خاص مباشر الاربعاء 26 مايو 2010 12:38 ص
تباين أداء مؤشرات الاسهم الامريكية لدى نهاية تعاملات جلسة الثلاثاء ، ليسجل مؤشر داو جونز الصناعى لاسهم كبرى الشركات الامريكية انخفاض قدره 0.23% تعادل 22.82 نقطة ليغلق عند مستوى 10043.75 نقطة ، لينجح بذلك فى البقاء فوق مستوى الـ 10 الاف نقطة والذى هبط دونه فى بداية التعاملات الصباحية .
وتراجع مؤشر ناسداك المجمع الذى تغلب عليه اسهم شركات التكنولوجيا بنحو 0.12% تعادل 2.6 نقطة ليغلق عند مستوى 2210.95 نقطة .
على خلاف ذلك ارتفع مؤشر ستاندر آند بورز الاوسع نطاقاً الذى يقيس اداء أنشط 500 شركة بنحو 0.04% تعادل 0.38 نقطة ليغلق عند مستوى 1074.03 نقطة .
جاء على راس الاسهم المتراجعه سهم “شاينا استرن” بانخفاض قدره 10.87% ، فيما كان سهم “سيبريدج جولد” من اكثر الاسهم المرتفعه بعد ان سجل ارتفاع قدره 11.49% .
الافتتاح – (هبوط حاد للمؤشرات الأمريكية و”داو جونز” يهبط دون الـ 10 آلاف نقطة)
هبطت مؤشرات الأسهم الأمريكية بنحو حاد فى بداية تعاملاتها الصباحية لجلسة الثلاثاء ،مع تزايد حدة القلق حيال مستقبل الأسواق العالمية المتأثرة بانتشار المخاوف من تداعيات أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو.
سجل مؤشر داو جونز الصناعى لأسهم كبرى الشركات الأمريكية انخفاضا قدره 2.7% تعادل 271.84 نقطة ليصل إلى مستوى 9794.73 نقطة بعد هبوطه دون مستوى الـ 10 آلاف نقطة .
وتراجع مؤشر ستاندر آند بورز الأوسع نطاقاً الذى يقيس أداء أنشط 500 شركة بنحو 2.95% تعادل 31.68 نقطة ليصل إلى مستوى 1041.97 نقطة. وانخفض مؤشر ناسداك المجمع الذى تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا بنحو 3.16% تعادل 69.84 نقطة ليصل إلى مستوى 2143.71 نقطة .
جاء على رأس الأسهم المتراجعة سهم “بنك أوف أيرنلد” بانخفاض قدره 13.61% ، فيما كان سهم “بلو سكوير” من أكثر الأسهم المرتفعة بعد أن قفز بنحو 97.08% .
اداء متباين للمؤشرات الامريكية لدى نهاية التعاملات ,معلومات مباشر
مصرفيون يحثّون شركات البناء الخليجية على اللجوء إلى سوق السندات
الجريدة الكويتية الاربعاء 26 مايو 2010 6:25 ص
قال فرانك بيكرز العضو المنتدب رئيس أسواق السندات لدى «دويتشه بنك»: «الحل لتحدّي التمويل… إما قيام الحكومة بضخ أموال أو أسواق السندات».
قال مصرفيون خلال مؤتمر لصناعة البناء، إن على شركات البناء الخليجية أن تلجأ إلى سوق السندات من أجل تدبير التمويل اللازم لأنشطتها، إذ لاتزال البنوك شحيحة في الاقراض لكن دعم الحكومات سيكون مهما في هذا الصدد.
وتقيد البنوك الإقراض منذ أواخر 2008، بعد المشكلات المالية التي واجهتها الشركات العقارية عقب انهيار سوق العقارات.
وقال فرانك بيكرز العضو المنتدب ورئيس أسواق السندات لدى ‘دويتشه بنك’: ‘الحل لتحدّي التمويل… إما قيام الحكومة بضخ أموال أو أسواق السندات’.
وأضاف بيكرز خلال مؤتمر لمجلة ‘ميد’ في أبوظبي: ‘تحتاج مشروعات البناء إلى التمويل من خلال أسواق السندات’.
