اترككم مع صور للامارات قديما
اللي نشوفه اليوم هو معجزه حقيقيه
بفضل الله ثم زايد الله يرحمه
الحمدلله على النعمه
بئر الجويزة في الشارقة عام 1957، وهي إحدى بئرين حفرتهما الشركة في الإمارات الشمالية، إلا أنه لم يتم اكتشاف النفط أو الغاز فيهما، فركزت الشركة عملها في ابوظبي بشكل كامل.
تطلب إيصال وتفريغ التوريدات في الضبعية استخدام سفن إنزال على غرار السفينة (جمانة) التي تبدو في الصورة وهي راسية على شواطئ أم القيوين في عام 1958
لم تكن كافة المؤن والتوريدات تأتي عبر البر أو البحر، وإنما عن طريق الجو ايضاً، حيث كان معسكر طريف مجهزاً بمدرج خاص لهبوط الطائرات، وكانت هناك طائرة أسبوعية تصل إلى المعسكر حاملة معها البريد والمؤن والتوريدات، وكان مشهد الطائرات يثير دهشة واهتمام السكان في عام 1959.
أصبحت دبي في أواخر الخمسينات من القرن الماضي مركزاً تجارياً نشطاً، إلا أنها كانت بالطبع مختلفة جداً عما هي عليه حالياً. وقد كانت (العبرات) الخشبية وسيلة المواصلات الوحيدة عبر الخور في تلك الفترة.
صورة التقطت عام 1960، لمبنى مطار الشارقة الذي كان المطار الفعلي الوحيد في الدولة في ذلك الحين، وكان المبنى الرئيسي للمطار الذي تم تشييده قبل الحرب العالمية الثانية يشبه القلعة.
صورة التقطت عام 1960 لسيارتي جيب لاندروفر، غرزت إحداهما في السبخة المغمورة بمياه المد بالقرب من ابوظبي، مما يوضح مدى المعاناة التي كان يواجهها السكان في الانتقال من مكان إلى آخر قبل شق الطرق الحديثة.
كان الوصول إلى ابوظبي في اوائل الخمسينات من القرن الماضي يتم من خلا معبر بدائي مؤقت، بنته الشركة فوق خور المقطع. ويبدو في الصورة مركز الجمارك الذي كان قائماً عند المدخل البري لجسر المقطع، يحرسه الجنود عام 1961. إلا أنه تم هدم هذا المبنى لاحقاً.
مع اقتراب عقد الخمسينات من نهايته وبداية عقد الستينات، ظل قصر الحصن أكبر بناء في جزيرة ابوظبي، وقد تمت توسعة القصر في أواخر عقد الثلاثينات من القرن الماضي بفضل الجعالات التي دفعتها الشركة لقاء ممارستها حق خيارها الأول لاستكشاف النفط في الإمارة. وظل هذا القصر مقراً للحاكم وديوانه حتى أواخر عقد الستينات من القرن الماضي.
قائد مفرزة حراسة قصر الحصن، التابعة لقوة شرطة ابوظبي، التي تم تأسيسها في الخمسينات، يفتش على أفراد المفرزة في الساحة الفاصلة بين البوابة الخارجية الإضافية وأسوار القصر في عام 1960.
صورة لمسجد ابوظبي الكبير القديم، كما كان يبدو في عام 1960، حيث كان يعرف باسم مسجد العتيبة، وكان يقع قرب قصر الحصن، في المكان الذي يشغله، الآن مسجد الشيخ خليفة بن زايد.
صورة لحصن الجاهلي في العين الذي كان مقر إقامة صاحب السمو الشيخ زايد عندما كان ممثلاً للحاكم في المنطقة الشرقية.
صورة لبئر (مربان (باب) -3) في عام 1960. وتتمتع هذه البئر بأهمية خاصة لكونها أكدت الجدوى التجارية لحقل باب في بدايات عهد ابوظبي كمنتج للنفط. وقد باشر الحقل الانتاج في اواخر عام 1963.
كان حقل بوحصا، ثاني حقول النفط التي اكتشفتها الشركة. وتظهر هذه الصورة الملتقطة عام 1961 أعمال حفر بئر ماء، وهي عملية حيوية كان لابد من القيام بها في معظم المناطق. حيث كان يتم تقاسم الماء مع السكان المحليين.
بعد اكتشاف حقل باب، تم إختيار جبل الظنة الواقع إلى الغرب كموقع لإنشاء ميناء لتصدير النفط. ويظهر في الصورة الملتقطة في عام 1962 المرسى المؤقت الذي بنى لتفريغ مواد بناء المرفأ.
صورة لصاحب السمو الشيخ زايد رحمه الله خلال زيارته لمرافق تصدي النفط في جبل الظنة في أوائل عام 1964، محاطاً بعدد من الضباط والمسؤولين المحليين، ويبدو إلى يمينه الشيخ مبارك بن محمد آل نهيان، الذي تولى لاحقاً قيادة الشرطة، ثم اصبح وزيراً للداخلية في دولة الامارات العربية المتحدة انذاك.
ســــــــــــــــــــــــواح ياالله آخر مرة شفت هذا الاســــــــــــــــم الممــييز قبل أكثر من سنه !!!
الحمدلله على السلامة أخوي سواح وأهلاً بك مرة ثانية الى بيتك ،،،
مشكور على الصور …
حمدلله عالسلامة يا جاي من السفر
وحشاني الابتسامة وشك والا القمر
مرحبا بك من جديد
عوده موفقه و موضوع ممتاز