السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع أخطر بكثير مما تظنون
الخادمات يجلسن بالبيت مع الأولاد والزوجة تذهب إلى مراكز التسوق والتجميل مع صديقاتها
الزوجات أصبحن متكلات بشكل كامل على الخدم وكأن الله لم يخلق لهن أيدي وأرجل لتعمل بهن
لقد أصبح مجتمعنا مجتمع كسول معتمد بشكل كامل على الخدم من الصغير حتى الكبير فحتى الطفل يأتي من المدرسة فيرمي ملابسه وجرابه على الأرض لتلتقطها من خلفه البشكارة
سأضع بين يديكم بعض أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:
فاطمة الزهراء – رضي الله عنها- تشتكي
فاطمة الزهراء رضي الله عنها و أرضاها، بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم، لم يشفع لها كونها خير نساء العالمين من أن ينالها بعض هذا النصب. فلما اشتكت رضي الله عنها إلى أبيها سوء الحال من معاناة الرحى و جلب الماء حتى مجِلت اليد، و أثر حبل القربة في النحر الشريف، و اغبرت الثياب من الكنس، لم يُسعفها رسول اله صلى الله عليه و سلم بخادم، و لا سأل عليا عليه السلام نفقة خادم، و هو كرم الله وجهه كان من أفقر المهاجرين،إنما علّمها أن تُزين عملها و خدمتها–أي عبادتها- بالتسبيح والتكبير، وهو أشبه ما يكون بالباقيات الصالحات دبر كل صلاة.
فعن علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه… أن فاطمة عليها السلام أتت النبي صلى الله عليه وسلم تشكو إليه ما تلقى من الرحى، قالت: لقد مجلت يداي من الرحى أطحن مرة وأعجن مرة ، وبلغها أنه جاءه رقيق- أي عبيد خدَم-، فلم تصادفه، فذكرت ذلك لعائشة، فلما جاء أخبرته عائشة، قال علي : فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا،فذهبنا نقوم، فقال: على مكانكما، فجاء فقعد بيني وبينها حتى وجدت برد قدميه على بطني، فقال: ألا أدلكما على خير مما سألتما؟ إذا أخذتما مضاجعكما أو أويتما إلى فراشكما فسبحا ثلاثا وثلاثين، واحمدا ثلاثا وثلاثين، وكبرا أربعا و ثلاثين، فهو خير لكما من خادم “.حديث رواه البخاري ومسلم .
جبريل يقرئ خديجة- رضي الله -عنها السلام
إن أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم يلزمها كثير من التمعن والتدبر كي نستخلص منها الدروس والعبر، فهذا جبريل عليه السلام أقرأ أمنا خديجة رضي الله عنها من ربها السلام، وهي تحمل إناء الطعام- أي تخدم بيتها- ليلفت انتباهنا إلى أن ما كانت تقوم به لا يقل شأنا عن باقي العبادات فظفرت بوسام من فوق سبع سماوات: سلام ربها عز وجل و بشرى بيت في الجنة .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : أتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله : هذه خديجة قد أتت معها إناء فيه إدام-الإدام هو ما يجعل مع الخبز فيطيِّبه-، أو طعام أو شراب،فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من ربها ومني، وبشِّرها ببيت في الجنة لا صخب فيه، ولا نصب.” صحيح البخاري
أسماء بنت أبي بكر تصف خدمة بيتها
تروي أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما تصف مهنتها في عمل أهلها و خدمة بيتها تقول : تزوجني الزبير ، وما له في الأرض من مال ولا مملوك ، ولا شيء غير فرسه ، فكنت أعلِف فرسه، و أكفيه مؤونته (أي مشقته)، و أسوسُه، ، و أدق النوى لناضحه (جمل يُجلَب عليه الماء) فأعلفه، وأستقي الماء، وأخرِزُ غربَه ( أرقِّع الدلو) وأعجن ، ولم أكن أُحسِن أَخبزُ ، فكانت تخبز لي جارات من الأنصار ، وكن نسوة صدق ، وكنت أنقل النوى من أرض الزبير التي أقطعه رسول الله صلى الله عليه وسلم على رأسي ، وهي مني على ثلثي فرسخ-الفرسخ يعادل تقريبا ثمانية كيلومترات-…” حديث رواه البخاري و مسلم.
