13.8 مليون درهم أرباح «تكافل»
حققت شركة أبوظبي الوطنية للتكافل «تكافل» أرباحاً صافية قدرها 8 .13 مليون درهم خلال التسعة شهور الأولى من العام الحالي مقابل 7 .8 ملايين درهم للفترة ذاتها من عام 2007.
وحققت الشركة معدل نمو قدره 40% مقارنة بنفس الفترة العام الماضي، حيث بلغت الاشتراكات المكتتبة خلال الفترة 3 .148 مليون درهم مقارنة بـ 8 .105 مليون درهم عن نفس الفترة من العام السابق. وبلغ صافي المطالبات المسددة والمستحقة خلال الفترة 8 .47 مليون درهم مقارنة بـ 8 .33 مليون درهم عن نفس الفترة من العام السابق، ويرجع ذلك بصفة أساسية إلى زيادة حجم أعمال الشركة.
بنك ربوي ……….
الأسواق العربية هذا الأسبوع.. لم ينجح أحد
خاص مباشر الخميس 30 أكتوبر 2008 7:20 م
نعم لم ينجح أي سوق من الأسواق الخليجية في انهاء تداولاته الأسبوعية في المنطقة الخضراء حيث غطي اللون الأحمر كل الأسواق بشكل جماعي وعليه فقد تفاوتت الخسائر ليتصدر سوق مسقط تلك الانخفاضات بنحو 12.46% وذلك على الرغم من الارتفاعات التي شهدها في آخر جلستين من جلسات الأسبوع إلا أن التراجعات في الجلسات السابقه لهما كانت حادة فلم تفلح في إنقاذ المؤشر ليغلق عند النقطة 6209، تلاه السوق السعودي (أكبر الأسواق العربية) مواصلا تراجعه للأسبوع الثاني على التوالي وبنفس النسبة 10% لتصل خسائره 50% منذ بداية العام حيث أغلق عند النقطة 5537.
واحتل سوق دبي المالي المرتبة الثالثة في تراجعات الاسواق العربية بتراجع 9.6% مغلقا عند مستوي 2942 نقطة وذلك على الرغم من ارتفاع السوق في أخر جلسات الاسبوع، ثم سوق الدوحة بتراجع 8.47% حيث لم تفلح ارتفاعات السوق في الجلستين الأخيرتين من تعديل وضعه ليبقى على اللون الأحمر، تلاه سوق الكويت والذي انخفض في كل جلسات الأسبوع عدا الجلسة الأخيرة لينهي التداولات الأسبوعية عند النقطة 9789 بانخفاض 6.6%.
وشهد سوق أبوظبي تراجعا 5.9% خلال الأسبوع ليغلق عند النقطة 3326، ثم السوق المصري فقد أنهي مؤشر ” كاس 30″ الذى يقيس اداء أنشط ثلاثون شركة عند النقطة 4716 بتراجع 3.6%، وكالعادة جاء السوق البحريني في مؤخرة تراجعات الاسواق العربية بتراجع 3% مغلقا عند 2220 نقطة.
سوق مسقط يتصدر التراجعات
أكمل مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية تراجع الأٍسبوع الماضي , ليتراجع خلال هذا الأسبوع بنسبة 12.46% وأغلق عند مستوى 6209 نقطة ليخسر 883.97 نقطة خلال جلسات هذا الأسبوع.
وتراجع المؤشر خلال هذا الأسبوع متأثرًا غالبية الأسهم المتداولة خلال هذا الأسبوع , حيث أسفرت التداولات التي تمت خلال هذا الأسبوع عن تراجع أسعار إغلاق 49 سهم من أصل 60 ورقة مالية تم التداول خلال جلسات الأسبوع وارتفعت أسعار إغلاق 7 أسهم وحافظت الـ 4 الباقية على نفس إغلاقاتها السابقة وكانت أعلى نقطة للمؤشر خلال هذا الأسبوع عند مستوي الـ 7071 نقطة بينما كانت ادنى نقطة له عند 5977 نقطة وأغلق عند 6209 نقطة ليفقد 406 نقطة خلال الأسبوع.
