بافيت يخسر من ثروته اكثر من 12 مليار دولار …!

بل جيتس هو الاخر خسر مايقارب 2 مليار دولار …!

الوليد بن طلال خسر في وول ستريت اكثر من 4 مليارات دولار …!

شلة الانس من الصناديق السيادية بو ظبي – الكويت – الرياض لانزال نجهل خسائرها رغم ان اكثر استثماراتها في الولايات المتحدة .

العملات الخليجية ( باستثناء الكويت ) تواجه شبح فقد قيمتها الشرائية في حال تعرض الدولار الامريكي الى انهيار …!

الامريكان في الاسبوع الفائت قامو بشراء كميات كبيرة من الذهب في خطوة غير مسبوقة رفعت من قيمة الذهب اكثر من 70 دولارا …! يتخلصون من كميات ضخمة من اوراقهم النقدية ليخزنو الذهب لعلمهم ان عملتهم لن تساوي الورق المطبوع عليها مستقبلا ..!

برميل النفط واصل ارتفاعه من جديد ليخبرنا ان الدولار عاد ليسلك المسار الهابط وليتجاوز 104 دولارات …!

الوليد بن طلال اللاعب الرئيسي في اسواق المنطقة طلب من بنك سامبا وبنك الرياض والبنك السعودي الفرنسي قرض غير معلوم الهدف باكثر من 3 مليارات درهم ..!

الانتعاش الذين ترونه في الاسواق العالمية هو قفزة قط ميت …. او لسعة كهربائية لانقاذ حياة مريض يحتضر …!

لم يتبقى شيء على انهيار الولايات المتحدة …!

انهيار كبير سيطال الدولار الامريكي والنظام المالي في امريكا ..!

نحن على بعد عدة خطوات فقط …. فالضرائب في امريكا لم تعد تكفي لانقاذ مايمكن انقاذه ..!

وداعا امريكا … .

للمتابعة…

47 thoughts on “الانهيار العظيم … Usa Game Over

  1. هل تموت أمريكا بالسكتة القلبية الاقتصادية ؟

    هل من الممكن أن تموت الإمبراطورية الأمريكية بسكتة اقتصادية قلبية ؟؟؟؟؟

    وإذا كان العالم بأسره لا يستطيع – على الأقل حتى الآن- أن يقول “لا سياسية” قوية في وجه أشد الإمبراطوريات غطرسة في التاريخ , فهل في وسعه أن يقول لها (لا إقتصادية) في شكل طعنة مالية ونقدية قاتلة من حيث لا تدري؟؟؟؟؟

    وصلت الغطرسة الأمريكية إلى ذروتها في أفغانستان ثم العراق , ثم تعانقها السافر مع نظيرتها الإسرائيلية في فلسطين, ثم لبنان…
    طرح هذه النوعية من التساؤلات.
    البروفيسور روبرت ويد أستاذ الاقتصاد السياسي في كلية لندن للعلوم الاقتصادية ومؤلف كتاب “ترويض الأسواق” كتب قبل أيام مقالا في صحيفة الهيرالد تريبون الأمريكية الشهيرة طالب فيها العالم بأسره بوقف الاعتماد على الدولار كعملة عالمية , ودعا المجتمع الدولي إلى سك عملة جديدة تماما.
    بالتأكيد لم يكن الرجل يقصد بدعوته هذه معاقبة أمريكا على موقفها المشين إزاء قضايانا العربية وإنما باختصار استفزه بشدة ما اعتبره ضمنا “ضحك أمريكا على ذقون العالم”.
    فأمريكا هي الدولة الوحيدة في العالم التي ترى أنه من حقها أن تطبع ما تشاء من دولارات بدون حسيب أو رقيب , وبدون أن يكون لهذه الدولارات أي غطاء من الذهب أو غيره من المعادن النفيسة او العملات الصعبة الأخرى. هذا “الحق” دشنه الرئيس الأمريكي الأسبق ريتشارد نيكسون في عام 1971 كي تطبع بلاده البنكنوت اللازم لتغطية تكاليف حرب فيتنام.

    وكي نكون في الصورة فان حجم ما تم طبعه من أوراق البنكنوت الأمريكية خلال الفترة ما بين عامي 1950 و1970 ارتفع بنسبة 55% فقط ، بينما ارتفعت هذه النسبة الي أكثر من 2000% من عام 1971 عام 2000.
    هذه الكميات المذهلة من الدولارت تشكل السبب الرئيسي وراء ارتفاع معدلات التضخم في سائر أرجاء العالم خلال العقود الثلاثة الماضية.

