سؤال يحير كل من هو عايش بأرض الواقع
أصحاب العقارات وكذلك الوسطاء مايبون يصدقون إن سوق العقار سواء (( التاجير أم البيع والشراء )) في هاي الفتره يمر بمرحله نزول قويه ولهالشي قاعدين يكابرون ويعرضون وحداتهم السكنيه بأسعار تعتبر خياليه بهذا الوقت وهم يعرفون إن الأسعار قاعده تنزل بشكل يومي
سؤالي لهم إلى متى بتكابرون ترى أنتم الخاسر الأكبر بهالقضيه
عقاريون كبار متوقعين أن تنخفض الإيجارات مع بداية النصف الثاني للعام الحالي، وذلك لحاجة الكثير من ملاك العقارات إلى السيولة في الفترة المقبلة، بعد تأثر عدد من مستثمري العقار بالأزمة المالية، وبالتالي فأن وجود السيولة أمر ضروري والمبالغة في رفع الإيجارات لن تساعد المستثمرين على استثمار عقاراتهم المعروضة والمطروحة للإيجار.
أستغرب منهم تصميمهم لطلب إيجارات غير واقعيه مع علمهم التام إن بعد النصف الثاني من هذا العام رح يتمنوا أنهم تخلصوا وقاموا بتأجير هاي العقارات
أتمنى من كل صاحب عقار وكل وسيط يقرأ هذا الموضوع بتمعن
هذه الشقق كان سعرها من اقل من سنتين 120 الف و 125 الف سبحان مغير الاحوال.
الله يجزيك خير أخويtrand على هاي المشاركه المميزه جدا فعلا المستثمر المكابر لن يرحمه السوق وسوف يكون أكبر الخاسرين
هذه متوقع ان شاء الله بخلص شقة للموظفين في بناية جديدة في مدينة محمد بن زايد خلف السفير اول ساكن بسعر 55 الف درهم غرفتين وصالة تكيف مركزي
الاسعار نازلة نازلة هذه الوضع الحقيقي للسوق
الاسعار الحالية بالنسبة للاسعار في الشهور القادمة ستكون كنز
يا اخوان العقار سينزل كما ارتفع واكثر
ستعود الاسعار السابقة واقل منها وستذكرون ما اقول
الي صار في امريكا من ازمة العقارية سيحدث عندنا لانها نفس الطريقة ونفس المنهج في الارتفاعات الجنونية بدون اي سبب ولا اساس.
العاقل يدرس التاريخ ويتعلم منه ويتعلم من اخطاء غيره
في الاسهم من كان يتوقع ان اعمار سيكون بدرهم او درهمين بعد ان كان 30 درهم
هذا سوق والمكابر لن يرحمه هذا السوق