مقالة في جريدة الإمارات اليوم بتاريخ 18/11/2007 الأحد بقلم سامي الريامي … عنوانها متسوق في قطر.
تلخيص المقالة ان:-
في أسر اماراتيه صارت تلجأ لأسواق قطر لشراء حاجاتها .. فعند مطلع كل شهر يذهب رب الأسره بسيارة كبيره لأسواق قطر لشراء احتياجات منزله لمدة شهر كامل .. من سلع ومنتجات ضروريه وحتى الأدويه وأحيانا المشتقات البتروليه لأنها بالفعل أرخص بكثير بكثير بكثير من الإمارات وبذلك يوفرون 50% من رواتبهم … وبعضهم يلجأ لدول التعاون الأخرى المجاورة …
تعليق الكاتب كان
ترى هل يرضى هذا التصرف احدا؟؟ وهل يعقل ان ينتقل ابناء الإمارات لأسواق الدول المجاورة لسد احتياجاتهم؟اليست دول التعاون تعيش جميعها في ظروف متشابهه للغاية من حيث الإعتماد على النفط والإستيراد العالمي؟ فلماذا إذن لاتؤثر المتغيرات العالمية إلا في اسواق الإمارات؟؟!! ولماذا لاترتفع الأسعار إلا في الإمارات؟؟!! ولماذا يعتبر البنزين أرخص من زجاجة الماء في بعض الدول الخليجية وشركات البنزين في الإمارات تتأهب لرفع الأسعار في كل فرصه لأنها تخسر ملايين الدراهم يوميا؟!…….
والبريمي؟
هية بس هب اللي في العين ولا بوظبي بيسر السعودية يعبي بترول ويرد
عندك مثلا هل السلع قراب وايد مسافة 5 كيلو او اقل يعبي في ساسكو ويرد
ما ندري شو اسباب الغلااء اللي عندنا طمع وجشع ولا اهماال المؤسسات الحكوميه ولا تبادل مصالح…في النهايه البترول في زياده اسعاره وسبحان الله حتي مغاسل ادنوك ترفع اسعارها ..ما دري صاار الشامبو غالي يمكن..
والله ياخوي انا شفت فررررق وايد وخصوصا بالتبرول
رديت من العمره اعبي نصف التانكي بــ 28 ريال تجي في الإمارات تعبيه نصف التانكي بــ 62 درهم
فرق واايد شاسع وهذا اللي صار
فكرت الشباب حلوه وخصوصا إنهم يفروا وخصوصا ان كان دخلهم محدود .
صحيح البلاد في تطور بس في ناس ما تقدر تمشي ويا التطور هذا
دمتم بود
سبحان الله
والله فكره وبوفر اكثر من 50%
بس غريبه مافي حد للغلاء ومافي رقابه
وبخصوص محروقات انا شفت ناس تتدخل حدود سعودية تعبي بترول وترجع