من اشهر قليلة قالت الشركة واعتقد على لسان رئيس مجلس ادارتها انها لن تستطيع التقدم لمشاريع جديدة وانها غير قادرة على انجاز او التقدم للمزيد من المشاريع بناءا على مصادرها ومواردها المتاحة….وبعدها بفترة بدانا نسمع بين الفترة والاخرى عن مشاريع جديدة بمعدل كل اسبوعين او ثلاثة تقريبا بعد تصريح الشركة السابق…!!!!
بالبداية شخصيا افترضت ان اول مشروع تم الاعلان عنه بعد تصريح الشركة قد يكون مسعر مسبقا وماخوذ بالحسبان ولم ادقق كثيرا بالموضوع……وبعد ذلك تفاجانا بمشاريع أكبر وأكبر اخرى يعلن عنها بين الحين والاخر (داخل الدولة ولا اتحدث هنا عن مشروع روسيا) وهنا يجب علينا التوقف حيث ان اي شركة تستطيع الانسحاب من اي عرض قبل ارساء المشروع بفترة محددة لو افترضنا ان الشركة كانت متقدمة سابقا لتلك المشاريع قبل تصريحات رئيس مجلس ادارتهم (ان افترضنا حسن النية بتصريح الشركة السابق عن عدم قدرتهم على تنفيذ اي مشروعات اضافية).
كان الافضل للشركة عدم التصريح باي شي من الاساس او التصريح بعد ذلك بانهم وسعوا من قاعدة مواردهم ومصاردهم وانهم سيعودون للمشاركة باعمالهم الاساسية كما كان سابقا هذا ان كان هناك تغيير كبير قد حدث خلال فترة الشهرين وان كنت لا اعتقد ذلك نهائيا لانه غير منطقي !!!!!
انا افترض ان البعض باع السهم بتلك الفترة ب 11 و 12 درهم وبمكرر 14 تقريبا على اساس ثبات الارباح بافضل الاحوال للفترة القادمة وانا شخصيا نصحت بعض الاصدقاء بالبيع وبعضهم باعوا (استراتيجيا وليس مضاربيا) وشراء اسهم بشركات النمو حتى ولو بمكرر اعلى قليلا
نتمنى من الشركة ان توضح هالنقطة بمنطق للمستثمرين…..واللي ممكن صارت بحسن نية من الشركة ومن باب الدعاية أو انهم فقط ارادوا القول للمستثمرين ان عندهم مشاريع كبيرة ولا خوف على الربحية مستقبلا وبهالحالة بدل ما يكحلوها عموها !!!!!
وبالتوفيق للجميع
متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجهة نظر بسيطة
.
.
السهم كان استثماري من الطراز الاول , فمن استثمر بة قبل عام وعند سعر (4,33) بتاريخ 30/4/2007 فقد حقق ارباح اكثر من ممتازة .
.
السؤال الذي يطرح نفسة هو اين سيذهب السهم مستقبلاً .. وهل هو من افضل الفرص الموجودة بالسوق حالياً .. (((ويجب هنا التفريق بين الماضي والمستقبل))) .
تقبلوا تحياتي
اظن ان الجواب بسيط
اذا عرفت متى يستطيع المؤسسين بيع اسهمهم
ستعرف الاجابة اين ذهبت الشفافية
كلام جميل
مع التحية
كلام منطقي جدا.
ادارة أرابتك تغيرت كثيرا وانقلت من خانة التحفظ إلى خانة الانفلات والنفخ الإعلامي.
أواخر عام 2005 وعندما لم يكن مسموحا للمؤسسين ببيع أسهمهم كان رياض كمال يسارع إلى نفي أي خير إيجابي ويرسل برسائل إلى إدارة السوق نافيا علمه عن أية أخبار مؤثرة ترفع السهم. ولا زلت أذكر سيل الانتقادات التي توجه له آنذاك متهمة اياك بالجمود والإضرار بمصلحة المساهمين. ارجعوا إلى المواضيع القديمة وستشاهدون ذاك. ولكن بعد أن استحق موعد بيع المؤسسين صار أخونا رياض سخيا وكريما جدا بالأخبار الايجابية عن السهم وصار يظهر على شاشة العربية بمعدل مرتين بالشهر (نجم اعلامي) .
انا لست ضد ارتفاع السهم ولكن بالمنطق. كان السهم يطبخ على نار هادئة. ثم بدأ مؤخرا ينتقل إلى خانة الأسهم المنفوخة (سجلوها علي). في عالم الأسهم لا نجومية دائمة ولا سلبية تستمر. المهم أن لا يندفع الناس وراء هذا النفخ والتطبيل وأن يقرؤا بين السطور. عامل مهم وأساسي أسهم في رفع السهم وهو قلة عدد الأسهم المطروحة و المضاربات المحمومة (تستطيع محفظة واحدة التكحم بهذا السهم وغيره من الأسهم القليلة).
بالتوفيق لملاك السهم وأرجو أن لا ينزعج مشجعوه من كلامي هذا.
مجرد رأي لا أكثر و لا أقل.
والسلام.