افتتاح البورصه العالميه 26-9-2005 باقى ….. 4 ايام
The Dubai International Financial Exchange (DIFX) aims to become the leading international stock exchange located between Western Europe and East Asia. It plans to open on September 26th 2005.
The DIFX will be unique in its region because its standards will be comparable to those of leading international stock exchanges in New York, London and Hong Kong.
مكتوب في موقع السوق ان الافراد يقدرون يدخلون السوق .. لكن كل شي يتم عن طريق البنك .. ومن ضمن البنوك فيه Hsbc .. تروح تفتح حساب استثماري هناك .. المهتمين (مثلي) افضل لهم يروحون البنك ويسألون .. هذي المعلومات موجوده في الموقع الرسمي
بورصة دبي العالمية تتوقع اصدارات بملياري دولار حتى نهاية 2006Mon Sep 26, 2005 8:10 PM GMT
(رويترز) – تتوقع دبي ان تجمع الشركات ملياري دولار من طرح اسهم وسندات خلال الاشهر الخمسة عشر القادمة في بورصة دبي المالية العالمية التي افتتحت يوم الاثنين وسط ترحيب حذر في مجتمع المال بالمنطقة.
وبدأ التعامل في بورصة دبي المالية العالمية في مراسم وضع خلالها المسؤولون ايديهم على كرة جغرافية ترمز الى طموحات امارة دبي بان تصبح مركزا ماليا دوليا.
لكن مع عدم تداول اي اسهم في اول ايام العمل بالبورصة حرص المسؤولون على التقليل من اي توقعات بحدوث طفرة في حجم الاصدارات الجديدة. وتتعامل البورصة في خمسة مؤشرات ترصد حركة الاوراق المالية واول تداول لاسهم عادية الشهر المقبل.
وقال ستيفن شوبرت الرئيس التنفيذي للبورصة الجديدة انه يتوقع ادراج بين 10 و15 شركة في البورصة بنهاية العام القادم.
واضاف “نحن نتوقع خلال تلك الفترة (حتى نهاية 2006) جمع ملياري دولار.”
وردا على سؤال حول متى سيكون للبورصة مؤشر قال شوبرت “امنحونا عاما او اثنين.”
ومليارا دولار مبلغ متواضع مقارنة مع ما يقدر بنحو 40 مليار درهم (10.9 مليار دولار) يتوقع المصرفيون جمعها في اسواق الاسهم الاماراتية هذا العام.
وقال مسؤولو بورصة دبي المالية العالمية ان التقدير تقدير متحفظ.
وقال شوبرت “نتطلع .. بنهاية هذا العام لاول طرح سندات. قبل قليل من نهاية 2005 ينتظر ان يمكننا طرح وادراج صناديق (استثمار).”
وتأمل امارة دبي ان تعمل البورصة على تحويلها الى مركز مالي رئيسي مثل هونج كونج وتتطلع لاجتذاب شركات أجنبية تهدف لجمع أموال في أكبر منطقة منتجة للنفط في العالم.
غير ان مجتمع المال في منطقة الخليج قلق بشان مصير البورصات المحلية التي قد يتعين عليها الان الدخول في منافسة على الاموال مع البورصة الجديدة.
من يارا بيومي وريتشارد دين
© Reuters 2005. All Rights Reserved
مديرها التنفيذي يعتبرها نقطة تحول تاريخية ستفيد العالم العربي… بورصة دولية تنطلق من دبي اليوم لفتح باب العالمية أمام الشركات العربية
دبي – دلال أبو غزالة الحياة – 26/09/05//
تطلق إمارة دبي اليوم إشارة البدء لبورصتها العالمية التي تعتبر اكبر مشروع مالي تشهده منطقة الشرق الأوسط، لاسيما إنها تأتي في إطار مركز مالي متكامل يعتمد القوانين الدولية، وحي مالي يجمع المصارف ومؤسسات الاستثمار والتأمين في بقعة جغرافية واحدة على شاكلة حي وول ستريت في نيويورك تتوافر فيه الشفافية والملكية الكاملة.
ويهدف القائمون على المشروع إلى استقطاب الأموال من الشرق والغرب، وإيجاد فرص للشركات في منطقة الشرق الأوسط كي تنطلق إلى العالمية، فضلاً عن استقطاب المؤسسات المالية الدولية التي تندرج في إطار اكبر 50 شركة في العالم.
