بعد صفقات ايدس (الاير باص) وبنك الاي سي اي ودويتشه بنك وصندوق التحوط och ziff والاتش اس بي سي والماتس الالمانية وهيرمس……………..اتت اليوم ارباح سوني اقل من المتوقع والسهم نزل لما دون ال20 دولار وكما هو معلوم ان هناك استثمار كبير لدبي انترناشيونال كابيتال ب1.5 مليار دولار وكانت تعادل 3% تقريبا من قيمة الشركة عند الشراء باسعار عند مستوي ال50 دولار
المزعج ان كل الصفقات للاسهم المذكورة كانت المفروض باوقات للخروج وتمت والاسواق ملتهبة بالنصف الثاني من ال2007 وباسعار مرتفعة جدا وتعتبر خرافية مقارنة مع ما هي عليه الان.
الانهيارات تضرب البورصات العالمية مع تنامي المخاوف من الكساد
الخليج الاقتصادي آخر تحديث:السبت ,25/10/2008
1/1
شهدت الأسواق المالية العالمية موجة جارفة من الذعر أدت إلى تراجعات حادة في الأسهم من آسيا إلى أوروبا وصولاً إلى أمريكا مع تنامي المخاوف من حلول انكماش عميق وطويل الأمد أشارت إليه بيانات قاتمة صدرت أمس عن انزلاق الاقتصادين الأوروبي والبريطاني نحو الكساد في حين سجل النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة أدنى مستوى في 33 عاماً .
وهوى مؤشر نيكاي القياسي للأسهم اليابانية في نهاية جلسة التداول في بورصة طوكيو أمس بنسبة 6 .9 في المائة ليسجل أدنى مستوى منذ خمسة أعوام ونصف العام لتصل خسائره منذ بداية العام الجاري الى 50 في المائة .
وتأثرت أسهم شركات التصدير سلبا بشدة بعد أن أطلقت شركة سوني تحذيرا بشأن الارباح المتوقعة وكذلك ارتفاع الين بصورة حادة .
وهوى سهم سوني أكثر من 14 في المائة بعد أن خفضت الشركة توقعاتها لأرباح التشغيل السنوية بنسبة 57 في المائة الى مستوى يقل كثيراً عن تقديرات السوق .
وقال أحد المتعاملين “التباطؤ الاقتصادي في أوروبا وأمريكا يؤثر بشكل مباشر في الاقتصاد الياباني الذي يعتمد على الطلب الخارجي للنمو” .
وأنهى نيكاي الجلسة منخفضا 90 .811 نقطة الى 08 .7649 نقطة .
وفي آسيا تراجع مؤشر هانج سنج في هونج كونج 8،3% وبومباي 10،9% وسيؤول 10،6% .
وفي أوروبا انخفضت الأسهم بشدة متبعة خطى الأسهم الآسيوية . وهبط مؤشر يوروفرست 300 الرئيسي لأسهم الشركات الكبرى في أوروبا 5،4%، وفاينانشال تايمز اللندني 5،6% وداكس الألماني 4،9% وكاك الفرنسي 3،5% . (رويترز)
موسكو توقف التداولات
علقت بورصتا موسكو “آر .تي .إس” و”ميسيكس” أمس مبادلاتهما حتى الثلاثاء بعد تراجع حاد لمؤشريهما اللذين فقد كل منهما اكثر من 13% أمس .
كما اعلنت البورصة الثانية “ميسيكس” المسعرة بالروبل وقف المبادلات حتى الثلاثاء . (ا .ف .ب)
واشنطن:
الأسواق تحاول استيعاب معلومات كثيرة
قال البيت الابيض أمس ان الأسواق المالية تحاول استيعاب معلومات كثيرة بشأن الاقتصاد وسياسة الحكومة وان استقرار الاوضاع سوف يستغرق وقتا .
وجاءت التصريحات اثر تراجع حاد للاسهم الأمريكية عند الفتح لمخاوف من ركود عالمي .
