أن العاصفة الأقتصادية مازالة فى بدايتها والتطورات القادمة مازالة مخيفة وعلى راس القائمة:

1. بداية أنفجار فقاعة المستهلك الأمريكى ونسبته 70% من الدخل القومى.
2. بداية أنهيار أكبر المؤسسات الصناعية الأمريكية مثل شركات صناعة السيارات ومواد البناء و …الخ.
3. أنهيار قاعدة الخدمات المالية اللتى تعتمد عليها أكبر البنوك الأمريكية.
4. أنهيار المصداقية السياسية للولايات المتحدة بعد حروبها المفتعلة.

ولم يبقى فى جعبة الكابوى سوى قوته العسكرية.

والمتوقع فى المستقبل القريب:

1. أفلاس شريحة كبيرة من الشعب الأمريكي بسبب البطالة و أنهيار أستثماراتهم العقارية والمالية مما قد يؤدى الى عدم أستقرار داخلى وقيام عمليات شغب وتمرد على مستوى واسع.
2. تغيير نظرة البنوك المركزية الدولية الى الدولار كعملة أحتياطية.
3. أستثمار أمريكا لقوتها العسكرية للمحافظة على وضعها الدولى الحالى مع أمكانية أستغلالها لجنى ثروات شعوب أخرى.

أن تخوفى الأكبر هو من أنهيار الدولار مع سندات الخزينة الأمريكية خلال المدى المتوسط وتأثيره الخطير على الأقتصاد المحلى.

دعوة للنقاش …

11 thoughts on “الأزمة العالمية الى أين

  1. أكبر فقاعة من الممكن إنفجارها قريباً هي فقاعة بطاقات الإئتمان الـ Credit Card

    في امريكا تحصل على بطاقة إئتمان دون وجود أي ضمان

    حتى الشحات يستطيع الحصول على بطاقة إئتمان

    وبها تستطيع شراء ما تريد حتى لو كانت سيارة

    وتستطيع السكن في افضل الفنادق

    وأنت لا تملك شيء سوى هذه البطاقة البلاستيكية

    والآن بدأت الشركات تعاني من تحصيل الديون مما سيؤدي لامحالة لتفشي أزمة كبيرة جداً

    The credit cards issue already started the banks started stopping lots of credit cards for lots of customers and even if they have al limit in the credit cards to buy, so this issue started.

    There are a serious threat about collapsing the US dollar and that could cause a big problem for the world every one could wake up one day and he is bankrupt
    The situation is scary and no where to run, so cash is the king for now

  2. أكبر فقاعة من الممكن إنفجارها قريباً هي فقاعة بطاقات الإئتمان الـ Credit Card

    في امريكا تحصل على بطاقة إئتمان دون وجود أي ضمان

    حتى الشحات يستطيع الحصول على بطاقة إئتمان

    وبها تستطيع شراء ما تريد حتى لو كانت سيارة

    وتستطيع السكن في افضل الفنادق

    وأنت لا تملك شيء سوى هذه البطاقة البلاستيكية

    والآن بدأت الشركات تعاني من تحصيل الديون مما سيؤدي لامحالة لتفشي أزمة كبيرة جداً

  3. والله يا اخ بروكر خليت الامور في منتهي السواد
    بس ان ملاحظ ان سعر الدولار يقوي امام اغلب العملات وتقارير بتحكي انه في نصف سنه 2009 ستكون بوادر انفراج وسيكون تدريجي وليس منطلقا بسرعه وخصوصا بعد تعديل ميزانيات البنوك وتقليص اصولها الوهميه وجعلها حقيقيه ومعالجه مديونياتها المتعثره
    وانا قرأت تقرير في احدي الصحف تقول انه(دراسه ومقارنات لبعض الخبراء الاقتصادين و توقعاتهم)
    وان شاء الله خير

    أعتقد أن:

    أرتفاع الدولار حالة مؤقته بسبب طبيعة النظام المالى اللذى ادى الى تقلص السيولة ولكن على النظام أن يضخ مايوازى 7-9 ترليونات من السيولة لأعادة العجلة الأقتصادية للدوران. أوبما يعنى زيادة الدين العام من 9 ترليون الى 15 ترليون.

    هذا المبلغ كارثة بحد ذاتة على الأقتصاد بسبب عدم القدرة على خدمة الدين والحل الوحيد هو تضخيم العملة للخلاص من الديون المترتبة.

    والله أعلم

  4. أسعار العقار وصلت الى مستويات مرتفعه جدا بامريكا منذ 2002 و كان لا بد من التصحيح العقاري و الذى كان بدايه الانفجار للأزمه بسبب الانخفاض الحاد .. أمريكا ستحتاج بحدود سنتان لانعاش اقتصادها من جديد و الخروج من الركود الحالى.

    ما قاله الاخ براكودا صحيح 100% فأمريكا لم تقبل أن تغرق وحدها فباعت الوهم لاغلب دول العالم من خلال مستندات لا قيمه لها و بوالص تأمين خسرانه

  5. انا مستغرب من شئ واحد فقط
    المؤسسات والأفراد العرب الذين يشترون الآن في السوق الأمريكي من شركات واسهم متعثرة
    ويحاولون انقاذهم
    الا يدركون الخطر المحدق أم هنالك سر خفي لا نعلمه
    لا أريد ذكر اسماء فالكل يعلم بذلك

Comments are closed.