بعد صفقات ايدس (الاير باص) وبنك الاي سي اي ودويتشه بنك وصندوق التحوط och ziff والاتش اس بي سي والماتس الالمانية وهيرمس……………..اتت اليوم ارباح سوني اقل من المتوقع والسهم نزل لما دون ال20 دولار وكما هو معلوم ان هناك استثمار كبير لدبي انترناشيونال كابيتال ب1.5 مليار دولار وكانت تعادل 3% تقريبا من قيمة الشركة عند الشراء باسعار عند مستوي ال50 دولار
المزعج ان كل الصفقات للاسهم المذكورة كانت المفروض باوقات للخروج وتمت والاسواق ملتهبة بالنصف الثاني من ال2007 وباسعار مرتفعة جدا وتعتبر خرافية مقارنة مع ما هي عليه الان.
نخيل بعدها شغاله في ردم الأراضي و تأكيداً على كلامي ( اطلع على ممزر دبي وبتقدر اتشوف عمليات الردم سواء من السفن, او من التريلات.
بن سليم لـ”الأسواق.نت” لا يوجد تصحيح سعري في عقارات دبي
دبي – جمعة عكاش
نفى مسؤول إماراتي رفيع المستوى دخول العقارات في البلاد دورة التصحيح التي يتحدث عنها مراقبون وبيوت خبرة عالمية، وقال “إن تأثيرات الأزمة العالمية لم تطلها”.
وقال رئيس شركة “دبي العالمية”، سلطان بن سليم في تصريح خاص لـ”الأسواق.نت” إنه لا يتوقع حدوث أي تراجج في أسعار العقارات في دبي تحت تأثير أزمة الرهون العقارية الأمريكية في الإمارات”، مشيرا إلى “أن الأسعار في السوق تسلك طريق الصعود”.
تأثيرات نفسية
وكان بن سليم قد أنهى لتوه حديثًا خلال تدشينه مركز مبيعات مشروع “الفرجان”، وأكد فيه “أن شركة نخيل العقارية ستطلق عددًا من مراكز البيع في مشاريعها العقارية لتسهيل وصول الزبائن وتخفيف الضغط عن فريق المبيعات العامل في الشركة”.
وأضاف بن سليم “أن اقتصاد الدولة قوي، وأن الحكومة تدعمه بالمزيد من المبادرات التحوطية، خاصة في ضخ الأموال عبر البنك المركزي، وهذا لا يعني أن هناك أزمة سيولة”.
ورأى “أن التأثيرات على أسواق المنطقة “نفسية” تلعب في رواجها وسائل الإعلام دورا كبيرا؛ حيث “إن السيولة موجودة في البلد وهي إذا تنسحب من بنك تتجه إلى بنك آخر”.
مبيعات ضخمة.. أين “الكساد”؟
من جهته قال المدير العام لمشروع “الفرجان”، محمد راشد بن ظبيعة “إن 2000 فيلا ومنزلا في المشروع بيعت بالكامل خلال فترة قصيرة، مما يمهد لطرح المرحلة الثانية قريبًا أمام المستثمرين وزبائن الشركة”.
وأكد في رده على سؤال لموقعنا “أن أسعار المرحلة الثانية لوحدات المشروع ستطرح بأسعار أعلى من المرحلة الأولى”، وقال “إنه يتوقع بيعها بصورة سريعة ما يدحض الاتحاه الذي يرى بإمكانية حدوث كساد عقاري في سوق الإمارة”.
وكانت الفلل تباع في مشروع الفرجان بمبالغ تتراوح بين 6.5 و10 ملايين درهم إماراتي (الدولار = 3.67 دراهم)، وهو مشروع يعكس المناخ العربي في السكن من حيث الهندسة المعمارية وطرق التواصل بين مجتمعه.
تكهنات المراقبين
ومؤخرا توقع مراقبون وبيوت خبرة عالمية أن أسعار العقارات ستتجه هبوطا لأسباب داخلية، ونتيجة لتأثير أزمة الرهون الأمريكية على قطاعات الاقتصاد في المنطقة.
ويلاحظ منذ معرض سيتي سكيب دبي 2008 الذي أنهى أعماله مؤخرا أن حركة المبيعات تقلصت نوعا ما نتيجة ترقب المستهلكين للأسواق العالمية وتخوفهم من حدوث تصحيح سعري مما يفقدهم جدوى الاستثمار في العقارات
اخي العزيز…
تقبل من شخص لديه معارف كبيرة في نخيل و ايضا” موظف سابق في نخيل ان العمل لم يتوقف….و نخيل لديها فائض قي السيولة و لا تعرف ما تفعل به…حتى انها اجلت بعض المشاريع لحين هدوء عاصفة الائتمان…و اخيرا” نخيل يمتلكها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد..فحين تتكلم عن نخيل..انت تتكلم عن مللك لصاحب السمو..
يا اخي نخيل اعترفت ان وضعها جيد وهي حتى 2010 تستطيع ان تمول نفسها من التدفق النقدي للشركه …..اين المشكله بهذا التصربح
الخوف الاكبر ان تحتلنا اسرائيل نفس فلسطين بدأت
المسأله بشراء اراضي من الفلسطينيين وبعدين
قالوا نحن اصحاب حق
وهنا نحن بروحنا نركض وراهم اشتروا دبي