مرحبا … من خلال هذا المنتدى اوجة شكري الى السيد سامي الريامي رئيس تحرير صحيفة الامارات اليوم الذي طرح موضوعي في عمودة اليومي .. و الصراحه راسلت العديد من الصحفيين المشهورين .. لكن طلعوا جبناء يعني بالعربي خوافين … و كلام على الفاضي … و هذا نص المقال المنشور في عدد الامارات اليوم بتاريخ اليوم الخميس 26 يونيو 2008
——–
احتكار» مطعم كلية التقنية!!
سامي الريامي
لا أذكر تحديداً عدد المرات التي طرحت فيها طالبات التقنية العليا مشكلتهن مع «المطعم» المخصص لهنّ في الكلية، سواء من ناحية جودة الطعام المقدّم، أو من حيث ارتفاع أسعار الوجبات بشكل مبالغ فيه «للغاية». الطالبات بُحَّ صوتهن من ترديد المشكلة سواء على «الخط الساخن» في الصحيفة، أو عن طريق الاتصال بالإخوة في برامج «البث المباشر»، ولم يجّد أي جديد في موضوع المطعم الى أن انتهى العام الدراسي!ما جعلني أتذكر هذه الشكوى تحديداً في هذا الوقت، هي تلك الرسالة الإلكترونية التي استقبلتها، أول من أمس، من أحد الشباب المواطنين يقول فيها: «أنا من إمارة دبي، ومشروعي مدعوم من قبل مؤسسة محمد بن راشد لدعم مشاريع الشباب، وهو عبارة عن مشروع لتطوير المقاصف المدرسية، وحالياً أنا مسؤول عن تغذية 8000 طالب و600 معلمة، وأهتم كثيراً باختيار الأصناف الممتازة.. أرسل لك اليوم بعد أن تعبت من عدد المرات التي تقدمت بها بعروض الى جامعة زايد وكليات التقنية، لتزويدهم بالطعام الصحي، هل تريد أن تعلم ما نتيجة ذلك؟ لقد طردوني!».
ويضيف صاحب الرسالة: «هل تصدّق أني عرضت عليهم أن أوفر وجبتي إفطار وغداء للطالبات بـ10 دراهم فقط؟! وهل تصدق أني تعهدت لهم بألا يتجاوز سعر أي مما أقدمه ثلاثة دراهم؟! وفي المقابل هل تصدق أن الأخ والأخت اللذين قابلاني هناك رفضاني بطريقة مهينة؟ مع أني أخبرتهم بأن لديَّ عقوداً سارية مع خمس جامعات و23 مدرسة!».
يواصل الشاب رسالته فيقول: «لماذا يكون هناك احتكار على مستوى مطاعم كليات التقنية، ونحن في دولة «تجّرم» الاحتكار؟! ولماذا تقوم شركة واحدة بتقديم وجبات غالية وغير محببة لجميع الطالبات، دون أن يتدخل أحد لتغييرها؟ وهل تعلم أن هذه الشركة «محتكرة» الكلية منذ 10 سنوات، ولا يُسمح لغيرها بتقديم أي عرض أو صنف؟!».
ويفاجئي الشاب «المواطن» بمعلومات من «العيار الثقيل» في رسالته حيث يقول: «لقد دخلت السوق وعرفت أسرارها، فهل أطلعك على جانب منها، أسعار قناني المياه تباع في الكلية بدرهمين، أقصد الصغيرة طبعاً، هل تعرف أن تكلفتها الحقيقية على المطعم تبلغ 30 فلساً لأجودها؟! فما بالك بالأنواع الأقل جودة؟! وهل تعرف أن «البيبسي» تباع بأربعة دراهم، وسعرها الحقيقي 85 فلساً؟! وتباع «المناقيش» بسبعة دراهم، مع أن تكلفتها الحقيقية 60 فلساً! وحتى «الجبس» أو رقائق البطاطا المقلية تباع بثلاثة دراهم للوحدة، بينما سعرها الحقيقي 25 فلساً فقط لا غير!
«هل يعقل ذلك؟»، يتساءل الشاب ويضيف: «هل تخيَّلت الآن حجم الأرباح التي تجنيها هذه الشركة؟ أستطيع أن أؤكد أنها تربح بنسبة 300%، يعني يومياً 60 ألف درهم تقريباً، مضروبة في 20 يوماً تساوي مليوناً و200 ألف درهم شهرياً، وأكملوا الضرب لمدة عام دراسي بآلاتكم الحاسبة».
لاشك أن حالة من الاكتئاب تصيب كل مَن يطّلع على مثل هذه المعلومات، وإن صدق صاحبنا في كل الأرقام التي ذكرها، فلا أقل من التحقيق في هذه القضية «الخطرة»، ومعرفة من المستفيد الحقيقي جراء ما يحدث، وأعتقد أن رد الفعل يجب أن يكون قاسياً على كل من يثبت تورطه؛ لأن الأموال المستنزفة أهلكت عاتق الكثير من أولياء الأمور، الذين لا ذنب لهم سوى وجود «صاحب مصلحة» في موقع «اتخاذ قرار»!
ولد الفلاسي لا اتخلي حد ايحطمك ويكسر مياديفك
تااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا بع بتتعب في البداية بس الله بيوفقك بإذن الله
خخخخخخخخخخ يا حليلك …
مرحبا اخواني . اخواتي مشكورين على تفاعلكم مع الموضوع … انا سمعت انه ذكروا الموضوع في البث المباشر في دبي .. لو حد عنده تسجيل …؟
اللي انذكر ان المقدم قرا المقاله ومختصر ماقاله ثاني جمعه عن المقاله وقال ان حصول الكليه على عرض مثل هذا لا يهدف للربح انما يهدف للجوده بالدرجه الاولى وثم رفض الكليه هذا شي ما ينسكت عنه وان هذا يضع خطوط حمراء فيما بين اداره الكليه والكافتريا اللي في الكليه ….
فعلا
ومن وجهه نظري
اللي يرفض كوادر شابه من انشاء مشاريعها في الجامعه كيف يوضع في كذا منصب …… الله المستعان
ماعليه يا الفلاسي تعيش وتاكل غيرها الله يوفقك دنيا واخره
الله يرحم المقصف . . . . في مدرسة راشد العسكرية . . . . . . . . ! ! ! !
نـــغـــــزه . . . . . . . . ! ! ! !
تحياتي