تأسست الشركة عام 1983 عقب الحصول على حق استغلال براءة الاختراع لتصميم مفتاح الجهد الاوتوماتيكي أو AVS ، أصبحت سولاتيك المحدودة منذ ذلك الوقت واحدة من أكبر الرواد فى صناعة المنتجات الخاصة بحماية الأجهزة الكهربائية والاليكترونية فى العالم. تمتلك سولاتيك الآن مكاتب يوجد مقرها فى أربعة عشر دولة وشبكة توزيع فعالة على مدار الأربع والعشرين ساعة مما كان له أكبر الأثر فى نمو سولاتيك بصورة سريعة لتصبح شركة عالمية بحق.

يأتى الـ AVS أول منتج على رأس عائلة منتجات الشركة للمنتجات الخاصة بالتعامل بفاعلية مع المشكلات مثل مستويات الجهد المرتفع والمنخفض للتيار، الارتفاعات المفاجئة للتيار الشائعة فى مصادر الكهرباء الرئيسية ويمكن أن تؤدى إلى تلف وربما تدمير الجهاز الكهربائى الذى تـم توصليه.
مع الزيادة الهائلة والتطور الكبير نحو استخدام نظم التحكم الاليكترونية داخل أغلب الأجهزة العاملة على أنظمة الطاقة الكهربائية وتزويدها بدائرة متناهية الدقة بداخلها، أوجد هذا سوق لتسويق منتجات سولاتيك نتيجة معرفة المستخدمين لخطر تعرض أجهزتهم للتلف عند التعرض لمصدر تيار كهرباء غير آمن أو غير جيد. أصبحت سولاتيك نتيجة ذلك اسم مشهور فى عالم الأجهزة المنزلية وبخاصة فى دول العالم النامي الذى يعيش فى صراع لتوفير مصادر للتيار الكهربائي تتميز بالاستقرار والاستمرار.

سولاتيك المملكة المتحدة المحدودة
الوحدة 10 ، 14 بويلى نيولاندز درايف، بويلى، سلاو
SL30AX. المملكة المتحدة

بريد إلكتروني : sales@sollatek.comتليفون:
فاكس:
+44 1753 688300
+44 1753 685306

7 thoughts on “اجهزة تعمل بالطاقة الشمسية

  1. ——————————————————————————–

    قريباً: تصنيع سيارات تعمل بالطاقة الشمسية بكميات تجارية

    كتب – أمان الخالد:
    قررت شركة هوندا اليابانية إنشاء مصنع كبير لتجميع وتصنيع ألواح الخلايا الشمسية بطاقة تصل إلى 27,5 ميجاوات متحدية بذلك شركات قديمة ومنافسة في صناعة الخلايا الشمسية مثل شارب وميتسيوبيتشي وكيوسيرا وغيرها وبتكلفة تقريبية 86 مليون دولار، وتقول الشركة أنها اتخذت هذه الخطوة كبداية لقرار بتصنيع سيارات صديقة للبيئة تعمل بالطاقة الشمسية وبشكل تجاري، ولكنها في نفس الوقت يمكنها بيع هذه الألواح في السوق العالمية بعائدات ما بين 40 إلى 70 مليون دولار سنويا، وستستخدم الشركة تقنيات جديدة غير أشباه الموصلات السيليكونية التي تصدر نسبة من الكربون وبدلا من ذلك ستستخدم مواد أقل إنتاجا للكربون بنسبة تصل إلى 50 في المئة، وسيتم بناء المصنع بالقرب من مدينة إنتاج السيارات في كوماموتو بالجنوب الغربي من اليابان.

