خبراء الفلك يقولون ان في احتمال يكون في أواخر سنة 2011 نهار متواصل لمدة أسبوع أو أسبوعين فابشركم ماجابوا شي جديد . “والسماء والطارق(١) وما ادراك مالطارق(٢)النجم الثاقب “جريدة الاتحاد 25 يناير 2011 نهار متواصل” لمدة أسبوعين هذا العام
……..
انا مستغرب من شي واااااااااااحد كل ما اكتشفو شي الاجانب .. واخر شي ظهر بالقرآن الكريم … قالو العرب ولله مذكوور بالقرآن وماعرف شو . يعني يبون كل شي جاهز .. انزين ليش نحن مانكتشف هالشي ….. ع الاقل نقدر نقولهم ونقعنهم انه كلام الله هو القران المنزل على سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ….
لا بس نتريا يوم يكتشفون شي .. قلنا موجود بس ..؟
………………
المصدر
من خلال دراستي للقانون
اخذت بعض الاشياء المهمة بحياتي
رأي الاول
والرأي الاخر
والرأي الراجح ….
وواقتنعت انه كل شخص له وجهة نظر … ولابد ان احترمهااااا
خلاصة الموضوع ..
وجهة نظرك ^_^
شو بدييي أأأعمل
لاحظت ان كثير من علماء الدين يحذرون من هذه الطريقة رب القران بالاكتشافات العلمية لانه في حال تم اكتشاف ان التحليل العلمي مغلوط بيأثر في مصداقية النصوص استغفر الله.
فادعوا الجميع الى الحذر من الاخبار المشابهة وترك التصرف فيها لاهل الدين والناس المختصة.
يعني بتكون عدنا شمسين ولا شوو مممممممممممم ؟؟
مخلوقات اقسم بها الخالق … السماء والطارق
يستهل ربنا تبارك وتعالى سورة “الطارق” بقسم عظيم يقسم به سبحانه وهو الغني عن القسم، بكل من السماء والطارق، ثم يثني باستفهام تفخيمي عن ماهية الطارق ويحدده بالنجم الثاقب، فيقول عز من قائل مخاطبا خاتم أنبيائه ورسله صلى الله عليه وسلم “والسماء والطارق، وما أدراك ما الطارق، النجم الثاقب” الطارق 1-3.
وقد اختلف المفسرون في تحديد المقصود من الطارق، فمنهم من قال ان الوصف ينطبق على كل نجم، ولا سبيل الى تحديد نجم بذاته، ولا ضرورة لهذا التحديد، بل ان الاطلاق اولى ليكون المعنى: والسماء ونجومها الثاقبة للظلام، والنافذة من هذا الحجاب الذي يستر الاشياء كما قال صاحب الظلال ( يرحمه الله رحمة واسعة ).
ومنهم من قال انه الثريا أو النجم الذي يقال له كوكب الصباح، أو نجم آخر محدد بذاته، ومنهم من قال ان الوصف ينطبق على الشهب التي وصفها القرآن الكريم بأنها ثاقبة، كما في قول الحق تبارك وتعالى “إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب” الصافات 10.
ويشير الدكتور زغلول النجار الى أن الواضح من الآيات ان القسم جاء هنا بنجم خاص بذاته سماه ربنا تبارك وتعالى ب “الطارق” ووصفه بالنجم “الثاقب” فما هو هذا النجم المحدد الذي استوجب هذا القسم القرآني التفخيمي وجاء مقرونا بالسماء على عظم شأنها؟ خاصة ان القسم في القرآن يأتي من اجل تنبيهنا الى أهمية الامر المقسوم به، والى ضرورته لاستقامة الكون ومكوناته، أو لاستقامة الحياة فيه، أو لكليهما معا وذلك لأن الله تعالى غني عن القسم لعباده.
يضيف د. زغلول: ان معنى الطارق والنجم الثاقب لا ينجلي الا بمعرفة دقيقة لطبيعة النجوم وأنواعها ومراحل تكونها وكطبيعة كل الاشارات الكونية في القرآن الكريم، لابد من توظيف المعارف العلمية فلها دلالاتها حيث لا يمكن لتلك الدلالات أن تتضح في الإطار اللغوي وحده.
ولفظة “الطارق” اسم فاعل من “الطرق” بمعنى الضرب بشدة، وأصل “الطرق” “الدق” ومنه سميت المطرقة التي “يطرق” بها، وهذا هو الأصل ولكن استخدمت اللفظة مجازا لتدل على الطريق أي السبيل لأن السابلة تطرقها بأقدامها، ثم صارت اسما لسالك الطريق تذكر وتؤنث وجمعها “أطرقة” و”طرق”.
