زوبعة جديدة تثيرها المخرجة المصرية الكبيرة ـ 63 عاما ـ “الجريئة” إيناس الدغيدي، حيث قدمت بلاغا للنائب العام المصري، المستشار عبد المجيد محمود، تؤكد من خلاله تلقيها تهديدات بالقتل من إحدى الجماعات الإسلامية التي تدعي “الوعد”، وذلك عن طريق رسائل sms بعد تقديمها لفيلمها الأخير “الأميرة ديانا”، وإعلانها عن استعدادها لتقديم فيلم جديد عن زنا المحارم.
وفي محاولة للظهور بالتماسك، أكدت إيناس أن هذه التهديدات لم تعد تخيفها أو تنال من إرداتها، مشيرة إلي أنها اعتادت عليها بعد كل فيلم تقدمه، وكل فيلم جديد تعلن عن نيتها لتقديمه، وهو ما حدث بالفعل مع فيلمها المقبل الذي تنوي أن تستعرض من خلاله الناحية النفسية للسيدات اللاتي يتعرضن “لزنا المحارم”، وهي الجريمة التي تترك بداخلهن مشاكل نفسية جسيمة لا يداويها الزمن، وتظل هذه الحوادث المؤلمة راسخة بداخل الفتاة أو المرأة التي تتعرض لهذه الكارثة.
تدور أحداث الفيلم حول الهواجس والقضايا الدينية التي تشغل بال المصريين من خلال مجنون الأميرة ديانا الذي يعتقد بأن سبب زيارتها لمصر كان لاعتناق الدين الإسلامي، رغم عدم تحامله علي أي ديانة، الفيلم بطولة نورا رحال، وحازم سمير، وهريدي، وتأليف مصطفي محرم، وإخراج إيناس الدغيدي، يذكر أن الفيلم لاقي العديد من الانتقادات قبل عرضه، وذلك لاتهامه بتضمنه العديد من المشاهد الجنسية الساخنة.
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تتلقى فيه المخرجة الكبيرة أيناس الدغيدي ـ 63 عاما ـ تهديدات سواء بالقتل أو تشويه الوجه، وذلك بسبب إصرارها على إخراج نوعية من الأفلام يراها البعض خارجة عن كافة القيم والتقاليد تظهر من خلالها المرأة العربية على أنها إما ساقطة أو شاذة وأخيرا تنتقل إلى قضيتها الجديدة المتمثلة في تجسيد زنا المحارم.
ومنذ فترة وبعد صدور ألفاظ خارجة عن حدود الدين بتشبيهها للزي الإسلامي المحتشم بأنه مجرد عادة وأن أغلب النساء يرتدينه لمواراة بعض العيوب سواء في الشعر أو الوجه، مما دفع الشيخ فرحات المنجي، أحد علماء الأزهر الشريف، للمطالبة بصلب المخرجة إيناس الدغيدي وقطع يدها وقدمها بعد أن شبّهت الحجاب في الحج بـ”المايوه”.
وأكد المنجي: “أن الدغيدي تتّخذ من الشيطان قدوةً لها، وأصبح من المعروف أنها من المحاربين لله ورسوله، لذا وجب إقامة عليها وعلي غيرها من أصحاب الآراء المتخلفة والمنتمية لجهات مشبوهة الحد بالصلب وقطع أيديهم وأرجلهم”.
وقال: “إيناس الدغيدي ينطبق عليها قول رسولنا الكريم صلي لله عليه وسلم إن لم تستحِ فافعل ما شئت، وهي من الذين يتطاولون على الدين، وهؤلاء الناس هم أذل من العبيد، وإن كانت ذهبت إلي الحج وتعتقد أنها ستأخذ ثواباً علي هذه الفريضة فهي تضحك علي نفسها”.
ولام فرحات المنجي وسائل الإعلام بأنهم وراء شهرة الدغيدي وذيع صيتها بإتاحة الفرصة لها للحديث عن آرائها المتخلفة، متعجباً بشدة في الوقت ذاته من الحرية التي تطالب بها الدغيدي وهي التي تطالب بترخيص بيوت الدعارة في مصر.