    الرياض 13/01/2006

  2. الدول العربية تعمل بقوة على تطوير الطاقة البديلة

    ورد في أحدث تقرير أصدرته اللجنة العالمية للطاقة أن الدول العربية الخليجية تحتاج الى استثمار 100 مليار دولار أمريكي لسد حاجاتها المتزايدة الى الكهرباء وغيرها من الطاقات في العقد القادم من الزمن.
    وذكرت مجلة << ميدل إيست إيكنوميك ديجيست >> الأسبوعية في عددها الآخير أن دولة قطر تعتزم إنشاء محطة كبيرة الحجم لتوليد الكهرباء من طاقة الشخس، من أجل الوفاء بالطلب المحلي المتزايد على الطاقة. وسبب ذلك يرجع الى أن قطر مازالت تواجه مشكلة عجز موارد الطاقة القائمة عن الوفاء بحاجة النمو الإقتصادي السريع، رغم أنها غنية باحتياطيات النفط والغاز الطبيعي.
    وفي الواقع، أن الدول الخليجية حتى كافة الدول العربية تواجه المشكلة المماثلة، أي التناقض بين التنمية الاقتصادية المستمرة وحالة ” الإنتاج أقل من الإستهلاك ” للطاقة.
    ولأجل التخلص من عنق الزجاجة هذا في التنمية الاقتصادية، تعمل الدول العربية بنشاط على تطوير بدائل الطاقة. ففي أواخر يناير الماضي، قررت شركة الطاقة المستقبلية في أبوظبي الإماراتية رصد 400 ـ 500 مليون دولار أمريكي لبناء محطة توليد كهبراء من الطاقة الشمسية سعتها 100 ألف كيلوواط في مدينة زايد. وهذا المشروع ما هو سوى جزء صغير من ” برنامج الموارد ” الضخم ـ برنامج تطوير الطاقة الشمسية الإماراتي.
    وفي إبريل 2006، فقد شرعت دولة الإمارات العربية المتحدة في تنفيذ ” برنامج الموارد “، وقررت إنشاء مجموعة من منشآت الطاقة الشمسية بإستثمار أكثر من 20 مليار دولار أمريكي، لدفع تنمية الطاقة البديلة بكميات تجارية على نحو شامل. ومن المتوقع أن تدخل محطة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية والمدعومة من شركة الطاقة المستقبلية الى طور الإنتاج رسميا عام 2010.
    والى جانب ذلك، طرحت الإمارات العربية المتحدة خطة طموحة تقضي بإنشاء محطة مميزة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية تطلق عليها إسم ” جزيرة الشمس ” في المنطقة الساحلية خلال عدة سنوات، مع العلم بأن ” جزيرة الشمس ” هذه يبلغ قطرها 100 متر، وستكون مرصعة بلوحات كثيفة للخلايا الشمسية يمكنها أن تدور تماشيا مع دوران الشمس. ومن شأن هذه الخلايا الشمسية أن تخزن الطاقة الشمسية المجموعة لتغذية محطة التوليد على مدى الـ 24 ساعة. وسوف تنتج هذه المحطة 2.2 مليار كيلوواط / ساعة سنويا على الأكثر.
    وتتميز الإمارات العربية المتحدة بطول فترة سطوع الشمس على مدار السنة، فبلغ المعدل السنوي لكمية الأشعة الشمسية المسلطة على المتر المربع هناك 2200 كيلوواط / ساعة، وشدة سطوع الشمس أقوى من ما في الصحراء الكبرى، بحيث تتمتع هذه الدولة بظروف فريدة لاستثمار الطاقة الشمسية. وبفضل إدراكه التام لهذا التفوق، يركز الشعب الإمارتي جهوده على الاستفادة من الطاقة الشمسية. ولا شك أن هذا لهو عمل حكيم.
    إن مصر هي الأخرى تولي أهمية كبرى لتنمية واستغلال الطاقة الشمسية، ويوجد فيها عدد من مشاريع الطاقة الشمسية قيد البناء. وحتى نهاية يناير الفائت، أعلنت مصر أنها ستبني مركزا لتصنيع أجهزة الطاقة المتجددة بما في ذلك أجهزة الطاقة الشمسية، باستخدام التكنولوجيا العالية والحديثة.
    وأشار وزير الكهرباء والطاقة المصري حسن يونس الى أن هذا المركز بعد إكتمال بنائه سوف يساعد مصر على تحقيق هدفها المتمثل في أن تتجاوز نسبة الكهرباء المولدة من الطاقة المتجددة 20% بحلول عام 2020. وحينذاك، فستصبح مصر قاعدة لصنع وتصدير أجهزة الطاقة المتجددة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وستصدر منتجاتها الى سوريا وليبيا واليمن والجزائر ودول أخرى.
    وعلى الرغم من أن الدول العربية وخاصة الدول الخليجية لا ينقصها النفط، لكنها تبذل أيضا قصارى جهودها للبحث عن بدائل الطاقة واستخدامها.
    وحسب الإحصائيات، فإن عدد مشاريع الطاقة البديلة التي تنفذها أو ستنفذها الدول الخليجية ينوف على 120 مشروعا، تشمل الطاقة النووية وطاقة الرياح وطاقة الهيدروجين والفحم الحجري بالاضافة الى الطاقة الشمسية، واجمالي استثماراتها 160 مليار دولار أمريكي. وعلى سبيل المثال، أن الإمارات العربية المتحدة تخطط لاستثمار مليار دولار أمريكي في بناء محطة توليد كهرباء من طاقة الرياح؛ وان المملكة العربية السعودية ستستثمر 30 مليار دولار أمريكي في توسيع مشاريع إنتاج الطاقة وبناء محطات كهربائية جديدة لرفع قدرتها على توليد الكهرباء من 23.5 ألف كيلوواط حاليا الى 43.5 الف كيلوواط.
    / صحيفة الشعب اليومية أونلاين /