وقال المدير التنفيذي للبورصة عمر بن سليمان في مقابلة مع «الحياة» عشية انطلاق البورصة: «هذه نقطة تحول تاريخية في المنطقة، لأنها ستؤثر فيها لأجيال مقبلة… إنها فرصة للشركات المتوسطة في المنطقة التي ليس لديها فرص لدخول الأسواق العالمية، وان البورصة تسمح لجميع شرائح المجتمع أن يتاجروا بالأسهم الإقليمية والعالمية، وهذا سيزيد من دخل الفرد».
وتنطلق البورصة، بعد نحو عام من بدء عمل المركز، بمجموعة من المنتجات المالية في إطار مؤشرات عالمية رئيسة مثل ستاندارد أند بورز الأميركي ومؤشر نيكاي 225 الياباني ومؤشر ستوكس 50 ومؤشر يورو ستوكس ومؤشر داكس الألماني.
وستحتضن البورصة في اليوم الأول من التداول هذه المنتجات من طريق دويتشه بنك الألماني، ومن ثم ستدرج شركة اتصالات إقليمية وهي إنفستكوم المملوكة لعائلة ميقاتي التي ستطرح اسهماً بقيمة 750 مليون دولار تليها شركة داماس الإماراتية المتخصصة بتجارة الذهب والألماس.
وكشف مسؤولون في البورصة لـ «الحياة» انهم سيزيدون من عدد المؤشرات «تدريجاً» حتى نهاية العام، سيكون أولها مؤشر إنفستكوم، كما سيبدأون طرح اسهم بعض الشركات الإقليمية ويكون أولها شركة داماس.
أما المركز المالي في دبي الذي سيستكمل بناؤه في العام 2007 والذي تصل الاستثمارات المتوقع أن يتم توظيفها في خدمته الى نحو 20 بليون درهم (5.44 بليون دولار) إلى توفير تشكيلة متكاملة من المؤسسات المالية، تتراوح ما بين المصارف وشركات التأمين ومؤسسات التمويل الدولية وشركات إدارة صناديق الاستثمار ومؤسسات وشركات الخدمات.
وتشمل أنشطة المؤسسات العاملة في المركز إدارة الأصول والتمويل الإسلامي، وإعادة التأمين وتمويل المشاريع وإدارة الثروات الخاصة والخدمات المصرفية بالجملة والخدمات الاستثمارية والاستشارية، والوساطة المالية والمساهمة المالية في المشاريع الجديدة وتأمين الأصول والاتجار بالسلع الأساسية.
وقال بن سليمان إن البورصة ستركز على المنطقة من خلال استقطاب العشرات من الشركات العربية المدرجة في أسواق المال العالمية، بعضها لم يجد الكثير من الاهتمام في بيئة غريبة عنه. وأشار إلى أن هناك مفاوضات مع شركات عالمية بهدف إدراج شركة كل شهر، متوقعاً أن تستقبل البورصة 15 شركة محلية وإقليمية في نهاية العام المقبل.
وتهدف البورصة إلى استقطاب أقسام الشرق الأوسط التابعة للمؤسسات العالمية لا سيما تلك المتعلقة بتمويل المشاريع الكبيرة، التي عادة ما يكون مركزها لندن، كما أنها تخلق فرصاً لرؤوس الأموال العالمية أن تدخل إلى المنطقة في بيئة محايدة ومتسمة بالشفافية الكاملة.
ولاحظ بن سليمان أن الكثير من الشركات الإقليمية لم تنجح حين طرحت أسهمها في أسواق عالمية، لان المستثمر الأجنبي لا يعرفها، وقال: «بوجود بورصة دبي ستجد هذه الشركات فرصة لإدراج أسهمها في بورصة عالمية في المنطقة حيث يعرفها المستثمرون. كما أننا نتفاوض حالياً مع شركات من الهند وتركيا موجودة في أميركا واستراليا للانتقال إلى بورصة دبي».
وشدد على أن بورصة دبي «ليست تجربة إماراتية، وإنما تجربة إقليمية ستعود بالخير على المنطقة بأسرها. لهذا فان نجاحها سيهم الجميع». وقال إن البورصة ستعمل في البداية من الساعة الثانية حتى الخامسة صباحاً لسد الفجوة الزمنية بين الأسواق العالمية قبل أن تزداد تدريجاً لتصبح على مدار الساعة من يوم الاثنين حتى الجمعة.