السوق السعودي يتراجع بنفس النسبة للأسبوع الثاني على التوالي
واصل السوق السعودي تراجعاته للأسبوع الثاني على التوالي فقد أنهي المؤشر العام تداولات هذا الأسبوع بإنخفاض بنفس نسبة تراجع الأسبوع الماضي 10%، حيث شهد السوق تراجعات خلال أربع جلسات كانت أكثرهم حدة الجلسة الأولي والتي قارب تراجعه فيها للنسبة الدنيا وقد حاول المؤشر في الجلسة قبل الأخيرة أن يتعافي ليعوض جزءا من الخسائر الأسبوعية إلا أنه تراجع في الجلسة الأخيرة قضي على تلك المحاولات وذلك بعد أن كان مرتفعا في معظم الجلسة الأخيرة وهو ما أرجعه البعض إلى استعجال المتداولين جني أرباحهم وخاصة في الأسهم القيادية، وبهذا التراجع الأسبوعي يكون السوق قد فقد 5500 نقطة منذ بداية العام بما يعادل 50% من قيمته.
وعلى هذا ومع تلك التراجعات يثبت السوق السعودي إرتباطه الوثيق بالأسواق العالمية حيث أنه لا توجد أي أسباب واضحه لتلك التراجعات الحاده فالبنوك أعلنت عدم الارتباط بتلك الأزمة والاقتصاد السعودي يتمتع بالقوة والمتانة كما أعلن عن ذلك العديد من المسئولين ونتائج الأرباح جاءت ايجابية وفاقت التوقعات في معظم الشركات، فليس هناك سبب سوي التأثر النفسي بالتراجعات العالمية.
وتراجعت السيولة هذا الأسبوع حيث سجلت 29.8 مليار ريال بينما كانت 32.8 مليار ريال في الأسبوع الماضي وهو ما يظهر مدي عزوف المتداولين عن التعامل رغم وصول أسعار الأسهم لمستويات متدنية حيث وصل حوالي ثلث السوق إلى أقل من القيمة الدفترية وانخفض عدد من الشركات عن قيمته الأسمية
أما بالنسبة لأداء القطاعات فقد اكتست جميعها باللون الأحمر تصدرهم قطاع التشييد والبناء بتراجع 17.5% وذلك بتأثير من التراجعات الحادة لكل أسهمه وكان أكثر أسهم القطاع تأثرا سهم الجبس والذي فقد 40% من قيمته ليغلق بنهاية الأسبوع عند 33.10 ريالا ليكون إجمالي النسبة التي تراجع بها منذ بداية العام 56%، وكذلك تراجع سهم البحر الأحمر ليفقد 24.6% من قيمته ويغلق عند 51.25 ريالا.
تلاه قطاع التأمين بتراجع 16.1% أيضا بتأثير من تراجعات في كل أسهمه حيث تراجع سهم التعاونية أقدم شركات القطاع بنحو 19.5% خلال الأسبوع و78.5% منذ بداية العام حيث أغلق السهم عند 32.20 ريالا، بينما جاء قطاع الطاقة أقل القطاعات انخفاضا حيث تراجع بنحو 5%.
ووسط هذه الانخفاضات كان أداء الأسهم في المجمل سلبيا حيث من بين 126 شركة تم التداول عليه لم يرتفع سوي 6 أسهم فقط تصدرهم سهم بنك ساب حيث ارتفع بنسبة 6.25% ليغلق عند 68 ريالا، وبفضل إغلاق سهم خدمات السيارات قريبا من النسبة القصوي في الجلسة الأخيرة احتل السهم المرتبة الثانية بين الاسهم المرتفعة حيث أغلق السهم عند 12.2 ريالا بارتفاع 6%.
