اعود لكم من جديد
..
بعد النجاح الكبير لمووضوع التلبينة
والاقبال المتزايد ..عليه
قررت انزل الكمية الجديدة
التلبينة الملكية ..
تلبينة ( ام حمد )
ووتعد التلبينة هي كنز الكنوز للصحة
واللي يحب تفسه وعياله وغاليه
يذوقه من التلبينة الللذيذة
ترا التلبينة كنز
التلبينة علاج لامراض القلب
التلبينة علاج للاكتئاب
التلبينة علاج لامراض القولون
التلبينة علاج لامراض الصدر
فوائد ( التلبينة ) الشعير .. لا تعد ولا تحصى .. مهم للجميع خاصة المدخنين
وامراض كثيره وكثيره
ومن يحب صحته عليه بالتلبينة
وفي منها انواع
التلبينة العادية
التلبينة بالمكسرات
التلبينة بالهال والسمسم
التلبينة بالزعفران
وسعر القرشة 40درهم واللي بتاخذ نوعين بحسب لها 35درهم
ولا تنسون فوايد التلبينة الملكية
تراها مذكورة بالاحاديث النبوية
وبصراحة هي طعمها لذيذ جدا
وممكن تدخلونها ف الحليب الطازج وتسخنونه وبيطلح طعمها ولا احلى
طريقة اخذ التلبينه:
توضع ملعقتين من التلبينه مع كاس حليب طازج
ساخن او بارد+ملعقة عسل تؤخذ قبل النوم ولازم يكون الشخص
متعشي قبل بساعتين او ثلاث
طعمها لذيذذذذ
كنز التلبينة!!
وهي حساء يُعمل من ملعقتين من دقيق الشعير بنخالته ثم يضاف لهما كوب من الماء، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق، ثم يضاف كوب لبن وملعقة عسل نحل. سميت تلبينة تشبيها لها باللبن في بياضها ورقتها. وقد ذكرت السيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي علية الصلاة والسلام أوصى بالتداوي والاستطباب بالتلبينة قائلا: “التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن” صحيح البخاري.
ومن المذهل حقا أن نرصد التطابق الدقيق بيما ورد في فضل التلبينة على لسان نبي الرحمة وطبيب الإنسانية وما أظهرته التقارير العلمية الحديثة التي توصي بالعودة إلى تناول الشعير كغذاء يومي؛ لما له من أهمية بالغة للحفاظ على الصحة والتمتع بالعافية.
تمتاز حبة الشعير بوجود مضادات الأكسدة مثل (فيتامين E وA)، وقد توصلت الدراسات الحديثة إلى أن مضادات الأكسدة يمكنها منع وإصلاح أي تلف بالخلايا يكون بادئا أو محرضا على نشوء ورم خبيث؛ إذ تلعب مضادات الأكسدة دورا في حماية الجسم من الشوارد الحرة (Free radicals) التي تدمر الأغشية الخلوية، وتدمر الحمض النووي DNA، وقد تكون المتهم الرئيسي في حدوث أنواع معينة من السرطان وأمراض القلب، بل وحتى عملية الشيخوخة نفسها.
ويؤيد حوالي 9 من كل 10 أطباء دور مضادات الأكسدة في مقاومة الأمراض والحفاظ على الأغشية الخلوية وإبطاء عملية الشيخوخة وتأخير حدوث مرض الزهايمر.
وقد حبا الله الشعير بوفرة الميلاتونين الطبيعي غير الضار، والميلاتونين هرمون يفرز من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ خلف العينين، ومع تقدم الإنسان في العمر يقل إفراز الميلاتونين.
وترجع أهمية هرمون الميلاتونين إلى قدرته على الوقاية من أمراض القلب، وخفض نسبة الكولسترول في الدم، كما يعمل على خفض ضغط الدم، وله علاقة أيضا بالشلل الرعاش عند كبار السن والوقاية منه، ويزيد الميلاتونين من مناعة الجسم، كما يعمل على تأخير ظهور أعراض الشيخوخة، كما أنه أيضا له دور مهم في تنظيم النوم والاستيقاظ.
للإطلاع اكثر على فوائدها … http://www.islamonline.net/arabic/s…Article06.shtml
فيا سبحان الله
إذن الشعير فيه مواد تساعد على تخفيف آلام الحزن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( عليكم بالتلبين البغيض النافع والذي نفسي بيده إنه ليغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم وجهه بالماء من الوسخ )) أو كما قال عليه الصلاة والسلام .
وهذا الحساء يقوي المعده ويطهرها ويزودها بالمعادن والفيتامينات ..
هى اختي !!!
ممكن شوي تفاصيل !!
شو هي التلبينه ؟؟
وكيف نستعملها ؟؟
والسموحه
اربها ما تنفخ بس .. قصدي ما تمتن
اذا ما تمتن بشتري منها