  3. ثلاجات المستقبل تعمل بالطاقة الشمسية

    بدء التطبيق سيكون في المغرب
    طور فريق من العلماء الألمان تقنية جديدة تجعل ثلاجات التبريد تعمل بالطاقة الشمسية عوضا عن الكهرباء، الأمر الذي سيعود بفوائد كبيرة على البلدان الحارة كما يؤكد الباحثون. المغرب سيكون أول الدول التي ستطبق هذا الابتكار. ذكر فريق من العلماء المبتكرين في ألمانيا أن ثلاجة المستقبل سوف تعمل بحرارة الشمس بدلا من الكهرباء الأكثر تكلفة، وفقا لأبحاث ….

    أجروها بها في هذا الإطار. وقالت مجموعة من العلماء الشباب الذين يعملون مع مركز فيسنبوش جلادبيك للاختراعات بالتعاون مع جامعة العلوم التطبيقية في منطقة جلسنكرشن “إن مثل هذه التقنية من شأنها أن تعود بفوائد جمة على البلاد الحارة، حيث تعتبر الثلاجات وأجهزة التكييف هناك أمرا حيوياً”.

    ويقول الدكتور راينر براون، الأستاذ بالمركز: “إذا ذهبت خلف الثلاجة فانك تلاحظ أن الجهاز الذي يبرد طعامك يصدر حرارة وأنه ساخن إلى حد، لا يجعل لمسه ممكناً. فإذا كان الأمر كذلك، لماذا لا تنتج الحرارة برودة؟”.

    وفي هذا السياق، يؤكد الدكتور براون أن الجميع يمكنهم أن ينتجوا الحرارة عن طريق التبريد أما هم فمتميزين، حيث قال: “نحن هنا في المركز الوحيدون الذين ننتج البرودة من الحرارة”. ويضيف الخبير الألماني أن هذه المسألة مهمة، خاصة في البلاد الحارة، حيث يفسد الطعام سريعا وحيث يحتاج الناس إلى تبريد منازلهم. ويتابع براون قائلا: “المشكلة هناك تكمن في كون التبريد مستهلكا للطاقة بشدة ويمكن أن يشكل إجهادا لشبكات توليد الكهرباء، وعليه لماذا لا نتطلع إلى أكبر مصدر للطاقة نملكه وهو الشمس؟”.

    ومبدأ التبريد بالطاقة الشمسية معروف منذ عام 1810، لكن الفكرة في مركز جلادبيك تتركز في استغلال هذا المبدأ، اعتماداً على التقنيات الحديثة. وقد طور العلماء الألمان نموذجا أوليا سوف يُستخدم قريبا في محطة تخزين بارد في المغرب باستخدام هذه التقنية. وتجدر الإشارة إلى أن قاعة المحاضرات في المركز تعد من المنشآت الريادية هناك، حيث يتم تكييفها عن طريق الحرارة الصادرة عن توربين يعمل بالغاز.
    دويتشه فيله

  4. أول سماعة بلوتوث تعمل بالطاقة الشمسية .. Iqua BHS-603
    1

    التفكير و الابتكار لا يتوقف, فهذة السماعة, Iqua BHS-603 هي أول سماعة في العالم تعمل بالطاقة الشمسية مباشرة. الفكرة فعليا جديرة بالاهتمام, فسماعات البلوتوث من المجالات التي كان فعليا يجب أن تغزوها تقنية العمل بالطاقة الشمسية اذ أن مكان وضع السماعة يعرضها لأشعة الشمس المباشرة في كثير من الأحيان, كما أنه دائما ما يغفل المستخدم عن شحن السماعة لانشغاله بالهاتف نفسه.

