دمشق :سانا
قال البروفيسور ماركوس بوم أخصائي الأمراض الجلدية في المستشفى الجامعي في مدينة مونستر في ألمانيا إن نسبة الشفاء من سرطان الجلد الخبيث في مرحلة مبكرة لا يزيد فيها حجم الورم على مليمتر واحد تزيد على 95 %.
وأضاف أن الإحصائيات تشير إلى أن نحو 22 ألف شخص يصابون سنويا في ألمانيا بما يسمى بسرطان الجلد الأسود بينما يصاب بأمراض سرطان الجلد عموما نحو 140 ألف شخص سنويا وأن الطرق الجديدة للاكتشاف المبكر لمرض سرطان الجلد حققت بوادر نجاح في مكافحته.
وتابع أنه يتاح في ألمانيا منذ العام الماضي للأشخاص المؤمن عليهم الذين تتجاوز أعمارهم 35 عاما إجراء فحص كل عامين لاكتشاف أي إصابة محتملة بسرطان الجلد بشكل مبكر حيث أنه من أكثر أنواع السرطان التي تظهر لدى الرجال والنساء.
وأكد بوم حظر استخدام أجهزة اكتساب السمرة الاصطناعية على القاصرين لأن التعرض للأشعة فوق البنفسجية بشكل غير خاضع للسيطرة يؤدي إلى الإصابة بالأورام وعجز البشرة موضحا عدم صحة الإدعاء بأن التعرض للأشعة فوق البنفسجية الصناعية من الممكن أن يعالج نقص فيتامين دي حيث أن كل شخص لا يقيم بشكل دائم في حجرات مغلقة يستطيع أن ينتج هذا الفيتامين بالقدر الكافي.
وأشار إلى أن قرار حظر استخدام أجهزة اكتساب السمرة الاصطناعية على القاصرين الذي دخل حيز التنفيذ مطلع الشهر الجاري لن يظهر أثره الإيجابي في إحصائيات السرطان إلا بعد عقود حيث أن تلك الأمراض تظهر في الغالب مع كبر السن.
قال البروفيسور ماركوس بوم أخصائي الأمراض الجلدية في المستشفى الجامعي في مدينة مونستر في ألمانيا إن نسبة الشفاء من سرطان الجلد الخبيث في مرحلة مبكرة لا يزيد فيها حجم الورم على مليمتر واحد تزيد على 95 %.
وأضاف أن الإحصائيات تشير إلى أن نحو 22 ألف شخص يصابون سنويا في ألمانيا بما يسمى بسرطان الجلد الأسود بينما يصاب بأمراض سرطان الجلد عموما نحو 140 ألف شخص سنويا وأن الطرق الجديدة للاكتشاف المبكر لمرض سرطان الجلد حققت بوادر نجاح في مكافحته.
وتابع أنه يتاح في ألمانيا منذ العام الماضي للأشخاص المؤمن عليهم الذين تتجاوز أعمارهم 35 عاما إجراء فحص كل عامين لاكتشاف أي إصابة محتملة بسرطان الجلد بشكل مبكر حيث أنه من أكثر أنواع السرطان التي تظهر لدى الرجال والنساء.
وأكد بوم حظر استخدام أجهزة اكتساب السمرة الاصطناعية على القاصرين لأن التعرض للأشعة فوق البنفسجية بشكل غير خاضع للسيطرة يؤدي إلى الإصابة بالأورام وعجز البشرة موضحا عدم صحة الإدعاء بأن التعرض للأشعة فوق البنفسجية الصناعية من الممكن أن يعالج نقص فيتامين دي حيث أن كل شخص لا يقيم بشكل دائم في حجرات مغلقة يستطيع أن ينتج هذا الفيتامين بالقدر الكافي.
وأشار إلى أن قرار حظر استخدام أجهزة اكتساب السمرة الاصطناعية على القاصرين الذي دخل حيز التنفيذ مطلع الشهر الجاري لن يظهر أثره الإيجابي في إحصائيات السرطان إلا بعد عقود حيث أن تلك الأمراض تظهر في الغالب مع كبر السن.