بافيت يخسر من ثروته اكثر من 12 مليار دولار …!
بل جيتس هو الاخر خسر مايقارب 2 مليار دولار …!
الوليد بن طلال خسر في وول ستريت اكثر من 4 مليارات دولار …!
شلة الانس من الصناديق السيادية بو ظبي – الكويت – الرياض لانزال نجهل خسائرها رغم ان اكثر استثماراتها في الولايات المتحدة .
العملات الخليجية ( باستثناء الكويت ) تواجه شبح فقد قيمتها الشرائية في حال تعرض الدولار الامريكي الى انهيار …!
الامريكان في الاسبوع الفائت قامو بشراء كميات كبيرة من الذهب في خطوة غير مسبوقة رفعت من قيمة الذهب اكثر من 70 دولارا …! يتخلصون من كميات ضخمة من اوراقهم النقدية ليخزنو الذهب لعلمهم ان عملتهم لن تساوي الورق المطبوع عليها مستقبلا ..!
برميل النفط واصل ارتفاعه من جديد ليخبرنا ان الدولار عاد ليسلك المسار الهابط وليتجاوز 104 دولارات …!
الوليد بن طلال اللاعب الرئيسي في اسواق المنطقة طلب من بنك سامبا وبنك الرياض والبنك السعودي الفرنسي قرض غير معلوم الهدف باكثر من 3 مليارات درهم ..!
الانتعاش الذين ترونه في الاسواق العالمية هو قفزة قط ميت …. او لسعة كهربائية لانقاذ حياة مريض يحتضر …!
لم يتبقى شيء على انهيار الولايات المتحدة …!
انهيار كبير سيطال الدولار الامريكي والنظام المالي في امريكا ..!
نحن على بعد عدة خطوات فقط …. فالضرائب في امريكا لم تعد تكفي لانقاذ مايمكن انقاذه ..!
وداعا امريكا … .
للمتابعة…
لو فيها ايران …. لا انا مع امريكا ارحم من المجوس ….:
مساكين انتوا ..قال امريكا تنهار
امريكا تحتل العراق الي تحتها بحر من النفط ليكون امريكا احتلت العراق عشان سواد عيود العراق ؟؟
الانهيار الكبير هذي عملية مدروسه من الامريكان للاطاحه بشركات معينه و اكثرهم من ربعنا
الموضوع اكبر من تعال و فلس و روح السالفه لعبه كبيره و في النهايه نحن الي بنخسر يعني الي طلعنا من ارتفاع البترول اتبخر في لمح البصر لناس معينيين في الخزينه الامريكه
ما اقول الى الله يستر من الي ياي قال امريكا تنهار
بدري على هالكلام
موضوع خطير …
احسن شي التنويع في العملات و الذهب
حتى اذا صار شي الواحد ما يخسر كل شي خاصه العملات المربوطه بالدولار
يا عالم
اذا انهارت و الا ما انهارت انتوا ليش معورين راسكم؟
صدقوني نحن لا بنستفيد و لا شي..اللي بيستفيدون التجار و اللي بيخسرون التجار!
الواحد يسير يذكر ربه في عشر الاواخر احسن له و ما يضيع وقته في كلام فارغ.
و باجر يتابع السوق و يحاسب على كم من الف عنده في السوق.