اشلح تفلح . حسب ونسب
هذه أصبحت الشهادة المعتمد بها للتعيين في العديد من الجهات
وتظل قضية التوطين والتعيين واختيار الأفضل لغز حائر لدى الجميع بالرغم من استمرار الوضع

كما يعلم الجميع فان دولتنا تنعم بالخير الوفير
وحكومتنا الرشيدة وفرت لنا كل سبل الراحة
وعدد من القادة والمسؤلين لهم أيادي بيضاء في دعم وخدمة البلد

لكن إلى متى ستظل الشواذ تنثر سمومها في إجراء الوطن ولماذا يستمر هؤلاء في مواقعهم بالرغم من انكشاف أمرهم

لن نوجه اللوم على احد ولن نحدد احد بعينه حتى لا نقع في المحظور لكنها حقيقة يقرها الجميع ومعاناة كل باحث عن وظيفة جديدة في دولتنا .

وان جاز لنا القول بان الظلم قد يكون واضح في بعض القرار الا ان ذلك لا يمنع من وجود جهات ترحب بكل طالبي الوظيفة وتتيح لهم مبدأ الفرص المتساوية وتخلق لهم أجواء مثالية من اجل التطوير والتعلم بهدف تطوير قدرات الموظف

لكن ما يحز في النفس ان تجد ابناء وبنات البلاد من حملت الشهادات الجامعية وفي تخصيص مطلوبة لا يجدون الفرصة المناسبة حتى على مستوى مهنة التعليم والعمل الإداري وبالمقابل تجد عدد ممن عاف عليهم الزمان واكل الدهر على كراسيهم لا يزالون يزحفون لمقر عملهم وبالرغم من قلة الإنتاج ، وحال نفسه مع حملة الشهادات المتوسطة

للأسف بعض ضعاف النفوس يبحثون عن المتشلحة والمملحه والمترنحه ، والبعض الاخر يفضل من لا هوية او رأي وقرار له

اما الشق أخر فهو عدم رغبة البعض تعيين حلمت الشهادات وأصحاب الطموح لان في ذلك خطر على استمرارية احتكارهم للكراسي المتوارثة

ولا يخفى على احد دور واسطة صلة القرابة والمعرفة والمحسوبية

ويظل السؤال الذي تاه في كبد السماء . إلى متى سيظل بنا هذا حال ؟ والى اين نشكي همنا ؟ ومن ينصفنا في إيجاد حقنا ؟

4 thoughts on “اشــلـح تفـلح . وعلى حسـب ونســب

  1. للاسف الي مضيع علينا هايل الي ايون من برع نحن كشعب اماراتي عددنا بيكفي كل شخص اذا بغا الوظيفه بيتوظف بس للاسف الاجانب ماخذين حقهم وزياده وشوف الرواتب مالهم كم تظرب

    الله يعين اجيال المستقبل

  2. لقد اصبت كبد الحقيقه

    سمعت نصيحه انه لما اتسيرين مقابله اتمسكني ليما تتمكني لانه النفرات اللي ايسوون معاي المقابله ما ايحبون المنافسه ،فلما سرت مقابله عمل، عملت بالامر المطلوب ، واتمسكنت ، يسألوني اهز راسي هيه واهز راسي لا ،،، طبعا انرفضت ، كون شخصيتي اتبين انه مالها امل

    بعدين سمعت نصيحه ثانيه انه كوني قياديه وبيظفونج على طول ، فلما سرت مقابله عمل في مكان ثانيه ، اشتطيت ، وزعت قروبات ، امرت فلان يتكلم وعلان ايكون قائد ، يعني خذيت راحتي زياده عن اللزوم ، النتيجه معروفه ، ما انقبلت كوني كنت بوووسي ما اتفاهم او هل الانطباع اللي خذوه عني ، بالاضافه الي شهادتي اللي حسوه اني بشلهم من كراسيهم

    اخر شي قررت اكون نفسي ، واظهر على حقيقتي اقصد طبعي الاصلي ، وحليلي دشيت المقابله وكنت متحمسه واوزع ابتسامات سقنل تو ، واخر الشي

    بعد ما انقبلت

    في الاخير الحين الحمدلله اكمل دراستي وبدرس في المستقبل في المعهد ، وبقعد في البيت اطمش على اللي يشتغلون ، لان هل الزمن الواحد ما ايحصل وظيفه ابدا مهما ايحاول

    لانه الصراحه المواطنين نفسهم هم عقبه على المواطنين

    اكبر مثال شوف في موضوع التوظيف في المنتدى، واحد طالب موظفين من الجنسية العربية للعمل في شركته!!!!

    وين سارو المواطنين ؟ ليش هو ما شاف عدد العاطلين عن العمل في المنتدى ؟؟؟؟؟؟؟

  3. اشلح تفلح . حسب ونسب
    هذه أصبحت الشهادة المعتمد بها للتعيين في العديد من الجهات
    وتظل قضية التوطين والتعيين واختيار الأفضل لغز حائر لدى الجميع بالرغم من استمرار الوضع

    كما يعلم الجميع فان دولتنا تنعم بالخير الوفير
    وحكومتنا الرشيدة وفرت لنا كل سبل الراحة
    وعدد من القادة والمسؤلين لهم أيادي بيضاء في دعم وخدمة البلد

    لكن إلى متى ستظل الشواذ تنثر سمومها في إجراء الوطن ولماذا يستمر هؤلاء في مواقعهم بالرغم من انكشاف أمرهم

    لن نوجه اللوم على احد ولن نحدد احد بعينه حتى لا نقع في المحظور لكنها حقيقة يقرها الجميع ومعاناة كل باحث عن وظيفة جديدة في دولتنا .

    وان جاز لنا القول بان الظلم قد يكون واضح في بعض القرار الا ان ذلك لا يمنع من وجود جهات ترحب بكل طالبي الوظيفة وتتيح لهم مبدأ الفرص المتساوية وتخلق لهم أجواء مثالية من اجل التطوير والتعلم بهدف تطوير قدرات الموظف

    لكن ما يحز في النفس ان تجد ابناء وبنات البلاد من حملت الشهادات الجامعية وفي تخصيص مطلوبة لا يجدون الفرصة المناسبة حتى على مستوى مهنة التعليم والعمل الإداري وبالمقابل تجد عدد ممن عاف عليهم الزمان واكل الدهر على كراسيهم لا يزالون يزحفون لمقر عملهم وبالرغم من قلة الإنتاج ، وحال نفسه مع حملة الشهادات المتوسطة

    للأسف بعض ضعاف النفوس يبحثون عن المتشلحة والمملحه والمترنحه ، والبعض الاخر يفضل من لا هوية او رأي وقرار له

    اما الشق أخر فهو عدم رغبة البعض تعيين حلمت الشهادات وأصحاب الطموح لان في ذلك خطر على استمرارية احتكارهم للكراسي المتوارثة

    ولا يخفى على احد دور واسطة صلة القرابة والمعرفة والمحسوبية

    ويظل السؤال الذي تاه في كبد السماء . إلى متى سيظل بنا هذا حال ؟ والى اين نشكي همنا ؟ ومن ينصفنا في إيجاد حقنا ؟

    هذه حقيقه متوارثه وانا معاك 100في 100

Comments are closed.