    وهكذا تحول الدولار الأمريكي إلى سلاح رئيسي في ترسانة الإمبراطورية الأمريكية.
    فهذه العملة تحولت إلى عملة الاحتياط الأولى في العالم.
    يقول “ويد” إن أكثر من ستين في المائة من احتياطيات العالم كله من النقد الأجنبي يجري الاحتفاظ بها في شكل أصول مقومة بالدولار الأمريكي , مثل أذون الخزانة الأمريكية. أي أن البنوك المركزية في العالم كله تجعل أكثر من ستين في المائة من غطاء عملتها المحلية عبارة عن دولارات وأذون خزانة أمريكية. كما أن السواد الأعظم من المعاملات التجارية العالمية تتم بالدولار.

    وأصبح الدولار أحد آليات الهيمنة الأمريكية على العالم.
    ونتيجة لهذه السياسة قفز حجم أوراق البنكنوت الدولارية إلى أكثر من 2500 مليار دولار هي عبارة عن دين لحاملها دون فوائد للخزانة الأمريكية.
    ولعل من أخطر القرارات التي اتخذها وزير المالية الأمريكي الجديد بن برنانكي بعد فترة قصيرة من توليه مهام منصبه هو التوقف عن كشف قيمة الدولارات التي تطبعها بلاده.
    فالمحافظون الجدد الجاثمون على صدر البيت الأبيض مقتنعون تمام الاقتناع بأن القوة العسكرية هي أهم غطاء لعملتهم الوطنية.
    إلا أن هذا الغطاء بدأ يتقلص مع توالي النكسات الأمريكية في العراق وأفغانستان.
    كما أصبحت الولايات المتحدة أكبر مستهلك في العالم وصارت تستورد أكثر مما تصدر ووصل عجزها التجاري مع العالم الخارجي خصوصا الصين إلى مستويات قياسية تاريخية. كما أصيبت الميزانية العامة للدولة بعجز تاريخي مزمن كسر حاجز الخمسمائة مليار دولار بسبب تكاليف الحروب.
    واضطرت الإدارة الأمريكية إلى طبع سندات أو أذون خزانة لتغطية هذا العجز.
    وهكذا أصبحت أكبر قوة عسكرية في العالم هي أكبر دولة مدينة في العالم.
    فاجمالي الديون التي يرزح تحتها الاقتصاد الأمريكي حالياً يتجاوز بكثير أزمة الديون في فترة الكساد العظيم خلال الثلاثينات منى القرن الماضي.
    وطبقاً للاحصائيات الرسمية لبنك الاحتياطي الاتحادي فان القيمة الاجمالية لديون الولايات المتحدة تصل الي 34 تريليون دولار, وهو ما يعادل ثلاثة أمثال حجم الناتج القومي الإجمالي
    معنى هذا ان كل مواطن أمريكي بما في ذلك الأطفال مدين بنحو مائة وخمسة وعشرين ألف دولار.

    كما تضاعفت قيمة الديون الاستهلاكية الشخصية ـ باستثناء الرهن العقاري للمنازل ـ منذ 1994 لتصل الي 9.4 تريليون دولار مسجلة بذلك رقماً قياسياً، وهذا يعني 37 ألف دولار لكل فرد أمريكي.
    نفس الوضع ينطبق علي دين المؤسسات الذي يسجل رقماً قياسياً بدوره وصل الي خمسة تريليونات دولار، بينما وصلت ديون الحكومة الاتحادية الي 7 تريليونات دولار وهو رقم قياسي أيضاً.

    بعضنا قد يطرح هذا التساؤل : ومن يغطي أمريكا مالياً؟ الإجابة باختصار…الدول الآسيوية….

