“الإمارات دبي الوطني كابيتال” يستعد لـ 3 اكتتابات في الربع الأول
الخليج الاقتصادي الإماراتية الاثنين 27 سبتمبر 2010 6:08 ص
حقق بنك “الإمارات دبي الوطني كابيتال” زيادة في عائداته بنسبة 27% في النصف الأول من العام الحالي مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي ويعمل البنك على تعزيز أنشطته ذات العائد من الرسوم والخدمات الاستشارية للحفاظ على النمو . ويستعد البنك لتنفيذ ثلاث عمليات طرح على الاكتتاب العام الأولي لثلاث شركات خلال الربع الأول من العام المقبل .
وقال سوريش كومار الرئيس التنفيذي للبنك:”لقد حققنا زيادة بنسبة 27% خلال النصف الأول من العام الحالي مقارنة مع العام المضي الذي كان عاما صعبا . لكن الوضع بدأ بالتغيير لدى معظم المصارف الاستثمارية حالياً” .
ويعمل البنك مع عدد من الشركات والمؤسسات التي تعتزم طرح اسهمها على الاكتتاب العام مطلع العام المقبل أو التي تعتزم إصدار سندات وتنتظر تحسن ظروف الأسواق .ويقول كومار إن البنك يقدم خدماته لثلاث شركات تعتزم طرح أسهمها على الاكتتاب العام خلال الربع الأول من عام 2011 .
“الإمارات دبي الوطني كابيتال” يستعد لـ 3 اكتتابات في الربع الأول,معلومات مباشر
التسعير هو العامل الأساسي لبيع سندات دبي ومستوى الثقة منخفض
زاوية الاثنين 27 سبتمبر 2010 6:13 ص
إن قبول بيع سندات دبي يعتمد على التسعير، نظرا لسيناريو انخفاض ثقة المستهلك الحالي حيال الإمارة، بحسب جويس ماثيو، مديرة بارزة في قسم البحوث لدى شركة “المتحدة للأوراق المالية”، ومقرّها مسقط.
ولجأت دائرة المالية في دبي إلى “ستاندرد تشارترد”، و”إتش أس بي سي هولدنغز”، و”دويتشه بنك” الألماني لبيع السندات في بداية هذا الأسبوع، بحسب ما أفاد به مصرفي ملمّ بالخطة يوم الخميس.
ويشير ماثيو إلى أن هذا الخبر يتزامن مع مرحلة تشهد خلالها عقود مبادلة العجز الائتماني في دبي انخفاضاً. “إلا أنه من شأن هذا الأمر أن يزيد من الديون المتراكمة أصلا على دبي وتضع المزيد من الضغط على التمويل الحكومي”.
ويضيف أن هذا خيار من ضمن الخيارات المتبقية لدبي، وذلك، إن لم تكن تبحث عن أي مساعدة إضافية من أبوظبي. وأقفلت عقود مبادلة العجز الائتماني في دبي يوم الجمعة عند 434.67 مقابل تسجيلها 653 في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2009، وذلك، بعد أن فاجأت “دبي العالمية” العالم بإعلانها تجميد سداد الديون المترتبة عليها.
التسعير هو العامل الأساسي لبيع سندات دبي ومستوى الثقة منخفض,معلومات مباشر
سعي المستثمرين العالميين إلى جني العائدات قد يسهم في تعزيز الطلب على السندات الدبيانية
زاوية الاثنين 27 سبتمبر 2010 6:12 ص
قد يسهم سعي المستثمرين العالميين إلى جني عائدات مرتفعة في زيادة شعبية أي عملية بيع سندات في دبي على مستوى المستثمرين في الأوراق المالية ذات العائد الثابت، وفقاً لما أعلنه المحللون يوم الأحد.
وفي مذكرة موجهة للعملاء، أفاد المصرف الاستثماري “كريديت سويس” أن قسم السندات التابع له يرى أن هذا الإصدار سيلقى الكثير من الطلب.
كما رأى المسؤولون المصرفيون المطلعون على المسألة يوم الخميس أن الحكومة الدبيانية قد تباشر عملية بيع السندات مطلع الأسبوع الجاري. وعمدت الحكومة إلى تعيين كل من “إتش أس بي سي هولدنغز”، و”دويتشه بنك”، و”ستاندرد تشارترد” لتولي إدارة الإصدار، على حد تعبير المسؤولين المصرفيين الذين رفضوا الإفصاح عن هويتهم.
وبدورها، رفضت المصارف الثلاثة التعليق على المسألة عندما اتصلت بها وكالة “زاويا داو جونز” يوم الخميس، كما تعذر الاتصال بالمتحدث باسم الحكومة الدبيانية يوم الأحد للحصول منه على أي تعليق في هذا الصدد.
هذا وعقدت وزارة المال الدبيانية سلسلة من الاجتماعات مع المستثمرين في الأوراق المالية ذات العائد الثابت التي لا تخضع لأي اتفاق في آسيا خلال آب/أغسطس، وفي أوروبا خلال حزيران/يونيو.