أما مدير البورصة ناصر الشعالي فقال أنها ستقوم بتقديم منتجات تطرح للمرة الاولى في المنطقة وهي مشتقات الأسهم، وذلك في نهاية الربع الأول من العام المقبل، مشيراً إلى أن الخطط المستقبلية تشمل توسيع السوق، وإنشاء سوق للشركات ذات المستوى العالمي، كما ستقوم بإنشاء سوق بديلة للشركات التي تود طرح كميات صغيرة من الأسهم كتلك التي في لندن.
وشدد الشعالي أن القائمين على البورصة سيقومون بحماية المستثمر لا سيما أن الكثير من المستثمرين في المنطقة على غير دراية مدربة بأساليب الاستثمار بالأسهم. وقال: «نحن نخطط لتشكيل صناع للسوق الذين يضمنون للمستثمر دخولاً وخروجاً آمناً من البورصة، وهذا ما قمنا به بالفعل مع بعض الوسطاء».
ويتوقع محللون وخبراء في السوق أن البورصة ستجذب الكثير من الشركات الضخمة المملوكة لعائلات لأن شروط الانضمام لا تطالب إلا بنسبة 25 في المئة من قيمة الشركة، أي بقيمة 50 مليون دولار كحد أدنى، وان تكون أصول الشركة معدة من جانب محاسبين قانونيين معترف بهم من مؤسسة المحاسبة العالمية، في حين أن شروط الإدراج في البورصات المحلية تفرض عادة ألا تقل النسبة عن 51 في المئة.
وقال ناصر النابلسي، وهو المدير التنفيذي السابق لمركز دبي العالمي: «إن البورصة تحمل مقومات نجاحها، أهمها القوانين التي ستساعد الشركات العائلية في المنطقة على طرح بعض أسهمها… لا سيما تلك التي ترفض طرح الجزء الأكبر من أسهمها، مشيراً الى «أن البورصة ستخدم منطقة تحتوي على 2.2 تريليون دولار، ومن شأنها تطوير أسواق المال في المنطقة وتنويع فرص الاستثمار وتساعد على امتصاص السيولة من الأسواق، كما انها ستساعد على استقطاب الاستثمارات الأجنبية».
بورصة دبي المالية تدشن نشاطها بتداول 5 مؤشرات عالمية26/09/2005
تدشن دبي اليوم أول بورصة عالمية في منطقة الخليج هي بورصة دبي المالية العالمية، التي ستعمل خمسة أيام في الأسبوع اعتبارا من الإثنين إلى الجمعة بدوام يبدأ من الثانية ظهر ا إلى الخامسة عصرا.
وأوضح لـ ”الاقتصادية” الدكتور عمر بن سلمان مدير عام مركز دبي المالي العالمي أن البورصة ستنطلق اليوم بأربعة منتجات عالمية أبرزها لدويتشة بنك، وأربعة مؤشرات لأسواق عالمية. كما سينضم في الأسبوع الثاني إلى التداول شركة إنفستكوم المملوكة لعائلة ميقاتي اللبنانية.
وكانت بورصة دبي المالية العالمية قد أعلنت في بيان سابق أنها ستسمح بتداول شهادات تتابع أداء مؤشرات رئيسية للأسهم الأوروبية، الأمريكية، واليابانية عندما تبدأ نشاطها اليوم. ويعني بيان البورصة أنه لم تتعاقد أي شركة بعد لبدء تداول أسهمها حينما يبدأ التعامل في البورصة الجديدة.
وأضاف البيان أن الشهادات التي يصدرها بنك دويتشة الألماني ستتابع مؤشرات أستاندرد آند بورز 500 الأمريكي، مؤشر نيكاي 225 الياباني، مؤشر داو جونز ستوكس 50 الأوروبي، مؤشر يورو ستوكس 50 للأسهم الأوروبية، ومؤشر داكس الألماني.
وأضاف مدير عام مركز دبي المالي العالمي أن البورصة تجرى حاليا مفاوضات مع عدد من الشركات العالمية والإقليمية للإدراج في البورصة التي تستهدف إيجاد فرص استثمارية عالمية وإقليمية، وتتيح الفرصة للشركات الإقليمية إلى التطلع للسوق العالمية وبالعكس، كما ستكون الفرصة مهيأة للشركات العالمية لدخول أسواق المنطقة والاستفادة من السيولة المتوافرة في أسواق الخليج.
وأبان أن بورصة دبي ستعمل أيضا على إيجاد الثروة ورفع مستوى دخل الفرد في المنطقة.
وأكد بن سلمان اهتمام بورصة دبي العالمية بإدراج شركات إماراتية وإقليمية، غير أنه شدد على ضرورة التزام الشركات الراغبة في الإدراج بالمعايير المطلوبة التي تركز على الشفافية والإفصاح ونوعية أعضاء مجالس الإدارات. وأفاد أن من بين شروط إدراج الشركات أن يكون 30 في المائة من أعضاء مجلس إدارة الشركة يمثلون المصلحة العامة، وليس لديهم مصالح خاصة في الشركة الأمر الذي يستدعي تغييرا جذريا في عقلية مجالس إدارات الشركات المحلية والإقليمية.
وحول الشركات العائلية التي تواجه صعوبات في الإدراج في أسواق المال المحلية، اعتبر ابن سلمان أن بورصة دبي تقدم حلولا لكافة الشركات العائلية في المنطقة للإدراج، موضحا أنه ليس من الضروري إلزامها بطرح 55 في المائة من أسهمها للاكتتاب العام وهو الشرط الذي تواجهه في الإدراج في الأسواق المالية المحلية، بل يمكن لها أن تحتفظ بنسب الأغلبية وطرح فقط 25 في المائة من أسهمها، لكن يتعين عليها أن تطبق المعايير العالمية المطلوبة.
ورفض مدير عام مركز دبي المالي العالمي تحديد حجم السيولة التي تتطلع بورصة دبي إلى استقطابها، غير أنه قال إنها تقدر بمليارات وضرب مثالا بشركة إنفستكوم التي ستنطلق مع البورصة اليوم، وتستهدف طرح اكتتاب عام من أسهمها بقيمة 750 مليون دولار
وحسب ناصر الشعالي الرئيس التنفيذي للعمليات في بورصة دبي، فإنه من المتوقع إدراج شركتين أو ثلاث شركات جديدة في البورصة حتى نهاية العام، إضافة إلى عدد مماثل من الصكوك. وأضاف أن مجلس الإدارة يسعى نحو إدماج منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا مع دول الاتحاد السوفياتي السابق، مبينا أن الفترة المقبلة ستشهد أيضا إدراج شركات من جنوب إفريقيا، مؤكدا سعي البورصة للتركيز على الشركات العالمية ومتعددة الجنسيات التي ترغب في نشر منتجاتها في المنطقة.
وقال الشعالي إنه لأول مرة في المنطقة تسعى بورصة دبي إلى إحداث ما يسمى بـ ”الخلطة” بين المحلى والإقليمي والعالمي من خلال اعتماد وسطاء، حيث من المقرر أن يبدأ العمل منذ اليوم الأول في البورصة أربعة وسطاء عالميين أبرزهم دويتشة بنك، ”أتش. أس. بي. سي”، و”يو. بي. أس”. وأكد أن الأنظمة القانونية والتنظيمية التي تضعها البورصة تعطي الإمكانية لإدراج أي شركة في العالم وتفرض الشروط الأساسية التي تضمن حماية السوق والمستثمر، مشيرا إلى إمكانية إدراج شركات محلية تأخذ صفة الإقليمية عبر إدراج سهمهما مباشرة من خلال عدة طرق للإدراج توفرها البورصة.
وأوضح أن أساليب عمل البورصة مختلف إلى حد ما عن عمل البورصات المحلية، حيث تتعامل البورصة مع الوسيط ولا تتعامل مع المستثمر مباشرة، كما هو معمول به في أنظمة البورصات العالمية، ولا تصدر البورصة رقم مستثمر بل يتم إدراج حساب الوسيط الذي يطبق الأسعار ويشرف على شروط تعامل المستثمر. وتابع إنه يتعين على المستثمر الراغب في التعامل مع الأوراق المالية المدرجة في البورصة الاتصال بالوسيط الذي يرغب في الاستثمار من خلاله.
ننتظر لحين وضوح الصورة أكثر…