ينام في المساجد من سنة 2004 ويتأمل في المساعدة من أهل الخير والسلطات
محمد سليمان الجلاف 28 سنه ليس لدية المال ولا الطعام ويأمل في إيجاد عمل ومكان سكن مناسب
يقول عندي طريقتين للحصول على الطعام
إني اطلب فلوس او يوم أروح مع اصدقائي
يستحم ويغسل ملابسه في المسجد واحيانا عند أصدقائة ولايستطيع أخذها للمصبغة لأنه ديونه زادت
كان يعمل في حرس الحدود وتم فصله عندما اصيب بمرض منعه من العمل
امه قطرية الجنسية وقد تركت البلاد للذهاب لبلدها واخذت معها أبناءها الصغار ورفض محمد الذهاب لأنه لايريد ترك بلاده والعيشة عند الغير كغريب
طرق أبواب الكثير من الجمعيات بلا جدوى
يذكر انه عمل لدى سبينس كمراقب وبراتب 4500 ولكن تم طرده تعسفيا وإتهامه بانه قد سرق عبوة شامبو .
المصدر
في الخبر يقول انه ما يعرف منوه اهله في الامارات لانه عمره ما التقى بابوه ….. ليش الجنسيه ما تقوله
منوه ابوه … او انه مجرد تشابه اسماء ؟؟؟؟
“I knocked on the doors of many charitable organisations asking for help but it was useless as they only donated Dh100, offering no help.
وانه طرق باب منظمات الاحسان (يعني الجمعية الخيرية ) لكن دون جدوى وكانوا يساعدونه ب 100 درهم.
How is it that I am an Emirati from this country and I am not able to get money or earn a living? I have school friends who are helping me but this will not last for good.”
ومستغرب الاخ كيف انه مواطن اماراتي وما يحصل على الاموال وانه عنده ربعه مال المدرسه يساعدونه ، لانه الخيار الوحيد له او نقول الامل الاخير.
السالفه مش داخله مخي الا ما يصدقها عقل .. وين الشؤون الاجتماعيه وين الهلال الاحمر …
من 2004 والحين نحن 2009 يعني خمس سنوات بطالي وطليلي …….يباله اكبر صرايه صفرا .. ويا مرحبابك في مستشفى الامل …
الله يعيينه
بلادنا بلاد خير وان شاء الله بيساعدونه وبيلقى عمل وبيكفي روحه
لاحول ولاقوة الا بلله
لا حول ولا قوه الا بالله معقوله ولد البلاد هذا حاله ان شاء الله ربي يفرج عليه كربه ويرزقه من حيث لا يحتسب
اللي عقله في راسه بيعرف خلاصه
امممم أخاف أنه مختل عقليا
وين الأبو وين البيت اللي تربو فيه شو اللي وصلهم لهاي المرحله الأسباب المذكوره في الخبر مب مقنعه
كيف أم تترك ولدها وإتسير دوله ثانيه !!!
والله السالفة ماتدخل المخ أكيد فيه شيء
الدولة ماقصرت في حد بس الناس ساعات إيبون لعمارهم المشاكل ويعقون عمارهم في الديون
الله إيسرها عليه