اتصالات الإماراتية: دخول سوق المحمول في السودان قريباً
الجريدة الكويتية الاثنين 24 مايو 2010 6:02 ص
كشف جمال جروان مدير الاستثمارات الدولية في شركة «اتصالات» الإماراتية عن قرب دخول الشركة سوق الهاتف المحمول في السودان، والذي تدير فيه أيضاً شبكة للهاتف الثابت، مشيراً إلى أنه قد يكون في الأيام أو الأسابيع القادمة. وقال جروان في تصريح لـ «العربية» إن استراتيجية «اتصالات» في الفترة الحالية تركز على دخول أسواق الهاتف المحمول في المنطقة العربية نظراً للعائدات الجيدة لهذا القطاع.
وفي سياقٍ آخر، أكد جروان تعثر المفاوضات بخصوص استحواذ «اتصالات» على شركة الاتصالات المغربية «ميدي تل»، مشيراً إلى مواصلة الشركة اهتمامها بأسواق ليبيا وتونس والجزائر والمغرب، والتي وصفها بالواعدة، مستدلاً بما حققته الشركة من دخولها السوق المصري. وبخصوص مخططات الشركة في دخول السوق العراقي قال جروان إن المفاوضات مع شركة «كورك» التي تدير شبكة في كردستان العراق لم تفض إلى نتيجة، متوقعاً استمرارها لإبرام صفقة استحواذ محتملة.
اتصالات الإماراتية: دخول سوق المحمول في السودان قريباً,معلومات مباشر
عمان للتامين: يعلن عن موعد انعقاد اجتماع الجمعية العمومية العادية في 08/06/2010
سوق دبي المالي الاثنين 24 مايو 2010 1:44 م
عمان للتامين: يعلن عن موعد انعقاد اجتماع الجمعية العمومية العادية في 08/06/2010
المرفقات:
http://www2.dfm.ae/documents/news%20…fc34260679.pdf
عمان للتامين: يعلن عن موعد انعقاد اجتماع الجمعية العمومية العادية في 08/06/2010,معلومات مباشر
فجوة القروض والودائع ترتفع إلى 49.7 مليار
الرؤية الاقتصادية الاثنين 24 مايو 2010 1:39 م
واصلت البنوك العاملة في الدولة سياسة الحيطة والحذر في مواجهة الديون المتعثرة «غير المنتظمة»، مع استمرار تداعيات الأزمة المالية العالمية التي طالت المصارف المحلية والعالمية على حد سواء. وكشف «المصرف المركزي» في أحدث إحصاءاته، عن زيادة المخصصات التي جنبتها البنوك خلال إبريل الماضي، بمقدار 1.6 مليار درهم، أي حوالي 16.9 بالمئة، ليصل إجمالي هذه المخصصات إلى 36 مليار درهم في نهاية إبريل، مقابل 34.4 مليار درهم في نهاية مارس 2010.
وبذلك يكون إجمالي المخصصات التي جنبتها هذه البنوك خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، قد بلغ 2.4 مليار درهم، بزيادة نسبتها 10.4 بالمئة عما كان عليه في نهاية العام الماضي.
وفي الوقت نفسه اتجهت البنوك نحو مزيد من الحيطة والحذر بأخذ احتياطات عامة إضافية لمواجهة أي مخاطر مستقبلية، ليرتفع بذلك حجم المخصصات العامة الاحتياطية خلال فترة الثلث الأول من العام الجاري بمقدار 2.7 مليار درهم، مسجلاً 13.4 مليار درهم، بعد أن كان بلغ 10.7 مليار درهم في نهاية 2009. ومع ظهور انكشاف البنوك بالمليارات على شركة ومجموعات، أصبحت ظروفها صعبة في ظل الأزمة المالية العالمية، خصوصاً أن «المصرف المركزي» فرض عليها أخذ المخصصات اللازمة لمواجهة هذه التحديات، إضافة إلى ضرورة أخذها مخصصات بنسبة 1.25 بالمئة من إجمالي ديونها الجيدة لمواجهة التحديات المستقبلية، إدراكاً منه لخطورة التحديات التي قد يواجهها القطاع المصرفي والمالي، وبهدف تحصين البنوك وتعزيز مراكزها المالية.
ووفقاً للبيانات الصادرة عن «المصرف المركزي»، فقد استقر حجم التسهيلات الائتمانية في نهاية إبريل عند مستوى 1.022 تريليون درهم، وهو الحجم ذاته تقريباً المسجل في نهاية 2009، في حين زاد خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري بنسبة 0.4 بالمئة فقط.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تراجعت فيه ودائع العملاء خلال الثلث الأول من العام بنسبة واحد بالمئة، لتصل إلى 972.3 مليار درهم في نهاية إبريل، مقابل 982.6 مليار درهم في نهاية 2009. ومع تراجع الودائع واستقرار التسهيلات نسبياً، ارتفعت الفجوة ما بين القروض والودائع لتصل إلى 49.7 مليار درهم في نهاية إبريل، من 35.1 مليار درهم في نهاية 2009، وهو ما يعكس استمرار مشكلة السيولة لدى البنوك.
فجوة القروض والودائع ترتفع إلى 49.7 مليار,معلومات مباشر
90 بالمئة من المستثمرين الإماراتيين يديرون محافظهم بفاعلية
الرؤية الاقتصادية الاثنين 24 مايو 2010 1:38 م
ذكرت دراسة حديثة أصدرتها مؤسسة إدارة الثروات «باركليز ويلث»، أمس، أن 90 بالمئة من المستثمرين الإماراتيين، يقضون مزيداً من الوقت في المشاركة الفاعلة بإدارة محافظهم الاستثمارية.
وقالت الدراسة إن 73 بالمئة من المستثمرين الإماراتيين يقضون أكثر من 20 ساعة أسبوعياً في إدارة استثماراتهم.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن 76 بالمئة ممن شملتهم الدراسة في المملكة العربية السعودية و70 بالمئة في قطر، يقضون وقتاً في المشاركة الفاعلة بإدارة محافظهم الاستثمارية.
وقالت «باركليز ويلث»، إن الدراسة الجديدة، تكشف عن آراء ومواقف المستثمرين من أصحاب الثروات تجاه توقعات الاقتصاد العالمي وتوقعات الاستثمار خلال السنوات المقبلة.
وتمثل دراسة «ويلث إنسايتس» التي تحملُ عنوان «ثروات الأُمم المُتغيرة» استطلاعاً للتوجهات والأولويات المالية والمخاوف والتوقعات الاقتصادية للأفراد من أصحاب الثروات حول العالم.
وقد شمل الاستطلاع ما يزيد على 2.000 شخص من أكثر من 20 دولة حول العالم.
وبحسب باركليز ويلث فإن الدراسة تسعى، في أعقاب أعنف أزمة اقتصادية منذ ثلاثينات القرن الماضي إلى قياس توقعات أصحاب الثروات في العالم للسنوات العشر المقبلة.
كما تسلط الدراسة، الضوء على أصحاب الثروات في الخليج ومواقفهم وسلوكياتهم الاستثمارية، وحول أولوياتهم في ما يتعلق بالإنفاق على مجالات المسؤولية الاجتماعية وتوقعاتهم في ما يتعلق بفئات معينة من الأصول على المدى المتوسط. وتجتمع هذه العوامل معاً لتشكل نظرة مستقبلية إيجابية للنمو الاقتصادي على مستوى العالم وعلى مستوى منطقة الخليج، والتي عبّر عنها أثرياء المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة.
مستثمرو الخليج
وبحسب الدراسة فإن هناك اجماعاً عالمياً تقريباً لدى أصحاب الثروات في منطقة الخليج على أهمية قضاء الوقت في المشاركة الفاعلة مع مديري ثرواتهم بهدف بناء محافظهم الاستثمارية.
وقد باتت النظرة إلى الأثرياء كمستثمرين سلبيين أمراً من الماضي، حيث أصبح الأفراد من أصحاب الثروات، خصوصاً في دول منطقة الخليج، يشاركون ويتفاعلون بشكل أكبر في عملية إدارة استثماراتهم.
وفي هذا الصدد، قالت سهى نشأت، الرئيس التنفيذي لـ«باركليز ويلث الشرق الأوسط»، «يعتبر المستثمرون في منطقة الخليج من أكثر المستثمرين معرفة وإدراكاً، وتشكل هذه الدراسة دليلاً واضحاً على ذلك. فالأفراد من أصحاب الثروات في المنطقة يقضون وقتاً أطول في مراجعة وتعديل محافظهم الاستثمارية. وهذا النهج المتفاعل يمثل توجهاً بات يكتسب أهمية أكبر على مستوى العالم، ومن شأنه أن يسهم في ضمان فهم المديرين الماليين لاحتياجات عملائهم وتلبيتها بشكل أفضل».
العمل الخيري
وكدليل آخر على هذا الموقف المبادر والمتفاعل، فقد أظهر المشاركون في الدراسة من السعودية وقطر والإمارات تبنيهم لموقف أكثر وعياً على المستوى الاجتماعي تجاه أساليب حياتهم ومشاركتهم الفاعلة في مجتمعاتهم، فعلى سبيل المثال، يأتي أصحاب الثروات في هذه المنطقة ضمن أعلى خمس مراتب عالمياً من حيث الوقت الذي يقضونه في التطوع لقضايا خيرية وإنسانية، حيث بلغت نسبة من ينفقون المال لخدمة هذه القضايا 47 بالمئة في الإمارات، و48 بالمئة في السعودية، و47 بالمئة في قطر.
وإضافة إلى ذلك، فإن غالبية أصحاب الثروات في منطقة الخليج (ونسبتهم 62 بالمئة في قطر، و78 بالمئة في السعودية، و43 بالمئة في الإمارات) يشترون فقط المنتجات التي تم توفيرها بطرق ووسائل أخلاقية.
وفي تعليقها على هذا التوجه الجديد في المنطقة، أضافت سهى نشأت «نعتقد أن آراء ومواقف الأفراد من أصحاب الثروات تجاه الثروة ستشهد تغييراً ملحوظاً خلال العقد المقبل، مع احتمال ارتفاع نسبة انتقال الثروات للغايات الاجتماعية. ويعزز هذا التوجه ارتفاع عدد الأثرياء من الشباب، الذين يُعتبرون أكثر ميلاً للتساؤل حول وظيفة وأهداف استثمار الثروات.
ومن جهة أخرى فإن زيادة عدد أصحاب الثروات من النساء سيضيف مزيداً من الضغط باتجاه هذا التغيير من حيث توفير المعلومات وأيضاً في ما يتعلق بالنظرة إلى أولويات الاستثمارات.
كما تُظهر الردود التي جمعتها الدراسة أن التغير المناخي بات قضية مهمة، إن لم يكن بالغ الأهمية. ومن المثير للاهتمام أن 70 بالمئة من أصحاب الثروات في قطر، و62 بالمئة في السعودية، و38 بالمئة في الإمارات عبّروا عن قلق متزايد بقضية التغير المناخي، وهو ما يتماشى بدوره مع التوجهات العالمية. وكشف الإصدار الحادي عشر من الدراسة أن 65 بالمئة من أصحاب الثروات حول العالم قلقون بشأن التغير المناخي، وأن 42 بالمئة منهم يشجعون أصدقاءهم غالباً على شراء المنتجات الصديقة للبيئة.
نظرة مستقبلية متفائلة
وأظهر الإصدار الحادي عشر من دراسة «ويلث إنسايتس» أن المخاوف بشأن الأزمة العالمية ليست مخاوف مشتركة عالمياً على أي حال.
فأصحاب الثروات في منطقة الخليج أكثر تفاؤلاً بأداء الاقتصاد العالمي وأداء اقتصاداتهم المحلية. وقد عبر أصحاب الثروات في السعودية (بنسبة 70 بالمئة)، وقطر (88.70 بالمئة)، والإمارات (81.20 بالمئة) عن اعتقادهم بأن الاقتصاد العالمي سيشهد نمواً خلال السنوات القليلة المقبلة، بينما تعتقد أقلية منهم بأن النمو قد يَحدثُ بعد فترة من التراجع الطفيف في المدى القريب. وبخلاف هذه الآراء، فقد أظهرت الأرقام أن 60 بالمئة من إجمالي أصحاب الثروات حول العالم يعتقدون بأن الاقتصاد العالمي سيشهد استقراراً أو حتى تراجعاً خلال المستقبل القريب.
ويمكن أن يُعزا هذا التفاؤل إلى التوقعات المرتبطة بعدد من فئات الأصول، فوفقاً للدراسة، يرى جميع أصحاب الثروات في السعودية وقطر والإمارات تقريباً أن الأسهم والعقارات ستشهد نمواً في الأداء خلال السنوات الخمس المقبلة. ويبدو أصحاب الثروات في المنطقة واثقين تماماً بتوقعاتهم حول أداء فئات الأصول المختلفة، بينما أجاب عدد قليل ممن شملتهم الدراسة بـ«لا أعرف» على الأسئلة المتعلقة بأداء فئات الأصول.
وفي ما يتعلق بالأراء حول أداء العقارات، يعتقد 77.40 بالمئة من أصحاب الثروات في قطر ومثلهم في الإمارات و74 بالمئة في السعودية أن العقارات ستشهد أداءً جيداً إلى حد ما خلال السنوات الخمس المقبلة.
وإضافة إلى ذلك، يعتقد 73.60 بالمئة من أصحاب الثروات في الإمارات، و78 بالمئة في السعودية أن أداء الأسهم على المدى المتوسط سيتفوق على أدائها على المدى القصير. وفي الوقت الراهن، تعتقد الغالبية العظمى من أصحاب الثروات في قطر أن أداء سوق الأسهم على المدى القصير سيكون مماثلاً لأدائه على المدى المتوسط، حيث يعتقد 32.10 بالمئة منهم فقط أن أداء سوق الأسهم سيتحسن في المستقبل.
واختتمت سهى نشأت بقولها «يكشف استطلاع الرأي العالمي عن استمرار حماس واهتمام أصحاب الثروات تجاه الأسهم والعقارات، وهو توجه من المحتمل أن يستمر على مدى السنوات الخمس المقبلة.
وفي ما تبقى، هنالك درجة من الحذر لدى المستثمرين عقب الأزمة العالمية، فإن أصحاب الثروات يواصلون مشاركتهم وتفاعلهم في الأسواق ويُظهرون درجة واضحة من الاعتماد على النفس والاحتفاظ بالاتزان ورباطة الجأش.
وتبدو توقعات أصحاب الثروات في منطقة الخليج أكثر إيجابية من توقعات نظرائهم على مستوى العالم في ما يتعلق بتوقعات أداء الاقتصاد العالمي واقتصاد دولهم خلال السنوات الخمس المقبلة».
90 بالمئة من المستثمرين الإماراتيين يديرون محافظهم بفاعلية,معلومات مباشر
مسؤول: دائنو دبي سيحصلون على كافة أموالهم
زاوية الاثنين 24 مايو 2010 1:10 م
أفاد جمعة الماجد، رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية لإمارة دبي يوم الاثنين أنّ كافة دائني دبي سيحصلون على أموالهم، وذلك عقب إعلان الإمارة عن اتفاق إعادة هيكلة 23.5 مليار دولار من دينها.
إلى ذلك، يشير الماجد للمراسلين الصحفيين في دبي إلى “أنهم متأكدون من حصولهم على المال الآن”، مضيفاً أنّ الإمارة لا تشكّل خطراً إضافياً على الدائنين كأوروبا.
مسؤول: دائنو دبي سيحصلون على كافة أموالهم,معلومات مباشر
وزير الاقتصاد الإماراتي : عقد “دبي العالمية” يعتبر “مهماً وحاسماً”
زاوية الاثنين 24 مايو 2010 1:04 م
أعلن وزير الاقتصاد الإماراتي يوم الاثنين أنه “واثق جداً” من أن التسوية التي توصلت إليها “دبي العالمية” مع دائنيها ومع الإمارات العربية المتحدة تخطت “مشكلة كبرى” ينطوي عليها الاتفاق المعلن عنه الأسبوع الماضي.
وأفاد سلطان المنصوري للمراسلين الصحافيين على هامش منتدى في أبوظبي قائلاً: “أعتقد أن الأمر في غاية الأهمية ويعتبر خطوة حاسمة في الاتجاه الصحيح”.
وقال المنصوري: “أنا واثق جداً مما تم إنجازه هنا”، مضيفاً: “لقد كنا نواجه مشكلة كبرى واحدة وقد وجدنا لها حلاً”.
وكانت “دبي العالمية” قد أعلنت يوم الخميس أنها اتفقت بالمبدأ مع أهم دائنيها على إعادة هيكلة ديون بقيمة 23.5 مليار دولار، لتزول سحابة الغموض التي كانت تطغى على اقتصاد الإمارة.
وتابع كلامه قائلاً: “إنه فعلاً مثال لعدد كبير من الدول الأخرى التي تعذر عليها حل هذه المشكلة”.
وأضاف المنصوري أن التسوية جاءت كضمانة “لما كنا قد قلناه سابقاً في هذا الصدد- وهو أنه لدينا نظام وسيكون هناك حل لهذا النوع من المشاكل، إلا أنه يجدر منحنا متسعاً من الوقت”.
وزير الاقتصاد الإماراتي : عقد “دبي العالمية” يعتبر “مهماً وحاسماً”,معلومات مباشر