لقد لحقت بسهم سوداتل كثير من المخاوف المتفرقه من سياسيه تتعلق بوجودها ببلد يعتبر عند الكثير بلد مضطرب إلى إقتصاديه تتعلق بوجودها ببلد يعتبر عند البعض بلد فاشل إقتصاديا.
إعلانات الأرباح والأسهم المجانيه وزيادة رأس المال المصرح تعتبر إنتفاضة السهم من المخاوف والسمعة السيئة اللتي ألصقت بها بدون مبرر.
فإذا نظرنا إلى المخاوف السياسيه بخصوص السودان، برهنت الشركة أن أعمالها لاتقتصر على السودان فحسب، بل إمتدت لدول أرقيقيه وهي موريتانيا والسنغال ونيجيريا وأخيرا إعلان الشركه عن دخولها في مفاوضات مع أوغاندا.
وإذا نظرنا للمخاوف الإقتصاديه، فالنتائج اللتي تعلنها الشركه خير دليل على أدائها الملفت.
تحية لسوداتل وإلى الأمام….
ان شاء الله التوفيق لكل ملاك السهم
اخوي اللوجستك بشكل عام شركات الاتصالات ما عليها ان كانت البلد به حرب ام لا انظر الى العراق وافغانستان هذه الدولتين معدل انتشار الهاتف المتحرك بهن كبير خاصتاً مع الحرب يكثر استخدام الهاتف
ارباب