وعلى الرغم من إغلاق سهم السعودي الفرنسي منخفضا في الجلسة الأخيرة لهذا الأسبوع إلا أنه حل ثالثا بين الشركات المرتفعه وذلك بفضل ارتفاعه في ثلاث جلسات متتالية خلال هذا الأسبوع ليغلق السهم عند 56 ريالا.
السوق المصري يتراجع 3.6% خلال أسبوع .. و 17.5% ارتفاعاً فى قيمة التداول
أنهى مؤشر البورصة المصرية ” كاس 30″ الذى يقيس اداء أنشط ثلاثون شركة تعاملات الاسبوع الاخير من شهر أكتوبر على انخفاض بلغت نسبته 3.6% بخسارة 180 نقطة ليغلق عند مستوى 4716 نقطة مقابل 4896 نقطة الخميس الماضى .
وسجلت قيمة التداول خلال هذا الاسبوع نحو مايقرب من 3.49 مليار جنيه مقابل 2.97 مليار جنيه الاسبوع الماضى بزيادة قدرها 17.5% ,وذلك بعد التداول على 386.49 مليون سهم مقابل 291.71 مليون سهم بزيادة 32.4% من خلال 214753 صفقة .
من ناحية اخرى اتجهت تعاملات المصريين خلال الاسبوع نحو الشراء ليسجلو مشتريات بنحو 2.509 مليار جنيه مقابل مبيعات بنحو 2.33 مليار جنيه بصافى شراء 172.2 مليون جنيه ياتى هذا بعد ان واصل المصريين عمليتهم الشرائية طيلة تعاملات الاسبوع بعد ان نجحو فى دعم ارتفاعات المؤشر خلال جلستى الثلاثاء والاربعاء فى جلستين وصفهم الخبراء بـ “صنع فى مصر” .
فى المقابل اتجهت تعاملات الاجانب والعرب نحو البيع المكثف فى محاولة من جانبهم لتغطيه مراكزهم المالية المكشوفة فى البورصات الخارجية ,ليسجل الاجانب مبيعات بنحو 706.28 مليون جنيه مقابل مشتريات بنحو 575.28 مليون جنيه بصافى بيع 131 مليون جنيه ,بينما سجل العرب مبيعات بنحو 372.82 مليون جنيه مقابل مشتريات بـ 299.86 مليون جنيه بصافى بيع 72.95 مليون جنيه .
المؤشر السعري للسوق الكويتي يتراجع بنسبة 6.6% بنهاية الأسبوع
استمرارا للتراجعات الحادة والمتتالية التي يتعرض لها السوق الكويتي في الفترة الأخيرة، فقد المؤشر السعري 691.8 نقطة بنهاية هذا الأسبوع أدت به أن ينهي تداولات الأسبوع عند مستوى 9789.3 نقطة متخليا عن حاجز الـ 10 آلاف نقطة ليستمر في كسر الحواجز المهمة الواحد تلو الآخر، وبلغت نسبة التراجع هذا الأسبوع حوالي 6.6%.
أما المؤشر الوزني فكانت خسائره أقل بنهاية هذا الأسبوع حيث بلغت خسائره حوالي 4.7% بخسائر بلغت 25.85 نقطة لينهي الأسبوع عند مستوى 520.59 نقطة، ويستمر في تخليه هو الآخر عن حاجز مهم هو حاجز الـ 600 نقطة.
وجاء المؤشر السعري باللون الأحمر في أربع جلسات من جلسات الأسبوع الخمس، حيث تراجع في أولى جلسات هذا الأسبوع بنسبة 3.5% فاقدا 366.8 نقطة، ثم واصل التراجع الجلسة الثانية منهيا التداولات على تراجع بلغت نسبته حوالي 2.22% خاسرا 225 نقطة، ثم فقد 204 نقطة في الجلسة الثالثة بتراجع نسبته 2.06%.