اسمعوا كلام رسول الله وخذوا من فاطمة الزهراء رضي الله عنها قدوة لكم
البشاكير والخدم في كل مكان وأصبح لكل شخص بشكار أوبشكارة
وهذا الذي يقول أنه من ضرورات الحياة والثانية تقول أنني أعمل ومضطرة لأن يكون عندي بشكارة
والثالث يقول المبلغ لا يتعدى 600 درهم للبشكارة فهي مسألة بسيطة جداً
أما النساء العاملات فمع احترامي لهن فمثلاً الواحدة منهن تحصل على 5 آلاف درهم من وظيفتها ولكنها تنفق قرابة هذا المبلغ على 1500 قسط السيارة، 500 درهم غداء في العمل، 800 درهم عطور ومكياج، 500 درهم ملابس، 600 درهم بشكارة للأولاد في البيت هذا عدا عن النتائج السلبية لعملها على صحتها ونفسيتها وصحة زواجها لأنها تصل من العمل منهكة فلا تستطيع القيام بأي شيء وتبقى البشكارة هي الحل
ولكن المصيبة هي الكسل الذي عم الناس فأصبح الشخص غير مضطر لعمل أي شيء لأن البشكارة ستعملها عنه
لقد بدأت بعض النساء يتمخترن في الأسواق وخلفهن البشكارات تحملن الأطفال والمتاع
لقد بدأنا بالتباهي بعدد البشكارات الموجودات في كل منزل
لقد أصبحت البشكارات مثل ماكينات المولينكس أو أفضل فهي تقوم بالغسيل والمسح والكي والشطف والتنشيف وتنظيف الأرض والسيارات وتربية الأولاد وتدريسهم وتنويمهم والطبخ والنفخ والجلي والعصر وحمل الأغراض ورمي الفضلات وحمل الأغراض في الأسواق
إذاً فماهي وظيفة الزوجة بالله عليكم؟؟؟؟؟؟ فالظاهر لي أن البشكارة أفضل من الزوجة ؟؟
سامحوني ياأخواتي على شدة كلامي ولكنني والله خائف من الأضرار الهائلة التي ستسببها البشكارات والخدم على مجتمعنا المسلم وللموضوع بقية
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ..
وااااااااااااااااايد حبيت منك فتح هالموضوع أخوي حميد الصيرفي .. :efsf7:
من رأيي إنه وجود الخادمات شي لابد منه في هاي الأيام، نظرا لخروج المرأه للعمل ومافي حد يقوم بأعباء البيت كالتنظيف والغسيل .. أو ممكن يكون بسبب وجود عائلة كبيرة تقيم في نفس المنزل .. وعلى فكره معظم الحريم اللي اعرفهم ويشتغلون للحاجه .. :hhjkl:
أنا أشوف إذا الحرمة اضطرت إنها تشتغل، وكان لابد أنها اتييب خادمه حق بيتها وعيالها (إذا كانوا صغار واايد) فإنه يكون بوجود حد كالأم او أم الريل عشان العيال والبشكارة يكونون تحت المراقبه ..
بالنسبة لي الحمد لله متزوجه وعندي ولد ودرست ومااحتجت للبشكارة .. أم ريلي ما قصرت والله .. والحمد لله هالشهر اتخرجت .. :vb_c:
تحياتي
الأخت أم سعيد جزاكِ الله خيراً على مشاركتك القيمة
ومافعلته أم ريلك فهي عمل تجزى عليه إن شاء الله
أما من يستعين بالغرباء فالله يهديهم
غرباء لانعرف عنهم شيئاً يدخلون إلى بيوتنا فيصبحون فرداً من أفراد العائلة
هل نعرف إذا كانوا مختلين عقلياً أو منحرفين جنسياً أو حقودين أو من ذوي السوابق أو مجرمين أو سارقين أو محتالين أو أو………………………………؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا إله إلا الله ..
حشا مب ناس ، مب أوادم !!!
:^23: :^23: :^23:
السلام عليكم ..
وااااااااااااااااايد حبيت منك فتح هالموضوع أخوي حميد الصيرفي .. :efsf7:
من رأيي إنه وجود الخادمات شي لابد منه في هاي الأيام، نظرا لخروج المرأه للعمل ومافي حد يقوم بأعباء البيت كالتنظيف والغسيل .. أو ممكن يكون بسبب وجود عائلة كبيرة تقيم في نفس المنزل .. وعلى فكره معظم الحريم اللي اعرفهم ويشتغلون للحاجه .. :hhjkl:
أنا أشوف إذا الحرمة اضطرت إنها تشتغل، وكان لابد أنها اتييب خادمه حق بيتها وعيالها (إذا كانوا صغار واايد) فإنه يكون بوجود حد كالأم او أم الريل عشان العيال والبشكارة يكونون تحت المراقبه ..
بالنسبة لي الحمد لله متزوجه وعندي ولد ودرست ومااحتجت للبشكارة .. أم ريلي ما قصرت والله .. والحمد لله هالشهر اتخرجت .. :vb_c:
تحياتي
القبض على خادمة كادت تودي بحياة طفلة مواطنة
وضعتها في الثلاجة لإسكاتها وضربتها بالنعال على رأسها
يبدو أن مسلسل الانتهاكات التي يمارسها بعض خدم المنازل ما زال مستمرا، حيث ألقت شرطة أبوظبي مؤخرا القبض على خادمة آسيوية بعدما قامت بتعذيب طفلة مواطنة تبلغ من العمر أربع سنوات ووضعها في الثلاجة ووضع الفلفل الحار في فمها مستغلة بذلك غياب الأبوين عن المنزل في فترات العمل ـ حسب ما أفادت إحدى الشاهدات ـ في القضية وهي خادمة أخرى كانت تزور المتهمة بشكل متكرر.
وكانت إحدى أبشع الممارسات الوحشية التي قامت بها الخادمة هي ضرب الطفلة بالنعال بشكل متكرر وكان آخرها ضربها بشدة بالنعال على رأسها مما أدى إلى إصابتها بجروح بليغة ، الأمر الذي دفع الوالدين بعدما شاهدوا طفلتهما غارقة في الدماء لإبلاغ الشرطة ونقل الطفلة إلى المستشفى لتلقي العلاج وإسعافها .