يُذكر أن المحامي نبيه الوحش تقدّم العام الماضي ببلاغ إلي النائب العام يطالب فيه بالتفريق بين إيناس الدغيدي وزوجها لخروجها عن الدين الإسلامي، ومطالبتها بترخيص بيوت الدعارة في مصر، مستنداً في بلاغه بتكفير الدغيدي إلي فتوي رسمية أصدرها مفتي مصر الأسبق الدكتور نصر فريد واصل
وفي محاولة للظهور بالتماسك، أكدت إيناس أن هذه التهديدات لم تعد تخيفها أو تنال من إرداتها، مشيرة إلي أنها اعتادت عليها بعد كل فيلم تقدمه، وكل فيلم جديد تعلن عن نيتها لتقديمه، وهو ما حدث بالفعل مع فيلمها المقبل الذي تنوي أن تستعرض من خلاله الناحية النفسية للسيدات اللاتي يتعرضن “لزنا المحارم”، وهي الجريمة التي تترك بداخلهن مشاكل نفسية جسيمة لا يداويها الزمن، وتظل هذه الحوادث المؤلمة راسخة بداخل الفتاة أو المرأة التي تتعرض لهذه الكارثة.
تدور أحداث الفيلم حول الهواجس والقضايا الدينية التي تشغل بال المصريين من خلال مجنون الأميرة ديانا الذي يعتقد بأن سبب زيارتها لمصر كان لاعتناق الدين الإسلامي، رغم عدم تحامله علي أي ديانة، الفيلم بطولة نورا رحال، وحازم سمير، وهريدي، وتأليف مصطفي محرم، وإخراج إيناس الدغيدي، يذكر أن الفيلم لاقي العديد من الانتقادات قبل عرضه، وذلك لاتهامه بتضمنه العديد من المشاهد الجنسية الساخنة.
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تتلقى فيه المخرجة الكبيرة أيناس الدغيدي ـ 63 عاما ـ تهديدات سواء بالقتل أو تشويه الوجه، وذلك بسبب إصرارها على إخراج نوعية من الأفلام يراها البعض خارجة عن كافة القيم والتقاليد تظهر من خلالها المرأة العربية على أنها إما ساقطة أو شاذة وأخيرا تنتقل إلى قضيتها الجديدة المتمثلة في تجسيد زنا المحارم.
ومنذ فترة وبعد صدور ألفاظ خارجة عن حدود الدين بتشبيهها للزي الإسلامي المحتشم بأنه مجرد عادة وأن أغلب النساء يرتدينه لمواراة بعض العيوب سواء في الشعر أو الوجه، مما دفع الشيخ فرحات المنجي، أحد علماء الأزهر الشريف، للمطالبة بصلب المخرجة إيناس الدغيدي وقطع يدها وقدمها بعد أن شبّهت الحجاب في الحج بـ”المايوه”.
وأكد المنجي: “أن الدغيدي تتّخذ من الشيطان قدوةً لها، وأصبح من المعروف أنها من المحاربين لله ورسوله، لذا وجب إقامة عليها وعلي غيرها من أصحاب الآراء المتخلفة والمنتمية لجهات مشبوهة الحد بالصلب وقطع أيديهم وأرجلهم”.
وقال: “إيناس الدغيدي ينطبق عليها قول رسولنا الكريم صلي لله عليه وسلم إن لم تستحِ فافعل ما شئت، وهي من الذين يتطاولون على الدين، وهؤلاء الناس هم أذل من العبيد، وإن كانت ذهبت إلي الحج وتعتقد أنها ستأخذ ثواباً علي هذه الفريضة فهي تضحك علي نفسها”.
ولام فرحات المنجي وسائل الإعلام بأنهم وراء شهرة الدغيدي وذيع صيتها بإتاحة الفرصة لها للحديث عن آرائها المتخلفة، متعجباً بشدة في الوقت ذاته من الحرية التي تطالب بها الدغيدي وهي التي تطالب بترخيص بيوت الدعارة في مصر.
يُذكر أن المحامي نبيه الوحش تقدّم العام الماضي ببلاغ إلي النائب العام يطالب فيه بالتفريق بين إيناس الدغيدي وزوجها لخروجها عن الدين الإسلامي، ومطالبتها بترخيص بيوت الدعارة في مصر، مستنداً في بلاغه بتكفير الدغيدي إلي فتوي رسمية أصدرها مفتي مصر الأسبق الدكتور نصر فريد واصل
عجوز شمطاء متهالكة على حافّة قبرها
أولى بها ان ترجع إلى الله . لا أن تظهر الكفر والفسوق وتشيع الفاحشة اللهم أحسن خاتمتنا
أولى بها ان ترجع إلى الله . لا أن تظهر الكفر والفسوق وتشيع الفاحشة اللهم أحسن خاتمتنا
هاي دومها ويا هالحركات ما تيوز … صدق مب صاحيه حق الطفاسه جاهزه هي وهذيج العيوز ام كشه بيضا ما اذكر شو اسمها !!!!!!!
أولى بها ان ترجع إلى الله . لا أن تظهر الكفر والفسوق وتشيع الفاحشة اللهم أحسن خاتمتنا
الله يكفينى الشر
.
.
.
ولعنتين
الله يهديها …………………………….!