واندرجت هذه الجولات الترويجية ضمن الاستراتيجية القائلة بتوفير إحداثيات منتظمة للمستثمرين في الأوراق المالية ذات العائد الثابت الحاليين والمحتملين حول العالم في ما يخض الاقتصاد الدبياني، حسبما أعلنت في ذلك الحين.
وعلى صعيد آخر، تأتي عودة الإمارة إلى أسواق الدين في مرحلة يرحب فيها المستثمرون العالميون بالإقدام على مخاطر إضافية في الأسواق الائتمانية من أجل تحقيق المزيد من العائدات الاستثمارية المناسبة، بعد أن أبعدتهم أسواق الأسهم المتراجعة.
وقال أكبر خان, مدير إدارة الأصول في “الريان للاستثمار” في الدوحة, إنه كان من المتوقع أن تسعى شركات عديدة في المنطقة للاستفادة من تجدُّد الإقدام على شراء الأوراق المالية الخليجية, ودبي ملائمة حقاً للمحاولة والاستفادة, مضيفاً أن المستثمرين الذين يبحثون عن جني العائدات في الولايات المتّحدة وأوروبا ستثير اهتمامهم إلى حدٍ كبير العائدات المرتفعة المتوفرة في منطقتنا, لذا أتوقع ان يكون الطلب كبيراً.
الشعور العام يتحسّن
شهد الشعور العام في دبي تحسّناً بشكلٍ بارزٍ خلال الشهر الماضي تقريباً بدفعٍ بشكلٍ عام من إعلان مجموعة الشركات الحكومية في دبي، “دبي العالمية”، أنها تمكنت من تأمين دعمٍ من قبل 99% من الدائنين، ما يجعل من الشركة في موقعٍ مناسب يسمح لها بإبرام اتفاق إعادة هيكلة الديون خلال الأسابيع المقبلة.
ويُشار إلى أن مستوى الثقة المُتَحَسِّن انعكس في أسواق دبي المالية. وأقفلت عقود مبادلة العجز الائتماني السيادي لخمس سنوات في دبي يوم الجمعة عند 434.67 نقطة أساسية. وارتفعت هذه العقود في شباط/فبراير إلى 654.45 نقطة أساسية. وسجّل سوق دبي المالي خلال أيلول/سبتمبر ارتفاعاً بما يزيد عن 15%.
وفاجأت “دبي العالمية” الأسواق العالمية بعد إعلانها في بادئ الأمر عن تأجيل سداد الديون المترتبة عليها في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر. ويُشار إلى أن كوارث اقتراض دبي أثارت مخاوف حيال إمكانية حدوث عجز عن سداد الديون السيادية في عددٍ من الدول الأخرى المُثقلة بالديون التي تأثرت بالأزمات الاقتصادية والمالية العالمية.
“السوق في موقع يسمح له بقبول إصدارٍ من دبي”، بحسب ما أفاد به عبد القادر الحسين، الرئيس التنفيذي لمجموعة “مشرق كابيتال”.
“وتسجل سندات دبي لسنة 2014 حاليا عائداً بنسبة 6.5% والذي يقترب من مستوى 6.4% التي أُصْدِرَت عنده. هذا مؤشر إيجابي جداً وأعتقد أنه هناك احتمال جيّد أن يكون هذا الإصدار من دبي ناجح”، بحسب قوله.
إلا أنه بغض النظر عن تحسّن الخلفية الاستثمارية في دبي، فمن شأن أي إصدار سندات أن يحمل مخاطر وسيعكس التسعير هذا الأمر، بحسب ما أفاد به محلّلون.
“من شأن إصدار السندات هذا أن يؤدي إلى زيادة الديون المتراكمة على دبي ويزيد من الضغط على التمويل الحكومي”، بحسب ما أفادت به جويس ماثيو، مديرة بارزة في قسم البحوث لدى شركة “المتحدة للأوراق المالية”، ومقرّها مسقط.
ويُشار إلى أن الشركة المرتبطة بالحكومة الأخيرة التي لجأت إلى سوق أدوات الدين كانت هيئة كهرباء ومياه دبي حيث قامت ببيع سندات بقيمة مليار دولار بعائدٍ يبلغ 8.5% في نيسان/أبريل.
سعي المستثمرين العالميين إلى جني العائدات قد يسهم في تعزيز الطلب على السندات الدبيانية,معلومات مباشر
الإمارات تتصدر الانتعاش الإقليمي وتسهم في العالمي
البيان الإماراتية الاثنين 27 سبتمبر 2010 6:11 ص
أكد تقرير حديث عن البنك الدولي أن الإمارات التي تتصدر الانتعاش الاقتصادي الاقليمي ومعها ودول الخليج وعدد من الدول النامية سوف تساهم في استمرار الانتعاش الاقتصادي العالمي في الفترة المقبلة.
وتوقع تقرير للبنك بعنوان «ما بعد الغد» أن يصل معدل النمو الاقتصادي في الإمارات، ودول الخليج، إلى 4. 4% في العام الجاري. وأضاف التقرير إن أبوظبي استقطبت كثيرا من العمالة إضافة إلى بقية الإمارات، ودول خليجية أيضا.
