الاخوة العزار نعالو نكتب اجمل قصيدة او بيت من الشعر سمعناه و اثر بنا بالنسبة لي هناك عدة ابيات ساذكر بعضها الان والباقي لاحقا :
فليتك تحلو و الحياة مريرة وليتك ترضى والانام غضاب
وليت الذي بيني و بينك عامر وبيني وبين العالمين خراب
اذا صح منك الود فالكل هينن و كل الذي فوق التراب تراب
اختيارات جميله ،،،،،،،،،،،،،
انا يعيبني هل الشعر من باب الفكاهه اردده
أمر على الديار ديار سلمى
أقبل ذا الجدار وذا الجدارا
وما حب الديار شغفن قلبي
ولكن حب من سكن الديارا
(مجنون ليلى)
اما هل الشعر ف المفضل
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما
رقصت على جثث الأسود كلابا
لا تحسبن برقصها تعلوا على أسيادها
تبقى الأسود اسودا والكلاب كلابا
احيانا تتألم على اشياء تراها من المنكر ويراها البعض تسلية او تقدم……!
عجبتني هذة الابيات
قــــم للمغني
قٌـمْ للمغنِّـيْ
وفِّـهِ التصفـيـرا
كاد
المغنِّـيْ أن يكـون سفيـرا
يا جاهلاً
قـدر الغنـاء و أهلِـهِ
اسمع
فإنك قـد جَهِلـتَ كثيـرا
أرأيتَ أشرفَ أو أجلَّ من الـذي
غنَّى
فرقَّـصَ أرجُـلاً و خُصُـورا
يكفيهِ مجـدا
أن يخـدرَ صوتُـهُ
أبنـاء
أُمـة أحـمـدٍ تخـديـرا
يمشي و يحمل
بالغنـاء رسالـةً
من
ذا يرى لها في الحياة نظيرا
يُنسي الشبابَ
همومَهم حتى غدوا
لا
يعرفـون قضيـةً و مصيـرا
الله أكبـر
حيـن يحيـي حفلـةً
فيهـا
يُجعِّـرُ لاهيـاً مـغـرورا
من حوله تجدِ
الشباب تجمهـروا
أرأيت
مثل شبابنـا جمهـورا؟!!
يا حسرةً
سكنت فؤاديَ و ارتوتْ
حتى
غَدَتْ بين الضلوعِ سعيـرا
يا عين نوحي
حُقَّ لي و لكِ البُكا
ابكـي
شبابـا بالغنـا مسحـورا
يـا لائمـي
صمتا فلستُ أُبالـغُ
فالأمرُ
كان و ما يـزالُ خطيـرا
أُنظر إلى
بعض الشبـابِ فإنـك
ستراهُ
في قيـد الغنـاءِ أسيـرا
يا ليت شعري
لو تراهُ إذا مشـى
متهزهـزاً
لظننتـهُ مخـمـورا
ما سُكرُهُ
خمـرٌ و لكـنَّ الفتـى
من
كأسِ أُغنيـةٍ غـدا سِكّيـرا
أقْبِح بهِ
يمشي يُدنـدنُ راقصـاً
قتلَ
الرجولـةَ فيـهِ و التفكيـرا
لولا الحياءُ
لصحـتُ قائلـةً لـهُ
(يَخْلفْ
على امٍ) قد رعتكَ صغيرا
في السوقِ
في الحمامِ أو في دارهِ
دوماً
لكـأس الأُغنيـاتِ مُديـرا
إنَّ الـذي
ألِـفَ الغنـاءَ لسانُـهُ
لا
يعـرفُ التهليـلا و التكبيـرا
حاورهُ لكنْ
خُـذْ مناديـلاً معـك
خُذها فإنك سوف تبكـي
كثيـرا
مما ستلقى
مـن ضحالـةِ فكـرهِ
و
قليـلِ علـمٍ لا يُفيـدُ نقيـرا
أما إذا كان
الحـوارُ عـن الغنـا
و
سألتَ عنْ ( أحلام )
أو ( شاكيرا
أو قلت أُكتب
سيرةً عن مطـربٍ
لوجدتِـهُ
علمـاً بـذاك خبيـرا
أو قلتَ كمْ
منْ أُغنيـاتٍ تحفـظُ
سترى
أمامـك حافظـاً نحريـرا
أمـا كتـابُ
الله جـلَّ جـلالـه
فرصيدُ
حفظهِ ما يـزالُ يسيـرا
لا بيـتَ
للقـرآن فـي قلـبٍ إذا
سكن
الغناءُ به و صـار أميـرا
أيلومني
مـن بعـد هـذا لائـمٌ
إنْ
سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا
بلْ كيف لا
أبكي و هـذي أمتـي
تبكـي
بكـاءً حارقـاً و مريـرا
تبكي شبابا
علَّقـتْ فيـهِ الرجـا
ليكونَ
عنـد النائبـاتِ نصيـرا
وجَدَتْهُ
بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً
فطوتْ
فؤاداً في الحشا مكسـورا
آهٍ..و آهٍ
لا تــداوي لوعـتـي
عيشي
غــدا مما أراه مريـرا
فاليومَ
فاقـتْ مهرجانـاتُ الغنـا
عَدِّي
فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا
في كـل عـامٍ
مهرجـانٌ يُولـدُ
يشدوا
العدا فرحاً بهِ و سـرورا
أضحتْ ولادةُ
مطربٍ فـي أُمتـي
مجداً
بكـلِ المعجـزاتِ بشيـرا
و غـدا تَقدُمُنـا
و مخترعاتُنـا
أمراً
بشغلِ القومِ ليـس جديـر ا
ما
سادَ أجدادي الأوائـلُ بالغنـ ا
يوماً و لا اتخذوا
الغناء سميـرا
سادوا بدينِ
محمدٍ و بَنَـتْ لهـمْ
أخلاقُهمْ
فـوقَ النجـومِ قُصُـورا
و بصارمٍ
في الحرب يُعجِبُ باسلاً
ثَبْتَ
الجنانِ مغامـرا و جسـورا
مزمـارُ
إبليـس الغنـاءُ و إنـهُ
في القلبِ
ينسجُ للخرابِ سُتُـورا
صاحبْتُـهُ
زمنـاً فلمـا تَرَكْـتُـه
أضحى ظلامُ
القلبِ بعـدَهُ نـورا
تبـاً و تبـاً
للغنـاءِ و أهـلِـهِ
قد
أفسدوا في المسلميـن كثيـرا
يا ربِّ إهدِهِـمُ
أو ادفـع شَرَّهُـمْ
إنَّا
نـراك لنـا إلهـي نصيـرا
قصيده للشاعرة / ريوف الشمري
الأبيات للشاعر السوداني “إدريس جماع”
الابيات الاولي للنابغة الذبياني
ممكن انعرف لمن الأبيات الثانية
————————–
هذة قصيدتين من اجمل ماقرات ل
الشافعي:
ينسب الأمام محمد بن ادريس الشافعي المطلبي القرشي(150ه-204ه)
إذا المـرء لا يرعـاك إلا تكلفـا ***فدعه ولا تكثـر عليـه التأسفـا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة***وفي القلب صبر للحبيب ولو جفـا
فما كل من تهـواه يهـواك قلبـه***ولا كل من صافيته لك قـد صفـا
إذا لم يكن صفو الـوداد طبيعـة***فلا خيـر فـي ود يجـيء تكلفـا
ولا خير في خـل يخـون خليلـه***ويلقاه من بعـد المـودة بالجفـا
وينكر عيشـا قـد تقـادم عهـده***ويظهر سرا كان بالأمس قد خفـا
سلام على الدنيا إذا لم يكن بهـا ***صديق صدوق صادق الوعد منصفا
—————————
ما في المقام لـذي عقـلٍ وذي أدبٍ *** من راحة فدع الأوطـان واغتـرب
سافر تجد عوضـاً عمـن تفارقـه *** وانصب فإن لذيذ العيش في النصـب
إني رأيـت وقـوف المـاء يفسـده*** إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطـب
والأسد لولا فراق الأرض ما افترست*** والسهم لولا فراق القوس لم يصـب
والشمس لو وقفت في الفلك دائمـة *** ًلملها الناس من عجم ومـن عـرب
والتبر كالترب ملقـي فـي أماكنـه *** والعود في أرضه نوع من الخطـب
فـإن تغـرب هـذا عـز مطلـبـه*** وإن تغـرب ذلـك عـز كالذهـب
موضوع جميل:
بالنسبة للأبيات التي أثرت فيني، هي مجموعة أبيات تتمحور حولة فكرة سوء الحظ، أثرت فيني لأنني وعلى النقيض أؤمن بعكس ما تحمله هذه الأبيات من معاني سلبية:
إن حظي كدقيق فوق شوك نثـــــروه
ثم قالوا لحفات يوم ريح إجمعــــــــــوه
صعب الأمر عليهم فقالوا اتركــــــــــوه
إن من أشقاه ربي كيف أنتم تسعدوه
تعجبني الأبيات كثيرا على الرغم من سلبية أفكارها.