    السماعة تقدمها شركة Orange الشهيرة في مجال الاتصالات. و تتميز السماعة بتوافقية عالية مع معظم الأجهزة بما في ذلك الiPhone, كما يمكنها العمل في الظلام لمدة 200 ساعة في وضع الاستعداد و 9 ساعات من الحديث المتواصل.


  5. الصين تطور سخانات مياه تعمل بالطاقة الشمسية

    لم يرد ذكر لمدينة ديتشو الصينية في تاريخ البلاد على مدى العقود الماضية سوى أنها مكان توفي فيه ملك فلبيني، واليوم يأمل هوانج مينج أن تضع المياه الساخنة المدينة على الخريطة مرة أخرى بعد أن حققت شركته ثروة من إنتاج سخانات مياه تعمل بالطاقة الشمسية تعتمد على تكنولوجيا غير متطورة نسبيا وتصدرت هذه الأجهزة البسيطة التي توضع فوق أسطح المنازل جهود توليد طاقة متجددة.
    ويقول اريك مارتينوت الباحث الزائر في جامعة تسينجهوا في بكين إن 30 مليون اسرة صينية على الاقل تمتلك هذا الجهاز، وفي العام الماضي استأثرت الصين بنحو 80 بالمئة من السوق العالمية.
    ويستغل رئيس بلدية ديتشو نجاح تجربة السخانات الشمسية مقتفيا اثر تجربة مدينتي اوكسفورد البريطانية واديليد الاسترالية لاستضافة مؤتمر دولي للطاقة الشمسية.
    وتتميز الطرز الرئيسية للسخانات التي تنتجها شركة هوانج برخص الثمن والفعالية مما يجعلها مجدية اقتصاديا لسكان الحضر ممن ينتمون للطبقة المتوسطة. ويقول: إن الأجهزة يمكنها العمل في درجة حرارة دون الصفر، وفي الأجواء الملبدة بالسحب والضباب والدخان بفضل كفاءة التكنولوجيا المستخدمة.
    وقد زاد الطلب عليها من جانب مشتريي المنازل مما دفع عددا كبيرا من شركات البناء لتزويد المباني بهذه السخانات، كما زاد من الطلب تعهد الحكومة بتطوير جميع المباني في المدن الكبرى لتحقق كفاءة أكبر في استهلاك الطاقة بحلول عام 2020م.
    وتوليد الطاقة من الرياح أو من خلال الألواح الشمسية الأكثر شيوعا مكلف وعادة ما يحتاج دعما حكوميا، وانتشرت السخانات بسرعة أكبر بكثير. وجميع الأجهزة لها نفس التصميم الأساسي وهي عبارة عن صف من الأنابيب الزجاجية التي تمتص أشعة الشمس موضوعة بزواية أسفل خزان ماء مغلف بطبقة عازلة.
    وساعد على نمو الطلب حتى في الشمال الشرقي المتجمد والصحراء الغربية شديدة البرودة الفراغ الذي يفصل بين الأنبوب الداخلي المغلف بمادة تحتجز الطاقة والأنبوب الخارجي.
    ويقول هوانج (يمنع الفراغ خروج الجزيئات الحاملة للحرارة لعدم وجود اتصال مباشر بين الأنبوب الداخلي والخارجي)، وإنتاج هذه الساخنات أسهل من إنتاج الألواح المعروفة التي تولد الطاقة، ويسهم المصنع الذي يعتمد على تكنولوجيا غير متطورة نسبيا على خفض التكلفة لما يتراوح بين 120 و150 دولارا لكل متر مربع، وهو يقل كثيرا عن تكلفة السخانات المشابهة في أوروبا وتتراوح بين 700 و800 دولار.
    كما ساعدت سهولة التصميم على ظهور عدد كبير من الشركات المبتدئة الصغيرة إلا أن جودة البعض مشكوك فيها. وقال مارتينوت: (إنها صناعة لا مركزية بدرجة كبيرة رغم انها توظف حوالي 250 ألفا، وهو حوالي ثمن إجمالي العاملين في صناعة الطاقة المتجددة في الصين)، وأضاف (ربما نشهد مركزية أكبر ليصبح هناك عدد قليل من الشركات الكبرى) وذكر أن الشركات الأكبر ستسهم في زيادة الصادرات الضئيلة حاليا.

Comments are closed.