مجلة الصحة والطب — جريدة الخليج
الأسرة … المعاق انسان ايضاً
المعاق إنسان أيضاً نعم، فهو يدرك ما حوله وبمشاعره الإنسانية وطموحات هوعشقه أن يكون كما نحن قادراً على التفاعل مع من حوله، وهو كذلك لا يقبل حياته أن تكون مهزومة.
هذا هو نمط الكثير من ذوي الاحتياجات الخاصة، فهناك شعور يتملكهم بأنهم يريدون الخروج إلى المجتمع، إلى ساحة الواقع، وان يتفاعلوا معه بصدقوا جتهاد ليثبتوا لنا دائما أنهم قادرون على العطاء والمشاركة بحماس. هذا الإنسان يحتاج منا وقفة انسانية تتوافق مع طموحاته واحلامه، شجونه وأفكاره. يريد ذووالاحتياجات الخاصة منا ان نفتح الأبواب امامهم، نمد إليهم الأيدي بحب ونستقبلهم برعاية قادرة على كسر الطوق الذي يحيطهم. نعم هم بحاجة الينا، وواجب علينا ان نكون معهم في ميادين العمل وان نفتح لهم افق المشاركة ونعطي لهم الفرصة لتكون المشاركة فعالة في الاسهام بصدق لرعاية هذه الطاقات، وتفجيرها لديهم لتكون سباقة في التواجدبين افراد المجتمع.
فهؤلاء يحتاجون منا خطوة واثقة لإعادة الثقة اليهم،ليكونوا معنا ونكون معهم، لنضع اللبنة الأولى في مشاريع مستقبلية في مشاركة ذوي الاحتياجات الخاصة في مهن تناسب طموحاتهم ولِمَ لا ودول كثيرة استفادت من هذه الطاقات ونجحت وأثبتت قدرتها على كسر المستحيل.
نعم، هؤلاء جزء من المجتمع،لهذا واجب على المجتمع ان يشعر بهم ويصر على ان يكونوا معه ذلك ليس مستحيلا فالواج بيحتم علينا ان تكون خطوتنا نحوهم أكبر من كل عائق. جميل ان نرى ذوي الاحتياجات الخاصة وقد اخذوا مكانهم وبدأوا يمارسون دورهم في المجتمع، ويكتب لهذه التجربة الرائدة النجاح في هذا الوطن. فهل يتحقق ذلك قريبا ويتحول الحلم إلى واقع؟
د .فيصل العفيف
سوالي للدكتور اذا تعرف مكان بدبي لتعليم لغة البكم والاصم اكون شاكره لك
مبدع بكلماتك يادكتور
وفي رأيي ،،،، المعاق عنده إرادة أقوى من السليم
ياليتنا نمتلك نصف إرادة المعاق
حمدلله رب العالمين مراكز تأهيل المعاقيين تتكاثر بفضل الله
أنا والشباب دايما نزور دار المسنيين ،،، بس بإذن الله من هذه السنة بنزور مراكز تأهيل المعاقين وبنتواصل معاهم بإذن الله
أشكرك دكتورنا على هذه اللفته المهمة لهذه الفئة الطموحة والصابرة
اشكرك اخي على طرح هذا المثال
هناك دكتوره تعاني من صعوبات تعلم وتدرس في احدى الجامعات وكنت احد طلابها
فلاعاقه ليس الا وجود حاجز اذا استطاع الفرد تخطيه استمر في التقدم
اشكرك زهرة العين على نقل قصيدة الدكتور غازي القصيبي ( السعودي )
الذي قالها في المهرجان الرياضي الاول لعام 1422 هـ في المملكة العربيه السعوديه المنطقة الشرقيه
وكنت احد الحضور هذا المهرجان واعجبت ايضاً بشعار المهرجان ( معاقون نعم — عاجزون لا )
ولتحقيق هذا المهرجان النجاح يقام كل سنه ولغاية الان
هؤلاء جزء من المجتمع،لهذا واجب على المجتمع ان يشعر بهم
كلام صحيح 100%
ووايد من الناس ما يعبرونهم او ما يحبون يختلطون بالمعاق .. مادري ليش انا اعرف انسان معاق عنده اعاقة البكم واصم والله ما شفت انسان مثله يوصل ناسه انسان تقي بكل معنى الكلمه انسان الكل يمدح فيه ويشهدوله بمعانيه
وكذا مره طلعوه مكرمنه الشيخ محمد بن زايد الله يطول فعمره
ويزاك الله خير لانك حطيت الضوء على هالفئه من المجتمع