وقال التقرير إن الانتهاء من إعادة هيكلة الالتزامات المالية لمؤسسة دبي العالمية أحيا الثقة باقتصاد الإمارات وسوف يجذب مزيدا من الاستثمارات الأجنبية إليها. وأوضح أن إعادة الهيكلة تمولها أبوظبي جزئيا وهذا يضمن لبنوك الإمارات أن تكون في أمان بفعل تزايد احتمالات الدعم من أبوظبي لها.
وقال التقرير إن دولا مثل الإمارات وغيرها من دول الخليج والدول النامية تستوعب صادرات الدول المصدرة للسلع ما يعزز من نمو التجارة العالمية في الوقت الذي تعاني فيه الدول المتقدمة من كساد اقتصادي. وقد زادت صادرات باكستان مثلا إلى الإمارات على صادراتها إلى الولايات المتحدة الأميركية في العام الماضي.
وأضاف تقرير البنك الدولي إن دول الخليج وعلى رأسها الإمارات تتصدر انتعاش الاقتصاد الاقليمي مع عودة أسعار النفط إلى الارتفاع. وأضاف أن القطاع المالي في دول الخليج مستقر إلى حد كبير. وتوقع التقرير نموا في دول الخليج بنسبة 4. 4% في العام الجاري. وقال ان هذا النمو والانتعاش سوف ينعكس على دول الشرق الأوسط وشمال افريقيا أيضا.
الإمارات تتصدر الانتعاش الإقليمي وتسهم في العالمي,معلومات مباشر
«تمويل» تعاود نشاطها في نوفمبر
البيان الإماراتية الاثنين 27 سبتمبر 2010 6:10 ص
بمباركة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وافقت حكومة دبي أمس على رفع حصة بنك دبي الإسلامي في شركة تمويل إلى 33. 57% بعد شراء حصة 37% من شركة «استثمار» وإحدى شركات «دبي القابضة».
وبهذه الصفقة التي لم يعلن عن قيمتها يصبح البنك أكبر المساهمين في الشركة التي تعد إحدى أهم مؤسسات التمويل العقاري في الإمارات والمنطقة والمتوقع عودتها لسوق التمويل العقاري في نوفمبر وفقا لخطة إعادة هيكلة ينفذها البنك بعد أن آلت إليه حقوق إدارة الشركة بحصة الأغلبية.
وقال بيان للحكومة إن هذا الإجراء الذي يتوج جهودا استمرت شهورا من شأنه إعطاء دفعة قوية لأعمال «تمويل»، ومنح زخم لسوق التمويل العقاري الذي دخل مرحلة التعافي، في أعقاب الأزمة المالية العالمية، بفضل حزمة التدابير الحاسمة التي اتخذتها الدولة.
وأكد البنك الذي كان يمتلك قبل الصفقة نحو 40% من أسهم الشركة انه سيقدم دعما قويا للشركة للمضي قدماً في المستقبل وإعادتها إلى تقديم التمويل العقاري. وبحسب البنك فان إعادة هيكلة الشركة ستستمر 4-6 أشهر يتم خلالها إعادة إطلاق عمليات الشركة. لكن البنك توقع أن تنتهي عمليات إعادة هيكلة النظام الداخلي خلال أسبوعين أو ثلاثة بحيث تعود إلى سوق التمويل العقاري بحلول نوفمبر.
وقال مسؤولو البنك إن عملية الاستحواذ بمثابة انتهاء لمشروع اندماج شركتي تمويل وأملاك. وأكدوا استمرار وقف التداول على أسهم تمويل في سوق دبي المالي على المدى القصير وحتى الانتهاء من المرحلة الأولى من عملية إعادة الهيكلة.
وقالوا إن جميع الخيارات مطروحة أمام البنك بشأن حصة الأقلية والانسحاب من سوق دبي المالي، لكنهم أكدوا عدم وجود أي قرارات بهذا الشأن وهو متروك للمستقبل، مؤكدين انه ستتم حماية حقوق الأقلية في أي حال كانت.
«تمويل» تعاود نشاطها في نوفمبر,معلومات مباشر
«أبوظبي للفنادق» تتوقع تراجع الأرباح
البيان الإماراتية الاثنين 27 سبتمبر 2010 6:10 ص
توقعت شركة ابوظبي الوطنية للفنادق تراجعا في أرباحها بعد توسعاتها في قاعدة الأصول. وقال ريتشارد رايلي رئيس تنفيذي الشركة في مقابلة مع بلومبرج من ابوظبي أمس سوق الفنادق الفاخرة في أبوظبي لم يتطور بعد.
وتوقعت الشركة تراجعا بنسبة 15% في أرباحها في العام الجاري حيث تأخذ في اعتبارها تراجع تكلفة احدث مشاريعها. وأضاف رايلي «نحن ننمو من حيث قاعدة الأصول. لكن نمو الأرباح سيكون محدودا في الأعوام القليلة المقبلة». وصرح رايلي بأن الشركة لا تنوي إصدار سندات في الوقت الحالي. وقال «إذا كنا سوف نفعل شيئا في المستقبل القريب فسيكون ذلك خيارنا».
«أبوظبي للفنادق» تتوقع تراجع الأرباح,معلومات مباشر