كذلك استخدام لفظة “ الطريقة” بمعنى الوسيلة أو الحالة. واستخدم لفظة الطريقة بمعنى الوسيلة او الحالة .
واستخدم الطرق والمطروق للاشارة الى ماء السماء الذي تطرقه الابل بعد سقوطه على الارض، واستخدام لفظ الطارق على سبيل المجاز للتعبير عن كل ما جاء في ليل، فسمي قاصد الليل “طارقا” لاحتياجه الى طرق الابواب المغلقة ثم اتسع هذا الاستعمال المجازي ليشمل كل ما ظهر في ليل، ثم زيد في توسيعه حتى اطلق على الصور الخيالية البادية لبعض الناس بالليل.
النجم
ذكر ابن كثير قول قتادة وغيره ما نصه: “انما سمي النجم طارقا، لأنه انما يرى بالليل ويختفي بالنهار، ويؤيده ما جاء بالحديث: “الا طارقا يطرق بخير يا رحمن” واضاف قول ابن عباس رضي الله عنه في شرح الثاقب بالمضيء واشار الى قول عكرمة رضي الله عنه “هو مضيء ومحرق للشيطان”
وذكر صاحب الظلال يرحمه الله :ان هذا الوصف ينطبق على جنس النجم ولا سبيل الى تحديد نجم بذاته من هذا النص، ولا ضرورة لهذا التحديد بل ان الاطلاق اولى ليكون المعنى، والسماء ونجومها الثاقبة للظلام النافذة من هذا الحجاب الذي يستر الاشياء .
وذكر مخلوف يرحمه الله: ان “المراد هنا النجم البادئ بالليل” واضاف “النجم الثاقب” اي المضيء كأنه يثقب الظلام بنوره فينفذ فيه، والمراد به الجنس، فإن لكل كوكب ضوءا ثاقبا، او هو معهود وهو الثريا، أو النجم الذي يقال له “كوكب الصباح”..
ووافق كل من الصابوني وأصحاب المنتخب في تفسير القرآن الكريم ما قاله ابن كثير على الرغم من ان القسم واضح الدلالة على نجم محدد بذاته وفيه من التحديد والتخصيص ما لا يمكن تجاهله، فلو كان الوصف ب “الطارق” ينطبق على كل نجم ما خصص في هذه الآية الكريمة بهذا التحديد الدقيق، ولما اعطي اسما محددا “الطارق” ولا صفة محددة “النجم الثاقب” ولما ورد به القسم مع السماء بهذه الصورة المفخمة ولما وجه السؤال الى خاتم الانبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم وبارك عليه وعليهم اجمعين عقب القسم مباشرة: “والسماء والطارق، وما أدراك ما الطارق” ولما اتى الجواب قاطعا، حاسما من الله تعالى بقوله عز من قائل: “النجم الثاقب”.
13 مرة
النجوم ورد ذكرها في القرآن الكريم ثلاث عشرة مرة، اربع منها بالإفراد “النجم” وتسع بالجمع “النجوم”، ولم يوصف اي منها ب “الطارق النجم الثاقب” الا في هذه السورة المباركة والتي حملت اسم “الطارق” تأكيدا ان الطارق نجم محدد بذاته.
والنجوم هي مصابيح السماء الدنيا وهذه المصابيح عبارة عن اجرام غازية في غالبيتها، ضخمة الحجم ولكنها تبدو لنا ضئيلة لتعاظم ابعادها عنا، فأقرب النجوم الينا هي الشمس تبعد عنا بنحو مائة وخمسين مليون كيلومتراً، وأقرب نجوم مجرتنا الينا بعد الشمس واسمه الاقرب القنطوري يقدر بعده عنا بأكثر من أربعة آلاف مليون مليون كيلومتر “3.4 من السنين الضوئية” ومن النجوم ما يبعد عنا باكثر من عشرة بلايين من السنين الضوئية.
والنجوم اجرام سماوية شديدة الحرارة ملتهبة مشتعلة ومضيئة بذاتها يغلب على تركيبها غاز الهيدروجين ويليه غاز الهيليوم والقليل من العناصر الاخرى الاثقل وزنا، وتحتوي مادة النجم الغازية (في أغلبها) بعملية التجاذب الداخلي الى مركز النجم الناتجة عن دورانها حول محوره وتؤدي هذه العملية الى اتحاد نوى ذرات الهيدروجين مع بعضها البعض بالاندماج او الانصهار النووي وينطلق عن ذلك كميات هائلة من الطاقة على هيئة عدد من الاشعاعات الكهرومغناطيسية التي من أهمها الضوء والحرارة.
جردية الخليج
الإمارات
ما يندرى جان مب هالأشياء اللي أصير من علامات الساعة
اللهم أحسن خاتمتنا