيرا ممن ضل من أهل البدع……….. !

    أم منهجكم التمييعي يملي عليكم أخذ التزكيات التي توافق أهواءكم وترك الجرح الذي لا يوافق أهواءكم………… ! دون النظر إلى الدليل

    فما رأيك في كلام النجمي وهو آخر كلام صدر منه عن مشهور حسن الذراع الإيمن لعلي الحلبي، أتمنى سماع رأيك ورأي يوكو في هذا الكلام:
    بسم الله الرحمن الرحيم
    تقريظ
    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه؛ أمَّا بعد:
    فقد أرسل إلَيَّ أبو عبد الرحْمن بن حسن الزّندي الكُردي كتابه المسمَّى بـ: ((صعقة المنصور لنسف بدع وضلالات الشيخ مشهور)). فبقي عندي وقتًا لَم أتمكن من قراءته، ثم إنَّي قرأته؛ بسبب تكرار الأسئلة عن الكتاب، ورغم شغلي إلاَّ أنَّي قرأته فوجدته كتابًا جيدًا فِي بابه، ردَّ فيه على الشيخ مشهور حسن آل سلمان فِي مواضع متعددة:
    1- منها قول: [ نثبت لله عينًا، من غير أن نحدد، لا واحدة ولا اثنتين، مطلقة كما جاءت، والَّذي يحدد عليه الدليل ]، وقد ذُكِّر بقول النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم-: (( إنَّ ربكم ليس بأعور، وإنَّ المسيح الدجال أعور عينه اليمنى كأنها عنبة طافية ))، فأبَى أن يقبل ذلك وأصرَّ على زعمه.
    2- ومنها التعريض بتكفير المجتمعات الإسلامية.
    3- ومنها التعريض بجواز الخروج على الحكام المسلمين.
    4- ومنها تجويزه للعمليات الانتحارية التي أجمع أهل السنة على تحريمها.
    5- ومنها دفاعه عن الفرق الهالكة كالإخوان المسلمين وجماعة التبليغ.
    6- ومنها دفاعه عن أصحاب البدع وتلميعه لهم وثنائه عليهم، فهو يقول عن جمال الدين الأفغانِي: ( مجددًا مصلحًا !!)، وعن مُحمد عبده المصري الماسونِي كذلك: ( مجددًا مصلحًا !!)، وعن سيد قطب: ( ومضة نور !!)، وعن القرضاوي: ( عالمًا مطلعًا !!)، وعن عدنان عرعور: ( سحابة علم !!)، وعن أبِي غدة الكوثري: ( المحقق البارع !!)، وعن المغراوي التكفيري: ( سلفي !!!).
    أمَّا العنوان الأخير من الكتاب فهو طعن مشهور حسن فِي أهل السنة، وطعنه فيهم نوعان:
    1- طعن عام: كقول مشهور: العلماء إن وجدوا فهم عاجزون، وقوله الآخر: العلماء ليسوا للعامة.
    وأقول: ولمن يكونون إذا لَم يكونوا للعامة بالفتاوى، والتعليم، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، والتّوجيه إلَى أفعال الخير، والتَّحذير مما فيه شرّ.
    هل عاش العلماء للملاهي أو لجمع المال من حلّه وغير حله؟! أو عاشوا للتباهي والتفاخر؟!
    كلاّ ثم كلاّ لقد عاشوا لأنفسهم بسعيهم فِي إصلاحها بعبادتهم لله؛ الَّتي يرجون من ورائها النَّجاة، وعاشوا للنَّاس بتعليمهم إياهم، ونصحهم لهم، وبيانهم للحق بالدعوة والمؤلَّفات، وإن تفاوتت مقاماتهم فِي ذلك.
    2- قدح خاص: فمنه قوله: فلان قراءته ليست غزيرة، وفلان لا يُعرف إلَى غير ذلك.
    وبالتالِي فإنَّ المؤلِّف قد ردَّ على مشهور حسن فِي كلّ ما ذَكر، أبانَ به الحقَّ، وأبطلَ به التَّمويهَ.
    لذلك فإنِّي أحثُّ الشَّباب على قراءة هذا الرَّدِّ؛ لِما حواه من فوائدَ، وبالله التَّوفيق.
    كتبه
    أحمد بن يحيى النجمي
    التوقيع ، والختم: (الشيخ أحمد بن يحيى النجمي)
    الأحد الموافق 13/3/1428 هـ

    أتمنى الإجابة بدقة عن جميع ما ذكرته وعدم تجاهله…..

Comments are closed.