حيث تماثلت للشفاء.وتبين فيما بعد من خلال التحقيق مع الخادمة التي اعترفت ببعض التهم وأنكرت تهما أخرى أنها – حسب قولها – لم تكن تضع الفلفل الحار في فم الطفلة وإنما كانت تقربه من فمها فقط لتخويفها حتى تكف عن البكاء. كما أنكرت أنها كانت تضع الطفلة في الثلاجة وإنما كانت تفتح باب الثلاجة وتقرب الطفلة منه حتى تشعر بالبرودة وتصمت.
واعترفت الخادمة بأنها كانت تضرب الطفلة أحيانا لإسكاتها عن الصراخ، ولم تكن تتوقع أن يعلم الأبوان بحقيقة هذه الممارسات التي لم تكن واضحة إلا بعد أن قامت بضربها على رأسها وإحداث نزيف الأمر الذي فضح سلوكها وأوقعها في قبضة الشرطة.
وأكدت مصادر مسؤولة أنه تم تحويل الخادمة إلى النيابة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقها. وحذرت المصادر الأهالي والأسر من خطورة ترك الأطفال وخاصة صغار السن في أيدي الخادمات والاعتماد عليهن من دون رقابة الأم أو الأب الأمر الذي قد يؤدي إلى ممارسات وحشية قد تكون نتيجتها التسبب بوفاة الأطفال أو إصابتهم بإصابات بليغة.
أبوظبي ـ ماجدة ملاوي:
التهام الخواتم والأقراط والسلاسل
قامت إحدى الخادمات بتجويع نفسها يومين.. وفي الوقت ذاته كانت تلح على كفيلها بأن يسفرها إلى بلدها، مدعية وفاة أمها. وكانت تختبئ في إحدى الغرف التي كانت تنبعث منها رائحة كريهة جدا. وفوجئ رب الأسرة بأن هذه الخادمة قد التهمت مجموعة من
الخواتم والأقراط والسلاسل والقطع الذهبية الصغيرة وقد قام بإبلاغ الجهات المختصة عنها.
تنظيف الطفلة بماء يغلي
وتلك خادمة أخرى كانت تقوم بتنظيف طفلة بريئة بعد قضاء حاجتها، وهذه الطفلة في شهورها الأولى، وفتحت الخادمة صنبور الماء الحار وأخذت الطفلة تصرخ بشدة من الألم حتى انسلخ جلدها. ولم تتدارك الخادمة الموقف وشناعة فعلتها إلا بعد انتهائها من تنظيف الطفلة ونقلت الطفلة للإسعاف في حالة يرثى لها.
كلوروكس بدل من الحليب
وخادمة ثالثة فوجئ بها رب الأسرة وهي تعد لأحد الأطفال كوبا ولكنه ليس من الماء أو العصير وإنما من الكلوروكس. فقام على الفور بتسفيرها إلى بلدها.
وضاع طقم الذهب المرصع بالألماس
وإحدى السيدات بعد أن سافرت خادمتها التي كانت تثق فيها كثيرا، فوجئت بفقد طقم كامل من الذهب المرصع بالألماس، ثمنه عشرون ألف ريال.
الخنق أو السفر
وقال أحد المواطنين إنه شاهد الخادمة وهي تكاد تقضي على طفلته الصغيرة وهي تخنقها بكلتا يديها. ولولا مشيئة الله ثم وصوله في الوقت المناسب لماتت الطفلة.. والسبب رغبتها في السفر لبلدها قبل انتهاء مدة العقد.. وقد نشرت هذه الجرائم بجريدة الجزيرة بتاريخ 7 1/0 1/ 4 1 4 1 هـ العدد 2 785.
ابتزاز
ونشرت جريدة عكاظ بتاريخ 9/ 10/ 1414 هـ العدد 10087 شكوى لشاب اكتشف سرقة الخادمة لمجوهرات أمه، والخادمة تهدده إن أخبر والديه فستدعي عليه أنه هو الذي سرق المجوهرات وعرضها عليها حتى تستجيب لمحاولاته الاعتداء عليها جنسياً. ولما كان الشاب يخشى أن يصدق والده ادعاء الخادمة فيطرده، فقد آثر الصمت مضطرا وهو يتعذب بشدة لضياع مجوهرات أمه ومال أبيه.. ولا يدري ماذا يفعل؟ خاصة وأن سرقات الخادمة لن تتوقف عند هذا الحد.
إهمال
ترك الأب ابنه في رعاية الخادمة وتحت مسئوليتها لقضاء وقت طيب في المسبح في منزل أحدهم مع أطفالهم الذين يلهون في المسبح تحت مراقبة الخادمة.ولكن الخادمة غفلت وأهملت رعاية الطفل فغرق في المسبح في لحظات كما نشرته جريدة البلاد بتاريخ15/ 2/1415هـ العدد 10966
انشغال الأم والخادمة عن الطفل
ونشرت جريدة المدينة بتاريخ 10/ 11/ 1414 هـ خبرا يقول
خرجت الأم تاركة أطفالها الثلاثة مع الخادمة وذهبت للسوق وأخذت الخادمة تتحدث في الهاتف مع سائق من جنسيتها، يعمل لدى عائلة أخرى.. وتركت الطفل الرضيع يبكي من الجوع حتى أغمي عليه.. إلى أن عادت الأم وأسرعت بنقله للطبيب الذي أسعفه بعد أن أوشك على الموت نتيجة انشغال الأم بشراء فستان جديد وانشغال الخادمة بالحديث مع الصديق!!.
