“إتش إس بي سي”: استمرار تحسن اقتصاد الإمارات
05 يناير, 2011 06:21 ص المصدر: البيان الإماراتية
آخر تحديث : 05 يناير, 2011 06:21 ص .
واصل القطاع الاقتصادي الإماراتي غير النفطي اتساعه خلال الشهر الأخير من العام، مع نمو ملحوظ في حجم الإنتاج والطلبات الجديدة إلى جانب ارتفاع معدلات خلق الوظائف الجديدة بوتيرة متواضعة . ومن ناحية أخرى، أسهمت أوضاع الطلب المتنامي إلى جانب أسعار الصرف غير المواتية في وصول تكاليف مستلزمات الإنتاج إلى أعلى معدل لها على مدار الدراسة .
سجل مؤشر “إتش إس بي سي” للأداء الاقتصادي الرئيسي (PMI) في الإمارات الذي يجري تعديله بصورة دورية، وهو مؤشر مركب تم إعداده ليقدم مقياساً رقمياً بسيطاً يسهل فهم الأداء الاقتصادي للقطاع الاقتصادي الخاص غير النفطي، ارتفاعاً طفيفاً بنحو 0 .53 نقطة في ديسمبر/ كانون الأول وهي لقراءة قريبة جداً من تلك التي سجلها في نوفمبر حيث كان بلغ 9 .52 نقطة، الأمر الذي يشير إلى تحسن قوي آخر في أوضاع القطاع .
وشهدت مستويات النشاط الإنتاجي للقطاع الخاص الإماراتي غير النفطي ارتفاعاً قوياً في ديسمبر، على الرغم من تراجع معدل النمو إلى أدنى مستوى له خلال ثلاثة أشهر، وأكدت الشركات أن التحسن الذي شهده النشاط الإنتاجي كان نتيجةً للتحسن الذي شهدته الأعمال الجديدة الأخرى . كما شهدت واردات الشركات الجديدة زيادةً قويةً وبوتيرة متسارعة منذ شهر نوفمبر . وعلى الرغم من أن البيانات تشير إلى تحسن الطلب الخارجي خلال الشهر، إلا أنها تشير أيضاً إلى أن الطلب المحلي لا يزال العامل الرئيسي لنمو الطلبات الجديدة . ووفقاً لما أكده أعضاء اللجنة، فإن تحسن أوضاع السوق والمنتجات المبتكرة والحملات التسويقية القوية هي المسبب الرئيسي لهذه الزيادة في الطلب .
كما أن قيام شركات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطية بزيادة أعداد الموظفين وزيادة نشاط الشراء ومخزون مستلزمات الإنتاج بوتيرة أكثر تسارعًا خلال شهر ديسمبر يشكل انعكاساً واضحاً للزيادة في حجم الطلب . وقد شهدت معدلات التوظيف والمشتريات زيادةً طفيفة، بينما شهد معدل المخزون زيادة تعد الأسرع على مدار الدراسة (رغم أن الزيادة كانت طفيفة) .
وأشارت بيانات شهر ديسمبر إلى أن حجم العمل لدى شركات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطية لا تزال تحت السيطرة، على الرغم من الزيادة الكبيرة التي شهدتها مستويات الطلب . وقد واصلت تراكمات الأعمال تراجعها، وإن كان ذلك بمعدل طفيف يعد الأضعف منذ بدء الدراسة منذ سبعة عشر شهراً . وبشكل عام، كان الموردون قادرين على مواجهة الطلب المتزايد، حيث شهد متوسط المهل الزمنية المستغرقة في التسليم تراجعاً وصل إلى أعلى وتيرة له على مدار خمسة أشهر .
وعمل تحسن أوضاع العمل على تشجيع شركات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطية على زيادة رواتب وأجور العاملين لديها خلال ديسمبر . وقد شهدت تكاليف العمل زيادة طفيفة وذلك بعد التراجع الطفيف الذي شهدته في الشهر الماضي . وقد زادت أسعار الشراء أيضاً خلال فترة الدراسة السابقة، وكانت ملحوظة بشكل أكبر . وقد زاد تضخم أسعار الشراء بمعدل كبير كان الأقوى على مدار الدراسة، حيث ربط المشاركون في الدراسة ذلك بزيادة أسعار المواد الخام وأسعار الصرف غير المواتية . وبوجه عام، فإن الزيادة التي شهدتها أسعار مستلزمات الإنتاج تعتبر الأقوى .
كذلك، قامت شركات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطية بزيادة أسعارها خلال ديسمبر، وذلك لحماية هامش الربحية لديها في مقابل التكاليف المتزايدة لمستلزمات الإنتاج، وكذلك للاستفادة من تحسن الطلب . وبالتالي، شهدت الاسعار زيادة طفيفة بعد التراجع الطفيف الذي شهدته في نوفمبر .
وتراجع مؤشر الإنتاج، الذي يتم تعديله دورياً، إلى أدنى مستوى له على مدار ثلاثة أشهر في نهاية الربع الرابع، ولكنه ظل عند مستوى متماشياً مع معدل النمو الكبير . وقد شهدت شركات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطية زيادة في نشاطها الإنتاجي للشهر الحادي عشر على التوالي . وقد ربط أعضاء اللجنة الزيادة الأخيرة بتحسن أوضاع الطلب وزيادة تدفق الطلبات الجديدة .
تسارع تضخم الأسعار
شهد تضخم أسعار الشراء تسارعًا ملحوظًا في الشهر الأخير من العام، مع إشارة أكثر من 22 % من المشاركين في الدراسة إلى وجود زيادة منذ شهر نوفمبر . وذلك مقابل 3% فقط أشاروا إلى تراجع أسعار المواد الخام . وكان الطلب القوي على السلع وتذبذبات أسعار الصرف غير المواتية هما العاملان الرئيسيان للتضخم، وذلك طبقاً لما أورده المشاركون في الدراسة .
وشهد متوسط تكاليف العمالة التي تدفعها شركات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطية زيادة طفيفة خلال شهر ديسمبر، وجاء ذلك بعد التراجع الطفيف الذي شهده شهر نوفمبر . وهذه هي المرة الثامنة التي تسجل خلالها شركات القطاع الخاص زيادة في تكاليف التوظيف خلال الأشهر التسعة الأخيرة . وقد أشار المشاركون في الدراسة إلى أن ارتفاع تكاليف التوظيف قد عكس تحسن أداء الشركات .
قامت شركات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطية بزيادة حجم مشترياتها خلال شهر ديسمبر وذلك لمواجهة متطلبات العمل المتزايدة وتجنب زيادة أسعار المواد الخام، بصورة جزئية . مع إشارة ما يقرب من 18 % من المشاركين في الدراسة إلى وجود زيادة، فقد شهد معدل التوسع تسارعاً وصل إلى أعلى مستوى له منذ نوفمبر من العام الماضي .
وفي تعليقه على دراسة مؤشر الأداء الاقتصادي للإمارات قال سيمون ويليامز، كبير الاقتصاديين في مجموعة “إتش إس بي سي” في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: “تشير القراءة الأخيرة لمؤشر الأداء الاقتصادي PMI إلى استمرار التحسن في الأوضاع الاقتصادية . إن الزيادة في حجم الطلبات الجديدة أمر مشجع إلا أنني مازلت أرى هذا على أنه تعاف غير كاف لاستعادة الزخم، ورغم وجود بعض الزيادة في أسعار المنتجات، فإنه، ليس من المرجح، أن تكون كافية لتعويض زيادة مستلزمات الإنتاج” .
تحسن الطلب الخارجي على منتجات القطاع الخاص
شهدت طلبات الأعمال الجديدة الواردة لشركات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطية زيادة قوية خلال شهر ديسمبر حيث جاء بوتيرة متسارعة . وقد سجل نحو 21 %من الأعضاء المشاركين في الدراسة زيادة تقارب ضعف النسبة التي أشارت إلى وجود تراجع . وقد أظهرت التقارير أن الزيادة الأخيرة جاءت نتيجةً للتحسن في أوضاع الطلب والمنتجات المبتكرة والحملات التسويقية القوية
وأشارت بيانات شهر ديسمبر إلى تحسن الطلب الخارجي على خدمات ومنتجات شركات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطية . حيث شهدت الطلبات الجديدة زيادة بمعدل قوي كان الأكثر وضوحاً لأكثر من عام . وقد أشار المشاركون في الدراسة إلى أن أوضاع العمل المواتية والحملات الترويجية الناجحة كانت العوامل الرئيسية لهذا النمو، وقد أشارت بعض الشركات إلى زيادة الطلب على تلك الخدمات من السعودية .
وشهدت الأعمال المتراكمة لدى شركات القطاع الخاص الإماراتي تراجعاً خلال مرحلة الدراسة الأخيرة، كما كان الحال خلال فترة الدراسة التي امتدت لسبعة عشر شهراً . وقد أشار المشاركون إلى الجهود التي تم بذلها للسيطرة على تراكمات العمل، إلا أن معدل استنزاف الموارد قد تراجع ولكن بوتيرة طفيفة فقط منذ شهر نوفمبر/ تشرين الثاني .
وأدت المنافسة القوية بين الموردين ودفع المبالغ المستحقة على البضائع في مواعيدها إلى المزيد من التحسن في أداء الموردين لدى كل قطاعات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطي خلال شهر ديسمبر . فقد شهدت المهل الزمنية تراجعاً ملحوظاً وصل إلى أسرع معدل له على مدار خمسة أشهر، وذلك على الرغم من زيادة الطلب على مستلزمات الإنتاج . إلا أن معدل التحسن جاء أبطأ من الاتجاه العام للدراسة .
وشهد خلق الوظائف الجديدة لدى شركات القطاع الإماراتي غير النفطية تسارعًا طفيفًا خلال شهر ديسمبر . وقد أشار المشاركون في الدراسة إلى أن زيادة متطلبات العمل نتيجة لقوة الطلب وتوسعات الشركات هما العامل الرئيسي للنمو . إلا أن معدل زيادة أعداد العاملين بقي أقل من المتوسط العام للدراسة .
وبعد التراجع الطفيف في الأسعار خلال شهر نوفمبر، شهدت أسعار المنتجات لدى شركات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطية زيادة خلال شهر ديسمبر . وعلى الرغم من أن معدل التضخم كان طفيفاً، فقد جاء في المرتبة الثانية من حيث القوة على مدار الدراسة )بعد المعدل القياسي المسجل خلال شهر مايو( . وقد أشار المشاركون في الدراسة إلى أن الأسعار قد شهدت زيادة لتعويض ارتفاع أسعار مستلزمات الإنتاج والمحافظة على هامش الربحية .
وشهدت ضغوط أسعار مستلزمات الإنتاج التي تواجهها شركات القطاع الخاص الإماراتي غير النفطية بوجه عام زيادة حادة خلال ديسمبر . وكانت الزيادة الأخيرة قويةً وأكثر وضوحاً منذ بدء الدراسة حتى الآن . وعلى الرغم من الزيادة في أسعار الشراء وتكاليف التوظيف على مدار الشهر، فإن البيانات تشير إلى أن زيادة الأسعار هي العامل الرئيسي المسبب للتضخم الإجمالي في تكاليف مستلزمات الإنتاج .
نظرة تفاؤلية لاقتصادات الخليج
ذكر بنك “إتش إس بي سي” أن الدول الخليجية دخلت العام الجديد معززة بنظرة تفاؤلية وآمال عريضة في أن يؤدي ارتفاع عائدات النفط إلى دعم خطط الإنفاق الحكومية على البنية التحتية وتوسيع عمليات الإقراض المصرفية ، وهو ما سيؤدي إلى تعزيز أنشطة القطاع الخاص . وذكر أندرو ديل رئيس قسم أسواق الدين في البنك ان “العام 2011 سيكون ممتعاً جداً وسيمتد هذا الشعور حتى العام 2012” .
“ط¥طھط´ ط¥ط³ ط¨ظٹ ط³ظٹâ€: ط§ط³طھظ…ط±ط§ط± طھط*ط³ظ† ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھ – ظ…ط¨ط§ط´ط±
11 مليار درهم حجم سوق الإلكترونيات المتوقع في 2011
05 يناير, 2011 06:31 ص المصدر: الإمارات اليوم
آخر تحديث : 05 يناير, 2011 06:31 ص .
توقعت غرفة صناعة وتجارة دبي أن يبلغ إجمالي حجم سوق الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية في الإمارات نحو 3.04 مليارات دولار (11.16 مليار درهم) خلال العام الجاري، مشيراً إلى أن حجم السوق بلغ نحو 2.77 مليار دولار (10.17 مليارات درهم) في عام .2010
وتوقعت أن يبلغ حجم سوق أجهزة الكمبيوتر نحو 1.7 مليار دولار خلال العام الجاري، بعد أن كان 1.6 مليار دولار في العام الماضي، كما توقعت أن يبلغ حجم سوق الأجهزة السمعية والبصرية والألعاب الإلكترونية 917 مليون دولار، صعوداً من 855 مليون دولار في عام ،2010 كما سيصل حجم سوق أجهزة الاتصالات والهواتف نحو 354 مليون دولار، بعد أن بلغ 339 مليون دولار في العام الماضي.
وأكدت الغرفة أنها ستستهل العام الجديد بمبادرة إيفاد أول بعثة تجارية من مجتمع الأعمال في دبي، للمشاركة في المعرض الدولي لإلكترونيات المستهلكين، الذي سيقام في مدينة لاس فيغاس الأميركية الذي سيبدأ اعماله اليوم حتى 10 من يناير الجاري.
ولفتت إلى أن المعرض أحد أهم وأكبر معارض تقنية المعلومات والإلكترونيات في العالم الذي يعود تاريخ إقامته إلى أربعة عقود، ويتوقع مشاركة أكثر من 40 ألف عارض عالمي، وأكثر من 100 ألف مشارك من 130 دولة.
ويضم الوفد أكثر من 20 ممثلاً لمختلف الشركات العاملة في دبي في مجال الإلكترونيات، وممثلين عن الشركات المهتمة والمعنية في مجتمع الأعمال في دبي، للاطلاع على أحدث التقنيات في عالم صناعة إلكترونيات المستهلكين، والمشاركة في لقاءات أعمالٍ مع أبرز المتخصصين في هذا المجال، واستكشاف الفرص التجارية وتطوير علاقات الأعمال. وقال المدير العام للغرفة، حمد بوعميم، إن «الإمارات احتلت المركز الأول في السوق الإقليمية للأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية في عام 2009»، مؤكداً أن دبي محور مهم في قطاع الإلكترونيات. وأضاف أن «صادرات دبي تستحوذ على أكثر من 80? من إجمالي صادرات الدولة، ونحو 85? من إجمالي إعادة الصادرات في عام ،2009 إضافة إلى أنها استوردت اكثر من ثلثي الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية في الإمارات».
وأشار إلى «وجود تعاون وثيق يجمع بين اتحاد إلكترونيات المستهلكين المنظم للمعرض الأميركي، والغرفة التي ستعرض استضافة المعرض في دبي». وأفاد بأن «الغرفة وضعت برنامجاً لبعثتها يحقق الفائدة للشركات المشاركة، يتضمن لقاءات مع أبرز الشركات المشاركة في المعرض، ومنها: (سامسونغ)، (يوتيوب)، (سيسكو)، (جنرال إلكتريك)، و(اكزيروس)، إضافة إلى لقاءات أعمالٍ مع غرفة تجارة وصناعة لوس أنجلوس التي تمثل أكبر مدينةٍ في ولاية كاليفورنيا، وثاني أكبر مدينةٍ في الولايات المتحدة». وتعد المبادرة التي تنظمها الغرفة بالتعاون مع القنصلية الأميركية في دبي، ودائرة التجارة الأميركية، والسفارة الإماراتية في واشنطن، واتحاد إلكترونيات المستهلكين، إحدى المبادرات المهمة التي تبرز اهتمام غرفة دبي بدعم مجتمع الأعمال في الإمارة».
11 ظ…ظ„ظٹط§ط± ط¯ط±ظ‡ظ… ط*ط¬ظ… ط³ظˆظ‚ ط§ظ„ط¥ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…طھظˆظ‚ط¹ ظپظٹ 2011 – ظ…ط¨ط§ط´ط±
“غولدمان ساكس” ترفع سعر سهم “سوق دبي المالي”
05 يناير, 2011 06:30 ص المصدر: الخليج الاقتصادي الإماراتية
آخر تحديث : 05 يناير, 2011 06:30 ص .
رفعت شركة “غولدمان ساكس” السعر المستهدف لسهم “سوق دبي المالي” من 16 .1 درهم إلى 21 .1 درهم .
وقالت “غولدمان ساكس” إن احتمالات الارتفاع تشمل انضمام الإمارات إلى مؤشر “أم أس سي آي” للأسواق الناشئة وتوحيد سوقي أبوظبي ودبي وتسجيل نمو اقتصادي بنسب تفوق التوقعات، فضلا عن صدور أنباء إيجابية بخصوص توجهات أرباح أهم المكونات .
“ط؛ظˆظ„ط¯ظ…ط§ظ† ط³ط§ظƒط³â€ طھط±ظپط¹ ط³ط¹ط± ط³ظ‡ظ… “ط³ظˆظ‚ ط¯ط¨ظٹ ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹ†– ظ…ط¨ط§ط´ط±
“شعاع كابيتال”توصي بسهم “أرابتك”
05 يناير, 2011 06:29 ص المصدر: الخليج الاقتصادي الإماراتية
آخر تحديث : 05 يناير, 2011 06:29 ص .
كررت شعاع كابيتال التوصية بشراء سهم شركة “أرابتك القابضة” مع سعر عادل مستهدف عند 3،81 درهم بارتفاع 87% عن إغلاق السهم عند 2،04 درهم .
وذكرت “شعاع كابيتال” أن شركة “أرابتك” فازت قبل يومين بعقدين في أبوظبي والفجيرة بقيمة إجمالية تبلغ 623 مليون درهم، مما يرفع إجمالي المشروعات التي تنفذها “أرابتك” إلى 15 مليار درهم .
“ط´ط¹ط§ط¹ ظƒط§ط¨ظٹطھط§ظ„â€طھظˆطµظٹ ط¨ط³ظ‡ظ… “ط£ط±ط§ط¨طھظƒâ€ – ظ…ط¨ط§ط´ط±
صعود متوسط خام دبي في ديسمبر إلى89.05 دولار
05 يناير, 2011 06:28 ص المصدر: الخليج الاقتصادي الإماراتية
آخر تحديث : 05 يناير, 2011 06:28 ص .
قال تجار أمس إن متوسط سعر خام دبي وفقا لمؤسسة بلاتس التي ترصد أسعار النفط بلغ 048 .89 دولار للبرميل في ديسمبر/كانون الأول بزيادة 396 .5 دولار عن نوفمبر/تشرين الثاني .
ويستخدم متوسط خام دبي كأساس لحساب سعر البيع الرسمي لخامي أبوظبي وقطر .
وقال التجار انه وفقا لبلاتس بلغ سعر الخام العماني 120 .89 دولار للبرميل في ديسمبر ارتفاعا من 832 .83 دولار في نوفمبر/تشرين الثاني . ومن شأن ذلك أن يجعل متوسط سعر خامي عمان ودبي 08 .89 دولار .
طµط¹ظˆط¯ ظ…طھظˆط³ط· ط®ط§ظ… ط¯ط¨ظٹ ظپظٹ ط¯ظٹط³ظ…ط¨ط± ط¥ظ„ظ‰89.05 ط¯ظˆظ„ط§ط± – ظ…ط¨ط§ط´ط±