ثم تماسك المؤشر السعري في الجلسة الرابعة أمس وكاد أن يغلق في المنطقة الخضراء ولكن حال بينه وبينها 9 نقاط فقط ليغلق متراجعا بنسبة 0.09%، ويكون ذلك بمثابة بريق الأمل للمتداولين حتى يتحقق المراد في جلسة اليوم ويعود اللون الأخضر للمؤشر بعد طول انتظار ليغلق مرتفعا بنسبة 1.17% بمكاسب بلغت 113 نقطة.
وكانت أعلى التراجعات خلال هذا الأسبوع في جلسة بداية الأسبوع يوم الأحد الماضي، حيث أغلق المؤشر متراجعا بنسبة كبيرة بلغت حوالي 3.5% خاسرا 366.8 نقطة ليغلق في ذلك اليوم عند مستوى 10114.3 نقطة.
وسجلت سبعة قطاعات من قطاع السوق الثمانية تراجعاً بنهاية هذا الأسبوع بينما جاء قطاع التأمين وحيدا في قائمة الارتفاعات، وكانت أكبر الخسائر من نصيب قطاع الصناعة بنسبة تراجع كبيرة بلغت حوالي 11.58%، تلاه قطاع الاستثمار بنسبة 9% ثم قطاع العقارات بنسبة 8.13%، وكانت أقل نسبة تراجع بين القطاعات من نصيب قطاع البنوك الذي تراجع بنسبة 3.03%، في حين جاء ارتفاع قطاع التأمين بنسبة 0.9%.
وبلغ إجمالي أحجام التداولات هذا الأسبوع 1.55 مليار سهم تقريباً مقارنة مع حوالي 1.46 مليار سهم كانت في الأسبوع الماضي، بنمو في إجمالي الكميات بلغت نسبته حوالي 5.6%، بمتوسط كميات بلغ 310 مليون سهم تقريباً في اليوم الواحد، بينما كان هذا المتوسط في الأسبوع الماضي حوالي 292.27 مليون سهم.
كما تم تداول أسهم 177 شركة خلال هذا الأسبوع، ارتفعت منها أسعار 28 أسهم منها، بينما طال التراجع أسعار 138 سهم، في حين استقرت أسعار 11 سهما وبقيت دون تغيير، وجاء على رأس الأسهم القليلة التي حققت ارتفاعا هذا الأسبوع سهم هيتس تلكوم بنسبة ارتفاع بلغت حوالي 21.05%، بمكاسب بلغت 40 فلسا ليصل السهم إلى مستوى 230 فلسا وكان إغلاقه بنهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 190 فلسا.
بينما تصدر الأسهم المتراجعة بنهاية هذا الأسبوع سهم البناء بتراجع بلغت نسبته 36.96% تقريبا، وبخسائر بلغت حوالي 170 فلسا وصل بها إلى مستوى 290 فلسا وكان إغلاقه بنهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 460 فلسا، مع العلم أن هذه الخسائر حققها سهم البناء خلال جلسة واحدة فقط وهي جلسة أمس الأربعاء.
وسجلت القيمة السوقية للأسهم المدرجة في السوق الكويتي بنهاية هذا الأسبوع تراجعاً بلغت نسبته 4.86% تقريبا، حيث بلغت حوالي 42.36 مليار دينار مقارنة بحوالي 44.34 دينار بنهاية الأسبوع الماضي بخسائر بلغت 2.16 مليار دينار تقريبا، وذلك حسبما ذكر تقرير شركة بيان للاستثمار الأسبوعي.
الشقيقان دبي وأبو ظبي في المنطقة الحمراء
أنهي المؤشر العام لسوق دبي تعاملات الاسبوع علي تراجع خاسرا 314 نقطة منخفضا بنسبة 9.6% ليغلق عند مستوي 2942.03 نقطة مبتعدا عن مستوي الـ3000 نقطة ، وكان اول جلستين هذا الاسبوع هم الاكثر تاثيرا في تراجعات المؤشر حيث فقد خلالهم 344 نقطة الاانه قلص جزء من تلك الخسائر بإرتفاعة في اخر جلسات الاسبوع ليكون المؤشر بذلك قد انخفض بنسبة 50.4% فاقدا 2989.92 نقطة منذ بداية العام .
