البشرى موعدنا 2 ديسمبر

مفاجأة ستفجرها الأمارت في عيد الأتحاد

الللهم احفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل حاقد و حاسد وشامت

خبر حصري وخلوها مفاجأة بس حبيت أبشركم

لا تخافوا على دبي

79 thoughts on “البشرى موعدنا 2 ديسمبر ( أبوظبي ستفجر المفاجأة )

  1. اللهم احفظ هذا البلد أمنا سخاء رخاء و سائر بلاد المسلمين..

    اللهم ومن أراد بنا وبالمسلمين سوء فأشغلة في نفسة واجعل الدائرة عليه واجعل تدبيره تدميره..

    اللهم آمين
  2. اخي الفاضل

    لا يوجد شيء في الاقتصاد إسمه مفاجأة فنحن لا نتحدث عن رياضة او إعلام بل إقتصاد

    والاقتصاد يحتاج إلى خطط مدروسة وشفافية وقوانين مشددة في حق المتلاعبين

    حتى لو اعلنت ابوظبي بأنها ستسدد كامل ديون دبي اليوم هل لدينا القوانين التي تحمي المستثمرين وتعيد الثقة في اسواقنا ؟؟ وهل لدينا ضمانات لكي لا يتكرر هذا الأمر مرة اخرى

    هنا نقطة البداية

    ومع ذلك اتمنى أن تزول هذه الغمة سريعاً فالكل خائف واصبحت أزمة دبي على كل لسان

    كلام سليم بس الشباب ماخذتهم العاطفة وما يلامون تجاه هذه الحملة على دبي لكن يجب ان تعامل مع الواقع حتى في حالة قيام دبي بتسديد جميع ما عليها من ديون فلن يأتيها احد بسبب أن المصداقية
    فقدت ورأس مال أي تاجر هي المصداقية فما فائدة المال من دون مصداقية ؟؟؟

    الأمر الآخر هناك توجه لمغادرة الصناديق العالمية دبي والتوجه الى أماكن أخرى يعتقد أنها ستكون قطر
    والسعودية ومصر والعالم منافسة وأذا ما وجد أولئك الأمور ميسرة لهم بالأماكن التي سيذهبون اليها
    فلماذا سيعودون لدبي وقد تلقوا فيها تجربة قاسية .

    الكل يعلم أن من يدير الشركات بالسوق كاذبون والشواهد كثيرة وتصاريحهم ما زالت محفوظة ألم يقل
    العبار بالجمعية العمومية ب 2006 لا تبيعوا اعمار ونزل من 16 درهم لل 10 دراهم الم نبشر بالأرباح الخيالية بظل الأزمة من الاتحاد الى ديار لنفاجىء بخسائر فادحة مع العلم انهم يقولون أن مشاريعهم
    التي تم بيعها بوقت الطفرة سيتم تسليمها ب 2010 مما يضعون أنفسهم بدائرة الشك فأين ذهبت أرباح
    ما تم بيعه ألم يخرج علينا رؤوساء الشركات بعمليات الدمج والتي ستخبق كيانات ضخمة بالأسابيع القادمة ألم يقرأ الجميع تصاريح الإقتصاد القوي المتين القادر على تجاوز الأزمة .

    الجميع يطمح للبيع غدا للخروج من السوق ولحفظ ما تبقى ولكن ياريت الأمور تأخذ بالعاطفة والا لما رأينا
    أموالنا تتبخر فإعمار الذي كان ب 26 درهما نزل ل 1,75 والأسهم بعد أن كانت ب 10 و6 و 33 كلها نزلت لمستويات الدراهم فمن يحرك السوق ليسوا هواميرنا وليسوا نحن الصغار انما تلك الصناديق العالمية وهؤلاء فقدوا الثقة وصعب استراجعها حتى في حالة السداد .

    حتى المضاربين بالسوق من المواطنين هل سيبقون في سوق يعطي فلسات بأحسن الأحوال أما
    أنهم سيذهبون للسوق القطري أو المصري أو السعودي أن صدق كلام من يديروا الصناديق برحيلهم
    عن دبي ليجنو هنالك الدراهم والريالات من المضاربة .

    من السهل أن تبني ثروة وأن تبني تجارة بس من الصعب أن تحوز على الثقة والمصداقية وان تحافظ عليها ودبي لم تبني هذه البنية التحتية المتطورة الا لتثبت اقدامها كمركز مالي على مستوى العالم
    واذا لم يأتيها أحد ألا يكون ذلك خسارة كبيرة .

    نسأل الله أن يلطف بنا فما حدث هو زلزال بكل معنى الكلمة والا لما سقطت أسواق العالم جميعها
    من جراء إرجاء السداد

Comments are closed.