————————————————————————————————————————————————-
عرضت على مستشار في دبي قد سرح من وظيفته العديد من الوظائف بعدما قام بكتابة طلب وظيفة على سيارته من نوع بورشيه.
أندرو بلير 28 سنة من سكوتلندا تعرض لصدمة عندما تم تسريحه الخميس الماضي، قام بعد ذلك بكتابة هاتفه النقال على سيارته البورشيه البيضاء على أمل أن يتصل به أحد ليعرض عليه وظيفة.
على إثر ذلك انهالت عليه الاتصالات وأيضا من قنوات فوكس و BBC وغيرها الكثير طلبا لعمل مقابلة شخصية معه
بلير عازم أن يبقى في دبي مهما كانت الظروف، يقول إنها النوادي الليلية، إنها البارات، النساء الجميلات، والبيئة الخالية من الضرائب، إنه الجو الرائع، أستطيع أن أعدد لك المزايا من الألف إلى الياء.
ويضيف، دبي هي المكان الأمثل !
وقد قدر تكلفة إعادة صبغ سيارته ب3500 درهم والذي يستطيع أن يدفعها بسهولة إذا ما حصل على وظيفة جيدة.
أنا لدي تاريخ في الاستشارة والتي أحب، أتمنى أن أجد وظيفة هنا بدل من الوظيفة في مقاولات البناء.
الغريب انه عرضت علي وظيفة من شركة من كوريا الجنوبية لكني أتمنى أن يقوم أحد في دبي بمشاهدة هذا الإعلان وعرض وظيفة لي.
بلير قام بهذا الشي بعدما رأي العديد من أصدقاءه وقد فقدوا وظائفهم.
بلير في الطريق أيضا إلى إعادة صبغ سيارته بعد أن حصل على 2500 درهما من بيع صورته إلى جريدة أجنبية
7DAYS – A costly job advert
————————————————————————————————————————————————-
^^ هذا يشتغل الظاهر زبال في بلاده ويا الإمارات يتشطر علينا، بس الغلط مب منه الغلط من إللي عطوه الويزة، ولا الأدهى والأمر الأشياء إللي تعجبه في دبي، النوادي الليلية والبارت والنساء، هل وصلنا لهذه الدرجة من انه بلادنا تسوق للخارج بهذه الطريقة؟
ترضون بهذا الشي ونحن عيال زايد؟
خلهن الأسهم .. انا افكر للمستقبل ومب مستعيل هههههههه
هدفي نبيل وسعيد وخالد وحمود بعد .. بس نفتك من هالأشكال
لحل مشكلة الأزمة العالمية ببلادنا أقترح تقوم كل جهة رسمية بالدولة واللي عينوا أجانب فيها كخبلاء أقصد كخبراء باعادة تقييمهم وأقترح يجيبون جورج قرداحي يحط الأسئلة واللي يرسب يفنشونه ويوظفون مواطن أو مواطنة بربع هالراتب بهذي الطريقة بتقل التكاليف على الميزانيات وبتتوفر السيولة محلياً وماباتطير برع.
انك تكون عايش غريب في بلادك مب هذا أكبر ذل؟
أنا كنت ويا ربيعي الإلماني إللي ياي الإمارات أول مرة، الريال انصدم يوم شافني أكلم ما الباركات بالأنجليزي، وقال بما معناه كيف نرضى بهذا الشي في بلادنا !
نحن انجبرنا على زحمة الشوارع وغلاء الأسعار، وزيدوا الرواتب إللي خلتنا في النهاية ما نستفيد من صندوق الزواج ولا منح الإسكان، حتى المستشفيات الحكومية ما نقدر نسيرلها وانجبرنا نسير مستشفيات خاصة بسبة الزحمة كل هذه بسبة سياسة “مصلحة الدولة على حساب المواطن”
نحن قبل كنا نتوسع أفقيا بس واقفين مكانك سر نوعيا في الخدمات المقدمة للمواطنين، ألحين نحن ما نتقدم لا أفقيا ولا نوعيا.
هذه التنمية كانت صفر على الشمال استفادت منها فئة قليلة من المواطنين لا يتعدون 5%، اتمنى هذه الأزمة تعدل الوضع وتعطي دروس لتلافي الأخطاء الماضية !
الله يهداك بس !
لو نقصت قولي .. ببيع الكم سهم اللي طايحه في جبدي وبعطيك البيزات .. وحلال عليك السياره دام هدفك نبيل
مب كل البيزات حرام اللي تكون من بيع الخمور حرام
هذي الأبراج والمشاريع العمرانية الضخمة هي نتيجة سياسة إتبعتها الدولة
ولكن
يجب أن يكون هناك توازن في الوظائف لان هذا الموضوع أشوفه بدأ يخرج عن السيطرة والأجانب والوافدين
بدؤا ياخذون حصص كبيرة ومازال هناك بطالة بين المواطنين
والمواطن الحمد الله مب مجبر على شيء الدولة تاخذ منهم و تعطي هذا المواطن
وتنفق عليه تعليم وتامين صحي وغيرها من الخدمات التي تمنح مجانا فقط للمواطنين
لو قارنت الإمارات بدول أخرى فسوف تجد كلمة ذل في ردك السابق في غير محلها