وقال توني فراتو المتحدث باسم البيت الابيض “لا نعلق على التقلبات اليومية في الأسواق، في هذا الوقت تحاول الأسواق استيعاب الكثير من المعلومات الجديدة، سواء الاوضاع الاقتصادية المتغيرة أو استجابات السياسة الرسمية وسوف يستغرق استقرار الاوضاع وقتا”
الإمارات اليوم – حسام عبدالنبي /
قال خبراء ومحللون إن توافر عدد من العوامل في أسواق الأسهم المحلية يحفز عودة السيولة بقوة إليها، ومنها التوقعات شبه المؤكدة بتراجع معدلات التضخم، وعودة الاستثمارات الخليجية الموجودة حاليــاً في الخارج للاستثمار في الداخل، فضــلاً عن قيام الحكومات صاحبة الثروات الســـيادية بإيداع الفوائض المالية الجديدة في قنواتها الاقتصادية المحلية بدلاً من الاســـتثمار في الخارج، ما سيؤدي إلى رفع الســيولة وإزالة كل المعوقات المتشائمة بشأن القطاع العقاري وأسواق الأسهم، وكذا انخفاض الفوائد المصرفية بسبب استمرار الربط بين الدرهم والدولار الأميركي.
وأشاروا إلى أن تردد شائعة عن بدء شركة «إعمار العقارية» في إعادة شراء أسهمها قرب نهاية جلسة تداولات الخميس الماضي، أدى إلى تدخل المحافظ المحلية بكل ثقلها في آخر خمس دقائق من التداول من خلال طلبات شراء بسعر السوق «ماركت»، استطاعت أن ترفع السوق من كبوتها وتعيد البسمة مرة أخرى إلى المستثمرين الأفراد المحبطين.
حذر وتردد
وقال المستشار الاقتصادي وخبير الأوراق المالية، الدكتور همّام الشمّاع «إنه على الرغم من طغيان اللون الأخضر على شاشات التداول خلال أول يومين من الأسبوع، إلا أن حالة الحذر والدخول المتردد إلى الأسواق ظلت هي السمة السائدة».
وأضاف أن «الدخول إلى السوق في نظر المستثمرين سواء الأفراد أو المؤسسات أصبح محكوماً برؤية قاع مبيعات الأجانب، والتي قد تستمر حتى ظهور بوادر انتهاء الأزمة المالية العالمية بشكل كامل».
واستطرد «إن بوادر انتهاء الأزمة على المستوى العالمي تتمثل في توقف ارتفاع الدولار أمام العملات الدولية الرئيسة، لأن هذا الارتفاع للعملة الخضراء غير مبرر إذا نظرنا إلى توقعات الركود التي قد تستمر للعام المقبل بأكمله».
وحدد الشماع عدداً من العوامل التي ستدفع المستثمرين إلى العودة إلى الأسواق المحلية بقوة، أولها: «تراجع مستويات التضخم، حيث إن التضخم يعد من العوامل الطاردة للاستثمار في أسواق الأسهم، إذ يتوجب تحقيق معدلات نمو في الربحية أعلى من معدلات التضخم في البلد، ولأن التوزيعات النقدية لا يمكن أن تصل إلى نسبة تزيد على 10٪ من القيمة السوقية للسهم، فإن الارتكان إلى تعويض التآكل في القوة الشرائية للمبالغ المستثمرة يكون من خلال الأرباح الرأسمالية أو الارتفاع في القيمة السوقية للأسهم، وطبعاً عندما يكون معدل التضخم المتوقع يفوق 10٪ فإن العديد من المؤسسات المالية تتبع حالة الحذر وتحاول الابتعاد عن الأسواق، ما يقلل من السيولة الداخلة إلى الأسواق ويحول دون تمكنها من تعويض الخسائر المترتبة على انخفاض القوة الشرائية للنقود».
ضمان الودائع
وقال «إن العامل الثاني الذي سيكفل عودة المستثمرين لأسواق الأسهم المحلية هو عودة الاستثمارات الخليجية الموجودة حالياً في الخارج إلى الداخل، وبالذات إلى الإمارات، نتيجة لضمان الدولة للودائع الخاصة من دون حدود، فيما يقتصر ضمان الودائع في الدول الغربية على حدود معينة لا تزيد على 250 ألف يورو، لذا فإنه من المتوقع أن يبدأ بعضهم بالهجرة العكسية نحو الداخل بعد تراجع الثقة في اقتصاديات الدول الغربية».
