السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الله يحفظ الجميع وعيال الجميع…..أولا..
حبيت أطرح لكم قانون…صعقت منه…
ألا وهو…الحكم على المراهقين (الأحداث )بقضية الأعتداء الجنسي…
الصراحة صعقت من القانون..ألا وهو السجن لمدة 3شهور فقط لا غير…
السؤال هنا..
هل تكفي 3 شهور لردع مثل هؤلاء الفئة عن المنكر اللي ناهجينه…؟؟؟؟؟
وهل سيشفي غليل المجني عليه وأهله بهذا الحكم البسيط…؟؟؟؟
للعلم..كان الحكم في أيام بابا زايد الله يرحمه..14 سنة سواء بحدث أوغيره..لكن تم تغيير القانون..ووضع الاعتبارات للأحداث والمراهقين…
والمشكلة أن هذه الأيام..يكون هؤلاء الأولاد او المراهقين شديدي الذكاء…..
و من مرتادي المساجد ومتفوقين بدراستهم…ولا تظهر عليهم علامات الشذوذ…فكيف..يتطاولون بهذه الأفعال الشنيعة..؟؟؟
فالله يرحم عيال بلادنا…..ويستر على الجميع دنيا وآخرة…
ويا أولياء أمور….انتبهو لأبنائكم..
التربية مش توفير الكماليات من أكل ولبس…
التربية بالأساس الأول…تنمية الوازع الديني…وأحياء الضمير الأنساني…
وكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته….
أختكم،،،
يا أخوان..للتأكيد..
3شهور سجن للمراهقين..أي الأحداث من هم أقل من 20سنة…
في حالة الأعتداءات الجنسية..
وأنا متأكدة 1000%..
لكن…
هل هي كافية للردع….!!!!!
الله يستر من الياي
معقوله بس 3 شهور ؟؟ الصراحه ما تكفي !
الله المستعان
هل انتي متاكده من الخبر
اذا هالكلام صحيح الله يستر من الجاي .. حاليا الكثيير من العمال يناموون بجانب البنايات خلال فترة الظهيره وهي نفس الفتره اللي الشغالات ينتظرن على شان الاولاد القادمين من المدارس
هذه الفتره يصيير فيها الكثيير .. الله يسترنا بالدنيا والاخره
مشكوررره
القضية بالموضوع المطروح هي..
هل هذه المدة 3أشهر للحدث او المراهق ممكن تردعه عن تكرار فعلته الشنعاء….
هذا قانون دولة..وإحنا ما لنا أعتراض عليه..وطبق على أسس مدروسة وبقناعة ….
لكن الخوف من الواقع بالمستقبل….الآتي..
نفسية الضحية…!!!
وشخصية الجاني التي لم تردع بما فيه الكفاية…
هذا رأيي….وحابة أشوف راي الجميع..