السلام عليكم ,

قبل ان يهم احد بحذف الموضوع او الباند فالموضوع لايتعلق بالاسهم بل بالعقار وقد يترتب عليه لاحقا صدمة ما للاسهم ,

كنت قد توقفت عن الكتابة ولكن لانني ارى وهو رأي شخصي غير ملزم لاحد ويمثل وجهة نظر شخصية ان العقار الان

يتربع فوق قمة القمم ولا اعتقد ان البالون يحتاج للمزيد قبل ان …….. ؟ معظم المضاربين في العقار مسجلين على اعداد

من الشقق والفلل يفوق عدد ابناؤهم ويفوق احلامهم بالثراء , لا زال بعض المطورين يتفنن بالعرض لمشاريعة كما هي

املاك يوم كانت الغزاله او الحورية ووجدت من اقتناها عند 16 درهم , و عندما ترى تملك ,اسرع , الاجمل , الاقرب

وكل كلمات الادب التي يسيل لها اللعاب وكأنك امام مقولة اعمار بعشرة دولار وسيدرج ببورصة لندن ووجد

من يشترية عند 55 درهم قبل زيادة راس المال والشراء عند 30 درهم بعد ذلك , انه التسويق وفن الاحتراف للتوريط , اذن

اسأل المطور الذي يطلب 450 درهم للفوت ؟ كيف بالله عليك ستبيعني الفوت عند هذا السعر والمقاول ينفذ الفوت بمبلغ

700 درهم اضف اليها سعر الارض والربح والمصاريف فهي ستتجاوز 1000 درهم للفوت ؟ كيف ؟ كيف

سعر الحديد اليوم 5000 درهم , تريب الرمل 1000 درهم , كيس الاسمنت 25 درهم , متر الخرسانة 350 درهم , وووووو

احذروا , وفكر قبل الشراء هل ستجد المغفل بعد سعر شراءك ؟ هل تمتلك باقي مبلغ العقار لو فشلت بالبيع ؟ هل ستجد

شركة تمويل عند سعر معين لتغامر معك ,

34 thoughts on “احذروا فنحن بقمة القمم

  1. ياجماعه انتو تقولو ان العقار رايح داااون ممكن ولكن ليس في ابوظبي
    ابوظبي في بدايه الطفره بعد

  2. شكراً نسيم الشرق ..

    يجب ان ناخذ من التاريخ القريب عبره..

    هل تتذكروا المحلل الياباني عندما حذر في عام 2005 من فقاعة الاسهم ..

    الجميع وقف ضده وانبرا المحللين ( لاكل اموال الناس) واتهموه بعدم الفهم لظروف واسواق المنطقه.

    وماذا حصل بعد ..؟ تحقق كلام وتحليل الياباني .. وفشل وفضح كلام خبرائنا الاشاوس.

    خلونا يا اخواني متنبهين لخطورة الطمع للثراء السريع والذي قد تكون اثاره عكسيه وسريعه ..

    وكما يقال .. قليل دائم خير من كثير منقطع..

    اللهم دم علينانعمك.

  3. «عقاركم»
    صفاء النعيمي

    انفض سوق «العقار» في أبوظبي الأسبوع الماضي، وجنى المطورون والمقاولون صفقات بملايين الدراهم في مشروعات غالبيتها العظمى مازالت على الورق!

    فقطاع العقار يثبت أكثر من أي وقت مضى أنه «البؤرة» الاستثمارية الأكثر جذباً للمستثمرين في ظل تواضع العوائد الاستثمارية التي تقدمها قطاعات البنوك وأسواق المال وغيرها بفعل معدلات الفائدة المتدنية.

    تقول إحدى الإعلاميات اللواتي حضرن معرض «سيتي سكيب أبوظبي» هذا العام إن عملية شراء شقة في المعرض كانت أسهل بكثير من عملية شراء حقيبة في أحد المحال. فالأمر لا يتطلب سوى نسخة من جواز السفر ودفتر للشيكات ودفعة مقدمة لا تتجاوز 5% من قيمة العقار، لتتم بعدها عملية البيع في غضون دقائق معدودة.

    لا بل إن الكثيرين من المستثمرين قاموا بشراء 10 شقق دفعة واحدة، وبأسعار تفوق المليون درهم للوحدة العقارية.

    بطبيعة الحال فإن وكلاء شركات الرهن العقاري «الممولين» كانوا حاضرين لتقديم «التسهيلات» للزبائن.

    هل يذكركم هذا المشهد بشيء؟

    نعم بالتأكيد، فهو لا يعدو كونه نسخة محلية مما كانت تقوم به شركات الرهن العقاري في الولايات المتحدة على مدى العقد الماضي، والتي انتهت بتلقي المصارف والبنوك وشركات التمويل ضربة موجعة، جعلت مصرفاً من طراز «سيتي بنك» يشطب 17 مليار دولار من حساباته في غضون ستة أشهر من اندلاع الأزمة، بسبب تعثر المدينين في السداد.

    هل نحتاج للتذكير كيف بدأت الأزمة؟ حسناً.. السيناريو بدأ هكذا..

    شركات تمويل ورهن عقاري قامت بالتحالف مع المصارف بتقديم تسهيلات ائتمانية لشراء المنازل لأفراد لا يملكون ضمانات كافية للسداد (وصفتهم بعض المصادر الاقتصادية بأنهم لا يملكون ملاءة مالية كافية)، وعندما تعثر هؤلاء بالسداد وكانت أعدادهم بالملايين، حدثت الأزمة. وانتقلت آثارها إلى أوروبا بطريقة «الدومينو» عندما اكتشف أن «صكوك الدين» تحولت إلى أصول قابلة للبيع تم تداولها بين المصارف، في واحدة من أقذر لعب ما بات يسمى (المنتجات المالية الجديدة).

    هل اتضحت الصورة الآن؟

    لا جدال أن طفرة القطاع العقاري أسهمت بشكل كبير في هذا الحراك الاقتصادي النشط الذي تشهده الدولة الآن، وفي ظل الظروف التي يشهدها القطاع العقاري العالمي والقطاع المصرفي، ما أحوجنا اليوم إلى اتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر، في التعامل مع قضايا التمويل والرهن العقاري، لاسيما أن قطاع الرهن العقاري في الدولة مازال يُعد قطاعاً ناشئاً وهو يدار في الغالب بكثير من الحماسة وقليل من التبصر.

    «سيتي سكيب أبوظبي» حقق الأهداف المرجوة بحسب المنظمين، وهو كأي منصة ترويجية سيكون كذلك في ظل الإقبال الشديد من قبل الزوّار، والازدحام عنــد بوابات الدخول، لكن بالمقابل فإن ما حدث في الولايات المتحدة في الخريف الماضي كان يحمل الملامح ذاتها وإن تغيرت الشخوص والأماكن.

    safaa1971@yahoo.com

  4. إذا أنفجر العقار فأبشروا بالخير يا أهل الأسهم
    شكرا لك يا نسيم

    عزيزي طواش , قد يتبادر للذهن ان هذا ما قد يحصل للوهلة الاولى ولكن صدمة العقار ستعاني منها الاسهم مؤقتا

    كما حصل في الاسواق العالمية عند مشكله الائتمان العقاري بمعنى سيحصل تسييل لتغطية المراكز

    الخاسرة في العقار بالاضافة لاندفاع البعض لبيع الاسهم وشراء العقار عند اسعار منخفضة ولكن ستحصل فرص رائعة

    بالقطاعين يجب استغلالها ,,,

Comments are closed.