تجربة
الآذان بمصاحبة البيانو في دمشق

خاض الشيخ الشاب عبدالرحمن عبدالمولى تجربة لافتة في مجال الإنشاد الديني، فبعد ان كانت مرافقة الطقس الإنشادي تقتصر على آلات الإيقاع وبعض آلات التخت الشرقي، قدم مع الموسيقي السوري معن خليفة حفلة إنشادية بمصاحبة آلات شرقية وغربية، ورفع الآذان بمصاحبة البيانو.

وفي حديثه لوكالة «فرانس برس»، قال عبدالمولى ان التجربة كانت «فريدة من نوعها وجميلة، فالكلام المنتقى من أجمل الكلام التصوفي، والألحان فيها بصمة حديثة».

ويلفت عبدالمولى إلى انه دخل جو الإنشاد الديني باكراً، منذ كان في السابعة من عمره حين كان يصطحبه والده إلى جلسات الذكر والإنشاد، وصار لديه فرقة خاصة للإنشاد عندما صار عمره 15 سنة.

ومن المتعارف عليه في الحفلات التي تقام في قصر العظم بدمشق، ان بدايتها تنتظر إلى ما بعد رفع آذان العشاء في الجامع الأموي القريب.

لكن بعد ساعة من انتهاء آذان العشاء، وبعد بدء الحفل الصوفي، رفع الآذان من داخل قصر العظم هذه المرة، بصوت الشيخ عبدالمولى وبمصاحبة البيانو خلال إنشاد قصيدة «جل الإله» لابن عربي. وقال«وجود آلة البيانو زاد الآذان روحانية، وكل الآلات الموسيقية تعطي روحانية طبعاً».

أ ف ب
ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ†

14 thoughts on “الآذان بمصاحبة البيانو

  1. وباجر بيخلون القرآن مع البيانو
    وللعم طبعا هذا قمة الاستهزاء بالدين
    أين العلماء
    أين رابطة العالم الاسلامي
    أين المؤتمر الإسلامي
    أين الغيورين
    أين المتبعون لدين الله حقا وحقيقة

    وآخر شي يوم يوك الدنماركيين يشوهون الإسلام وهذا ديدنهم كثير من المسلمين يتظاهرون ويقاطعون ويفعلن ما يفعلون
    والآن هذا الذي رفع الآذان بمصاحبة البيانو
    ما الفمروض تجاهه

    هذا يستتاب وإلا يقطع رأسه حدا بالسيف

  2. نسأل الله العفو والعافية
    وللعم أمريكا تبا وبكل قوة إنه المسلمين يستوون صوفيين؟؟
    قولولي ليش؟!

Comments are closed.