    فقد أظهرت بيانات نشرتها البنوك المركزية الآسيوية وبثتها وكالة رويترز أنه باستثناء الصين , بلغت قيمة احتياطيات آسيا من النقد الأجنبي نحو تريليوني دولار.
    هذه الاحتياطيات الضخمة تستغلها الدول الآسيوية خاصة الصين واليابان في شراء سندات خزانة أمريكية.
    هذه الدول تشتري هذه السندات وهي تعلم تمام العلم أن الفائدة عليها هزيلة لكنها تصر على شرائها لأنها قد تستغلها على المدى البعيد في تهديد الأمن القومي الأمريكي.
    فتصور لو قررت هذه البلدان بيع ما في حوزتها من سندات أمريكية مرة واحدة.
    بالطبع ستعلن أمريكا عجزها عن الوفاء باستحقاقات هذه السندات وبالتالي سينهار الدولار والأسهم الأمريكية وستعلن أكبر قوة في العالم إفلاسها.
    هذا السيناريو الكابوس بالنسبة لأمريكا دفع الكونجرس إلى تحذير وزارة المالية الأمريكية من شراء الآسيويين لهذا السندات.
    وهكذا لم يبق للدولار سوى داعم استراتيجي واحد…إنه النفط….!!!!!!
    فالمبيعات النفطية في شتى أرجاء العالم مقومة بالدولار.
    هذا يعني أي دولة أو جهة في العالم تود أن تشتري نفطا يتعين عليها الحصول أولا على دولارات.
    هذا الأمر يفسر لماذا قرر بوش ضرب العراق فور إعلان الرئيس العراقي السابق صدام حسين اعتزامه بيع نفط بلاده باليورو.
    فقد كان قرار صدام القشة التي قصمت ظهر البعير.
    بل إن إيران نفسها أحجمت عن خطط ترمي إلى فتح بورصة نفط يجري فيها تداول تلك السلعة الاستراتيجية باليورو خشية تصعيد الأمر بشدة مع واشنطن.
    وقد دعا رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد الذي يصفه الغرب بأنه سليط اللسان إلى مقاطعة الدولار من خلال أمور مثل بيع جانب من النفط العربي بعملات أخرى مثل اليورو وتنويع احتياطيات البنوك المركزية بعيدا عن العملة الأمريكية كي يتحول الدولار من سلاح للهيمنة الأمريكية إلى معول هدم لغطرسة أسوأ إمبراطورية في التاريخ.

    أما البروفيسور ويد فله رأي إذ يقول:

    ” يتعين علينا التفكير في سك وحدة عملة عالمية تحسب على أساس الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للاقتصاديات الكبرى معدلا حسب التضخم. فالحكومات والشركات ستصدر سندات مقومة بهذه العملة المقترحة وتحتفظ بها في احتياطياتها. وسيكون في وسع الدول انجاز مدفوعات عبر الحدود بعملتها الخاصة على أن تجري تسوية هذه المدفوعات داخل اتحاد مقاصة دولي باستخدام وحدة العملة الدولية كوحدة أساسية أو وحدة قياس قاعدية ,على أن يجري حساب أسعار الصرف محليا ,وطبقا للتغيرات في الاحتياطيات, وخلال فترات زمنية منتظمة. وستعكس أسعار الصرف التكاليف والإنتاج والطلب على السلع والخدمات وليس المضاربة على التحركات مستقبلا.ورغم انه لا توجد حتى الآن أي تحركات صوب سك عملة عالمية , فانه منذ سنوات عديدة والدول العشر الأعضاء في اتحاد جنوب شرق آسيا إضافة إلى اليابان والصين وكوريا الجنوبية تستطلع أفق سك وحدة عملة أسيوية تحسب بناء على المتوسط المرجح لقيم العملات الإقليمية الرئيسية. الهدف من وحدة العملة الآسيوية هو أن تكون مقياسا مستقلا عن الدولار الأمريكي تستطيع البلدان الآسيوية أن تنسق حوله سياساتها على صعيد أسعار الصرف. فهذه الدول ستقوم أسعار صادراتها وقروضها وإصداراتها من السندات بوحدة العملة الآسيوية. ورغم كل الخلافات بين الصين واليابان, إلا أنهما مهتمتان اهتماما بالغا بالاقتراح.” هنا ينتهي كلام ويد …. إن العالم يستطيع أن يقول لا” مدوية لأمريكا.

    ” وما يعلم جنود ربك الا هو، وما هي الا ذكرى للبشر “

  2. لأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة …

    تتدخل الدولة في مسار الاقتصاد …

    لاول مرة يتم نقض احد اركان الرأسمالية …

    التي كانت تفاخر بعدم التدخل في الاقتصاد …

    وجعله حرا يعتمد على قوى العرض والطلب …

    بداية الانهيار المحتوم …توقعو في الفترة القادمة … تصرفات غير معقولة من ادارة البيت الابيض المدينة بترليونات الدولارات

  3. I undesrstand how everyone feels, but the fact remains, if the USA is in trouble, the rest of the world is in as much trouble if not more trouble

    The reason is simple, the whole world is now inter-connected financially and economically

    and economies that are in the phase of massive growth now like in Asia, china, india, russia, ME, and that are dependent on export to the US and Europe during this phase will be affected very badly

    and The ME which has ALL currency reserves IN USD, and is dependent on OIL export
    will stand to lose to most

    Just thinking about last week market behavors glabally is proof of what I just said.

    So hoping the USA collapse financially is like hoping for the world to collapse as well, including the ME and the UAE

    Just my opinion…

Comments are closed.