سرقة وجنس
لم تعد راماندا “23 سنة” مجرد خادمة أثيوبية في منزل مخدومها الثري، بل أصبحت وكأنها سيدة المنزل وربما أكثر منها أهمية لدى عماد. ف “ه 4 سنة”، الذي اختار صورتها بين عشرات الفتيات الأثيوبيات لتعمل لديه. كيف لا.. وهي الفتاة الجميلة صاحبة الوجه البشوش.
حضرت راماندا إلى بيروت في العام 1996م لتتقاضى بموجب عملها مبلغ مائة دولار أمريكي، وهاهي اليوم تحصل على أكثر من 350 دولار أمريكي كمبلغ إضافي يهديه لها صاحب المنزل ليس مقابل تنظيفها منزله، بل لإشباع نزواته.
تقع غرفة الخادمة الأثيوبية بجانب المطبخ وقد اعتاد مخدومها أن يلجأ إلى فراشها بعد منتصف كل ليلة حين تخلد زوجته مها ” 41 سنة” المريضة بالقلب لفراشها وتغط في نوم عميق، على أثر تناولها أدوية مسكنة.. فيختلي بها عماد ثم يعود إلى فراشه وكأن شيئا لم يكن. بقي عماد. ف على هذا المنوال لأكثر من عشرة أشهر.. كانت كافية لإعطاء راماندا حقوقا لا تمتلكها أي خادمة في موقعها. إذ أصبحت تتحكم بالمنزل كما يحلو لها وتستغل وجود مخدومتها مها في سريرها، لتقيم المآدب لصديقاتها وأصدقائها الأثيوبيين في غرفة الطعام. كما تمكنت الخادمة الأثيوبية من جمع كيس من الهدايا كان مخدومها قد أغدقها عليها.
لم تكتف بذلك ، بل قررت، وبمساعدة صديق لها كانا قد سرق أموال مخدومها. كانت الساعة الثانية غادر عماد غرفة راماندا ليعود إلى فراشه وعند الساعة الثانية تسللت راماندا إلى غرفة الزوجين الغارقين في نوم عميق.. وكان صديقها “فرار” ينتظرها في الخارج.فتحت درج الخزانة، حيث كانت تضع مخدومتها مها مجوهراتها فسرقتها وعادت إلى خزانة صاحب المنزل التي كانت قد استنسخت على مفتاحها نسخة بغفلة عن عماد بخفة من سرقة مبلغ 12500دولار أمريكي
ولدى محاولتهما الفرار استيقظ صاحب المنزل، حين اصطدمت راماندا بقطعة أثاث وضعت في الصالون، فنهض عماد من فراشه بسرعة وشاهد الخادمة مع صديقها وفي يدها كيس مليء بالأغراض فصرخ بهما وصد الباب واحتجز “فرار” وأسرع لطلب الشرطة التي أحضرت على الفور.
ولدى التحقيق معها اعترفت راماندا أنها كانت تحتفظ بنسخة من مفتاح الخزانة وأنها سرقت أموال مخدومتها ومجوهراتها وخبأتها في كيس نايلون وخبأت قسماً منها في ثيابها الداخلية. وقد جرى تفتيشها جسديا وضبط بحوزتها مائتا دولار من المبلغ المسروق.. كما عثر داخل الكيس على سلاسل ذهبية وخواتم وأقراط ، كما اعترفت بأنها كانت على علاقة غرامية مع مخدومها. لكنها عادت وأنكرت أمام قاضي التحقيق وقالت إن مخدومها كان يجبرها يوميا ويهددها بطردها من المنزل فيما هي بحاجة إلى كل فلس لتعيل عائلاتها في بلدها.
أما عماد. ف فقد أنكر أن يكون على علاقة غرامية مع خادمته الأثيوبية، موضحاً أنها كانت تحاول إغراءه مرارا وتكرارا وتطلب منه الأموال والهدايا لإرسالها إلى ذويها، ولما لم يستجب لرغباتها قامت بمساعدة صديقها بسرقة أموال ومجوهرات زوجته.
أما مها، فقد نفت أن تكون على معرفة بأي شيء من هذا القبيل، مؤكدة أنها تنام ليلا ولا تستيقظ إلا صباحا، بفعل الدواء المسكن. لكنها لم تستبعد أن يكون زوجها على علاقة غرامية مع أي كان، وإن كانت خادمة، لأنه “زير نساء” كما وصفته. وهي سئمت تصرفاته حتى باتت تلازم الفراش وتعاني من مرض القلب.
سافرت الخادمة وعادت لتسرق
واقعة غريبة، حيث استقدمت إحدى المواطنات العاملات في القطاع الصحي عاملة منزلية، قضت عندها عامين كاملين وعملت خلالهما بأمانة وإخلاص. وبعد عامين طلبت العاملة من ربة المنزل السفر لبلادها لزيارة ذويها، وأنها لن تعود مرة ثانية..
