اتمنى من احد اخوانا المحللين يوضح لنا مسار السهم خلال اليومين القادمين ويجزيه الله الف خير

37 thoughts on “الاسمنت الابيض

  1. لا خوي الاسمنت الابيض يمتلك حصه في التجاري الدولي وهذه المعلومه احب اوصلها للذين لا يعرفون مصدر الارباح من المحفظه الربويه

    معلومه مهمه جداً يمكن نعيد عليها حساباتنا ،،، يريت المصدر اذا امكن

  2. البنك التجاري الدولي يمتلك في اسهم الاسمنت الابيض
    ماهي المشكله ,,,, ؟؟؟
    لو كان العكس ,, لكان معاك الحق .

    سهم مكه في السوق السعودي معروف ان شاء الله انه سهم نقي
    من الشبهات ,,, وتمتلك فيه محافظ بنوك ربويه اشهرها بنك سامبا

    لكن لو كانت شركة مكه تمتلك اسهم في البنوك الربويه لاصبح السهم
    محرم بدون شك ,,,,, والله اعلم

    لا خوي الاسمنت الابيض يمتلك حصه في التجاري الدولي وهذه المعلومه احب اوصلها للذين لا يعرفون مصدر الارباح من المحفظه الربويه

  3. اللهم اغننا بحلالك عن حرامك

    البنك التجاري الدولي يمتلك في اسهم الاسمنت الابيض
    ماهي المشكله ,,,, ؟؟؟
    لو كان العكس ,, لكان معاك الحق .

    سهم مكه في السوق السعودي معروف ان شاء الله انه سهم نقي
    من الشبهات ,,, وتمتلك فيه محافظ بنوك ربويه اشهرها بنك سامبا

    لكن لو كانت شركة مكه تمتلك اسهم في البنوك الربويه لاصبح السهم
    محرم بدون شك ,,,,, والله اعلم

  4. صراحه ما الوم الناس اذا فيه تضارب في الاقوال حول موعد احقية الارباح لاي شركه

    هذا مثال على اعلان احقية ارباح اسمنت الشارقه


    أعلنت شركة الشارقة للإسمنت والتنمية الصناعية، المدرجة أسهمها في سوق أبو ظبي للأوراق المالية أنه وعطفا على توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 50% (50 فلسا للسهم) وأسهم منحة بنسبة 7% (7 أسهم لكل 100) على المساهمين عن عام 2007، وتحديد موعد الجمعية العمومية العادية وغير العادية للشركة في 16 مارس 2008م، فإنه سيكون استحقاق الأرباح لمساهمي الشركة لمالك السهم في يوم 26 مارس 2008م.
    ويعتبر مالك السهم هو من يظهر اسمه في سجل المساهمين بعد يومي تداول من تاريخ شراء السهم، كما يعتبر مالكو أسهم الشركة في يوم العمل السابق لانعقاد الجمعية العمومية هم أصحاب الحق في التصويت، أما مالكو أسهم الشركة في نهاية تداول اليوم العاشر 26 مارس 2008 من تاريخ اليوم التالي لانعقاد الجمعية العمومية هم الذين يستحقون توزيعات الأرباح وأسهم المنحة عن عام 2007.

Comments are closed.