السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فالبدايه بخبركم عن وضعي أنا متزوج من ثلاث حريم طبعا كلهن من بنات البلاد وما عليه اقصور والحمد لله من كل النواحي وعايشين الحريم مثل الخوات بس ما في بيت إلا وفيه بعض الهفوات ( ملح الحياه ) وفي يوم من الأيام ياني اربيعي وهو متزوج من حرمتين وقالي شورايك تبا تتزوج الرابعه قلتله ليش لا !!!!
طبعا الشخصين اللي متزوج ثلاث حريم واللي متزوج حرمتين ربعي
وهذا حوار صار بينهم وياني اربيعي ياخذ مشوره مني وقلتله الله يسهلك اتزوج دامنك قدرت على ثلاث الرابعه اسهل
شو رايكم لو صارلكم هذا الموقف شو بيكون ردكم
الظـــاهـــر نـــاوي اتسويــــهــا
.
.
.
اخوي رحال
العدل في الميل القلبي غير مُلزم
كان الرسول – صلى الله عليه و سلم- يحب و يميل للسيدة عائشة – رضي الله عنها – أكثر وكان يقول:
(( اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما لا أملك ))
و يقصد فيما لا أملك بالقلب
الانسان ياخوي ما يملك قلبه
ومثل ماتقول الجديد حبه شديد
و احتمال يرد يحب الأولى أكثر
و احتمال الثانية
كله حسب الميل القلبي
أهم نقطة هي العدل في الانفاق و الأمور المادية و الحق الزوجي
و ما ننسى موقف السيدة سودة بنت زمعة -رضي الله عنها- لما تنازلت عن ليلتها للسيدة عائشة، لأنها كانت امرأة كبيرة في السن وكانت تحب تموت و هي زوجة للرسول عليه الصلاة و السلام ، فآثرت البقاء على الحق الزوجي و اختارت الصحبة الزوجية في الدارين، الدنيا و الآخـــــــــــرة
طبعاً وايد رياييل يتمنون هالشيء يصير خصوصا من الزوجة الأولى
بس احب اقولهم
لا انتو بتوصلون مكانة النبي – عليه الصلاة و السلام –
ولا الحريم كلهن بيوصلن مكانة السيدة سودة بنت زمعة – رضي الله عنها –
و بعدين ودي اعرف شغلة وحدة
الحين الحرمة اللي ترفض ان زوجها يتزوج عليها، شايفة روحها احسن عن السيدة عائشة !!!!
ترى بالرغم من انها كانت احب زوجات الرسول – صلى الله عليه وسلم – فقد تزوج عليها أكثر من امرأة
.
.
.
انا أؤيــــــــد التعدد و بقوة
اذا علي المال ماكان حد تعب
النص الشرعي في إباحة التعدد :
قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 .
فهذا نص في إباحة التعدد فقد أفادت الآية الكريمة إباحته ، فلل رجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، بأن يكون له في وقت واحد هذا العدد من الزوجات ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه .
وليُعلم بأن التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته “. المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
هل تقدر ان تقسم المشاعر و الاحسيس علي 4 بلعدل صعب الجديد حبه شديد ماقدر اوضح اكثر في صقاريه في المنتدي
الله يسهل اموورك …
لو لك نصيب فالدنيا بتاخذه .. ورزقك المكتوب لك بتستوفيه فالدنيا …
بالتوفييييييييييييييييج
شورك في راسك
اهم شي لا تنسى تعزم هل المنتدى