و فعلا سافرت الخادمة إلى بلادها. ومن باب الاحتياط، قامت ربة المنزل بعمل تأشيرة خروج وعودة للخادمة على أمل أن تعدل الخادمة عن رأيها وتعود مرة ثانية. عادت الخادمة وفرحت ربة البيت والأسرة لا سيما أن هذه الخادمة كانت مخلصة وأمينة. ولكن الفرحة لم تدم، حيث بدأت ربة البيت تكتشف كل يوم سرقة بعض الحاجيات الثمينة، مثل الذهب والمشغولات الذهبية ولم يساورها الشك في الخادمة.. ولكن عن طريق الصدفة اكتشفت ربة البيت أن الخادمة قد تحولت إلى حرامية وإنها عادت لهذا الغرض السيئ
وكان السبب الرئيس هو السرقة.
· أحضر أحد المواطنين في محافظة بقعاء إلى مكتب البريد رسالة لخادمته، يريد إرسالها بطلب منها، بعد أن قامت الخادمة بتظريف الرسالة في المنزل. وبعد أن استلم موظف البريد تلك الرسالة تفحصها كإجراء نظامي، فلمس بداخل الظرف شيئا بارزا أشبه ما يكون بقطعة معدنية، فدعا موظف البريد كفيل الخادمة إلى التأكد مما بداخل الرسالة. وبعد أن فتحها الكفيل وجد بها ثلاث قطع من الذهب،التقطتها تلك الخادمة من طفلات صغيرات من أقربائه قبل فترة وحاولت إرسال تلك القطع إلى أهلها خارج المملكة.
اغتصاب
هي سيدة في الخامسة والعشرين من عمرها. والدها علمها الصلاة والتقوى وعمل الخير، علمها السماح والغفران.. وعاشت على ما تعلمته من والدها. وتزوجت شابا مؤمنا تقيا.. يعمل مدرسا بالجامعة وعاشا في سعادة غير كاملة بسبب عدم الإنجاب دون سبب معروف في الزوجة أو الزوج. وبشهادة الأطباء الزوج سليم والزوجة سليمة ورغم نصائح الآخرين للزوج بالزواج من أخرى، إلا أنه رفض أن يسبب لزوجته الخوف والإحراج. وكلما عاودهما الحنين للأطفال تضرعا إلى الله أن يكمل سعادتهما. وفي أحد الأيام ذهبت الزوجة لزيارة أمها المريضة، وأخبرها زوجها بأنه عنده ندوة في الجامعة وبعد انتهائها سيمر عليها لزيارة أمها والعودة إلى المنزل. وانتظرت الزوجة عند أمها حتى التاسعة مساء ولم يحضر الزوج.. وبعد دقائق اتصل الزوج ليخبر زوجته بأن تبيت عند أمها أو تعود بمفردها للمنزل وحاولت الزوجة العودة لبيتها، ودفعتها رغبتها في سرعة الوصول للبيت لركوب تاكسي. وأبدى السائق أدبه في البداية وسار بالتاكسي، وإذا به يغير مسار الطريق وسارت صامتة مستسلمة. وعندما وجدت الطريق مظلما خاويا من حركة المرور، ارتجفت رعبا وإذا بالسائق يخرج شيئا ما من جيبه ويشمه وقال للزوجة – بصوت مترنح يا حبذا لو تشاركينني هذا المزاج المنعش. وأوقف السيارة. فصرخت فيه أن يسير. وسخر منها، ثم أخبرته أن زوجه ، ضابط شرطة، فازدادت سخريته ونزل السائق وجذب الزوجة بقوة * فسقطت على الأرض، فهجم عليها كالوحش الكاسر، قاومته بشدة إسترحمته وتوسلت إليه.. ومزق ملابسها وعندما تعرى جسدها راحت في غيبوبة ولم تدر ماذا حدث لها، إلا أنها استيقظت من الغيبوبة في هذا الخلاء والظلام ووجدت هذا الذئب البشري وقد اغتصبها بكت وصرخت وتمنت الموت ولم تدر ماذا تفعل؟ خافت أن تقف في الطريق لتشير لأي سيارة فتسقط في كمين ذئب آخر..
. وزحفت ” إراديا ” ووقفت في الطريق.. وكاد قلبها أن يتوقف. وبعد فترة، هي الدهر كله، وجاءت سيارة ووقفت لها وكان بداخلها رجل عجوز وابنه فركبت السيارة وبدأت تروي ما حدث لها دون الإشارة لحادثة ا لاغتصاب وقالت إنها سرقة با لإكراه.