وأضاف أن «حالة الأمان والاستقرار الاقتصادي في دول الخليج والإمارات على وجه الخصوص ستكون من العوامل المحفزة لنشاط أسواق الأسهم المحلية، لأنه من المتوقع تماماً أن تقوم الحكومات صاحبة الثروات السيادية بإيداع الفوائض المالية الجديدة في قنواتها الاقتصادية المحلية بدلاً من الاستثمار في الخارج، ما سيؤدي إلى رفع السيولة وإزالة كل التوقعات المتشائمة بشأن القطاع العقاري وأسواق الأسهم».
واختتم الشماع بالقول «إن آخر العوامل الايجابية يتمثل في انخفاض الفوائد المصرفية، فطالما أن الدرهم مرتبط بالدولار فسوف تبقى الفائدة الأساسية منخفضة ومرشحة لمزيد من الانخفاض بسبب احتمالات إجراء المزيد من خفض الفائدة على الدولار، وطبعاً فإن ذلك يزيد من تدفق السيولة نحو أسواق الأسهم بسبب انخفاض عائد الودائع البنكية».
استراتيجية جديدة
من جانبه، قال مدير قسم الأبحاث والدراسات في شركة «الفجر للأوراق المالية»، الدكتور محمد عفيفي «لأول مرة منذ فترة زمنية طويلة جداً تستطيع الأسواق أن تحافظ على ارتفاعها لأسبوعين متتالين، بل إن ارتفاع الأسواق لهذا الأسبوع 3.28٪ كان أكبر من الارتفاع المتحقق خلال الأسبوع السابق».
وأضاف «يمكن القول إن هذا الأسبوع شهد بداية تطبيق استراتيجية جديدة لبعض المحافظ والمؤسسات المحلية هدفها الأول محاولة فك الارتباط النفسي فيما بين السوق المحلية والأسواق العالمية، وذلك لإعطاء الفرصة لعودة السوق إلى اتزانها، وحتى تؤتي عمليات الدخول المكثف من جانب هذه المحافظ إلى السوق، وكذا النتائج الجيدة المفصح عنها لأرباح الشركات المحلية، ثمارها المرجوة في تغيير اتجاه الأسواق من السلبية إلى الايجابية من جديد».
تدخل المحافظ
وتابع عفيفي «إن عدم صدور أي بوادر من قبل «إعمار» حول نيتها البدء في إعادة شراء أسهمها بدءاً من جلسة يوم الخميس أدت إلى حالة من الهلع والخوف في بداية جلسة التداول وتفوقت ضغوط البيع على طلبات الشراء، وافتتحت آخر جلسات التداول لهذا الأسبوع على انخفاض كبير قارب مستوى «الليمت داون»، إلا أن تدخل المحافظ المحلية بكل ثقلها في آخر خمس دقائق من التداول من خلال طلبات شراء بسعر السوق «ماركت» استطاعت أن ترفع السوق من كبوتها وتعيد البسمة إلى المستثمرين، وفي هذه الأثناء انتشرت شائعة بدء «إعمار» فعلياً في إعادة شراء أسهمها وحاول كل من خرج من السوق في وقت سابق أو كل من كان ينتظر ويترقب أن يعاود الدخول مرة أخرى إلى السوق، لكن الوقت لم يعطهم الفرصة الكافية للدخول ولعل هؤلاء وغيرهم ينتظرون جلسة الأحد من الأسبوع المقبل للعودة إلى السوق مرة أخرى».
فرصة تاريخية
بدوره، ذكر الرئيس التنفيذي لشركة «شعاع للأوراق المالية»، محمد علي ياسين، أن «سوق الأسهم المحلية شهدت أسبوعاً متقلباً ما بين بدايته ونهايته، إلا أن المؤشرات السعرية أنهت الأسبوع على ارتفاع بنسبة 3.3٪، ما يبشر أنها قد تكون بداية لفترة إيجابية في أسواق الإمارات».
وأكد ياسين على «ضرورة أن يشجع خبر شراء إعمار لأسهمها الشركات المساهمة الأخرى لتتخذ الخطوة نفسها لكي ترفع مستويات الثقة لدى المستثمرين وتنعكس إيجاباً على نفسيتهم، ما سيساعد على استعادة الأسواق عافيتها تدريجياً لتكون أفضل ملاذ استثماري في المنطقة».
