…………….

مثل ما وصلني من الآفة الكبيرة في الوجود (البلاك بيري)

هل صحيح هالخبر ولا هي اشاعة كالعادة؟؟

بس حتى لو كان الخبر هذا مب صحيح ؟؟

هل هالاقتراح يجب ان يطبق ؟؟؟

انتظر آرائكم وردودكم في هالموضوع ؟؟

…………………..

29 thoughts on “اشاعة .. اشتراط معرفة الزوجة الاولى للزواج من الثانية في محاكم الدولة ؟؟!!

  1. بسم الله الرحمن الرحيم

    ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع. فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدةً أو ما ملكت أيمانكم. ذلك أدنى ألا تعولوا )

    بمعنى أنه يطيب لى أن أتزوج ولم يذكر سبحانه وتعالى (سبب) للتعدد ،، أى بدون علة أو بدون سبب بل يطيب لى ويشرح صدرى أن أتزوج بأخرى . والشي الوحيد الي ماحد يقدر يعدل فيه هو الميل القلبي فقط !!

    لا اعتقد بان المحاكم تضع شروط للزواج من الثانية
    انا خطبت الحرمه الثانيه وخبرت الاوله والمليج قالي خبرت ام عبدالله قلتله نعم قالي اتصل فيها وافتح المكرفون اتصلت وسمع بنفسه واشترطت انه ماتشوف الحرمه الثاني كان شرط زوجتي هذي السالفه من 6شهور تغريبا بس انك تحط اي تامين محد قالي

    علي فكره في بعض المليجه يقولك علي ذمتك انك تخبر الزوجه الثانيه لانه شرط الزواج الاعلان بين الاقارب والاهل

    وبعد الملجه بشهرين طلقت بالالف طلعت البنت شبه الام من سلالة ريه وسكينه

    ولين الحين الحرمه تعلق علي كما طار وقع

  2. هذا سؤال جزافي لا يخدم التحاور بالمنطق أبداً

    لوكان كل سؤال منطقي ننحره بسؤال آخر لما وصلنا

    إلى نتيجة في أي مسألة تطرح

    أنا لم اتعدى على الشرع بسؤالي أو برأيي الذي طرحت

    قلت لن يكون الرجل عادل بالتعدد وهو بالفعل ما ذكره الله تعالى في قوله :
    { فإن خفتم ألا تعدلوا } وقوله: { ولن تستطيعوا أن تعدلوا }
    وبكل الطرق البقاء مع شريكة أخرى لايجلب إلا المشاكل و المصائب
    فلم أشاهد بحياتي شريكتين متفقات

    في هذا الأمر لزاماً أن يطبق شرع الله بحذافيره

    لا ان يطبق جزء و يهمل آخر ..

    لهالدرجة تم تصنيف سؤالي بالجزافي !! .. عالعموم انا متزوج من 5 سنوات بـــ بأمرأتين وما احلاهم سمنه على عسل ! وعايش مرتاح لا هم ولا غم والحمدلله رب العالمين ,,,, بس عن العين يا شباب

    أما بخصوص قوله تعالى { فإن خفتم ألا تعدلوا } .. فالقصد هنا هي الأستطاعه واحتماليه العدل بين الزوجات هي ممكنه أيضا !!

    وأما في قوله تعالى { ولن تستطيعوا أن تعدلوا } .. فالقصد هنا أننا لن نستطيع العدل بين الزوجات من ناحية الميل القلبي !! حتى ان رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم لم يعدل وكان يحب زوجته عائشة اكثر من زوجاته الأخريات !!

    أذا هناك فهم في معنى الآيتين يا نبض المواني ..

    ولي شرف المناقشه معك ..

  3. يا حظ اللي تزوج قبل هالقانون…اللي اقر القانون شكله تزوج قبل ويبي يوهق اللي بعده

  4. حفظ الله راعينا ووفقه لمايحبه سبحانه

    ورزقه البطانه الصالحة التي تدله علي الخير وتعينه عليه

    خلج في الموضوع

    القرار إن كان صحيحا فهو يخدم الزوجة الأولى كما يراه من يؤيد القرار
    ولكن هل يخدم المجتمع في حالة رفض المرأة أن يتزوج إمرأة غيرها ؟؟
    وهل يخدم ألمجتمع في انتشار العنوسة بشكلها القبيح ..

    هل يخدم الزوجة الثانية في حقها في الزواج حتى من رجل متزوج
    ويحل مشكلتها في حرمانها و البقاء بلا زوج ؟؟

    العدل المطلوب هو في المبيت والنفقة
    أما نسبة العاطفة فلا يكلف نفسا إلا وسعها
    ولنفرض أن الرجل عادل .. فهل هذا يعطي الزوجة الأولى الحق في التحكم في شرع الله ورفضه
    لتفرض رأيها بممانعتها من زواج زوجها بلا مبرر سوى الغيرة ؟

    الكل يتحدث عن حقوق المرأة في مشاعرها وغيرتها
    ولا أحد يتحدث في حق الرجل المشروع رغم أنه يصرخ بأنه سيعدل وأن الله سيحاسبه إن ظلم
    فالله هو الحكم العدل الذي لا تخفى عنه خافية ..
    والذنوب يحاسب بها من تعهد بالعدل والعقاب سبحانه ..

    الخير يا أختي في إتباع شرع الله سبحانه

    الخير كل الخير في إتباع الشرع بالكلية
    وليس إتباع الشرع بشكله المجزّأ وفق الأهواء

    و إتباع الشرع يلزمنا كذلك
    (عدم الإعتراض على أمر ولي الأمر
    مهما كان)..

    لي عودة أخرى

  5. الخير فيما اختاره الله لنا

    من راع حنون يخاف على رعيته من الظلام
    و

    قطعاً .. بعد الظلام لابد من نور يرضي الفجر

    حفظ الله راعينا ووفقه لمايحبه سبحانه
    ورزقه البطانه الصالحة التي تدله علي الخير وتعينه عليه

    خلج في الموضوع

    القرار إن كان صحيحا فهو يخدم الزوجة الأولى كما يراه من يؤيد القرار
    ولكن هل يخدم المجتمع في حالة رفض المرأة أن يتزوج إمرأة غيرها ؟؟
    وهل يخدم ألمجتمع في انتشار العنوسة بشكلها القبيح ..

    هل يخدم الزوجة الثانية في حقها في الزواج حتى من رجل متزوج
    ويحل مشكلتها في حرمانها و البقاء بلا زوج ؟؟

    العدل المطلوب هو في المبيت والنفقة
    أما نسبة العاطفة فلا يكلف نفسا إلا وسعها
    ولنفرض أن الرجل عادل .. فهل هذا يعطي الزوجة الأولى الحق في التحكم في شرع الله ورفضه
    لتفرض رأيها بممانعتها من زواج زوجها بلا مبرر سوى الغيرة ؟

    الكل يتحدث عن حقوق المرأة في مشاعرها وغيرتها
    ولا أحد يتحدث في حق الرجل المشروع رغم أنه يصرخ بأنه سيعدل وأن الله سيحاسبه إن ظلم
    فالله هو الحكم العدل الذي لا تخفى عنه خافية ..
    والذنوب يحاسب بها من تعهد بالعدل والعقاب سبحانه ..

    الخير يا أختي في إتباع شرع الله سبحانه

Comments are closed.