فكم خجلت من نفسها.. وكم حاولت أن تستر جسدها
العاري، فخلع الشاب قميصه وأعطاها إياه. وذهبت إلى بيت أمها. واستاء الرجل لما سمع وتأسف من مأساة العصر وقضية
المخدرات. وقال إن علاج هذه المشكلة هي الإعدام.. وظلت الزوجة تبكي ونهر من الدموع يسيل. وعرض عليها الرجل أن تذهب
لقسم الشرطة، إلا أنها رفضت.. وصرخت الأم عندما شاهدت ابنتها في هذه الحالة المأساوية.. وحكت الزوجة لأمها ما حدث واتصل زوجها عدة مرات. وقالت الأم لزوج ابنتها إنها عادت ونامت وحاول أن يستفسر عما حدث لها ولكن الأم قالت “لا شيء” جوهري، يبدو أنها أصيبت بإغماء.. ولم ينتظر الزوج حتى الصباح وذهب لزوجته فوجدها في حالة مأساوية وحاولت الأم أن تخبره أن ما حدث لها سرقة بالإكراه من سائق التاكسي الذي استأجرته إلا أن الزوجة صاحت في أمها قائلة لابد أن يعرف الحقيقة مهما كانت مرة فأخبرته أن سائقا مدمنا للهيرويين قد اعتدى عليها ولم يتمالك الزوج نفسه، لقد انهارت قواه، فألقى بجسده على كرسي في صالة البيت.
استمع الزوج للقصة كاملة وأخذ زوجته إلى قسم الشرطة وحرر محضرا بالواقعة وبدأ البحث عن السائق الذي اغتال شرف هذه السيدة.
ومضت أربعة أشهر من الآلام والعذاب وحاول الزوج أن يخفف عن زوجته وأن يضفي السعادة على حياتهما قدر استطاعته، ولكنها فقدت الإحساس بالسعادة والهناء.
وازدادت المأساة يوما بعد يوم عندما علمت من الطبيب أنها حامل في الشهر الرابع ولا تدري ابن من يسكن أحشاءها.. هل هو ابن الجريمة والخطيئة التي اغتالت كل جميل في حياتها؟ أم هو ابن
زوجها؟ ويزيد الألم وتستمر الحيرة والمعاناة حيث أخبرها الطبيب بأنها يمكن أن تحمل من زوجها ولا يوجد أية عيوب تعوق إنجابهما.
جنس
وتعبر مدرسة عن مشكلتها بقولها “بعد قدوم الشغالة بفترة لاحظت أن زوجي يتردد على المنزل أثناء دوامي المدرسي، وقد
كنت ألاحظ اهتمام الشغالة بنفسها طوال اليوم وكنت أردعها دائما وتحول زوجي مدافعا عنها ويردد: مادام أنها تقوم بواجبها على ما يرام فاتركيها وشأنها حتى لا تخسريها. وقد داخلني الشك في أن هناك شيئا ما. وفي أحد الأيام عدت للمنزل حوالي الساعة العاشرة
صباحا وتفاجأت حين رأيت الشغالة تتناول الشاي مع زوجي ويتبادلان الضحكات في انسجام تام. فطردتها على الفور وسفرتها لبلدها.. وحدث بيني وبين زوجي شجار كبير كاد أن يؤدي للطلاق لولا تدخل أهل الخير، وقررت أن أتفرغ لبيتي وزوجي “.
وتقول ربة بيت وأم لعدد من الأبناء “منذ فترة وأنا ألاحظ ابنتي
14 سنة شاردة الذهن، كما أنها تكثر من الجلوس مع الشغالة في المطبخ أو في غرفتها وتتحدث معها طويلا، مما جعلني أشك في الموضوع. وبمراقبتها اتضح أن الخادمة تريد أن تدفع بابنتي إلى الرذيلة، حيث إنها سهلت تعارفها مع ابن الجيران وتحولت إلى ساعي بريد الغرام، حتى أنه دفعها الشر إلى تحديد موعد مع هذا الشاب للقاء ابنتي في غيابي. وقد تداركت الموضوع في الوقت المناسب وأفهمت ابنتي مدى فداحة ما كانت سوف ترتكبه وتتمادى فيه، وأن هذه المفاهيم الخاطئة التي غرستها فيها الخادمة بعيدة عن عادات مجتمعنا، وأنه أكثر ما يحزنني ويؤثر في نفسي أنني أشعر بالذنب نحو ابنتي، لأنني ابتعدت عنها وسمحت للخادمة بأن تسيطر على تفكيرها. وغادرت الخادمة إلى بلدها غير مأسوف عليها بالرغم من حاجتي لها”.
وتحكي مديرة مشغل مأساتها مع الخادمة وهي حزينة: “دائما هناك ضريبة تدفعها المرأة مقابل وجود الشغالة في منزلها، حتى وإن تجاهلت ذلك. وقد عانيت من الشغالة ما تركته في حياة أصغر أبنائي 4 سنوات، فقد تعلق بالخادمة بدرجة كبيرة، حتى أنه منذ أن يستيقظ إلى أن ينام وهو بجانبها. فهي تحمله دائما حتى أثناء عملها وتهتم بأموره الخاصة من أكل وشرب ونظافة وخلافها.. وعندما انتهت مدة إقامتها، اندهشت الأسرة وأصابها الذهول وتبادرت إلى أذهانهم الكثير من التساؤلات حول حالة ابنهم “خالد” الذي يبلغ الثالثة من العمر، نتيجة مشاهدتهم له وهو يقوم بأداء بعض السلوكيات الجنسية أمامهم.
حاول الأب والأم معاقبته أكثر من مرة ولكن كانت تلك المحاولة غير مجدية، حيث أصبح يمارس تلك السلوكيات في مكان آخر بعيدا عن ناظريهم خوفا من العقاب.. وبعد محاولات عدة قرر الأبوان عرضه على أحد اختصاصي الأطفال، الذي بدوره بعد فحصه نصحهم بعرضه على اختصاصي العلاج النفسي للأطفال للبحث عن حلول لهذه المشكلة السلوكية التي يعاني منها ابنهما.
