وبأعلى درجات الخطورة
احببت اطرح هذا الموضوع لتدلو برأيكم حول هذه الظاهره ..
تنتشر هذه الأيام ظاهرة الجنس الرابع أو ما يسمى بالبنات المسترجلات (البويات) وخاصة في المدارس الإعدادية والثانوية، فلا يوجد فصل دراسي يخلو من (بوية) واحدة على الأقل، ولا تقتصر هذه الظاهرة على الامارات فقط بل تنتشر بصورة اكبر في معظم أنحاء الوطن العربي
هؤلاء الفتيات تكون لهن سمات نفسية معينة تختلف عن الفتيات السويات، لأنهن يتشبهن بالأولاد في كل شيء بدءًا من الشكل الخارجي وصولاً إلى طريقة تعاملهن مع زميلاتهن في المدرسة ومع المجتمع بشكل عام، وتتميز البوية أحيانا بلطفها وحنانها أكثر من الولد، وذلك حسب ما أكدته جميع الفتيات اللاتي تربطهن علاقة حميمة مع الفتيات المسترجلات.
ولقد تم الالتقاء بمجموعة من البويات بواسطة الدكتورة بنة بوزبون التي أكدت أنهن لا يعانين من أي خلل أو اضطراب عضوي أو هرموني بل من اضطرابات نفسية فقط، كما ان بعضهن تحولن إلى فتيات مسترجلات تماشيا مع الموضة، أو ليصبحن محط أنظار وحديث جميع البنات في المدرسة.
ويرجع سبب انتشار هذه الظاهرة إلى الانفتاح على العالم الخارجي من خلال الفضائيات والإنترنت، وضعف العلاقة بين الطالبات والهيئة التعليمية وهو ما يعكس عدم تواصل هذه الفئة من الفتيات المسترجلات مع مجتمع المدرسة ومجتمع الأسرة بالإضافة إلى عدم قيام الإرشاد الاجتماعي بدوره الصحيح في المدارس لعلاج هذه الظاهرة وهذا ما أكدته الطالبات والبويات المسترجلات.
زواج خلف أسوار المدارس
في إحدى المدارس الثانوية حكاية أغرب من الخيال كان أبطالها طالبات المرحلة الثانوية حيث اتفقت إحدى (البويات) على الزواج من حبيبتها بعد قصة حب عنيفة
هل صادفتم في حياتكم اليوميه هذه النوعيه ؟
هل تتفقون بأن الجنس اصبح اربعة اجناس و ليس جنسين ” ذكر و انثى ” ؟
ما هو السبب برايكم و لماذا هذا الشذوذ ؟
اين رقابة الاهل و كذلك المؤوسسات الاجتماعيه و غيرها من مؤسسات ؟
هل هي مشكله او امر طبيعي ؟
فإذا كانت مشكله ما هو الحل برايكم ؟
و تساؤلات اخرى اترك لكم حرية الرد
انتظر مشاركاتكم و رايكم اخواني و خواتي
يبالهم عصاااا تغني على ضهروهن
هذيلا مب مأدبات
او في حل ثاني اللي تنجتل وحدة منهن بالرصاص وفي الساحة على مرأى البويات امثالها
وكذلك الجنس الثالث
وبعدين شوفوا اذا شفتو جنس ثالث وجنس رااااااااااابع
عافانا الله
شوف هذة الخطة اللي اتخذوها بدولة الكويت
هب خطأ انا نخطئ بس الخطأ انا نستمر بالخطأ
طالبت رئيسة لجنة شؤون المرأة في مجلس الوزراء الكويتي رئيسة اتحاد الجمعيات النسائية الشيخة لطيفة الفهد بفصل “البويات” (البنات المسترجلات) العاملات بوزارة التربية والتعليم من أعمالهن لمنع انتشار هذه الظاهرة بين الطالبات
وطالبت المسؤولين في وزارة التربية والتعليم بضرورة فصل وطرد المدرسات “البويات” لمنع هذه الظاهرة بين الطالبات، مؤكدة أن هناك مجموعة من المدرسات البويات متواجدات في العديد من المدارس منذ فترة طويلة ويجب التخلص منهن.
ودعت إلى تطبيق العقاب الذي شرعه الله في كتابه الكريم والذي أوضح عقوبة كل شيء, وفي الوقت نفسه يجب على أولياء الأمور والأمهات بشكل خاص التقرب ومصادقة بناتهن لحمايتهن من مصادقة البويات والامتثال لهن.
وطالبت الشيخة لطيفة بضرورة إقامة المحكمة الأسرية والتي نادت بها منذ عامين بشرط أن تكون القاضية امرأة لأن “أهل مكة أدرى بشعابها”، مؤكدة حاجة الأسرة الكويتية إلى تواجد المحاكم الأسرية لفض المنازعات بطريقة ودية للحفاظ على التماسك الأسري ولعدم ضياع الأبناء.
وشددت على رفضها للحرية غير المسؤولة لأن للحرية قيما وحدودا يجب اتباعها والوقوف عند الاضرار بحرية الآخرين.
عافانا الله بالامس شايف وحده من هالبويات تمشي ويا ربيعتها في احد المراكز التجاريه ، منظر بشع صراحه ، كيف تتحول الرقه والانوثه والجمال الى ، اعوذ بالله مادي شو اقول ، لابسه قميص وبنطلون مثل الاولاد والبنطلون حسب الموضه يعني بدون حزام وطايح مثل راعين الموضه غربلهم الله ، وشعرها قاصتنه ومسويتنه مثل الاولاد ، ووجهها ما فيه اي اثر لاي مساحيق او اي مواد تجميل. يعني صراحه مستويه ابشع من اقذر ولد، حتى المواصفات الجسمانية الانثوية ما تبان عليها. غريبه هالبويات معقول حد يودر الجمال والدلع ويروح يقلد تماسيح هاهاهاهاه الجنون فنون.الله يستر على بناتنا واولادنا.
من المعروف ان ان المصابين في الحوادث يحتاجون الى اعاده التأهيل حتى يتمكنو من العيش بوضعهم الجديد
كذلك الاسر الخليجيه بحاجه الى اعاده تأهيل بعد حادث العولمه والانفتاح على العالم بدون ضوابط
اذا السؤال هو : كيفيه تأهيل الاسر
لان لان الجنس الثالث والرابع لايخرجون من اسر مؤهله
وشكرا
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله يحمينا ويحمي اولادنا وبناتنا من هالامراض الدخيلة على مجتمعنا .. بس باعتقادى هذه مسؤولية الاهل اولا واخيرا ومن ثم المراقبة من المدرسة .. مع انني الاحظ هذه الايام بأن المدرسة ليس لها اى دخل بمراقبة تصرفات البنات او حتى توجيههم التوجيه السليم .. وكأن مسؤولياتها تنحصر فقط بحشو المعلومات من الكتب .. لا توجد روح زماله بمدارسنا ولا توجد روح التعاون غابت عنها القيم والاصالة .. واعتقد بأن هذا نتيجة الانفتاح على الفضائيات وعدم التوجيه الصحيح من الاهل ..
اتمنى من الاهل ان يصادقو اولادهم لكي يستطيعو الدخول الى قلوبهم وكسب مودتهم لان التوبيخ والاعتراض على هذه الامور يعطي عكس النتيجة .. واخيرا هي مسؤولية الاهل اولا والمدرسة ثانيا والمجتمع ثالثا ورابعا وخامسا ..