وينقذها أو وهي تمشي بالشارع يجي يصدمها .. ..
المهم ..
وفي يوم من الأيام وكان الناس بشهر رمضان .. طلبت منها أمهاتاخذ صحن ( اللقيمات ) للجيران .. وكان الفصل شتاء .. والجو غائم ..ممطر
فلبست البنت فروة ابوها .. وشراب شتوي لونين كحلي والفردة الثانية بني..
وشال أمهاالمهم أنواع العفسة ..
وطلعت بالصحن .. ولا سيارة جاية طااااااااايرة لانه بيأذن المغرب ..
وتصدمها .. ويطير صحن اللقيمات ..
ونزل صاحب السيارة ..
ولا شاب وسيم
جاء بشوف وش صار للبنت ..لقاها منكسرة رجلهاوخاف
أما هي ما حست بشيءبس تناظر فيه وتتبسم في وجهه
لان حلمها تحقق
وجاء فارس أحلامها زي ما تبي ..
المهم
ودوها للمستشفى الرجال وأخوها وجبسوا رجلها
ومضى رمضان ..والبنت تنتظر الفارس ليطرق الباب طالباً يدها ..
واتى العيد ..وبعد أيام ..
رن التلفون .. ورد أخوها .. وقال ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته إي نعم حياك الله
بخير ولله الحمدهنا ( تبسم الأخ )وطاااااااااااار قلب البنت لما سمعته يقووووووووول
رجلها في تحسن
جزاك الله خيراًمع السلامة
وبعدها ..( مااااات أخوها من الضحك )
سألته الأم ..من المتصل ؟
وليه هالضحك ؟
البنت تنتظر الجواب على أحررررررررر من الثلجقال هذا اللي صادم فلانه .ويقوووووووووول
وش أخبار خدامتكم ..؟ ههههههههههههههههههههههههه
خخخخخخخخخخخ
مشكلة بنات العرب وايد ايشوفون التلفزيون…….يعني متأثرين اعلامياً ……….يعني لو ها الموقف صدق صار جان اول ما نزل الريال من السيارة بيقولها بلاج عمية ما تشوفين. يا راسج ..ههههههه …هذا هو الواقع
ههههههههههههههه
هذي صدمة العمر لوووووول