الانترنت هو الحل للبعض وليس الكل لأنه مش كل مستثمر لديه انترنت خصوصا في الفترة الصباحية وقت دوام الموظفين ولكن من الضروري التشديد على اختيار موظفين ذوي كفاءة عالية وتدريبهم على أصول خدمة العملاء من احترام وإعطاء العميل الشعور بالثقة والاهتمام . أنا أظن (بناء على مقال قرأته للكاتب عبدالله رشيد في جريدة الاتحاد يتكلم عن هذه الظاهرة) والله أعلم أن بعض للبنوك يقومون بخصخصة الكادر الوظيفي outsourcing لديهم للتحايل على النسبة الالزامية للتوطين يعني المكتب تجد فيه 50 موظف حوالي 40 منهم تابعين لشركة من شركات التوظيف ويعملون لدى البنك (أو الوسيط التابع له) فقط يعملون لديه كمتعاقدين عن طريق الشركة الأم. للأسف بهذه الطريقة لا يستطيعون انتقاء الموظفين الأكفاء ويرضون بما تجلبه شركة التوظيف
اخوي بومليحه : عندك الامارات للوساطه الماليه كمثال .. ومن افضل شركات الوساطه بالسوقين … وأحد الشركات اللي اتعامل وياهم وبصراحه ماعليهم كلام متعاونين لابعد الحدود …
أنا وسيطي دبي للخدمات
اتصل به ساعات طويلة دون رد
وضيع علي فرصا كثيرة
سامحه الله
راجيا ان يعيد النظر كثيرا في تقديم خدمة افضل
ومن الله التوفيق
انصحكم بالشروق ما جربت غيره بس ما اعتقد في احسن عنه فسوق دبي ولا بو ظبي
فيه حلول اخرى بتوفير الخدمه بربط الانترنت عن طريق جهاز هاتفك الى اللابتوب توصيل عن طريق بلوتوث وتستخدم الخدمه سواء كنت قاعد في السياره او في المكتب او في البر (تبيع وتشتري)
خلك انت الوسيط ايمنا كنت في انحاء العالم
أسوأ وسطاء ( من واقع تجربه ) هم :
1- اعمار للخدمات الماليه
2-الامارات التجاري للاسهم والسندات
3-الخليج الوطني للاسهم والسندات
أولا أهنئك أخي الكريم على وسيطك الذي يوفر لك الراحة في التعامل ويوفر لك وقتك الثمين اللذي تحتاجه لمتابعة حركة الأسهم بدلا من تضييع الوقت في مشاكل إدارية تعيقك من تنفيذ طلبك في الوقت المناسب . أنا عندما تكلمت عن سوء الوسطاء فقد تكلمت بشكل عام لأنه لا أريد أن أحدد مكتبا معينا بالإسم لأن الوسطاء السيئين كثر وأنا شخصيا كنت أتعامل مع أبوظبي الوطني (اللذي سأستخدمه كمثال من واقع تجربة مريرة) والحمدلله الله حولت من عندهم من فترة وولت أيامه دون رجعة (لو أقولك جزء من الأخطاء الفادحة اللي ارتكبوها بحقي أو غيري من العملاء بسبب الاهمال والافتقار للتأهيل المناسب لموظفيهم لكنت تجزم أنني أتكلم عن أحد بائعي الخضار والمواشي -أعزك الله ) واستطعت مع وسيطي الجديد وهو أحد البنوك الوطنية أن أتفادى الكثير من الخسائر في الفترة السابقة لمقدرتي على تمرير طلبي عن طريق التلفون وفي غضون دقائق عدة والأهم من ذلك الإحترام اللا مثيل له والمتابعة وإرسال رسالة نصية بعد التداول لتأكيد الصفقات المنفذة. المشكلة أن كثير من الناس ومنهم أنا لا تثق بالوسطاء المستقلين الغير تابعين لبنوك تدعمهم من ناحية السيولة (حد الشراء يكون مفتوح لوسطاء البنوك) وتمنح المستثمر شعورا بالأمان على أمواله بأنه في حالة أي مشكلة من ناحية تلاعب أو أزمة يتعرض لها الوسيط بأن أموالك محفوظة بسبب وجود البنك الذي يضمن لك استرداد أموالك . الكثيرين الأن قد حولوا حسابتهم من أبوظبي الوطني وأرجو أن يتعلم الدرس السيد /زياد دباس مدير المكتب وغيره من مدراء المكاتب التابعة لبنوك (وخصوصا ممن يواجهون نزوحا لمكاتب أخرى من قبل عملائهم) أن يقوموا بمراجعة وتقييم أداء مكاتبهم ويقوموا عمليات تغيير جلد شاملة لمحاولة استعادة جزء من عملائه السابقين