استمرار «الأخضر»
قال مدير قسم الأبحاث والدراسات في شركة «الفجر للأوراق المالية»، الدكتور محمد عفيفي «إن جلسة تداول الأحد المقبل سوف تكون أول جلسة بعد اجتماع وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول الخليج، من أجل بحث كيفية مواجهة أزمة الائتمان العالمية والحفاظ على أسواقنا من الآثار السلبية لتلك الأزمة في المستقبل، ومن ثم فإننا قد نرى في الأسبوع المقبل استمراراً للون الأخضر للأسبوع الثالث على التوالي، ما قد يؤكد اتجاه السوق للبحث عن قمة جديدة بدلاً من البحث عن قاع جديد، خصوصاً مع بدء فك الارتباط النفسي بين السوق المحلية والأسواق العالمية، وربما بدأ سهم «إعمار» رحلة العودة إلى مستوياته الطبيعية، ومن ثم سوف تتبعه السوق بأكملها، وذلك مع البدء في تنفيذ الشركة لعملية إعادة شراء أسهمها».
نموّ الأربــاح
أكد الرئيس التنفيـــذي لشركة «شعاع للأوراق المالية»، محمد علي ياسين أن «نتائج الشركات المساهمة خلال الربع الثالث والتسعة أشهر الأولى خلال العـــام الجاري، كشفت إن معظم الشركات، وخصوصاً البنوك، اســـتطاعت أن تظهر نسب نمو إيجابية تجاوزت التوقعات المتشائمة التي كانت تظهر في تقارير البنوك الأجنبية خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وعلى الرغم من أخذ كثير من إدارات الشركات مخصصات أعلى من المعدلات الطبيعية نتيجة للحيطـــة والحذر مما قد تفرزه الأزمة المالية العالمية مستقبلاً، إلا أنها اســـتطاعت أن تحقق نمواً في أرباحها».
انا بصراحة اصدق هذا الخبر
سمعته بالامس على الجزيرة و قلت الله يستر
ما في دخان بدون نار ونحن مشكلتنا العرب لا نتمتع بالشفافية و غير صادقين بالاعلام
قلي اي شركة تجرأت و قالت انها تأثرت في الازمة ؟؟؟
دائما هتافات و مقالات و اقتصاد بألف خير و من هالحكي الخرطي
هذا حال العرب
والله هذا ما حذرته في المنتدى من التقارير الحاقده الغربية التي ينقلونها الأخوان
وهي إللي أضرت أسواقنا و نفسية مستثمرينا .
ويطبلون ويلمعون أسواقهم . لعنه الله عليهم .
نحن نعيش هجمه أعلاميه غربيه على أموالنا اقتصادنا واستثماراتنا ومازلنا في مرحله الجهل بهم .
فوجود الغربيين والأجانب في مناصب كبيرة في الشركات والبنوك الأماراتيه ما هم إلا
جواسيس لنقل ألأخبار السئية للصحف الغربية وولمعرفة جميع المشاريع و أسعار المناقصات
ورسائها على الشركات الغربيه تحت عمولات بينهم .
نخيل» تنفي توقف العمل في «نخلة ديرة» وكاننا نواجه هجمات مبثوثه بالسموم من التقارير الغربيه نفت شركة «نخيل» أمس ما نشرته مجلة «ميدل ايست ايكونوميك دايجست» (ميد) التي تصدر في لندن عن توقف العمل في مشروع النخلة ديرة بسبب أزمة الائتمان.
وقال مصدر مسؤول من نخيل انه وخلافاً لما نشر فإن الأعمال في نخلة ديرة تسير وفق الجدول المخطط لها، مضيفاً اننا نصب كل تركيزنا حالياً على انجاز أعمال ردم للأراضي القريبة من الشاطئ.
وعند انتهاء الأعمال الحالية، يمكننا بعد ذلك، طرح الأراضي للبيع ومباشرة أعمال التطوير والإنشاءات فيها بالتتابع. وأشار إلى ان هذا الأمر يتوافق مع منهج العمل والالتزام الذي تقدمه «نخيل»، وهي خطوة مسؤولة في ظل الظروف الاقتصادية التي يعيشها العالم اليوم.