وتعتمد شركات البناء في منطقة الخليج بشكل كبير على الاقتراض أو الاستثمار لتمويل مشروعاتها.
ويدعم ‘دويتشه بنك’ كونسورتيوم من ‘ماكواري كابيتال’ ومجموعة الجابر ومقرها أبوظبي، في مشروع لانشاء طريق سريع يكلِّف ما بين 2.5 مليار وثلاثة مليارات دولار، ومن المنتظر اختيار صاحب أفضل عرض قريبا.
وقالت دائرة النقل في فبراير إنها تلقت عروضا للمشروع من ثلاث مجموعات شركات.
ومع استمرار البنوك في تقييد الاقراض، فإن مشروعات بناء بمليارات الدولارت تنتظر تمويلا أو اعادة تمويل في الامد القصير الى المتوسط، وتسعى مشروعات عديدة إلى الحصول على تمويل طويل الأجل، لكن البنوك تواجه ضغوطا تنظيمية لتقييد هذا النوع من التمويل.
وقال أندري شودر المدير في ‘إرنست آند يونغ’: ‘سيكون التمويل من خلال السندات مهما في المستقبل، نظرا إلى شح السيولة في سوق البنوك وعزوفها عن تقديم قروض طويلة الأجل’.
وقال مصرفيون إن على الحكومات أن تسد الثغرة التمويلية وتفتح الباب أمام سوق السندات. وقال بيكرز: ‘ستستفيد الحكومات لأن هناك مخاطر أقل وعليها أن تتحمل مخاطر الإيرادات لمشروعاتها’، مضيفا أنه لا البنوك ولا وكالات ضمان ائتمان الصادرات تستطيع تمويل المشروعات بمفردها.
مصرفيون يحثّون شركات البناء الخليجية على اللجوء إلى سوق السندات,معلومات مباشر
شعاع كابيتال: النظام المالي في دبي هش رغم النمو
الجريدة الكويتية الاربعاء 26 مايو 2010 6:25 ص
مازالت دبي تعاني هشاشة نظامها المالي وضعف قطاعها العقاري، رغم النمو الاقتصادي المسجّل عموماً، وفقاً لما أفاد به أحد كبار المسؤولين التنفيذيين الاثنين.
وقال سمير الأنصاري، الرئيس التنفيذي لشركة ‘شعاع كابيتال’ خلال مؤتمر عُقد في دبي: ‘من جهة، لدينا نمو قوي يستمرّ في دفعنا إلى الأمام، إنما لا يجدر بنا الإشاحة بنظرنا عمّا يجري حولنا، فقد عانت أسواقنا الأمرّين من مساوئ الأزمة، لكن علينا ألا نتجاهل بعض عوامل الخطر التي مازلنا نواجهها لغاية الآن’.
وتجدر الإشارة إلى أنّ مجموعة ‘دبي العالمية’ المملوكة لحكومة دبي، هزّت الأسواق العالمية في نوفمبر، عندما فاجأت الجميع بالإعلان عن نيّتها إبرام اتفاق لتجميد ديونها 6 أشهر.
وقد توصلت الشركة منذ ذلك الحين إلى اتفاق شامل حول تسديد المبالغ المستحقة عليها إلى دائنيها مصرف ‘إتش أس بي سي هولدنغز’ ومجموعة ‘رويال بنك أوف سكوتلاند’ ومصرف ‘ستاندرد تشارترد’ وشركة ‘أرابتك القابضة’ العملاقة للإعمار.
وأكدّ المسؤول أنّ اتفاق ‘دبي العالمية’ يعتبر خطوة كبيرة على الطريق الصحيح.
وأشار الأنصاري أيضا إلى أنّ دبي قد تبدأ بيع بعض الشركات الريادية التابعة لها في السنة إلى 3 سنوات المقبلة، عندما تسنح الفرصة ويُعرض عليها السعر المناسب، سعياً منها إلى تطوير أسواق رأس المال المحلية.
وأفاد الأنصاري في هذا السياق: ‘يجدر بنا أن نبيع نخبة من الشركات البارزة في دبي، ولكن هل حان الوقت لذلك؟’، مضيفاً أنّ جزءاً من تلك الشركات سيدخل السوق في غضون 3 سنوات.
وأردف قائلاً: ‘لا يجدر بيع الشركات البارزة تلك قبل نيل السعر المناسب في السوق’.
شعاع كابيتال: النظام المالي في دبي هش رغم النمو,معلومات مباشر
القحطاني: «الأمان» الأولى في حجم الأصول الإسلامية المدارة
القبس الكويتية الاربعاء 26 مايو 2010 6:00 ص
قال الرئيس التنفيذي لشركة الأمان للاستثمار محمد القحطاني ان شركته أصبحت اكبر شركة اسلامية في الكويت ومنطقة الخليج تدير أصولا لمصلحة العملاء وفق الشريعة الاسلامية، على الرغم من التداعيات القاسية التي خلقتها الأزمة المالية العالمية، وتراجع شركات عريقة في هذا المجال، مشيرا الى ان حجم الأصول المدارة وصلت الى نحو 1.5 مليار دولار.
وأضاف القحطاني قائلا: تستحوذ «الأمان» على حصة تبلغ %35 من قطاع ادارة الأصول الاسلامية على مستوى السوق المحلي، مشيرا في هذا الصدد الى ان ثمة توليفة ساعدت على تبوؤ الشركة لهذه المكانة، من بينها خروج لاعبين كبار من هذا القطاع، فضلا عن تركيز الشركة على عملها الأساسي في هذا القطاع، وعدم انجرافها وراء المغريات التي بدت في قطاعات أخرى وحرصها على طرح منتجات، الأمر الذي مكنها من استقطاب عملاء جدد.
ومضى القحطاني قائلا: ثمة مقارنة هنا تظهر المكانة التي وصلت اليها «الأمان» في هذا القطاع على مستوى المنطقة، ففي الوقت الذي تدير فيه مؤسسة في حجم «اتش اس بي سي» أصولا اسلامية لمصلحة الغير تبلغ نحو 4.5 مليارات دولار، تدير شركتنا 1.5 مليار، مؤكدا ان الهدف القريب الآن هو العودة بحجم هذه الأصول الى سابق عهدها عندما وصلت الى نحو 3 مليارات دولار. وتابع القحطاني قائلا: توجت هذه الجهود بالحصول على ثقة الهيئة العامة للاستثمار التي أسندت للشركة ادارة جزء من اموال المحفظة الوطنية بناء على سجلنا الناصع في هذا القطاع.
وقال القحطاني: ساعدنا في هذا النجاح عدم وجود التزامات مالية ضاغطة، الأمر الذي اعطانا أفضلية في التفرغ لقطاع ادارة الأصول والإجادة فيه، مشيرا في هذا الصدد الى ان الشركة نجحت في تجديد آجال نحو 19 مليون دينار من مديونيتها البالغة 24.4 مليون دينار، ولم يتبق عليها التزامات قصيرة الأجل سوى مبلغ 5.4 ملايين دينار، فضلا عن تمتعها بمستوى سيولة جيد وتدفقات نقدية مستقرة تمكن من خدمة الدين بانتظام، مؤكدا انه ليست لدى الشركة انكشافات ولا مرابحات مع شركات متعثرة. وأكد القحطاني ان وضع «الأمان» الآن يختلف عن أوضاع شركات استثمارية كثيرة، فلم يعد التحدي بالنسبة لنا اليوم هو الاستمرار والإبقاء على كيان الشركة، بل التحدي الحقيقي هو الاستمرار في النمو.
تخارج من أصل
من جانبه، قال رئيس مجلس الادارة ابراهيم الغانم في كلمته امام المساهمين، ان التركيز خلال العام الماضي كان على ادارة تدفقات الأموال، وان مجلس الادارة اختار في ظل الظروف المحلية والعالمية ان يقوم باعادة هيكلة بعض الاستثمارات، مشيرا الى ان القرار الاهم الذي اتخذه المجلس خلال السنة هو تقليص الاستثمارات في القطاع الصحي في الوقت الراهن على الأقل، وذلك بسبب الكثافة النسبية لرأس المال التي يتطلبها الاستثمار في هذا القطاع، اضافة الى انه يتسم بطول فترة الاسترداد مقارنة بقطاعات اخرى.
واضاف قائلا: ينتظر ان نتخارج من استثمارنا في تشييد مستشفى حيث تلقت الشركة عروضا بالفعل ومازال التفاوض جاريا، مشيرا في هذا الصدد الى ان التشغيل يحتاج الى نحو 10 ملايين دينار فيما ينتظر ان تبدأ العوائد بعد 5 سنوات على الاقل في الوقت الذي تحتاج فيه الشركة الى السيولة للدخول في فرص استثمارية في الداخل والخارج، لافتا الى ان هذا التخارج لا يعني صرف النظر كلية عن الاستثمار في القطاع الصحي.
وأوضح الغانم ان الشركة نجحت في تحقيق معدلات سيولة عالية وملاءة مالية متميزة مقارنة بالعديد من الشركات في قطاع الاستثمار مع المحافظة عل نسبة ديون منخفضة لا تتعدى %43 كما في 2009/12/31، في حين ان متوسط هذه النسبة في قطاع الاستثمار قد بلغ %55 حسب آخر بيانات معلنة للشركات الاخرى في 2009/9/30، اضافة الى ان وضع السيولة في الشركة جيد حيث تبلغ نسبة النقد والنقد المعادل %23 من مجموع الديون مقارنة بنسبة %9 لمتوسط قطاع الاستثمار حسب آخر بيانات معلنة. وكانت الجمعية العمومية العادية التي عقدت بنسبة حضور بلغت %85.7 قد وافقت على بنود جدول الاعمال.
القحطاني: «الأمان» الأولى في حجم الأصول الإسلامية المدارة ,معلومات مباشر
أجيليتي: لدينا «كاش» يساوي 314 مليون دينار
القبس الكويتية الاربعاء 26 مايو 2010 5:59 ص
قال رئيس مجلس الإدارة، العضو المنتدب لشركة اجيليتي طارق سلطان ان الضغوط والتحديات التي تواجهها اجيليتي والمتمثلة في انسحاب القوات الاميركية والدعاوى القانونية ضد الشركة، مثلت عاملا مساعدا، وحافزا نحو الإسراع بخطط التغير، واتباع انظمة جديدة، بحيث تبقى اجيليتي تنافسية.
وكشف السلطان ان اجيليتي تمكنت من خفض ديونها بنسبة %76 في 2009 لتصبح صافي ديون الشركة 39 مليون دينار كويتي فقط، مؤكدا ان المركز المالي للشركة متين، حيث بلغت قاعدة الأصول نحو 1.7 مليار دينار.
وقال السلطان في بيانات تضمنها تقرير مجلس الإدارة السنوي أن وضع السيولة النقدية لدى الشركة من العمليات الأساسية قوي، مشيرا الى ان لدى اجيليتي موازنة نقدية تقديرية تبلغ 314 مليون دينار. وذكر السلطان ان نموذج عمل الشركة وتركيزها القوي على اعمالها الأساسية، سيضمن لها نموا مستمرا في الفترة المقبلة.
واضاف ان لدى اجيليتي الاسس الرئيسية التي تميزها عن غيرها من الشركات المناظرة، بفضل انتشارها وتواجدها في الأسواق الناشئة، وقدرتها اللوجستية المتخصصة. وقدرتها على العمل المشترك بدعم قطاعات اعمالها. وأكد السلطان ان اجيليتي ستستمر في التركيز على تحسين العائد على رأس المال، ومواصلة ادارة الموازنة العمومية من اجل تحقيق مصالح كل المتعاملين مع الشركة، مشيرا الى انه امر يمكن تحقيقه من خلال تنمية الايرادات الذاتية، وخفض المصاريف بطريقة حصيفة، وعقلانية ما يساعد الشركة لاحتلال مركز عالمي مناسب خلال 2010 والسنوات المقبلة.
أجيليتي: لدينا «كاش» يساوي 314 مليون دينار ,معلومات مباشر
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .