الارتداد قادم ..لاياخذنا التشاؤم..بعيد عن الواقع

181 thoughts on “الارتداد قادم ..لاياخذنا التشاؤم..بعيد عن الواقع”

1. الغالي سهامي

   في ميزان حسناتك إن شاء الله

   ارجو ان تستكمل تحليلك على مؤشر السوق و الأسهم القيادية

   سؤال ومن ناحية خبرتك مع السوق , عندما يغلق السهم على اللمت اب , ما الأفضل بيع السهم و إعادة الشراء في اليوم التالي ولو اعلى من سعر البيع ام الإحتفاظ به ؟

2. حياك الله محللنا الكبير سهامى

   المشكلة الأن هو عدم وضوح الرؤية و موقف الإقتصاد المحلى من الأزمة و مدى تأثر البنوك و الشركات المدرجة و مستقبل الأرباح فى ظل حالة الركود المرتقبة على مستوى العالم كله و هو أمر لا شك فيه .

   لا أحد يصرح و لا أحد يطمئن مما يثير الشك و يترك الفرصة للشائعات لكى تنمو و تزيد أو فيما يمكن أن نعتقده بعدم رغبة المسئولين فى التورط بإلقاء تصريحات غير حقيقية و السكوت علامة الرضا و كل لبيب بالإشارة يفهم زى ما بنقول فى مصر .

   إذا كان الإقتصاد المحلى قوى و لم يتأثر بالأزمة لماذا لم يتم دعم السوق أو على الأقل إستثناء إعمار من شرط عدم الشراء قبل و بعد الإفصاح عن البيانات المالية فهل تعلم أن الصناديق السيادية كانت تستطيع بكل بساطة و بما لا يتجاوز 3 مليار دولار إيقاف النزيف و إعادة الثقة للسوق و إعتباره إستثمار طويل الأجل و لن تخسر فيه مهما حدث .

   الخوف من حدوث حالة ركود فى سوق المال و قد تستمر مع إستمرار حالة الركود العالمية لمدة لا يعلم الله مداها و إنما فى مثل هذه الحالات لن تقل عن سنتين و ستصبح الأرقام التى هبطنا منها أحلام بعيدة المنال .

   الثقة فى السوق ضاعت و الأموال إما تبخرت أو هربت إلى بدائل أكثر أمناً .

   المشكلة اخوي rainman و أخوي سهامي أن هناك أناس ربما لا يعون الحاصل و تراهم على أقل ارتفاع أو انخفاض في الخارج اما يطبلون و اما يتباكون. من الواضح أن الأزمة التي نمر فيها لن تنتهي سريعا و لا بد لها أن تأخذ وقتها حتى تتضح الرؤيا و تعلن النتائج و لهذا فننا نحذر من الانجراف أو القرارات العشوائية العمياء و المبنية على العاطفة فقط. فالبعض يفهم كلام الأخ شادي أو الأخ سهامي( بأن الأسعار الحالية مغرية للشراء) أن عليه الدخول فورا و بكامل السيوله بل ان منهم من يقول بعد ارتفاعات اليوم الخارجية أن من خارج السوق راحت عليه!!!!! و نسي أنه هو نفسه متعلق على أسعار عالية و قد يكون خسر أكثر من 50% من رأس ماله.

   نعم الأسعار الحالية مغرية للشراء و الاخوان المحللين ينصحون بالدخول لكن ليس بكامل السيولة و لا يكون الدخول ماراثونيا لكي لا نتعلق من جديد.

   الحذر ثم الحذر (و لا نقول هنا التشاؤم) قبل اتخاذ أي قرار.

   ليس ارجافا و لا تخويفا و لكن من باب اعقل و توكل.

3. أخي الفاضل سهامي

   دعني أكون صريحا معك،،، دخلت في السوق مؤخرا على أسعار رأيتها جدا مغرية من ناحية أساسية واعتبرتها استثمارا بعيد المدى (مثلا إعمار 10، أرابتك 15، أملاك 4، تمويل 7)،،، وها أنا الآن أرى أن 50% من المحفظة تبخر… ربما تسألني لماذا لم أطبق الستوب لوز..

   السبب يا أخي الفاضل هو مواضيع الارتداد،، لو تقرأ في المنتدى ستجد عشرات الموضوعات من كبار المحللين وخبراء الأسهم تتحدث عن ارتداد قوي وقادم وتنصح بعدم البيع على الأسعار الحالية بأي حال من الأحوال، وذلك منذ أن كان إعمار ب 10 وكان المؤشر قريبا من 5000،،،

   لا أريد أن يفهم موضوعي على أنه ذم أو طعن في أحد من الأعضاء الكرام،، لا وألف لا،، فأنا أحسن فيهم الظن ولهم علي فضل كبير بعد الله في تحسين ثقافتي الاستثمارية،، لكن ما أود إيصاله للأعضاء،، أن هناك جانبا سلبيا في منتديات الأسهم بشكل عام وهو التأثير الكبير لها على القرار الاستثماري

   لذلك نصيحتي للأحبة وللإخوة الكرام هي: لا تجعل لأي كان أثرا على قراراك الاستثماري،، حتى لو كان أكبر خبير اقتصادي أو محلل مالي،، خاصة في ظل الأوضاع الحالية التي اختلط فيها الحابل بالنابل ولم يعد أحد يستطيع معرفة أو التنبؤ بما سيحصل..

4. خشاش في خشاش

5. حياك الله محللنا الكبير سهامى

   المشكلة الأن هو عدم وضوح الرؤية و موقف الإقتصاد المحلى من الأزمة و مدى تأثر البنوك و الشركات المدرجة و مستقبل الأرباح فى ظل حالة الركود المرتقبة على مستوى العالم كله و هو أمر لا شك فيه .

   لا أحد يصرح و لا أحد يطمئن مما يثير الشك و يترك الفرصة للشائعات لكى تنمو و تزيد أو فيما يمكن أن نعتقده بعدم رغبة المسئولين فى التورط بإلقاء تصريحات غير حقيقية و السكوت علامة الرضا و كل لبيب بالإشارة يفهم زى ما بنقول فى مصر .

   إذا كان الإقتصاد المحلى قوى و لم يتأثر بالأزمة لماذا لم يتم دعم السوق أو على الأقل إستثناء إعمار من شرط عدم الشراء قبل و بعد الإفصاح عن البيانات المالية فهل تعلم أن الصناديق السيادية كانت تستطيع بكل بساطة و بما لا يتجاوز 3 مليار دولار إيقاف النزيف و إعادة الثقة للسوق و إعتباره إستثمار طويل الأجل و لن تخسر فيه مهما حدث .

   الخوف من حدوث حالة ركود فى سوق المال و قد تستمر مع إستمرار حالة الركود العالمية لمدة لا يعلم الا الله مداها و إنما فى مثل هذه الحالات لن تقل عن سنتين و ستصبح الأرقام التى هبطنا منها أحلام بعيدة المنال .

   الثقة فى السوق ضاعت و الأموال إما تبخرت أو هربت إلى بدائل أكثر أمناً .

Comments are closed.