ما ادري هل هذي نظرة تشاؤم او خوف من الي يحصل في مجتمعنا :

شوفوا البنات ولباسهن والعياذ بالله كاسيات عاريات مائلات مميلات

شوفو الشباب واختفاء مظاهر الرجوله والشعر الطويل والمشيه المايعه

اصبحنا نحلل الحرام ونحرم الحلال

نسبة الطلاق بين عيال البلاد زادت

والغزو اللا طبيعي للاجانب لبلادنا

الزحمه الخانقه

العنوسه زادت

التواصل بين الناس قل الواحد اصبح ما يعرف جاره

الناس اصبحت ماديه وقدرك من قدر جيبك اذا عندك تسوى واذا ما عندك ما تسوى

الفضائيات الهابطه غزت كل بيت

ما اصدق انه اليوم عدنا ناس مب قادره تسكن او تتزوج او حتى تتعالج

وين البساطه وين عاداتنا الاصيله وين الناس الفاهمه الله يحفظج يا بلدي ويحفظ كل من على ارضج المعطاء

64 thoughts on “احس انه المجتمع الاماراتي تغير

  1. الله يستر على الجميع ياربي

    اليوم شفت ريال ماشاء الله عرض بطول ولابس بنطلون ونص ريوله طالعه ونعال مادري شقايل
    وشعره شرا شعر الحريم اول شي كنت اتحراه مب مواطن بس عقب للاسف سمعت رمسته واخوانه معاه لابسين الكنادير الحلوه ومرتبين وهوه لابس لبس مب ثوبنا ولا من تقاليدنا بلاهم الناس يقلدون الغرب بلبسهم

    هذي يا اخويه مواقف نشوفها من البعض والبعض الاخر ولله الحمد فيه الخير لكن نحزن ومن حقنا نحزن ونزعل لهذا الحاللللللللللللللل واشكرك جزيل الشكر

  2. _____________

    أخي الكريم ذكرت البنات العاريات الكاسيات!!!! ومائلات ومميلات ولا أعرف قصدك بمميلات !؟

    ولكن لماذا ترى هذة الظاهرة فقط؟؟؟؟!

    إلا توجــــــــــــــــــــد مظاهر جيدة بالمجتمع!!!!!!!!!!

    إلا يوجد من يرحم والدية ويوجد من يصلى الفجر بالمسجد مهما بعدت المسافة ويوجد من يدافع ويسهر على حماية وطنة إلا يوجد من يغض بصرة عن النظر للحرام !؟ بلا يوجد ويوجد الكثير والحمد لله.

    ومقابل هذا يوجد المتسكعين والمتسكعات بالاسواق ليلا ونهاراٌ لقصد اللهو…

    أخي العزيز اريدك ان تعلم ويعلم جميع الاخوة ان الخلق لهم من يحاسبهم على اخطائهم ويعفو عنهم ان شاء.

    ومن مظاهر سوء الظن تجريح الناس أحياء وأمواتًا، ورميهم بشتى أنواع الضلال، قال صلى الله عليه وسلم: ((إذا قال الرجل: هلك الناس فهو أهلكهم)) رواه مسلم. قال الخطابي: “لا يزال الرجل يعيب الناس ويذكر مساويهم ويقول: فسد الناس وهلكوا ونحو ذلك، فإذا فعل ذلك فهو أهلكهم، أي: أسوأ حالاً منهم بما يلحقه من الإثم في عيبهم والوقيعة فيهم، وربما أداه ذلك إلى العجب بنفسه ورؤيته أنه خير منهم”.

    إن الظن السيئ يدفع صاحبه لتتبع العورات والبحث عن الزلات والتنقيب عن السقطات، وهو بذلك يعرض نفسه لغضب الله وعقابه، وقد وعد النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء المرضى بالفضيحة بقوله: ((يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه، لا تغتابوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عوراتهم يتبع الله عورته، ومن يتبع الله عورته يفضحه في بيته)).

    إنما المؤمنون إخوة، فلا تتبعوا العورات، ولا تصيدوا السقطات، ولا تبحثوا عن الزلات، وكن كالنحلة تسقط على الورد والزهور، ولا تكن كالذباب حيث يسقط على القاذورات والخبائث، لا تظنن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن إلا خيرًا وأنت تجد لها في الخير محملاً.

    تأمّل كيف أمرك الإسلام بستر أهل المعصية في الدنيا لتستر في القيامة، هذا مع من تحقق وقوعه في المعصية، فالأجدر والأولى بك فيمن لم تثبت عليه المعصية أن ترحمه من لسانك، وطوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس، وعار على من يرى القذى في عين أخيه ولا يرى الجذع في عينه.