المعالج النفسي شاهد الطفل “خالد” ثم أخضعه للملاحظة لسلوكية المنظمة في البيت وأثناء زيارته للعيادة، اتضح له أنه يردد عبارات لغوية غير مفهومة. وبعد محاولة فهمها اتضح له أنها قريبة لغة “العاملة المنزلية” التي تخدم داخل البيت.
وبعد أن استخدم بعض التقنيات الشخصية النفسية، كان هناك سر واضح بأن الطفل “خالد” تعلم من خلال ما يسمى “بالأنموذج ” خلال مشاهدته لتلك العاملة وهي تقوم بمثل ذلك السلوك أمام طفل ظنا منها أنه لا يفهم.
ثم اجتمع المعالج بالأبوين وحاول منهما أن يخبراه عن الفترة يمضيها الطفل “خالد” لوحده مع الشغالة فقالا إنه يمضي وقتا طويلا
بسبب انشغالهما ببعض الأعمال وانهما كثيرا ما يعتمدان على المستخدمة للعناية به وتلبية طلباته.. وقد طمأن المعالج الأبوين بأن ذلك السلوك المكتسب عن طريق التعليم بالتقليد، سلوك نمطي يفتقد للعوامل المعرفية أو ما يمكن أن نطلق عليه الإدراك العقلي لأهميته، كما يحدث للأشخاص البالغين. ووضع لهما خطة علاجية لتعديل سلوكه وكيفية التعامل الناجح معه.
وقد روى شاب قضية لأحد المشايخ: فقال إنه عندما استيقظ صبيحة أحد الأيام ليصلي الفجر في المسجد، شاهد أباه فجأة وهو غير مصدق لما يرى أمام عينيه، أباه قدوته ومثله الأعلى مع الخادمة في وضع مشين.
وفتاة شاهدت أباها صبيحة أحد الأيام مع الخادمة وقد أراد أن يهم بها.. لقد ترك هذا الأب مسئوليته عن رعيته وتخلى عنها وترك زمامها لتتحكم بها الأهواء والشهوات.
وهذه امرأة عادت من عملها مبكرة لتفاجأ بزوجها أنه عاد مبكرا أيضا ولكن المفاجأة الكبرى لم تكن هذه بل في أنها وجدته مع الخادمة في وضع مشين.
خادمة نشيطة . نظيفة.. كسبت مودة أهل البيت ومحبتهم، حتى البنت المراهقة في الأسرة. ومن ثم استغلت الخادمة هذه الثقة فأتت الخادمة عن طريق زوجها السائق بأفلام الجنس، لتجلس البنت أمامها وتراها ومن ثم تدعو زوجها للدخول على البنت ويفعل بها الفاحشة.
وتلك خادمة تزورها صديقات في أيام معينة فتدخلهن الخادمة إلى غرفتها وتغلق الباب عليهن. وفي أحد الأيام نست الخادمة أن تغلق الباب. فجاءت ربة الأسرة وفتحت الباب على غير قصد منها فوجدت أن النساء الزائرات اللاتي دخلن عند الخادمة ما هن في الحقيقة إلا رجال وفي وضع مشين.
وخادمة استغلت الشباب المراهقين داخل الأسرة. فلما علم لهذا الوضع المخزي أراد تسفيرها. فوقف أبناؤه معارضين أنت تقضي شهوتك من زوجتك فدعنا نحن أيضا نقضي شهوتنا
وهذه خادمة سعت وراء شاب من شباب الأسرة حتى وقع بها معها الفاحشة فحملت منه، فأخذت عندئذ تهدد الأسرة بأن تفضحهم بما جرى، إن لم يدفعوا لها المال الذي تريده .
· وهذه قصة اغرب من الخيال. فقد استيقظت في الثانية بعد منتصف الليل. فلم تجد زوجها بجوارها. وبما أن حمام الغرفة قد ساورها بعض الخوف، لا سيما إنها استيقظت بعد حلم كابوس “.
ذكرت الله في نفسها ونهضت لتطمئن على الأمر، ونزلت إلى لأرضي، ربما تجده في المطبخ يبحث عن أي شيء يأكله..
لم تجده في المطبخ وخرجت إلى الحديقة واتجهت إلى الكراج فوجدت سيارته في مكانها وأخذها الخوف والارتياب وخيل
لها سمعت صوتا من الملحق الذي تسكن فيه الخادمة، والمجاور للكراج، فتقدمت وقرعت الباب مرة واحدة.. ثم حاولت أن تفتحه. فإذا به مغلق فأخذت تضربه بعنف، فسمعت همهمات وهي تضع أذنها على الباب.. وزاد الضرب على الباب ولكن الخادمة أبت أن تفتح وقالت بصوت مضطرب إنها مريضة جدا.. فواصلت الطرق وهي تصرخ: افتحي وإلا طلبت البوليس.. وجن جنونها لأنها أحست أن زوجها معها، وتمنت من أعماقها أن إحساسها يخيب. وفتحت الخادمة الباب ! وهي تتظاهر بالمرض والإعياء. فهجمت الزوجة على الغرفة كالمجنونة وحين فتحت دولابها وجدت زوجها بداخله يرتعد.
