البعض يراه عملياً ومريحا وآخرون يرونه من علامات الأسترجال والموضه (البنطلون هل أغتصب أنوثة المرأة؟؟؟؟؟؟)
تكاد لا تخلو خزانة المرأه (العصريه) من البنطلون وسواء أكان رسميا أم (كاجول) كالجينز فإن البنطلون بات رفيق المرأة العصريه يمنحها طابعا عمليا لكن البعض خصوصا الرجال يرى أن البنطلون أساء الى أنوثة المرأة وأضفى عليها طابعا مسترجلا في حين يراه آخرون بوصفه لباسا غير محتشم يفصل جسم المرأة ويبرز مفاتنها بشكل واضح وفاضح
الســــــــــــــــــــــــــــــــــؤال:-
ماذا أعطى البنطلون المرأة؟؟
وماذا أخذ منها؟؟
تكاد لا تخلو خزانة المرأه (العصريه) من البنطلون وسواء أكان رسميا أم (كاجول) كالجينز فإن البنطلون بات رفيق المرأة العصريه يمنحها طابعا عمليا لكن البعض خصوصا الرجال يرى أن البنطلون أساء الى أنوثة المرأة وأضفى عليها طابعا مسترجلا في حين يراه آخرون بوصفه لباسا غير محتشم يفصل جسم المرأة ويبرز مفاتنها بشكل واضح وفاضح
الســــــــــــــــــــــــــــــــــؤال:-
ماذا أعطى البنطلون المرأة؟؟
وماذا أخذ منها؟؟
ننتظر الاجابات والتجارب
منقول
أوصاف اللباس الشرعي للمرأة العنوان
نعرف أن من أوصاف الحجاب الشرعي أن يكون ساترا، وواسعا، وسميكا، ولكن ماذا عن اختيار ألوان صارخة تلفت الانتباه؟ السؤال
05/07/2007 التاريخ
مجموعة من المفتين المفتي
الحل
بسم الله، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:-
الحجاب الشرعي الذي يخرج المرأة من الإثم هو ما يجمع الأوصاف التالية :-
1- أن يكون ساترا لا يظهر إلا الوجه والكفين .
2- أن يكون واسعا فضفاضا لا يبرز ، ولا يحدد أجزاء الجسم .
3- أن يكون سميكا ، لا يصف ما تحته ، ولا يشف.
4- ألا يكون من الملابس الخاصة بالرجال .
5- ألا يكون زينة في نفسه حتى لا يبطل المقصود به؛ فإن الحجاب شرع لوأد النظرة المشبوبة، فإن أظهرت المرأة زينتها سواء أكانت الزينة في اختيار لون للحجاب يلفت أنظار الرجال، ويسترعي فضولهم، أو في إظهار زينة الحلي، أو في اتخاذ عطور لها رائحة فإن ذلك يجعل المرأة متبرجة حتى لو كانت لا تظهر سوى الوجه والكفين.
ولم يشترط الإسلام لونا معينا لحجاب المرأة، ولم يمنعها من لبس لون معين ، فلها أن تلبس أي لون شاءت طالما كان اللون بعيدا عن الفتنة والإثارة وجذب الأنظار.
يقول الدكتور حسام الدين عفانه – أستاذ الفقه وأصوله بجامعة القدس بفلسطين:-
من شروط الحجاب أن لا يكون زينة في نفسه؛ لقوله تعالى { ولا يبدين زينتهن } [ النور : 31 ]، فإنه بعمومه يشمل الثياب الظاهرة إذا كانت مزينة تلفت أنظار الرجال إليها، ويشهد لذلك قوله تعالى في [ الأحزاب : 33 ] : { وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى } .
وقوله صلى الله عليه وسلم : (( ثلاثة لا تسأل عنهم – يعني لأنهم من الهالكين – : رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصياً، وأمة أو عبد أبق فمات، وامرأة غاب عنها زوجها، قد كفاها مؤونة الدنيا، فتبرجت بعده، فلا تسأل عنهم )) رواه الحاكم وأحمد وسنده صحيح وقال الحاكم : على شرطهما ولا أعرف له علة وأقره الذهبي .
(( والتبرج : أن تبدي المرأة من زينتها ومحاسنها وما يجب عليها ستره مما تستدعي به شهوة الرجل)).
والمقصود من الأمر بالجلباب إنما هو ستر زينة المرأة، فلا يعقل حينئذ أن يكون الجلباب نفسه زينة، وهذا كما ترى بيِّنٌ لا يخفى.
ولذلك قال الإمام الذهبي في (( كتاب الكبائر )) ( ص131 ) :
(( ومن الأفعال التي تُلْعَن عليها المرأة، إظهار الزينة والذهب واللؤلؤ تحت النقاب، وتطيبها بالمسك والعنبر والطيب إذا خرجت، ولبسها الصباغات والأُزر الحريرية والأقبية القصار، مع تطويل الثوب وتوسعة الأكمام وتطويلها، وكل ذلك من التبرج الذي يمقت الله عليه، ويمقت فاعله في الدنيا والآخرة، ولهذه الأفعال التي قد غلبت على أكثر النساء، قال عنهن النبي صلى الله عليه وسلم : اطلعت على النار فرأيت أكثر أهلها النساء )) .
قلت: وهو حديث صحيح، أخرجه الشيخان وغيرهما من حديث عمران بن حصين وغيره.
قلت: ولقد بالغ الإسلام في التحذير من التبرج إلى درجة أنه قرنه بالشرك والزنى والسرقة وغيرها من المحرمات، وذلك حين بايع النبي صلى الله عليه وسلم النساء على أن لايفعلن ذلك، فقال عبد الله بن عمرو(( جاءت أميمة بنت رُقَيقة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تبايعه على الإسلام، فقال : أُبايعكِ على أن لا تشركي بالله شيئاً، ولا تسرقي ولا تزني، ولا تقتلي ولدك، ولا تأتي ببهتان تفترينه بين يديك ورجليك، ولاتنوحي، ولا تتبرجي تبرج الجاهلية الأولى )) رواه أحمد بسندٍ حسن .
قال العلامة الألوسي المفسر في روح المعاني – أحد كتب التفسير-:
( ثم اعلم أن عندي مما يلحق بالزينة المنهي عنها إبداؤها ما يلبسه أكثر مترفات النساء في زماننا فوق ثيابهن، ويستترن به إذا خرجن من بيوتهن، وهو غطاء منسوج من حرير ذي عدة ألوان، وفيه من النقوش الذهبية والفضية ما يبهر العيون، وأرى أن تمكين أزواجهن ونحوهم لهن من الخروج بذلك، ومشيهن به بين الأجانب، من قلة الغيرة، وقد عمت البلوى بذلك .
ومثله ما عمت البلوى به أيضاً من عدم احتجاب أكثر النساء من إخوان بعولتهن، وعدم مبالاة بعولتهن بذلك،، وكل ذلك مما لم يأذن به الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم .
وأمثال ذلك كثير، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم )) .
واعلم أنه ليس من الزينة في شيء أن يكون ثوب المرأة الذي تلتحف به ملوناً بلون غير البياض أو السواد، كما يتوهم بعض النساء الملتزمات، وذلك لأمرين :
الأول : قوله صلى الله عليه وسلم (( طيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه … )) رواه أبو داود والنسائي وهو حديث صحيح.
والآخر : جريان العمل من نساء الصحابة على ذلك، وأسوق هنا بعض الآثار الثابتة في ذلك مما رواه الحافظ ابن أبي شيبة في (( المصنف )) :
1ـ عن ابراهيم ـ وهو النخعي ـ :
أنه كان بدخل مع علقمة والأسود على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، فَيرا هُنَّ في اللحف الحمر .
2ـ عن ابن أبي مليكة قال :
رأيت على أم سلمة درعاً وملحفة مصبغتين بالعصفر .
3ـ عن القاسم ـ وهو ابن محمد بن أبي بكر الصديق ـ أن عائشة كانت تلبس الثياب المُعَصْفرة، وهي مُحْرِمة .
وفي رواية عن القاسم :أن عائشة كانت تلبس الثياب الموردة بالعصفر، وهي مُحْرِمَة .
4ـ عن هشام عن فاطمة بنت المنذرأن أسماء كانت تلبس المعصفر، وهي مُحْرِمة .
5ـ عن سعيد بن جبير أنه رأى بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم تطوف بالبيت وعليها ثياب معصفرة . انتهى.
ويقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي مبينا ما يجب على المرأة في وجود الرجال الأجانب:-
أن تلتزم الوقار والاستقامة في مشيتها وفي حديثها وتتجنب الإثارة في سائر حركات جسمها ووجهها؛ فإن التكسر والميوعة من شأن الفاجرات لا من خلق المسلمات. قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) سورة الأحزاب:32.
وألا تتعمد جذب انتباه الرجال إلى ما خفي من زينتها بالعطور أو الرنين أو نحو ذلك. قال تعالى(ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن).
فقد كانت المرأة في الجاهلية حين تمر بالناس تضرب برجلها، ليسمع قعقعة خلخالها فنهى القرآن عن ذلك، لما فيه من إثارة لخيال الرجال ذوي النزعات الشهوانية، ولدلالته على نية سيئة لدى المرأة في لفت أنظار الرجال إلى زينتها.
ومثل هذا في الحكم ما تستعمله من ألوان الطيب والعطور ذات الروائح الفائحة، لتستثير الغرائز، وتجذب إليها انتباه الرجال، وفي الحديث: “المرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا وكذا، يعني: زانية”.
والله أعلم .
الحمدلله بعدنا نلبس الصراويل المخوره افاااا عليكم بلعكس في بنات بعدهن يتلبس هالسوالف اما البناطلين لناس الحضر هم اللي يلبسون لنهم مب متعودين شراتنا على الصراويل المخوره والله
اصحح لج المعلومه الاثم الي هيه تاخذه اكثر اذا تخلي المول كامل يشوفه وهيه تتمشى والقهر انه فيه بنات يستانسون بها الحركات الله المستعان
عن نفسي احترم واقدر البنت الي تكون لابسه هالسوالف مال اول واحسد اهلها عليها وهالشي حصلته اكثر شي في الفجيره والعين
وابشررركم هالمنكر اليديد
باختصار وبدون مقدمات
اغلى شى املكه هو جسدى فلا ولن ولا اتخيل فى يوم اعرضه بالهسهوله للكلاب الضالة
لاتقولى هذا محرم وهذا اجنبى
رسولنا قال اتقوا الشبهات
خلنا نتكلم بصراحة
كلنا لنا اخوات ولكنا لنا اعرض نذود عنا بالغالى والنفيس قبل الرخيص
انا ارفض البنطلون مهما عرض اوسخف على البنت انها تلبسه دون عبائه فوقه
اما تلبسه من غير عبايه وتلبس عليه بلوزة او جكيت هذا ارفضه وارفضه وامارس رفضى على اخواتى مو تسلط لكن باستخدام العقل
مايتوافق مع الشرع ولايتعارض مع الفرع يمكن الاخذ به
نحن بدو ومتعلمين والحمد لله غالبية اخوانى وخواتى من حفظة كتاب الله رغم انى والداى اميين لايعرفون القراءة ولا الكتابة لكنهم هيؤنا دينيا واخلاقيا انا نسلك دين الوسيطة
لا تزمت ولا انحلال
مختصر الكلام
البنت لها اطار انثوى خلقها عليه ربنا وجبلت عليه
كونها تطلع عنه كالفسقة الرطب معناها انها تنكرت لدينها ولعرفها
للاسف الشديد ان ثقافة البنطال ثقافة غربية
لا احد يقولى تمدن وعصرى
لو كان كما تقولون ان اهل البنطال اهل الحضارة والتمدن
لما لم نسمع ولم نرى مجرد اشارة فى الكتاب العزيز اللى يمكن ان تفسرها السنة النبوية او لم نرى حتى لا فى مجمع القياس او الاجماع بين علماء الامة على ان البنطال مشروعا للمرأة
اللى ورد فى الكتاب العزيز عن لبس المرأة قوله تعالى فى سورة الاحزاب
( ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ( 59 ) )
يقول – تعالى ذكره – لنبيه محمد – صلى الله عليه وسلم – : يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين : لا يتشبهن بالإماء في لباسهن إذا هن خرجن من بيوتهن لحاجتهن ، فكشفن شعورهن ووجوههن . ولكن ليدنين عليهن من جلابيبهن ; لئلا يعرض لهن فاسق ، إذا علم أنهن حرائر ، بأذى من قول .
