ديننا الحنيف لم يترك شارده ولا وارده الا وتطرق لها
وهناك ايات قرانيه واحاديث نبويه توضح العلاقه الزوجيه والاسريه
ومن ورثة الانبياء العلماء توسعوا فى فنون الجنس والقبل
والرسول صلى الله عليه وسلم بلغ الرساله وادى الامانه ونصح الامه
انت كشخص لك خصوصياتك لاتقبل لاقرب الناس ان يتطرق بالحديث لممارساتك الجنسيه
فكيف من يتطاول على خصوصيات رسول الله مع زوجاته ما اراده المولى وصل الى المسلميين وما حجبه
عنهم بارادة الله وحده سبحانه وتعالى
فاتقوا الله يا عباده فى انفسكم ولما هذه الكاتبه تعرض نفسها الى هذا الموقف الحرج للغايه
اعتقد طلب للشهره او للمال من خلال كلمة جنس التى هى فى مجتمعاتنا من الكلمات المحظوره والتى
تدر بالمال على كاتبها والله المستعان من عبدة المال والشهره ندعوه الله ان يهديها .
لا حول ولا قوة الا بالله
اهدار دمها هذا شي انا اؤؤيدة بقوة واتمنى اعدام من هم وافقو على نشر كتاب مثل هذا الكتاب .
لعنت الله عليها .
حثالة العرب والمسلمين يتطاولون على أشرف خلق الله محمد ( ص) أجل لا نلوم أخوة القردة والخنازير
اذا خربنا مننا وفينا
اللهم أعز الاسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من وجة نظري بإنها أخطأت بالعنوان فمن باب أولى أن تكتب المعاشرة الزوجيه فهي أفضل من كلمة الجنس ثانيا لانعلم ماهو مضمون الكتاب ولعل الخطأ كان أكبر وأعظم ثالثا بالنسبة لأستباحة دمها فأنا ضد ذلك والأفضل أخذ الفتوى من علمائنا علماء الحرم المكي أو المدني والسبب في التخبط فالفتاوى من المفتين الآخرين والله المستعان…
نسى الكثيرون أن أول كلمة ذكرت في القران الكريم هي إقرأ, إقرؤا يا ناس و تعلموا وكفانا جهل و تخلف و هدر الدماء بغير حق, الجنس و الشهوة الجنسية هي غريزه زرعها الله سبحانه و تعالى, كما هي عندنا كانت أيضا عند الأنبياء, لأنهم بشر أيضا, وأنا مع رأي القارئ رقم 6 وللأسف أصف من يؤيد أهدار دم هذه الكاتبة بقول الشاعر “أمة إذا صفعت النعال وجوههم اشتكت النعال بأي ذنب أضرب” أرجو من الشيوخ الذين فتوا بقتل هذه الكاتبة أن يراجعوا أنفسهم ومناقشة الكاتبة ومعرفة وجهة نظرها. المثل الشعبي ينطبق على هذه المسألة “إذا وقعت البقرة كتروا الذباحين” وسلام.
ديننا الحنيف لم يترك شارده ولا وارده الا وتطرق لها
وهناك ايات قرانيه واحاديث نبويه توضح العلاقه الزوجيه والاسريه
ومن ورثة الانبياء العلماء توسعوا فى فنون الجنس والقبل
والرسول صلى الله عليه وسلم بلغ الرساله وادى الامانه ونصح الامه
انت كشخص لك خصوصياتك لاتقبل لاقرب الناس ان يتطرق بالحديث لممارساتك الجنسيه
فكيف من يتطاول على خصوصيات رسول الله مع زوجاته ما اراده المولى وصل الى المسلميين وما حجبه
عنهم بارادة الله وحده سبحانه وتعالى
فاتقوا الله يا عباده فى انفسكم ولما هذه الكاتبه تعرض نفسها الى هذا الموقف الحرج للغايه
اعتقد طلب للشهره او للمال من خلال كلمة جنس التى هى فى مجتمعاتنا من الكلمات المحظوره والتى
تدر بالمال على كاتبها والله المستعان من عبدة المال والشهره ندعوه الله ان يهديها .
لا حول ولا قوة الا بالله
اهدار دمها هذا شي انا اؤؤيدة بقوة واتمنى اعدام من هم وافقو على نشر كتاب مثل هذا الكتاب .
لعنت الله عليها .
حثالة العرب والمسلمين يتطاولون على أشرف خلق الله محمد ( ص) أجل لا نلوم أخوة القردة والخنازير
اذا خربنا مننا وفينا
اللهم أعز الاسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من وجة نظري بإنها أخطأت بالعنوان فمن باب أولى أن تكتب المعاشرة الزوجيه فهي أفضل من كلمة الجنس ثانيا لانعلم ماهو مضمون الكتاب ولعل الخطأ كان أكبر وأعظم ثالثا بالنسبة لأستباحة دمها فأنا ضد ذلك والأفضل أخذ الفتوى من علمائنا علماء الحرم المكي أو المدني والسبب في التخبط فالفتاوى من المفتين الآخرين والله المستعان…
نسى الكثيرون أن أول كلمة ذكرت في القران الكريم هي إقرأ, إقرؤا يا ناس و تعلموا وكفانا جهل و تخلف و هدر الدماء بغير حق, الجنس و الشهوة الجنسية هي غريزه زرعها الله سبحانه و تعالى, كما هي عندنا كانت أيضا عند الأنبياء, لأنهم بشر أيضا, وأنا مع رأي القارئ رقم 6 وللأسف أصف من يؤيد أهدار دم هذه الكاتبة بقول الشاعر “أمة إذا صفعت النعال وجوههم اشتكت النعال بأي ذنب أضرب” أرجو من الشيوخ الذين فتوا بقتل هذه الكاتبة أن يراجعوا أنفسهم ومناقشة الكاتبة ومعرفة وجهة نظرها. المثل الشعبي ينطبق على هذه المسألة “إذا وقعت البقرة كتروا الذباحين” وسلام.
تعليق احد الاشخاص
لا حول ولا قوة الا بالله