وبلغ إجمالي كمية التداولات في السوق خلال الاسبوع 1.3 مليار سهم تم التداول عليهم بإجمالي قيمة تداولات بلغت 3.9 مليار درهم .
أداء الاسهم خلال الاسبوع
يأتي سهم كفيك متصدرا الارتفاعات ليكون المرتفع الحيد خلال الاسبوع بنسبة 4.6% محققا إجمالي كمية تداولات بلغت 3 الف سهم ليغلق بنهاية الاسبوع 3.60 ردهم ، فيما ياتي سهم اربتك متصدرا التراجعات بنسبة 20.4% محققا إجمالي كمية تداولات بلغت 83.4 مليون سهم ليصل السهم بذلك الي ادني سعر له منذ 13 شهرا، تلاه سهم دار التكافل متراجع بنسبة 19.7% محققا إجمالي كمية تداولات 858.9 الف سهم ليصل الي سعر 2.20 بنهاية الاسبوع ليصل الي ادني سعر له منذ الادراج في 4 أغسطس 2008 حيث كان قد اففتح اول ايام ادراجة علي 5.30 درهم ، تلاه سهم مصرف السلام السودان منخفضا بنسبة 19.6% بكميات تداول بلغت 122 الف سهم ليغلق عند سعر 2.88 درهم .
أداء القطاعات
اما عن أداء القطاعات يأتي قطاع السلع الاستهلاكية ليكون المرتفع الوحيد هذا الاسبوع بنسبة 7.3% ، فيما ياتي قطاع الخدمات المالية متصدرا الانخفاضات بنسبة تراجع بلغت 12% متاثرا بتراجعات سهم دبي المالي الذي وصل الي سعر 2.22 وهو ادني مستوياتة منذ ابريل 2007 حيث كان السهم قد وصل الي سعر 2.20 في جلسة 10 ابريل 2007 .
وياتي قطاع العقارات والانشاءات الهندسية متراجعا بنسبة 11.2%نتلاه قطاع الاتصالات بنسبة 10.8% ، وقطاع النقل بنسبة 9.9% اما قطاع البنوك فقد انخفض بنسبة 8.2% وقطاع المرافق العامة بنسبة 6.6% بينما انخفض قطاع المواد بنسبة 5.3% واخيرا يأتي قطاع التامين مرتاجعا بنسبة 3.1% .
أبوظبي يتراجع 5.9%
أنهى مؤشر سوق أبوظبى تعملات هذا الإسبوع بانخفاض بنسبة 5.90% خاسرا 196.31 نقطة عن نهاية الإسبوع الماضى ليصل الى 3326.10 نقطة ، و قد تجاوز اجمالى حجم التداول 499.601 مليون سهم بقيمة تجاوزت 1.818 مليار درهم من خلال 15,378 صفقة بنهاية هذا الإسبوع .
مؤشر الدوحة يتراجع على الرغم من ارتفاعه في آخر جلستين
سجل مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية انخفاضًا ” بمقدار641.23 نقطة، أو ما نسبته 8.47 % ليغلق في نهاية الأسبوع عند 6,928 نقطة وقد وصل المؤشرالأسبوع الماضى إلى النقطة 7569.23 وفي خلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 4 شركات من الشركات 43 المُدرجة في السوق وانخفضت أسعار 37 شركة.
وقد ارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 5.80 % لتصل إلى3,734 مليون ريالاً قطرياً، مقابل 3,529.4 مليون ريالا قطرياً ، آما عدد الأسهم المتداولة فقد ارتفع بنسبة 60.29 % ليصل إلى 127.6 مليون سهماً، مقابل 79.6 مليون سهما فى الاسبوع الماضى.