وهنا تحليل موضوعى الآية الثانية والعشرون قوله تعالى : { يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما } .
فيها ست مسائل : [ ص: 625 ] المسألة الأولى : روي { أن عمر رضي الله عنه بينما هو يمشي بسوق المدينة مر على امرأة مخترمة بين أعلاج قائمة بسوق بعض السلع ، فجلدها ، فانطلقت حتى أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، جلدني عمر بن الخطاب على غير شيء رآه مني ، فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ما حملك على جلد ابنة عمك ؟ فأخبره خبرها ، فقال : وابنة عمي هي يا رسول الله ، أنكرتها إذ لم أر عليها جلبابا فظننتها وليدة فقال الناس : الآن ينزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها . قال عمر : وما نجد لنسائنا جلابيب ، فأنزل الله تعالى : { يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن } } .
المسألة الثانية : اختلف الناس في الجلباب على ألفاظ متقاربة ، عمادها أنه الثوب الذي يستر به البدن ، لكنهم نوعوه هاهنا ، فقد قيل : إنه الرداء . وقيل : إنه القناع .
المسألة الثالثة : قوله تعالى : { يدنين عليهن }
قيل : معناه تغطي به رأسها فوق خمارها .
وقيل : تغطي به وجهها حتى لا يظهر منها إلا عينها اليسرى .
المسألة الرابعة : والذي أوقعهم في تنويعه أنهم رأوا الستر والحجاب مما تقدم بيانه ، واستقرت معرفته ، وجاءت هذه الزيادة عليه ، واقترنت به القرينة التي بعده ، وهي مما تبينه ، وهو قوله تعالى : { ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين } .
والظاهر أن ذلك يسلب المعرفة عند كثرة الاستتار ، فدل ، وهي :
المسألة الخامسة : على أنه أراد تمييزهن على الإماء اللاتي يمشين حاسرات ، أو بقناع مفرد ، يعترضهن [ ص: 626 ] الرجال فيتكشفن ، ويكلمنهن ; فإذا تجلببت وتسترت كان ذلك حجابا بينها وبين المتعرض بالكلام ، والاعتماد بالإذاية ، وقد قيل : وهي :
المسألة السادسة : إن المراد بذلك المنافقون .
قال قتادة : كانت الأمة إذا مرت تناولها المنافقون بالإذاية ، فنهى الله الحرائر أن يتشبهن بالإماء ; لئلا يلحقهن مثل تلك الإذاية .
وقد روي أن عمر بن الخطاب كان يضرب الإماء على التستر وكثرة التحجب ، ويقول : أتتشبهن بالحرائر ؟ وذلك من ترتيب أوضاع الشريعة بين .
واخيرا
ادعوا الله العلى القدير ان يستر نساء المسلمين كافة وان يمتعهن بما أحل لهن
وان يحفظنا واياكم من كل مارق لايخشى الله فى سره او علنه
اختكم ممهرة