وانهارت الزوجة جسديا ونفسيا، بينما هرب الزوج إلى البيت. وأحست الزوجة أن كل شيء ينتهي.. وسفر الزوج الخادمة وتزلزل كيان ا لأسرة وأوشك على ا لانهيار التام.
· كان هناك أخوان شريكان في شركة كبيرة يملكانها. وكان لأحدهما خادمة عربية عقد عليها وتزوجها سرا ومات هذا، الأخ الشريك المتزوج منها.
ووجد الأخ الثاني أنه لا حاجة لهذه الخادمة، فقرر ترحيلها لبلادها. فكانت المفاجأة الكبرى أنها زوجة لأخيه وأثبتت ذلك بعقد
النكاح الذي بيدها. ولكنها حفاظا على كيان الأسرة لم تشأ النيل من سمعتهم، ووافقت على الرحيل بعد تسوية مستحقاتها من
ارث أخيه وكان نصيبها فوق العشرة ملايين.
· وفي مدينة بريدة أحضر أحد المواطنين “شغالة” مصرية، ذهب بنفسه لإحضارها من مصر .. وبدأت بالفعل عملها باعتبارها خادمة للمنزل . وعندما زادت عليها ربة المنزل الطلبات وأكثرت عليها الأوامر ، ضجرت وصرخت بأعلى صوت ، معلنة بأنها ” زوجة ” ولا تفوق عنها ربة البيت بأي شيء . ورفضت ” الخادمة ” العمل باعتبارها ضرة وليست خادمة .
· وفي محافظة البكيرية أعجب مدرس وإمام مسجد بسلوك وأخلاق الشغالة الإندونيسية لديهم في المنزل . وبعد مضي سنتين ثم ذهابها في إجازة إلى بلدها ” إندونيسيا ” لحق بها هناك وتزوجها وأعادها ولكن ” كزوجة” لا خادمة . وكان هذا ثمرة إلحاح الزوجة بإحضار خادمة لها ، ولا تدري أنها تحضر لها ضرة تقاسمها زوجها .
==
عدم وجود خادمات في أمريكا يعود لعدة اسباب:-
انتشار الجرائم فلا تأمن الخادماتت على أنفسهن
عدم وجود العائلات الكبيره لان البنت والولد يتركون البيت من سن المراهقه
الشعب الامريكي بخيل
ولكنه يعتمد على نفسه في تنظيف وترتيب بيته وغرفته
صدقوني نحن احسن منهم مليون مره سواء بالخادمات أو بدونهن
جزاك الله خيراً أخي الشامسي على هذه المشاركة الطيبة
كما قلت نحن أحسن بآلاف المرات من الأمريكان والحمد لله على نعمة الإسلام
ولكن هذا لايمنع أن نتعلم من تجارب الآخرين
وإذا كانوا أفضل منا في هذا المجال فليس من العيب أن نعترف بهذا
ولكن ألم يأن الأوان لنعتمد على أنفسنا ونتوقف عن الاتكال على الآخرين في كل أعمالنا؟
أما من جهة الجرائم والخدم فنحن لسنا أحسن حالاً من الأمريكان
فكل يوم تطالعنا الصحف بجريمة ارتكبها هذا الغريب أو الغريبة(الخدم) الذين يسكنون في بيوتنا دون أن نعرف ماضيهم في بلادهم
هؤلاء غرباء لانعرف شيئاً عنهم يشاركونا في بيوتنا أليس هذا بالخطير؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهذا مثال من صحيفة البيان اليوم
2006-06-19 00:07:25 Uae
الإعدام لبستاني قتل مواطنة في الشارقة
أصدرت المحكمة الشرعية بالشارقة حكمها بالإعدام على بستاني من الجنسية الباكستانية في الثانية والعشرين من عمره ويدعى «س.ك» وذلك لقيامه بطعن مواطنة بسكين عمدا وعن سبق إصرار مما أفضى إلى موتها.
وقد وجه الادعاء إلى المتهم تهمة القتل العمد عن سبق اصرار للمواطنة «ن» بعد تسلله إلى دارها في فبراير الماضي.
واطلعت هيئة المحكمة على ملابسات القضية التي ورد فيها أن زوج المجني عليها كان قد أوصلها إلى دارهما بالشارقة بالسيارة، ثم انصرف لأداء الصلاة بالمسجد. فيما ذهب المتهم إلى الدار لتسليم بعض الملابس التي كانت رهن التنظيف والكي، حيث قامت إحدى الخادمات بإدخاله إلى الدار.
وأوضح رجال الشرطة أن المجني عليها «ن» التي كانت قد زفت إلى زوجها حديثاً وهي في أوائل العشرينات من العمر وبخت الباكستاني عندما اكتشفت وجوده في الدار.
وأفادوا أن التحقيقات الأولية في الجريمة كشفت عن أن س. ك قد بادر إلى انتزاع سكين من المطبخ وطعن المجني عليها عدة طعنات، مما أفضى إلى موتها.وقد قام رجال الشرطة بإلقاء القبض على البستاني الباكستاني في مكان اختبائه غير بعيد عن مسرح الجريمة.
الشارقة ـ «البيان»: