1. بداية أنفجار فقاعة المستهلك الأمريكى ونسبته 70% من الدخل القومى.
2. بداية أنهيار أكبر المؤسسات الصناعية الأمريكية مثل شركات صناعة السيارات ومواد البناء و …الخ.
3. أنهيار قاعدة الخدمات المالية اللتى تعتمد عليها أكبر البنوك الأمريكية.
4. أنهيار المصداقية السياسية للولايات المتحدة بعد حروبها المفتعلة.
ولم يبقى فى جعبة الكابوى سوى قوته العسكرية.
والمتوقع فى المستقبل القريب:
1. أفلاس شريحة كبيرة من الشعب الأمريكي بسبب البطالة و أنهيار أستثماراتهم العقارية والمالية مما قد يؤدى الى عدم أستقرار داخلى وقيام عمليات شغب وتمرد على مستوى واسع.
2. تغيير نظرة البنوك المركزية الدولية الى الدولار كعملة أحتياطية.
3. أستثمار أمريكا لقوتها العسكرية للمحافظة على وضعها الدولى الحالى مع أمكانية أستغلالها لجنى ثروات شعوب أخرى.
أن تخوفى الأكبر هو من أنهيار الدولار مع سندات الخزينة الأمريكية خلال المدى المتوسط وتأثيره الخطير على الأقتصاد المحلى.
دعوة للنقاش …
——————————————————————————–
بسم الله الرحمن الرحيم
(وقل أستغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جناتٍ ويجعل لكم أنهارا)
من الاخبار التي نتصفحها ايضا ان الامارات تعد مركزا لجذب الاستثمارات في العالم
ومن الواقع الذي نعيش به النقص الحاد في العقارات وخاصة في ابوظبي، فليش تتاثر العقارات
وميزانيتنا لسنة 2009ولله الحمد توقعت على فائض
والرادارات والمخالفات ما بتقصر في المساهمة في تمويل الميزانية
وماشاء الله الاجانب اللي يشتغلون في المؤسسات المحلية رواتبهم خيالية
يعني موبخسارة اذا قرروا الرحيل واعطاء الفرصة لابناء البلد اللي ممكن يكتفون ببعشرين بالمية او اقل للقيام بواجبهم وعلى الاقل الرواتب بتنصرف في الدولة يعني ماتتحول لبرة برة
اصلا كما ارى عندنا فائض في مواردنا وخاصة البشربة وبالرغم من الخلل السكاني، عندنا من البطالة والبطالة المقنعة من ابناء البلد اللي يتمنون يحصلون شغل
والمشكله ان الشائعات والاخباروالظروف الخارجية والعالمية هي التي تسير حياتنا و تتحكم فينا
وباختصار لازم نعرف كيف نستغل الموارد اللي عندنا بشكل صح
ولو كان في كلامي خطأ ياليت حد يصححلي
وفي الاول والاخر تمسكنا في ديننا وتوكلنا على الله هو السبيل وطوف النجاة اللي ممكن ان يوصلنا لبر الامان