” البنوك ” يستحوذ على أعلى القيم وأعلى الكميات أيضاً :
أما على صعيد إجمالي السيولة المتداولة في السوق فقد احتل ” قطاع البنوك ” خلال الأسبوع المرتبة الأولى بنسبة بلغت نسبتها51.25 % من إجمالي السيولة للأسهم المتداولة، تلاه ” الخدمات ” بنسبة25.48 % ، ثم ” قطاع الصناعة ” بنسبة 21.74 %، وأخيرًا ” قطاع التأمين ” بنسبة 1.53%.
وقد احتل أيضاً ” قطاع البنوك ” خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث كمية الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 64.22 % من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، تلاه ” قطاع الخدمات ” بنسبة 27.21 % ، ثم ” قطاع الصناعة ” بنسبة 7.77 %، وأخيرًا ” قطاع التأمين ” بنسبة 81. %.
القطريون توازن بين الشراء والبيع والمحافظ الأجنبية تتوجه إلى الشراء :
ولاحظنا خلال هذا الأسبوع اتجاه القطريون إلى حالةالشراء ،أما المحافظ الأجنبية فقد اتجهت وبشكل ملحوظ الى البيع وأما نسب البيع والشراء.
مؤشر البحرين ينخفض 3.08% خلال أسبوع
أنهى مؤشر البحرين العام خلال أسبوع منخفضًا بنسبة 3.08% عن إغلاقه السابق ليغلق عند 2220.17 نقطة بانخفاض 70.52 نقطة و بلغت كمية الأسهم المتداولة في سوق البحرين للأوراق المالية خلال هذا الأسبوع 41 مليون و 998 ألفا و 92 سهم بقيمة إجمالية قدرها 23 مليون و 907 ألاف و 924 دينار بحريني، نفذها الوسطاء لصالح المستثمرين من خلال 785 صفقة و تداول المستثمرون خلال هذا الأسبوع أسهم 21 شركة، حيث ارتفعت أسعار أسهم شركتين في حين انخفضت أسعار أسهم 15 شركة، واحتفظت باقي الشركات بأسعار أقفالها السابق.
وتصدر قطاع الخدمات نشاط القطاعات خلال الأسبوع حيث بلغت قيمة أسهم شركاته المتداولة 21 مليون و 856 ألفا و 51 دينار أو ما نسبته 91.42% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 34 مليون و 462 ألفا و 132 سهم، تم تنفيذها من خلال 147 صفقة.
أما على مستوى الشركات، فقد تصدرت شركة البحرين للاتصالات (بتلكو) المرتبة الأولى من حيث القيمة إذ بلغت قيمة أسهمه 21 مليون و 8 ألاف و 458 دينار وبنسبة 87.87%من قيمة الأسهم المتداولة وبكــــمية قدرها 32 مليون و 863 ألفا و 520 سهم، تم تنفيذها من خلال 106 صفقات لهذا الأسبوع، وجاء في المرتبة الثانية بيت التمويل الخليجي بقيمة قدرها 821 ألفا و 533 دينار وبنسبة 3.44% من قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها مليون و 218 ألفا و 40 سهم، تم تنفيذها من خلال 173 صفقة.
وبالعودة إلى معدلات التداول خلال هذا الأسبوع من خلال 5 أيام عمل، نجد أن المتوسط اليومي لقيمة الأسهم المتداولة بلغ 4 مليون و 781 ألفا و 585 دينار، في حين كان المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 8 مليون و 399 ألفا و 618 سهم أما متوسط عدد الصفقات خلال هذا الأسبوع فبلغ 157 صفقة.
الشيخ منصور بن زايد وهيئة الاستثمار القطرية ومستثمرون آخرون يعتزمون ضخ 7.3 مليار جنيه استرليني في بنك “باركليز” ثاني أكبر بنك بريطاني
أرقام 31/10/2008
من المنتظر أن يقوم مستثمرون من ابو ظبي و قطر بضخ 7.3 مليار جنيه استرليني في بنك باركليز الذي يعد ثاني اكبر بنك بريطاني.
وقال البنك الذي تعرض مثل غيره من البنوك الكبيرة لمشاكل جراء أزمة الائتمان والرهون العقارية أن الشيخ “منصور بن زايد” سيقوم باستثمار 3.5 مليار جنيه في البنك مما سيجعله مالكا لأكثر من 16 % من البنك العريق.
كما سيشتري صندوق سيادي لدولة قطر اسهما لزيادة رأس المال بقيمة تصل إلى 1.5 مليار جنيه وهذا بالاضافة الى الحصة التي يمتلكها هذا الصندوق سابقا لتصبح ملكيته في البنك نحو 13 %.
وسيقوم صندوق استثماري وهو “تشالنجر” المملوك للشيخ “حمد بن جاسم بن جبر” بضخ 300 مليون جنيه لترتفع حصته في البنك إلى أقل قليلا من 3 %، على أن يقوم مستثمرون اخرون بضخ 1.5 مليار جنيه أخرى.
ومن شأن هذه الأموال الخاصة التي سيتم ضخها بالبنك أن تعطي البنك البريطاني ميزة تفضيلية على البنوك الكبيرة الاخرى في بريطانيا والتي ستعتمد على دعم حكومي لإعادة هيكلة راسمالها حسب خطة أعلنتها الحكومة يبلغ حجمها 400 مليار جنيه.
وكان بنك باركليز قد فاجأ منافسيه والحكومة عندما قال قبل اسابيع أنه غير راغب في تلقي دعم من الحكومة ضمن خطتها للإنقاذ وانه قادر على توفير المبالغ التي يحتاجها من مصادر أخرى.
وارتفع سهم باركليز في بورصة لندن عند الافتتاح يوم الجمعة بـ 10 % إلى 228 بنس للسهم، غير أنه هبط بشدة بعد ذلك ويتم تداوله حاليا عند 188 بنس منخفضا بـ 9% عن اقفال يوم امس الخميس.
لبنى القاسمي: الإمارات ثالث أكبر مركز بالعالم في مجال إعادة التصدير
الإتحاد 31/10/2008
أكدت معالي الشيخة لبنى القاسمي وزيرة التجارة الخارجية أن 64% من دخل الإمارات القومي يأتي من مصادر غير نفطية في الوقت الذي أصبحت فيه الدولة ثالث أكبر مركز في العالم في مجال إعادة التصدير.
وأضافت القاسمي خلال لقائها فعاليات اقتصادية أميركية في مستهل زيارتها الحالية للولايات المتحدة الاميركية أن دولة الإمارات لن ترضى بما هو دون التفوق والامتياز … مشيرة إلى أن هذا التميز يفسر حصول الإمارات على حصة الأسد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الوطن العربي.
والتقت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وزيرة التجارة الخارجية فعاليات اقتصادية أميركية تمثل عشرات آلاف الشركات الأميركية بحضور سعادة يوسف مانع العتيبة سفير الدولة لدى واشنطن وديفيد حمود الرئيس التنفيذي لغرفة التجارة العربية الأميركية وذلك في مستهل زيارتها الحالية للولايات المتحدة الاميركية .
وشارك في اللقاء أيضا رؤساء هيئات تمثل شركات أميركية تعمل بقطاعات الصناعة والسياحة وتقنيات المعلومات والاتصالات والصناعات الفضائية والطيران والتعليم والتدريب وصناعة الألبسة والخدمات المالية وتقييم المقاييس والمعايير.
وأشادت معاليها في مستهل اللقاء بالعلاقة الاستراتيجية التي تربط دولة الإمارات والولايات المتحدة على المستويين السياسي والاقتصادي، مشيرة إلى حرص الجانبين على تعزيز هذه العلاقة باستمرار بما يصب في مصلحة البلدين والشعبين الصديقين .
وأكدت معاليها أن دولة الإمارات أصبحت الشريك التجاري الأول للولايات المتحدة في المنطقة، حيت تحتل المركز الأول بين الدول المستوردة منها في الشرق الأوسط، موضحة أن هذه الشراكة شجعت الإمارات على أن تكون أكثر منافسة على المستويات الاقتصادية في وقت عمل فيه الجانبان على تعزيز تبادل الأفكار والتقنيات التي تساهم في تنمية اقتصاد البلدين.
وأشارت إلى حرص دولة الإمارات على التواصل مع المؤسسات والشركات الأميركية كافة والتي يشكل التعاون معها قيمة مضافة في مجال إعادة التصدير .
وقالت معاليها إن كثيرا من الفعاليات الاقتصادية والمستثمرين يبدون استغرابهم من أن دولة الإمارات التي تعد ضمن أكبر ست دول من حيث احتياطي البترول والغاز تنتج ما يقارب من 50 بالمائة من ناتجها القومي من قطاع الخدمات لكن هذه حقيقة حيث طورت الامارات أفضل مراكز الخدمات السوقية في العالم في مجال الاستيراد والتصدير وإعادة التصدير بشكل يخدم سوقا يبلغ حجمه مليار مستهلك في الوطن العربي وآسيا .
بدوره، قال ديفيد حمود إن زيارة معالي الشيخة لبنى القاسمي للولايات المتحدة تأتي في ظرف مفصلي واستراتيجي، حيث يتمتع الوطن العربي بمؤهلات وقدرات تتيح له الاضطلاع بدور بالغ الأهمية في المساعدة على تأمين الإستقرار في الأسواق المالية العالمية، موضحا أن لقاء معاليها بالفعاليات الاقتصادية الأمريكية يبعث برسالة مفادها أن دولة الإمارات تبقى منفتحة على الأعمال وهي مهتمة بالتجارة والاستثمار في الاتجاهين.
وأشاد حمود بقدرات معالي الشيخة لبنى القاسمي وخبرتها، داعيا الجهات الاقتصادية الأميركية الى الاستفادة من هذه الخبرة إذا أرادت الاستمرار في تعزيز التجارة والاستثمار مع العالم العربي . من جهته هنأ شون دونيللي وهو من كبار مدراء الجمعية القومية للصناعيين الأميركيين والتي تضم نحو14 ألف شركة معالي الشيخة لبنى القاسمي على تمكنها من التواصل بشكل فعال مع الفعاليات الاقتصادية الأميركية وإيصال صوت الإمارات بكل وضوح وقوة إليها.
وقال دونيللي إن معاليها ليست مسؤولة حكومية رسمية موهوبة وكفوءة فقط بل هي أيضا سفيرة مبدعة لبلدها وتتمتع بقدرة فريدة على التواصل مع الآخرين حول العالم عبر امتلاكها موهبة خاصة تؤهلها للتواصل مع الأميركيين من مراكز ومهن وانتماءات سياسية مختلفة.
تخفيض التصنيف الائتماني لــ 6 بنوك خليجية
راجعت شركة ستاندر آند بورز، للتصنيف الائتماني، تقييماتها لستة بنوك خليجية، وخفضتها من نظرتها الإيجابية السابقة إلى نظرة مستقرة بسبب ظروف التشغيل الضعيفة، في حين أكدت على تقييمها السابق لنظرتها الطويلة والمتوسطة المدى لديون البنوك وإقراضاتها.
وشمل التقييم كلا من «بنك الإمارات الدولي» و«بنك دبي الوطني» و«بيت التمويل الكويتي» «وبنك برقان» و«بنك مسقط» و«بنك مسقط الدولي». وعلّق إيمانويل فولاند، محلل من ستاندر آند بورز، بأن مراجعة التقييم تعكس أساساً الظروف غير المشجعة والتي تتعامل فيها البنوك، من تأثيرات أزمة الائتمان العالمية.