    عسى الله ان يجمعنا فى جنات النعيم وطاب يومك…

    شكرا على المداخلة

    بصراحة انا كان قصدى واضح وبسيط وهو التنبيه لبعض السلبيات اللى انتشرت فى مجتمعنا

    ولو أخذنا بوجهة نظرك والاستشهادات اللى كتبتها من ايات واحاديث –واللى اعتقد انها كانت

    بعيدة عن مقصدى — فكيف تفسر قيام وسائل الاعلام يوميا بمناقشة بعض الظواهر السلبية

    فى مجتمعنا … هل هم اصحاب سوء ظن والعياذ بالله

    حتى العلماء فى الصحف والفضائيات ينبهون الناس الى خطورة الظواهر السلبية التى انتشرت

    فى مجتمعات المسلمين فهل هم يتتبعون العورات ويتصيدون الزلات …

    أقرأ أخى كتابات الشيخ عايض القرنى فى جريدة الشرق الاوسط يوميا تراه ينتقد ظواهر سلبية

    انتشرت فى المجتمع السعودى مثل التعصب القبلى والجرى وراء الماديات والابتعاد عن الدين

    فهل نقول لو انشغل بعيوبه عن عيوب الناس ….

    لا أضع نفسى فى مقام هؤلاء العلماء ولكن رأيت أنه من المفيد الاستفادة من هذى المنتديات

    فى توعية انفسنا والاخرين بخطورة التغيرات السيئة التى حدثت فى مجتمعنا مؤخرا

    وانا لا اعمم فالخير كثير والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ” الخير فى وفى امتى الى يوم الدين”

    وتحياتى لك

  3. الحمدلله على كل حال والله يهدينا ويهدي جميع المسلمين والمسلمات

    امين يارب والهدايه هي هدفنا

  4. ما ادري هل هذي نظرة تشاؤم او خوف من الي يحصل في مجتمعنا :

    شوفوا البنات ولباسهن والعياذ بالله كاسيات عاريات مائلات مميلات

    شوفو الشباب واختفاء مظاهر الرجوله والشعر الطويل والمشيه المايعه

    اصبحنا نحلل الحرام ونحرم الحلال

    نسبة الطلاق بين عيال البلاد زادت

    والغزو اللا طبيعي للاجانب لبلادنا

    الزحمه الخانقه

    العنوسه زادت

    التواصل بين الناس قل الواحد اصبح ما يعرف جاره

    الناس اصبحت ماديه وقدرك من قدر جيبك اذا عندك تسوى واذا ما عندك ما تسوى

    الفضائيات الهابطه غزت كل بيت

    ما اصدق انه اليوم عدنا ناس مب قادره تسكن او تتزوج او حتى تتعالج

    وين البساطه وين عاداتنا الاصيله وين الناس الفاهمه الله يحفظج يا بلدي ويحفظ كل من على ارضج المعطاء
    _____________

    أخي الكريم ذكرت البنات العاريات الكاسيات!!!! ومائلات ومميلات ولا أعرف قصدك بمميلات !؟

    ولكن لماذا ترى هذة الظاهرة فقط؟؟؟؟!

    إلا توجــــــــــــــــــــد مظاهر جيدة بالمجتمع!!!!!!!!!!

    إلا يوجد من يرحم والدية ويوجد من يصلى الفجر بالمسجد مهما بعدت المسافة ويوجد من يدافع ويسهر على حماية وطنة إلا يوجد من يغض بصرة عن النظر للحرام !؟ بلا يوجد ويوجد الكثير والحمد لله.

    ومقابل هذا يوجد المتسكعين والمتسكعات بالاسواق ليلا ونهاراٌ لقصد اللهو…

    أخي العزيز اريدك ان تعلم ويعلم جميع الاخوة ان الخلق لهم من يحاسبهم على اخطائهم ويعفو عنهم ان شاء.

    ومن مظاهر سوء الظن تجريح الناس أحياء وأمواتًا، ورميهم بشتى أنواع الضلال، قال صلى الله عليه وسلم: ((إذا قال الرجل: هلك الناس فهو أهلكهم)) رواه مسلم. قال الخطابي: “لا يزال الرجل يعيب الناس ويذكر مساويهم ويقول: فسد الناس وهلكوا ونحو ذلك، فإذا فعل ذلك فهو أهلكهم، أي: أسوأ حالاً منهم بما يلحقه من الإثم في عيبهم والوقيعة فيهم، وربما أداه ذلك إلى العجب بنفسه ورؤيته أنه خير منهم”.

    إن الظن السيئ يدفع صاحبه لتتبع العورات والبحث عن الزلات والتنقيب عن السقطات، وهو بذلك يعرض نفسه لغضب الله وعقابه، وقد وعد النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء المرضى بالفضيحة بقوله: ((يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه، لا تغتابوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عوراتهم يتبع الله عورته، ومن يتبع الله عورته يفضحه في بيته)).

    إنما المؤمنون إخوة، فلا تتبعوا العورات، ولا تصيدوا السقطات، ولا تبحثوا عن الزلات، وكن كالنحلة تسقط على الورد والزهور، ولا تكن كالذباب حيث يسقط على القاذورات والخبائث، لا تظنن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن إلا خيرًا وأنت تجد لها في الخير محملاً.

    تأمّل كيف أمرك الإسلام بستر أهل المعصية في الدنيا لتستر في القيامة، هذا مع من تحقق وقوعه في المعصية، فالأجدر والأولى بك فيمن لم تثبت عليه المعصية أن ترحمه من لسانك، وطوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس، وعار على من يرى القذى في عين أخيه ولا يرى الجذع في عينه.

    عسى الله ان يجمعنا فى جنات النعيم وطاب يومك…

Comments are closed.